تسجيل الدخول

مشكور أخي باسم على المجهودات التي قدمتها..
وتبقى الخاطرة مسألة شخصية ..

مجهود جميل لنصائح اجمل
لكن عن نفسي كلما كنت اناوليس غيري كتبت خاطرة

مشكوووور
فقد صار الكثيرون ممن يكتبون الخواطر يأتون بالمضحكات المبكيات
ومهذا إلا لجهلهم بخصائص الخاطرة وما ينبغي ألا تخلو منه
تحياتي

بارك الله فيك موضوع قيم ومفيد جدا

السلام عليكم
موضوع في القمة مفيد جدا لكل من يريد أن يدخل عالم الخاطرة ولمن دخله من قبل أيضا فلسنا بغنى عنه جميعا
واضيف لك أنه أن تكتب خاطرة أن تترك الفكرة التي داءتك صدفة واوحت لك بالكتابة وتسير في مسارها أما غن حاولت التهذيب كما يقال فإنه يفسد المعنى والمبنى فالخاطرة هي ما يجول في الخاطر وليس وما نريد أن يجول
تحياتي

شكرررررررررررررررا على الموضوع
من وجهة نظري الخاطرة ليس لها لا وقت و لا مكان
هي وجدانية و تعبر على احاسيس فردية

بارك الله فيك على هده التوضيحات الموفقة ..
و شكراً جزيــــــــــــــــــــــــلا غلى المجهود
.............icon30.............

السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك على المعلومات القيمة والمفيدة
انا بصراحة استفدت من كلامك لانه سابقا كنت اكتب ما ينبع من قلبي وتتشتت بي الافكار واخرج عن الموضوع المراد لكن الان بعد ان رسمت لنا الخطوط العريضة واطرت لنا الافكار بات من السهل ترتيب افكاري وخاصة بعد معرفتي ما هي الخاطرة بالتحديد
شكرا مرة اخرة وبارك الله فيك وبك
دمت في حفظ الرحمان والسلام احلى ختام

لم أنسَ ولن أنسى أنّي قضيت معك أوقات..وعشت معك لحضات..وأكثر ما يسعدني أنّي كنت يوما في أحلامك أميرة من الأميرات..كم كانت ستكون جميلة هاته الذّكريات..لو أنّك لم تجرحني وتركتَ في قلبي كلّ تلك الآهات..ولكنّي لن أُنكر أنّها تجعلني أبتسم في بعض الفترات..وإن كانت ابتسامتي حزينة وعيني تملؤها العبرات..جرحتني ولازلت تجرحني بتلك النّظرات..كيف لبراءة عينك أن تغدو مرارة تسقيني بها قطرات..كلّ قطرة تملأ قلبي ألما و تغمره بالآهات..لا تجعل نظراتك عقابا لصمتي فقد خانتني الكلمات..كيف لي أن أصدّق أنّك ذات الشّخص الّذي جعلني أغرّد يوما كالعصفورات..وأعدّ النّجوم كلّ ليلة كسندريلاّ الحكايات..لقد أصبحتَ شخصا تملؤه القسوة بتلك النّظرات..و الجفاء الّذي تملأ به كل مكان في الحياة..ليطولني و يغرقني في العبرات..صدّقني لم أقصد يوما أن أجرحك وأقف كالمتجاهلات..لكنّي كنت أحاول أن لا أنظر إلى عينك فأسترجع الذّكريات..إن رأيتَ يوما وجهي تغمره إبتسامة من الإبتسامات..فتأكّد أنّها تخفي ورائها الكثير من الأحزان و الآهات..حبيبة كنت أم صديقة أم أختا من الأخوات..لم يجدر بك ان تقف وقفة المنتقم كما يفعل الشّريرون و الشّريرات..أحببتني أم لم تحببني أنت لم ترتكب معصية من المعصيات..لا تحمل همّي فسأكمل حياتي وحيدة من بين الوحيدات..تبحث عن السّعادة الّتي لا تراها إلاّ في قصص الحب و الرّوايات..في النّهاية سأشكرك جزيل التّشكرات..لا تسأل لماذا؟ فقد جعلتني شاعرة من الشّاعرات..لكن لا تنسى غيّر نظرتك القاسية لي ولا تنس أن تغيّر نظرتك للحياة.