رد: قعده شروقيه مع فاطمه غايتي رضا الرحمن
06-07-2015, 12:01 AM
سلام الله عليكم
.gif "13")
اهلا من جديد ، وكالعادة نكمل الاسئلة الأخيرة بحول الله واسأل الله رب العرش العظيم ان اكون وفقت في اجاباتي السابقة بصدقِ وصراحة وان اوفق في الاجابات القادمة.
10- أكله رمضانيه تبدع فاطمه في إعدادها ؟
تعلمت الطبخ منذ كنت صغيرة، لان الظروف الزمتني ذلك، خاصة عندما تمرض امي،-ألبسها الله لباس الصحة والعافية – تعملت على يدها واسرتي لم تبخل عليَّ بالتشجيع الدائم وكان يساعدني اخي حفظه الله خاصة في امور بسيطة لكنني ممتنة له...
خرجت قليلا عن السؤال.gif "10")
، بالنسبة للاطباق يوجد كثير..ولاية تلمسان و الغرب عامة معروفة بـ"الحريرة" وايضا "شربة مقطفة" وهي مشابهة للحريرة فقط تضاف القطايف معها..فانا اطبخها في رمضان لكن معظم الاوقات امي ... والحريرة هي الطبق الرئيسي عندنا، بالاضافة الي المقبلات مثل "طاجين الزيتون" نسميه " المحمر بالزيتون" وايضا "طاجين الحلو" نسميه "البرقوق بالمرقى" بدون ان ننسى" الخضر المحشية"مثل القرعة.. بالاضافة الى les gratins..
11 - كيف توفق فاطمه بين أشغال البيت و إلتزاماتها فيه و هي عباده و بين أمور دينها الأخرى؟
عزيزتي امينة ،ادارة الوقت عامل اساسي في حياتنا، وقد صدقتِ في ما قلته فاشغال البيت عبادة،لكن في رمضان الوقت يكون ضيقا جدا جدا ،لهذا فهو يحتاج الى تخطيط جيد ..فانا وامي نخطط سابقا.. فنحاول الموازنة بين قراءة القران وبالنسبة لي الحفظ ايضا... فترتيب المنزل يكون في الصباح واحيانا في الليل قبل صلاة العشاء... وقراءة القران قبل صلاة الظهر وقبل العشاء وقبل صلاة الفجر... واداء الصلوات الخمس في وقتهاوالفراغ يستغل اما في الراحة او في الذكر و الدعاء.
والله المستعان
13- دعاء و كلمه للذكرى تختم بها فاطمه جلستنا معها
اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها وأنت على كل شيء قدير.
كلمة الختام:
اولاً اشكركِ من الأعماق ايتها الطاهرة "أمينة " على هذه الجلسة الاخوية بينكم
نسأل الله ان يديم رباط الاخوة هذا ويجعل حبكه غليظا لا ينقطع.. اللهم آميـــن.
فلنكن رباطا متينا ،ولنجتنب التفرق والتنازع ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكي عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي.
يمثل لنا اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وحدة المسلمين واجتماعهم بالجسد الواحد،فإذا تألم منه عضو بمرض ،سرى الألم لباقي الأعضاء،ولم تستقر له حال ولم يهدأ له بال، وآل الشروق كذلك، باذن الله.
ولنحذف كلمة "تفرق " من قاموسنا لان الخسران سيكون النتيجة على حد الآية الكريمة :" ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين "
الشكر موصول ايضا الى كل الاداريين والمشرفين على هذا المنتدى الراقي الذي جمعنا بأطيب الناس كالشمعة التي اضاءت نور طريق روح الأسرية ...
فلكم همسات شكر وتقدير من صميم القلب ايها الأفاضل والفاضلات
ولكم مني أجمل تحية وأجمل وردة تنثر لكم عطرها ..
فبارك الله فيكم وفيما رزقكم و طيب الله أيامكم بالخير والبركة.
أسأل الله العلي القدير أن يجمع شملنا في جنة الرضوان
ويظلنا بظلال رحمته، وتقبل الله منا ومنكم الصيام ولقيام وصالح الأعمال.
تحياتي
اهلا من جديد ، وكالعادة نكمل الاسئلة الأخيرة بحول الله واسأل الله رب العرش العظيم ان اكون وفقت في اجاباتي السابقة بصدقِ وصراحة وان اوفق في الاجابات القادمة.
10- أكله رمضانيه تبدع فاطمه في إعدادها ؟
تعلمت الطبخ منذ كنت صغيرة، لان الظروف الزمتني ذلك، خاصة عندما تمرض امي،-ألبسها الله لباس الصحة والعافية – تعملت على يدها واسرتي لم تبخل عليَّ بالتشجيع الدائم وكان يساعدني اخي حفظه الله خاصة في امور بسيطة لكنني ممتنة له...
خرجت قليلا عن السؤال
، بالنسبة للاطباق يوجد كثير..ولاية تلمسان و الغرب عامة معروفة بـ"الحريرة" وايضا "شربة مقطفة" وهي مشابهة للحريرة فقط تضاف القطايف معها..فانا اطبخها في رمضان لكن معظم الاوقات امي ... والحريرة هي الطبق الرئيسي عندنا، بالاضافة الي المقبلات مثل "طاجين الزيتون" نسميه " المحمر بالزيتون" وايضا "طاجين الحلو" نسميه "البرقوق بالمرقى" بدون ان ننسى" الخضر المحشية"مثل القرعة.. بالاضافة الى les gratins..11 - كيف توفق فاطمه بين أشغال البيت و إلتزاماتها فيه و هي عباده و بين أمور دينها الأخرى؟
عزيزتي امينة ،ادارة الوقت عامل اساسي في حياتنا، وقد صدقتِ في ما قلته فاشغال البيت عبادة،لكن في رمضان الوقت يكون ضيقا جدا جدا ،لهذا فهو يحتاج الى تخطيط جيد ..فانا وامي نخطط سابقا.. فنحاول الموازنة بين قراءة القران وبالنسبة لي الحفظ ايضا... فترتيب المنزل يكون في الصباح واحيانا في الليل قبل صلاة العشاء... وقراءة القران قبل صلاة الظهر وقبل العشاء وقبل صلاة الفجر... واداء الصلوات الخمس في وقتهاوالفراغ يستغل اما في الراحة او في الذكر و الدعاء.
والله المستعان
13- دعاء و كلمه للذكرى تختم بها فاطمه جلستنا معها
اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها وأنت على كل شيء قدير.
كلمة الختام:
اولاً اشكركِ من الأعماق ايتها الطاهرة "أمينة " على هذه الجلسة الاخوية بينكم
نسأل الله ان يديم رباط الاخوة هذا ويجعل حبكه غليظا لا ينقطع.. اللهم آميـــن.
فلنكن رباطا متينا ،ولنجتنب التفرق والتنازع ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكي عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي.
يمثل لنا اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وحدة المسلمين واجتماعهم بالجسد الواحد،فإذا تألم منه عضو بمرض ،سرى الألم لباقي الأعضاء،ولم تستقر له حال ولم يهدأ له بال، وآل الشروق كذلك، باذن الله.
ولنحذف كلمة "تفرق " من قاموسنا لان الخسران سيكون النتيجة على حد الآية الكريمة :" ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين "
الشكر موصول ايضا الى كل الاداريين والمشرفين على هذا المنتدى الراقي الذي جمعنا بأطيب الناس كالشمعة التي اضاءت نور طريق روح الأسرية ...
فلكم همسات شكر وتقدير من صميم القلب ايها الأفاضل والفاضلات
ولكم مني أجمل تحية وأجمل وردة تنثر لكم عطرها ..
فبارك الله فيكم وفيما رزقكم و طيب الله أيامكم بالخير والبركة.
أسأل الله العلي القدير أن يجمع شملنا في جنة الرضوان
ويظلنا بظلال رحمته، وتقبل الله منا ومنكم الصيام ولقيام وصالح الأعمال.
تحياتي
اللهم ارزقنا حُلو الحياة وخير العطاء وسعة الرزق
وراحة البال ،ولباس العافية وحُسن الخاتمة
اللهم آمين
وراحة البال ،ولباس العافية وحُسن الخاتمة
اللهم آمين
من مواضيعي
0 طلب اعفاء من الإشراف
0 من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
0 تطبيق يساعدك على التسبيح والأذكار
0 تطبيق القران الكريم من متجر play store
0 نصيحة لإغتنام العشر من ذي الحجة / العلامة ابن العثيمين رحمهُ الله
0 إنها فرصة ثمينة !!! فماذا اعددت لها ؟
0 من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
0 تطبيق يساعدك على التسبيح والأذكار
0 تطبيق القران الكريم من متجر play store
0 نصيحة لإغتنام العشر من ذي الحجة / العلامة ابن العثيمين رحمهُ الله
0 إنها فرصة ثمينة !!! فماذا اعددت لها ؟
التعديل الأخير تم بواسطة غايتي رضا الرحمن ; 06-07-2015 الساعة 12:32 AM
