تسجيل الدخول

بدأ النظام المصري بقيادة السيسي يتذوق طعم انتقام آل سعود بعد خروجه عن بيت الطاعة؛فتفجير الكنيسة القبطية ماهو إلا بداية ،وسيلق بها انتقامات أخرى وربما ربيع جديد ..
نفس المصير الذي تلقاه القذافي وبشار الأسد وعلي صالح بعد خروجهما عن إرادة آل سعود...
ماذا ينتظر مصر من سيناريوهات؟ وهل سيكون للإخوان دور ويتم إعادة تأهيلهم حسب المرحلة؟؟؟؟؟؟

شكرا أختي أمينة
وسعدت بإطلاعك المميز على خفايا هذه الكنيسية وقد كشفها الروائي يوسف زيدان في روايته عزازيل وكشف ألاعيبها وخدها ..
لكن
التوقيت له دور واليد الخارجية لها دور هنا..وخلاف السيسي مع آل سعود وعدم طاعتهم له دور..فتحريك ورقة الأقليات له دور في قلب النظام الذي جاء عقب انقلاب على الشرعية وبدعم مباشر من آل سعود...
شكرا جزيلا

السعودية في وضع حرج و مستنقع اليمن انهكها سياسيا وماليا وعسكريا على عكس مصر التي يبدو انها غيرت سياستها باتجاه روسيا وايران وسوريا .
آل سعود هم مفعول بهم وليس فاعل يا اخي السعودية دائما في خدمة مشاريع امريكا في المنطقة .

المسيحيون في مصر والشرق عموما ليسوا صليبيين يا اخت امينة .
مسيحيو الشرق كانوا في صف صلاح الدين .
الصليبيون جاؤوا من شمال اوربا وغالبيتهم من الفرنجة اي من فرنسا وما جاورها في ذلك الوقت .
ان كانت الكنيسة ساندت السيسي فان التيار الوهابي السلفي كذلك ساند السيسي .
عذرا

السلام عليكم

...لايمكن لنا أن نحكم أن آل سعود هم من وراء هذا الإنفجار ما دام النظام المصري بدأ يصنع العداوى حتى مع شعبه مما يعيشونه من تهميش وفقر و ذل وتفرقة.

شكرا أخي الكريم
نعم تغيير السياسة من معسكر إلى معسكر معاد هو ما يرجح أن آل سعود يدأوا فعليا الانتقام ومحاولة زعزعة استقرار نظام السيسي الذي لولاهم لما حكم مصر..

عليكم السلام
شكرا أستاذ أباهبة
طبعا تبقى يد الاخوان كما يرجح البعض ولكن لا أظن الاخوان يغامرون في

هذا الوقت إلا إذا كان هناك دعما فعليا من قطر وتركيا..