تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> هكذا المناظرة، أو لندع العلم وشأنه.

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
رد: هكذا المناظرة، أو لندع العلم وشأنه.
02-09-2014, 05:39 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دمي يشرق رأي مشاهدة المشاركة
تحكم "ابن الخابوري" في المناظرة و رده على "ابن التركمان" دليل على علمه و ورعه، خاصة في نهاية المناظرة و كيف استطاع أن ينهيها بتوافق،
جزاك الله خيرا أخي على هذا المنشور،
منشوراتك في المستوى،
بوركت يمينك

من دمي يشرق رأي
يا محترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
صدقني إن كلاّ من ابن الخابوري وابن التركماني هما من يقتدى بعلمهما.
قامتان من قمم العلم الصحيح بحضرة العالم الجليل ابن السبكي.
هذه هي المناظرة.
لا تسفيه في الرأي، ولا تكفير ولا إتهام بالزندقة مثلما يلتجئ إليه بعض رجال الدين في هذا العصر.
وكما قلتُ في عنوان
هكذا تكون المناظرة، أو لندع العلم وشأنه.
أيها المحترم
وبارك الله فيك أنت كذلك.
وكذلك مداخلتك كانت في المستوى وأكثر.
سرني كثيرًا تعليقك.
تحياتي
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
رد: هكذا المناظرة، أو لندع العلم وشأنه.
02-09-2014, 09:38 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamdmoh مشاهدة المشاركة
يا علي أمن درس العلم و حوله فراغ موطن لا ضوضاء فيه .... كمن درس العلم و هو يسمع قصص عن طلاق بنات بلده بأسباب تافهة و هو يسمع قصص خداع من هذا و تلك .... عقل ذاك الزمان حمل العلم فقط و ما كان من قصص العباد... عقل هذا اليوم يحمل أرق سراويل تلتصق إلتصاق الجهل
نحن نسرع الى الغضب في النقاش لتغييرات فيزيولوجية في كل الكون. ضف إليه تراكم الإزدحام في الحافلة في البلدية ..... و في عقولنا يا أخي يعشش كبث مقرف فلا تقارنا بمن سبقوا ...... و إن كانت تزهوا لك الايام و أنت تكتب الموضوع فمرحى لك ... لكن لا تلومن من هو في خصام مع الدنيا ...



mohamdmoh
يا محترم
حياك الله وبياك.
ومرحبا بك مرة أخرى.
دعني أقول لك يا محترم.
فإنني ما قلتُ ولم أقل .. أن رأيي هو الصواب.
وقد يكون رأيك هو الأصواب.
أنا لم ألُم وما عاتبتُ أحدًا.
بل أن الواجب يحتّم عليّ أن أحترم رأيك.
تحياتي يا محترم.
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
رد: هكذا المناظرة، أو لندع العلم وشأنه.
03-09-2014, 09:31 AM

بسم الله الرحمن الرحيم.
ما بال بعض أدعياء العلم يسلكون مسلك اللجاجة والمكابرة حتى في النصوص القطعية.
بل أن الأدهى والأمرّ أن البعضَ راحوا يستدركون على كلام الله، وكذلك ما جاءت به السنة المطهرة، يستدركون عليهما بكلام أحد " الشيوخ ".
وكما قلت سابقًا حين يستعملون كلمة "لكن" مباشرة بعد كلام الله أو أحاديث وأفعال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
و" لكن " لا يؤتى بها إلاّ لتثبيت لما بعدها كحكمٍ مخالفٍ ومعترضٍ لحكمٍ ما قبلها..
لأجل ذلك قال عنها علماء العربية أنها للعطف والإستدراك.
ولنتعمّقَ أكثر في مدراستنا هذه بشرطٍ أن نجعل نصب أعيننا ما قال به جل في علاه:
"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن". ونبتعد قليلا عن التعصب والغلو لبعض أقوال " رجال دين " هذا العصر.
فإن البعض منهم إما هابوا السلطان، أو مشوا مع أهواء السلطان لحاجة في نفوسهم هم أعلم بها منا.
فالأصل في في الجدال والمناظرة لا تكون إلاّ بالحكمة.. وكما أمر بها وحث عليها الله ـــ وهذا أمرٌ عامٌ ـــ ثم جاء التفصيل فبعض الناس قد يكون من الحكمة دعوتهم بالموعظة ، فالموعظة قد تردع بعض الناس ثم إذا لم تنفع فبالمجادلة، والحكمة هي القاعدة العامة.
وعلى ضوء ما تقدّم لنتكلم عن بعض اسباب الخلاف الذي يؤدي إلى الجدال والمناظرة
ومن بينها الاسباب التى ترجع إلى الجمع والترجيح بين النصو:
فإن أهل العلم قالوا.. قد تتعارض ظواهر بعض النصوص الشرعية الظنية ـــ حيث لا تعارض بين النصوص القطعية ـــ فينتج بعد الاختلاف بين العلماء في الجمع بين ظواهر تلك النصوص والمسائل، ويصعب التوفيق بين معانيها، أو ترجيح بعضها على بعضٍ، مما ينتج عن ذلك اختلاف في الأحكام أو في الرؤى.
والتعارض كما قال به أهل العلم من مدلوله اللغوي إنما هو التمانع عن طريق التقابل
فمثلا نقول: عرض لي كذا، إذا واجهك واستقبلك بما يمنعك مما قصدت ذلك، لأجل ذلك قالوا عن السحاب أنّه عارضٌ لا لشيء سوى أنه يمنع شعاع الشمس وحرارتها.
أما التعارص من بابه الاصطلاحي.. إنما هو اقتضاء كلٍّ من الدليلين عدم مقتضى الآخر.. وهذا ما قال به أهل العلم.
وعليه فإنّ النصوص إنما تتعارض ظاهريًّا بالسنبة لفهم المجتهد ومعارفه ومداركه العلمية، أما في الحقيقة فلا تعارض في أحكام ونصوص الدين.
مما أدى إلى اختلاف مناهج العلماء في طريقة رفع التعارض بين النصوص.
تحياتي


التعديل الأخير تم بواسطة علي قسورة الإبراهيمي ; 03-09-2014 الساعة 10:09 AM
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 02:01 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى