ما يقوله الروافض عن الحرمين الشريفين
09-06-2010, 08:44 PM
المعروف أن الشيعة لايرون قدسية ولا حرمة للمدينة ولا لمكة فلذا وجب إغاظتهم بتعظيم ماعظم الله ورسوله وآل البيت الأطهار وسوف نستدل بما يقوله أولئك الروافض الذين بدلوا دينهم واتبعوا دين محرف وأشهروا كره وبغض مقدساتنا.
يروي الكليني في اصول الكافى 1/392 عن أبي جعفر (ع) أنه نظر إلى الناس يطوفون حول الكعبة فقال : هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية . وفي رواية أخرى : فعال كفعال الجاهلية
و جاء أيضا في كتاب ( كامل الزيارات لابن قولويه ص270 ) و( بحار الأنوار للمجلسي ص109 ) :
" إن أرض الكعبة قالت : من مثلي !!.. وقد بُني بيت الله على ظهري !!!.. يأتيني الناس من كل فج عميق .. وجُعلت حرم الله وأمنه ؟؟!!..
فأوحى الله إليها أن : كفي وقري ( أي اصمتي ولا تتكلمي ) !!.. ما فضل ما فـُضلتِ به فيما أعطيت كربلاء إلا بمنزلة : الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر !!!.. ولولا تربة كربلاء : مافضلتك !!!.. و لولا من تضمنه أرض كربلاء : ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت !!!!.. فقري واستقري .. وكوني ذنباً ( والذنب هو ذيل الحيوان ) متواضعاً ذليلاَ مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء !!!.. وإلا سخت بك (أي خسفت بك ) وهويت بك في نار جهنم " !!!!!...
روى الفيض الكاشاني: (يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب أحد من فضل، مصلاكم بيت آدم وبيت نوح وبيت إدريس ومصلى إبراهيم .. ولا تذهب الأيام حتى ينصب الحجر الأسود فيه) (الوافي 1/215).
إن الروافض كرهوا مكة والمدينة المنورة لأنهم اتبعوا دين المجوس وعظموا مايعضمه أولئك الفرس الحاقدين الذين صرفوا المسلمين عن تعظيم الحرمين إلى تعظيم قم ومشهد والنجف وكربلاء وحولوهم إلى مشركين يطوفون حول القبور ويدعونها من دون الله.
وهذا الكلام كله صادر منهم ومن كتبهم وكما قال تعالى: "قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَر
يروي الكليني في اصول الكافى 1/392 عن أبي جعفر (ع) أنه نظر إلى الناس يطوفون حول الكعبة فقال : هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية . وفي رواية أخرى : فعال كفعال الجاهلية
و جاء أيضا في كتاب ( كامل الزيارات لابن قولويه ص270 ) و( بحار الأنوار للمجلسي ص109 ) :
" إن أرض الكعبة قالت : من مثلي !!.. وقد بُني بيت الله على ظهري !!!.. يأتيني الناس من كل فج عميق .. وجُعلت حرم الله وأمنه ؟؟!!..
فأوحى الله إليها أن : كفي وقري ( أي اصمتي ولا تتكلمي ) !!.. ما فضل ما فـُضلتِ به فيما أعطيت كربلاء إلا بمنزلة : الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر !!!.. ولولا تربة كربلاء : مافضلتك !!!.. و لولا من تضمنه أرض كربلاء : ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت !!!!.. فقري واستقري .. وكوني ذنباً ( والذنب هو ذيل الحيوان ) متواضعاً ذليلاَ مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء !!!.. وإلا سخت بك (أي خسفت بك ) وهويت بك في نار جهنم " !!!!!...
روى الفيض الكاشاني: (يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب أحد من فضل، مصلاكم بيت آدم وبيت نوح وبيت إدريس ومصلى إبراهيم .. ولا تذهب الأيام حتى ينصب الحجر الأسود فيه) (الوافي 1/215).
إن الروافض كرهوا مكة والمدينة المنورة لأنهم اتبعوا دين المجوس وعظموا مايعضمه أولئك الفرس الحاقدين الذين صرفوا المسلمين عن تعظيم الحرمين إلى تعظيم قم ومشهد والنجف وكربلاء وحولوهم إلى مشركين يطوفون حول القبور ويدعونها من دون الله.
وهذا الكلام كله صادر منهم ومن كتبهم وكما قال تعالى: "قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَر
يا راحلين عن الحياة وساكنين بأًَضلعي ، هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي ؟
علمتني الحقيقة ان أكرهها فما استطعت/ الفقيد ملحم كرم
