تسجيل الدخول

عيد مبارك لكل الجزائريين المظلومين
الحكومة الجزائرية سوف ترد بما يحفظ كرامتنا ويعيد لنا حقوقنا ويؤدب المصريين الباغين علينا.
ولو فكر أحد من السؤولين العفو تحت اي مبرر فإن العاقبة ستكون وخيمة على الوطن اعني بذلك مشكلة داخلية خطيرة جدا تتمثل في التواطئ مع اعداء الجزائر لتحطيم تاريخيها ورموزها وكرامتها وهذه الأسس كان هي اساس استشهاد الشهداء الأبطال وعمود جهاد المجاهدين الأفذاد
هل يملك بيعك يا وطني في هذا العالم إنسان
في هذا العصر وكم فيه ياوطني نذل وجبان
الشعب سيسحقه يوما
فالشعب الثائر نيران
أدعو قيادات الجزائر لطرد المصريين من الوطن العزيز وقطع العلاقات مع مصر كلها دون استثناء حتى تعود كرامتنا ويتعاقب الظالمون وتعاقب الفيفا مصر على الأقل 5 سنوات
ويعتذر حسني مبارك رسميا للشعب ولبوتفليقة
وتغلق قنوات الفتنة المصرية ويعاقب مباشرة ابطال الكذب فيها ومروجوا الاعتداءات علينا.
والله الموفق لكل خير وهو القادر عليه
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
ملاحظة : أي عقوبة اخرى يمكن ان تعيد للجزائر هيبتها وكرامتها مقبولة

لا احد بامكانه التغاضي عما فعل حثالة الكائنات البشرية وارذل خلق الله في ارضه
لو فعلتها حكومتنا وتنازلت من اجل العروبة فلتذهب الى الجحيم والى مزابل التاريخ هي والعروبة
الله يهدينا ...نحن في غنى عنهم ولم نتعلم منهم الا العري والعهر والفسق والفجور
حاولوا تمصيرنا وفشلوا وهاهي الفرصة مواتية لقطع اي صلة بهم

أعتقد أن الجزائر لن ترد على هذه الإستفزازات لسبب بسيط أنها صادرة عن عيال صغار مثل علاء و جمال
لكن سوف تسجل كل هذه الإستفزازات و تحفظ في مكان آمن إلى غاية زوال السكرة التي خلخلت عقولهم و جوارحهم وجعلتهم يتصرفون مثل الطورو تاع إسبانيا
لكن الشيء المؤكد أن السكرة ستزول و عندها ستبدأ المحاسبة الحقيقية و أنا متأكد ان مصر ستدفع الثمن غاليا.

عيدكم مبارك

الرد سيكون على المقاس و الكل سيلبس بدلته
فان ورشة الخياطة و التصميم الرفيع الجودة و الماركة مسجلة في عمل شديد الاتقان
و الله لا ارى لهم حضا اد ادوا الجزائر ضلما و بهتانا لكن الله اراد
انضروا كيف كان عاقبة الدين ضلموا عبر العصور.
الجزائر بلد عجيب فيها الراحة و الشفاء و فيها السم القاتل.


انا لا اراها اقتصادية بل استراتيجية تخدم دول المنطقة و ستتنفس شعوبنا الصعداء.

-الرد سيكون من عند الشعب بمقاطعة جيزي الى أن يرحل من بلاد الشهداء

عيدكم مبروك
لا أحد من الشعب أو الحكومة الجزائرية أن يرضى بهذه الإهانة .
نحن من يقرر و ليست الحكومة لا لأي علاقة مع مصر .
الحكومة تنتظر في فرصة لرد على كل هذه الإهنات .
و إن الشعب يلعب دور هام في الرد صارم على كل شيء .
إن رئيس بوتفليقة له نظرت واسع في هذه القضية إنه يتألم أكثر منا قبل أن يكون رئيسا كان مجاهدا .

وانا بدوري اريد ان اسال سؤال
هل تغاضت الحكومة الجزائرية عن الاتهامات المهينة التي وجهها الاعلام الفرنسي ثم السلطة الفرنسية وبصفة رسمية حول قضية الرهبان السبعة..