تسجيل الدخول

ياجماعة
ليست مشكلتنا بين العربية والامازيغية
انما مشكلتنا بين الفرنسية والعربية
ولاادري لماذا فهم البعض حملة اللغة العربية بالمقلوب
الحملة ليست ضد الامازيغية انما هي ضد اللغة الفرنسية التي يتحدث بها حكامنا الابطال

شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب


http://www.youtube.com/watch?feature...=r157cKGRRD0زظ

أخي الكريم
شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب
بما أنك عروبي وتفهم اللغة العربية ممكن تشرح لنا معنى الانتساب؟؟

السلامـ عليكمـ

لله دره من رجل

مفدي زكرياء ذلك الشاعر الفذ البليغ

أنظر ما يقول يا " ميدو "


وهبنا العروبة جنسا ودينا *** و إنا بما قـــــد وهبنا راضينا
إذا كان هذا يوحــــد صفا *** و يجمع شمـــلا رفعنا الجبينا
و إن كان يعرب يرضى الهوان *** و يلبس عارا .. أسأنا الظنونا
و قلنـــا : كسيلة كان مصيبا *** و كــاهنة الحـــي أعلــم منا !!
فأهلا وسهلا بأبناء عـــم *** نزلتــــم جزائرنـــــا فـــــاتحينا
ومرحى لعقبة في أرضنا *** ينير الحجى ، ويشيـــــع اليقينا
ويعلى الصوامع ، في القيروان *** ويرفعها للدفـــــاع حصونا
يبث المراحـــــل في كل فــج *** فـــراعت أســـاليبه العالمينا
وبادلـــه السمــر تبـرا بملح *** وما كان فــــزان عنه ضنينا
ومـــا كــان جوهر إلا مدينا *** لعقبة .. يوم استقـــل السفينا



العلاقة بين بني يعرب وبني مازيغ هي علاقة صفاء و مودة حتى في شعر هذا الأمازيغي القح ، نحن هكذا نحب هويتنا الأمازيغية و نعشق لغتنا العربية .


أشك يصلح ربي ، تلمّيحت.

اقسم لك بالله انني امازيغي ومن ولاية البويرة
ومع هذا احب لغة القران , واكره العنصرية التي زرعها فينا الاستعمار الفرنسي البغيض

السلام عليكم ورحمة الله
إني أحسب أن أمثال مفدي زكريا (مزابي) ومولود قاسم (زواوي) حجة الله على كل ضار العربية بالبربرية، فكلاهما بربري أصيل لا مرية فيه، وكلاهما جندي من جنود العربية ومن أعظم من نصرها في بلادنا عليهما رحمة الله.
وما أورده أخونا midou10 ونسبه إلى مفدي زكريا (والعهدة عليه!) لا إشكال فيه، فالبربري ليس عربيا، ولن يكون عربيا، ولن يقدر أن يكون عربيا ولو أراد! فلا أحد يقدر على تغيير جنسه، فأنا أفهم كل بربري يغضب إذا قلنا له أنت عربي (الجنس).
أما البربري المسلم فعربي نسبة إلى لغة القرآن، ولسان النبي صلى الله عليه وسلم، والصحابة الأبرار.
وقول ابن باديس كذلك لا إشكال فيه، إلى العروبة ينتسب، أي إلى لغة القرآن، لا أنه شعب عربي جنسا وعرقا، وابن باديس ذاته ينسب نفسه إلى صنهاجة، فيقول الصنهاجي!