*رئيس مريض...بسلطة مهلهلة،...هل هو خطر على الجزائر؟؟؟
03-11-2007, 12:36 PM
السلام عليكم.
*تصر بعض الأصوات الاعلامية، يائسة على بث الجرعات التطمينية والمهدئة المنتهية صلا حيتها...فيما يخص صحة الرئبس عبد العزيز بوتفليقة،وتستعمل اسلوب الدعاية المضادة،لدعاية مفترضة توهم القارئ او السامع ان اعداء الرئيس واعداء الجزائر يقومون بترويج دعاية تدهور الحالة الصحية للرئيس وعجزه المفترض عن تسيير شؤون البلاد والعباد كما يجب وتقتضية المرحلة الحرجة التي تمر بها الجزائر على اكثر من مستوى ويتطلبه اكثر من استحقاق في الأفق،..ولكن لماذا هذه الطريقة البدائية في المناورة والمحاولة اليائسة لتغطية الشمس بالغربال التي دأبت على ممارستها اليتيمة وغيرها من ابواق الكورال الممل المصر على انشودة "كل شىء على ما يرام وجزائر العزة والكرامة، بألف خير وخمسة في عيون الحساد"،بينما كل عاقل يدرك ان الخطورة كل الخطورة على الجزائر او اي بلد ما هو ان يحكمه، رئيس مريض؟رئيس لا يتمتع بكامل قواه العقلية والبدنية،وقد فقد الكثير من قدراته وكفاءته في الالمام بالأمور والحقائق،والقدرة على اتخاذ الاجراء المناسب،واحداث الفعل والحركة الذكية والقوية ؟؟؟ كل المؤشرات، والدلائل تؤكد ان الرئيس لم يعد يتمتع بكامل قواه البدنية على الأقل؟فخطابته الرسمية لم تعد تحمل ذلك القدر من الطاقة والحيوية،والحدة والاصرار،وغابت عنها شحنة التحدي والارادة ، والعزم على الفعل والتغيير..فضلا عن توقف الكلام المباح، والنعيق والصياح، وحتى الدعاء للعهدة الثالثة؟؟بينما نوقفت تماما حركات وخرجات الرئيس في الميدان، واصبح يقتصد كل فوته البدنية من اجل الخرجات التلفيزيونية التنفنيدية والتكذيبية، كلما، عاد التساؤل عن صحة الرئيس؟؟
*بينما يؤكد مؤشر آخر، اكثر دلالة وخطورة، على ان الرئيس لم يعد بالفعل قادرا على الامساك بزمام الأمور،فانطلاقا من الكذب على الرئيس وعلى المباشر،امام كاميرات التلفيزيون وعيون واذان كل الشعب،....الى الهجوم المباشر على الرئيس في وضح النهار، ومحاولة نحره مرة واحدة.....الى ازمة البطاطا التي اصطنعتها جماعة اللوبيات، ولما حاول الرئيس خلخلتها،بالاعفاء من الجمركة، لم تدع المافيا الفرصة تمر، فعمدت كأننا في دولة سائبة ودون راعي، فأطعمت الجزائريين في شهر رمضان المبارك،بعلف الخنازير، على انها بطاطا؟؟بعد ازمة البطاطا اتت فضبحة التجرأ على المساس بالنشيد الوطني ،وهذه قمة الاستهزاء بمؤسسات الدولة الجزائرية،وفي مقدمتها رئاسة الجمهورية؟؟بينما الحكومة اصبحت منفلتة، ومتعددة الرؤؤس واصبح كل وزير يحكم وزارته كأنها مملكة واقطاع خاص به وبحاشيته وعائلته؟؟ورئيس الحكومة المسكين وجد نفسه شايط على الحساب،ومرغوب عنه من طرف وزرائه ،حتى ولو خادما كمنسق للحكومة؟؟اما مايجري في الولايات والدوائر والجزائر العميقة فحدث ولا حرج حيث اوامر وتعليمات الرئيس تؤخذ على انها اقل من حبر على ورق؟؟والكل يحكم بحكمه، وهناك مثال بسيط حيث حدث بأحدى الولايات الجنوبية، التي وجه اليها مجموعة من الأطباء الاختصاصيين بعدما وعدوا في الوزارة بسكنات وكل ما يلزم، وجدوا انفسهم في سكنات بغرفتين وفي حالة يرتى لها، حيث تركوا غرف عملياتهم، ومرضاهم وعملوا شيفان على الماسو والبلومبيي لا نهاء تجهيز سكناتهم، ولما احتجوا امام مسؤؤل الولاية على السكن بغرفتين مستندين على قرار الرئيس ورفضه لمنح السكن ذوالغرفتين للعائلات، كان رد مسؤؤل الولاية ان هنا،لا يحكم الرئيس وانما هو من يحكم، ومن لم يعجبه الحال فليرحل، الله يسهل عليه؟؟ بينما الدوائر الأجنبية وخاصة الفرنسية تتصرف بطريقة العارف بأن الرئيس ليس على ما يرام وتتعامل مع الجزائر كبلد غير كستقر لأنه يحكمه رئيس مريض وتعد العدة وترتب اوراقها لما بعد بوتفليقة....وهناك الكثير من المؤشرات تؤكد على تهلهل وضعف سلطة الرئيس بوتفليقة نتيجة لمرضه،...ولكن تبقى الخطورة كل الخطورة في ان يحكم الجزائر رئيس مريض ؟ غير قادر فعليا على ممارسة السلطة حتى وان كان يعتقد هو غير ذلك، لأن هذا الوضع الغير سوي يشمل الظرف والشرط الأنسب لكل الانحرافات، وحماقات المغامرين،ويقوي شوكة اللوبي المافيوي المضاد للمجتمع؟؟
*تصر بعض الأصوات الاعلامية، يائسة على بث الجرعات التطمينية والمهدئة المنتهية صلا حيتها...فيما يخص صحة الرئبس عبد العزيز بوتفليقة،وتستعمل اسلوب الدعاية المضادة،لدعاية مفترضة توهم القارئ او السامع ان اعداء الرئيس واعداء الجزائر يقومون بترويج دعاية تدهور الحالة الصحية للرئيس وعجزه المفترض عن تسيير شؤون البلاد والعباد كما يجب وتقتضية المرحلة الحرجة التي تمر بها الجزائر على اكثر من مستوى ويتطلبه اكثر من استحقاق في الأفق،..ولكن لماذا هذه الطريقة البدائية في المناورة والمحاولة اليائسة لتغطية الشمس بالغربال التي دأبت على ممارستها اليتيمة وغيرها من ابواق الكورال الممل المصر على انشودة "كل شىء على ما يرام وجزائر العزة والكرامة، بألف خير وخمسة في عيون الحساد"،بينما كل عاقل يدرك ان الخطورة كل الخطورة على الجزائر او اي بلد ما هو ان يحكمه، رئيس مريض؟رئيس لا يتمتع بكامل قواه العقلية والبدنية،وقد فقد الكثير من قدراته وكفاءته في الالمام بالأمور والحقائق،والقدرة على اتخاذ الاجراء المناسب،واحداث الفعل والحركة الذكية والقوية ؟؟؟ كل المؤشرات، والدلائل تؤكد ان الرئيس لم يعد يتمتع بكامل قواه البدنية على الأقل؟فخطابته الرسمية لم تعد تحمل ذلك القدر من الطاقة والحيوية،والحدة والاصرار،وغابت عنها شحنة التحدي والارادة ، والعزم على الفعل والتغيير..فضلا عن توقف الكلام المباح، والنعيق والصياح، وحتى الدعاء للعهدة الثالثة؟؟بينما نوقفت تماما حركات وخرجات الرئيس في الميدان، واصبح يقتصد كل فوته البدنية من اجل الخرجات التلفيزيونية التنفنيدية والتكذيبية، كلما، عاد التساؤل عن صحة الرئيس؟؟
*بينما يؤكد مؤشر آخر، اكثر دلالة وخطورة، على ان الرئيس لم يعد بالفعل قادرا على الامساك بزمام الأمور،فانطلاقا من الكذب على الرئيس وعلى المباشر،امام كاميرات التلفيزيون وعيون واذان كل الشعب،....الى الهجوم المباشر على الرئيس في وضح النهار، ومحاولة نحره مرة واحدة.....الى ازمة البطاطا التي اصطنعتها جماعة اللوبيات، ولما حاول الرئيس خلخلتها،بالاعفاء من الجمركة، لم تدع المافيا الفرصة تمر، فعمدت كأننا في دولة سائبة ودون راعي، فأطعمت الجزائريين في شهر رمضان المبارك،بعلف الخنازير، على انها بطاطا؟؟بعد ازمة البطاطا اتت فضبحة التجرأ على المساس بالنشيد الوطني ،وهذه قمة الاستهزاء بمؤسسات الدولة الجزائرية،وفي مقدمتها رئاسة الجمهورية؟؟بينما الحكومة اصبحت منفلتة، ومتعددة الرؤؤس واصبح كل وزير يحكم وزارته كأنها مملكة واقطاع خاص به وبحاشيته وعائلته؟؟ورئيس الحكومة المسكين وجد نفسه شايط على الحساب،ومرغوب عنه من طرف وزرائه ،حتى ولو خادما كمنسق للحكومة؟؟اما مايجري في الولايات والدوائر والجزائر العميقة فحدث ولا حرج حيث اوامر وتعليمات الرئيس تؤخذ على انها اقل من حبر على ورق؟؟والكل يحكم بحكمه، وهناك مثال بسيط حيث حدث بأحدى الولايات الجنوبية، التي وجه اليها مجموعة من الأطباء الاختصاصيين بعدما وعدوا في الوزارة بسكنات وكل ما يلزم، وجدوا انفسهم في سكنات بغرفتين وفي حالة يرتى لها، حيث تركوا غرف عملياتهم، ومرضاهم وعملوا شيفان على الماسو والبلومبيي لا نهاء تجهيز سكناتهم، ولما احتجوا امام مسؤؤل الولاية على السكن بغرفتين مستندين على قرار الرئيس ورفضه لمنح السكن ذوالغرفتين للعائلات، كان رد مسؤؤل الولاية ان هنا،لا يحكم الرئيس وانما هو من يحكم، ومن لم يعجبه الحال فليرحل، الله يسهل عليه؟؟ بينما الدوائر الأجنبية وخاصة الفرنسية تتصرف بطريقة العارف بأن الرئيس ليس على ما يرام وتتعامل مع الجزائر كبلد غير كستقر لأنه يحكمه رئيس مريض وتعد العدة وترتب اوراقها لما بعد بوتفليقة....وهناك الكثير من المؤشرات تؤكد على تهلهل وضعف سلطة الرئيس بوتفليقة نتيجة لمرضه،...ولكن تبقى الخطورة كل الخطورة في ان يحكم الجزائر رئيس مريض ؟ غير قادر فعليا على ممارسة السلطة حتى وان كان يعتقد هو غير ذلك، لأن هذا الوضع الغير سوي يشمل الظرف والشرط الأنسب لكل الانحرافات، وحماقات المغامرين،ويقوي شوكة اللوبي المافيوي المضاد للمجتمع؟؟
من مواضيعي
0 بوتفليقة قد يسمح بمنح "الاعتماد" :لحركة طالبان الجزائر
0 كيف قضى فتى زموري"حمزة بلعربي"..نحبه: قتل خطأ او"تعسف بوليسي"؟
0 الطيار الجزائري"لطفي رايسي":يحصّل تعويضا من "بريطانيا "قضية(9/11
0 بين "الهويّة البيومتريّة"؟ وفحص.....؟ والحصار؟..ينحصر "الخيار"؟
0 خواطر دييغو....
0 الطّاهر وطّار:لوتعلمون مدى توغل "حزب فرنسا" في الجزائر لأصبتم بخيبة كبيرة
0 كيف قضى فتى زموري"حمزة بلعربي"..نحبه: قتل خطأ او"تعسف بوليسي"؟
0 الطيار الجزائري"لطفي رايسي":يحصّل تعويضا من "بريطانيا "قضية(9/11
0 بين "الهويّة البيومتريّة"؟ وفحص.....؟ والحصار؟..ينحصر "الخيار"؟
0 خواطر دييغو....
0 الطّاهر وطّار:لوتعلمون مدى توغل "حزب فرنسا" في الجزائر لأصبتم بخيبة كبيرة