تسجيل الدخول

ماذا فعلت يا حبيبتي !!!
ماذا فعلت ياروحي وعزّة نفسي أينما مشيت ؟؟؟
ماذا فعلت يامن حضنتني بدفئ لم أر له مثيلا ؟؟

أولادك !!!!!!!
اخوتي !!!!!!!

لم أعد أعرف !!!! لم أعد أفهم !!!!
هل هم فعلا أولادك ؟؟؟ هل هم فعلا اخوتي ؟؟؟؟

كم غطّيت في الليالي الباردات ....
كم حملتنا بدفئ ولطف وعناية شديدة ...
وقصصت لنا قصة ما زالت في ذاكرتي ...قصة شامخة شموخ الجبال
قصة أسميتها أنت ...
كان اسمها جميلا جميلا ...
كان اسمها الحرية !

أنت الآن تبكين ...
وحدك تبكين ...
فمن منّا سيمسح دموعك الغالية ؟؟؟؟
سعاد

شكرا ليك ياحبيبتي

ـ السلا م .
حبيبتك .... حبيبتنا ...
كثر عشاقها .... بل عشاق رائحتها ...
كثر حسادها ....بل حساد شعرها ...
حبيبتنا ... حبيبتك ...اليوم سجينة جاهل
نعم حبيبتنا سجينة لجاهل تأسلم على يد الخوارج
تأسلم وتنعم في دم لا ينتهي ..
تغطرس على حبيبتك و ألزمها جرحا حتميا ..
تنهد فوق رقبة بريئة و ذبحها ذبحا أبديا...
حبيبتنا لك رب لوحدك فأعشقيه عشقا أزليا...

كلمات جميلة و معبرة

فهل من مزيد

السلام عليكم:
نحن من يمسح دموعها
نحن من يرجع بسمتها
نحن من يحمي ترابها ماءها سماءها....
نحن هم هي!!!

ـ السلام.

عجيب الدنيا عندك حبيبتي ..
التاتار تتحضر و تذوق قيم الإنسانية ...
عجيب الأمر فيك حبيبتي ...

سعة قلبك تضمي قاتلك ..
تحني على مغتاليك ....
وتصفحي بسرعة و تنسين آلامك ...
التاتار فيك يحلمون بالعرش و حكم الرقاب ...
ويتباهون بمسح دموعك ....
بمناديل تلطخت في بداية الأمر .

عجيب الدنيا عندك حبيبتي
الكوزاك يعودون ويعود معهم كارل ماركس
التروستييون و البلشوفيون يعودون بعد دحرهم في عقر ديارهم
سعة قلبك تضم خائنك
تحني على شواذك
وتصفحي بسرعة ...
الفاشلون في عقر الديار الملحدون الاشرار يحلمون بعودة المجد الزائل الى يوم الدين
و يتباهون بغيرتهم عليك
وهم لا يغارون على أنفسهم ولم يفعلوا شيئا لك سوى الغدر و الجبن!!!!!!!!!!!!!!

ـ السلام.
LOUISA HANOUNE À PROPOS DES ATTENTATS D’ALGER
«Ils n’ont aucun lien avec la religion»
هذا ما قالته أختكم حانون ( المقتبس إسمها من بيت حانون ) و دافعت عنكم حانون إلى النخاع ، أنتم و حانون تعتبرون تلك القنابل مفرقعات ألعاب حطتها يد غير سلفية بل يد يسارية .....
ماركس هو الذي فجرها أليس كذلك يا أخي الغبي ...
لاش فاليسا كان يبيع السردين و فجر نفسه ...
إنجلز هو الذي أنجز موقع أنترنت للقاعدة ...
و فيدال كاسطرو هو الذي درب الجهاديين ...
و بن لادن يعيش عند دانيال أورتيقا في نيكاراغوا .
إفطن يا أخي العدو في الأرض و ليس في السماء .
لان خالق الأرض و السماء يحب الأحرار ...تحرر من فكرك الظلامي ...

أخي الغبي ماذا فعلت أنت؟؟
ماذا فعلت لمقاومة التتار؟ أين كنت؟؟
أنا أعرف!!!
شاهد أين كان أخاك الغبي يا أبا الغباء

ـ السلام .
التتار أنا لا أندم عليهم لهم دينهم ولي ديني ، فعلت فيهم ما فعلت ،و الله تعالى شاهد على ما أقول .
أما الأغبياء فأنا أحبهم لأنهم مدروشين يفقهون في كل شيء إلا في تحديد العدو . فالعدو يا أخي في الأرض وليس في السماء ، ففي الأرض يوجد المهلوسون من الحركة الإسلامية بكل فروعها وأنواعها و أصبحت هذه الأيام كالرثاث الزلج تلتوي كالأفعى الحاملة للسم القاتل .