تسجيل الدخول

ان تكالب الاشخاص على المناصب صار الشغل الشاغل لكل شخص يتمتع بالجنسية الجزائرية ،الاعلام في بلادي اليوم اصبح يباع ويشترى ،حتى روراو ربط اسمه برتفاع الموز و التفاح، اما وزير الرياضة اصبح الناطق الرسمي للفاف وقناة التخلاط محسوب على البلاط و كأننا في مستشفى المجانين ، حبى السمش غطت بغربال ، ومازال مهرجان الدمى الذي ينطلق مح الحفل الانتخابي ومع من تكون قناة الليل ، لفائدة الشعب الجزائري او لاصحاب المال و الليالي الملاح والسعي وراء القيل و القال
واي نتيلة نستعمل للوصول الى الحل

السلام عليكم


...بالفعل يا أخي الكريم هو الموت على كرسي الحكم ، بل هو الموت على كرسي الوهم لأن امالنا قد تكون عمرها مائتين سنة في الحين أعمارنا قد لا تصل السبعين سنة .

ان الموت على الكرسي امر مقدس لكل الحكام العرب وكل من يخرج على القاعدة سيكون مصيره الموت اغلب الحكام العرب مربوطين جيدا الي كراسيهم متناسين ان الكرسي لهم ولغيرهم فلا تعجب اذن مما هو حاصل في بلادي مملكة بلا دستور مملكة برداء جمهورية نردد فيها تحيا فخامته السلطان الاعظم وكما قيل في مسلسل السلطان عاشور العاشر الله ينقص من عمارنا ويزيد في عمرك مولاي- نظرة شيات-