تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
شوقي شي
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2014
  • المشاركات : 6
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • شوقي شي is on a distinguished road
شوقي شي
عضو جديد
السرقات العلمية آفة ترهق الدراسات الاستشرافية
21-05-2017, 09:53 PM
سعت الوزارة الحالية الى وضع حد للسرقات العلمية التي اصبحت تعرقل العمل العلمي الجقيقي الذي سخرت له وزارة التعليم العالي الملايير لدفع الاستشراف العلمي نحو حدوده القصوى غير ان محاولات الوزارة باءت بالفشل لانعدام رؤية حقيقية لمعالجة المسألة وعليه :
اولا يجب على الوزير حجار ان تعطي تصنيفا حقيقيا للسرقات العلميةا
ثانيا عليه ان يعيد النظر في التركيبة البشرية للجامعات خاصة تلك التي تحدث فيها سرقات و لا يتجرأ مسؤولوها على فتح الملف او مقاضاة السراق ثالثا على الوزير ان يعاقب كل سارق و لص للمعرفة العلمية مهما كانت صفته و معاقبة المتواطئيين مع السارق رابع : ان يعاقب بوضوح من خلال احترام قررات لجان المتساوية الاعضاء و ليس التدخل في صلاحياتها او الغاء قراراتها لان السرقة العلمية تحتاج الى الاثبات وهو الشق المادي السرقة والمسروق منها سواء مقال او رسالة او مقدمة خامسا : ان ينسق مع الوظيف العمومي في قضية فرض العقوبات خاصة عمليات التنزيل و الاقالة و الطرد ففي الكثير من الاحيان يتواطؤ ا الوظيف العمومي مع اشباه الموظفين و المديرين و تلغى العقوبات دون وجه حق او قانون خصوصا حين يصبح المنصب و الامتياز محل مساومة وعليه ياسيادة الوزير يجب فتح الملف بعمق و بصدق و بشفافية حتى تعود الحقوق الى اصحابها و ليس سن مبدأ عفا الله عن ما سلف لان تكريس تقاليد احترام ابداع الآخر يمر عبر فرض قيود على نقل و غش وسرقة ابداع هذا الآخر لان ما تشاهده جامعات الوطن من خرق فاضح وواضح للحق المعرفي يدفعنا الى اعتبار ان هذا الحق اصبح غير مصان و مهدور باسم البحث العلمي او باسم السرعة في انهاء الاطروحات و المذكرات او باسم ان الكل غش او اننا علينا ان نكون اكثر دهاء و حيلة ما يحدث في الجامعات الجزائرية ينبأ بكارثة بيئية في العمل و النشاط والبحث العلمي هل من حقنا معاقبة التلاميذ والطلبة على الغش ومحاولات الغش..؟ سؤال يطرح نفسه ... اذا كان بعض الأساتذة و أساتذتهم غشوا وسرقوا في امتحانات الترقية والتأهيل و تولي المناصب و انجاز بحوث ومقالات وافلتوا من العقاب بل أكثر من ذلك تمت ترقيتهم إلى مناصب عليا ولم تستطع الوزارة معاقبتهم رغم ثبوت الجرم .وكيف سنحيل هؤلاء الطلبة على المجالس التأديبية بتهمة الغش ؟تساؤلات تدفعنا إلى حد الصراخ على هذه الجرائم التي أضحت الجامعة الجزائرية مسرحا لها بل يتباهى العديد من السراق بهذه الجريمة عوض إخفاء الرأس كالنعامة و للحديث بقية
هل من حقنا معاقبة التلاميذ والطلبة على الغش ومحاولات الغش..؟ سؤال يطرح نفسه ... اذا كان بعض الأساتذة و أساتذتهم غشوا وسرقوا في امتحانات الترقية والتأهيل و تولي المناصب و انجاز بحوث ومقالات وافلتوا من العقاب بل أكثر من ذلك تمت ترقيتهم إلى مناصب عليا ولم تستطع الوزارة معاقبتهم رغم ثبوت الجرم .وكيف سنحيل هؤلاء الطلبة على المجالس التأديبية بتهمة الغش ؟تساؤلات تدفعنا إلى حد الصراخ على هذه الجرائم التي أضحت الجامعة الجزائرية مسرحا لها بل يتباهى العديد من السراق بهذه الجريمة عوض إخفاء الرأس كالنعامة و للحديث بقية
  • ملف العضو
  • معلومات
شوقي شي
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2014
  • المشاركات : 6
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • شوقي شي is on a distinguished road
شوقي شي
عضو جديد
رد: السرقات العلمية آفة ترهق الدراسات الاستشرافية
26-06-2017, 05:02 PM
سلخ رسالة ماجستير من فلسطيني وبحث من جامعة أم القرى

مجلة علمية بجامعة خنشلة مسروقة بـ"الكامل"!؟

كسرت كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة عباس لغرور بخنشلة، الركود الذي يخيّم على هاته الجامعة البعيدة عن عين وزارة التعليم العالي، وعن قلبها أيضا، عندما أصدرت في الأيام الأخيرة مجلة البرهان، وحاولت أن تعطيها بعدا عالميا على الأقل في غلافها الخارجي، وأشركت دكاترة من جامعات قسنطينة وسطيف وعنابة وأم البواقي وبسكرة، وحتى من دول عربية من السودان إلى تونس، للمشاركة في الكتابة في هاته المجلة، التي تم توزيعها على المختصين في علم الاجتماع والفلسفة.

والغريب أن المجلة وضعت في افتتاحيتها شرطا للنشر، وهو أن لا يكون منشورا في مجلة عالمية، ولا مقتبسا من أي عمل آخر، فما بالك بسرقته بالكامل، ولكن الصاعقة التي تلقاها قراؤها، هو اكتشاف الكثير من هاته البحوث التي صدرت بأسماء فاعلين ومسؤولين ومديرين في هاته الجامعة، بأنها مسلوخة من جهد بعض الباحثين العرب، وغالبيتها مرّ عليها قرابة الخمس عشرة سنة.

الأبحاث الأصلية والدراسات التي تمت جزأرتها بطريقة غريبة حرفيا، والمؤسف أن الفاعلين المتهمين مع سبق الإصرار والترصد، بمجرد أن أطلعناهم على هاته السرقات الواضحة، التي لا تحتاج لأي تأويل، حتى باشروا استعمال لغة الخشب، في الحديث عن أعداء النجاح والحساد، وما شابه ذلك.

وكان الضحية هذه المرة باحث فلسطيني منتم لجامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس في فلسطين، يدعى سامر حاتم رشدي علي أحمد، الذي قدّم رسالة ماجستير منذ عشر سنوات، أشرف عليها الدكتوران الفلسطينيان علي عبد الله وأحمد غضية، وعنونها بالتخطيط المكاني للخدمات الصحية في منطقة ضواحي القدس الشرقية، باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية، وتحوّل هذا البحث إلى دراسة وبحث، قدمه مسؤول كبير بالجامعة نسخه على مجلة البرهان، وغيّر كلمة القدس بخنشلة وفلسطين بالجزائر، ووضع اسمه على البحث مع لقب الدكتور طبعا، وتعرض برفيسور جزائري في الفلسفة في نفس الجامعة للسرقة من زميل له، نقل جهده وأمضاه على نفس المجلة العلمية، كما تم نقل بحث للدكتور محمود محمد عبد الله كسناوي من جامعة أم القرى السعودية بالكامل، وتبنته دكتورة جامعية نشرته باسمها، ويخص بحثا في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، والبحث موجود منذ أفريل من عام 2001 في أرشيف قسم التربية الإسلامية والمقارنة بكلية التربية بجامعة أم القرى، بالمملكة العربية السعودية، ويوجد للأسف، ولكن بإمضاء آخر في مجلة البرهان التي تفضلت بها جامعة عباس لغرور بخنشلة.

وإذا كانت السرقات الأدبية مأساة تنخر الجامعة الجزائرية، وهاته النماذج ليست سوى قطرة في بحر، ولنا نماذج من جامعة عنابة، من المفروض أن يتم بها غلق الجامعة نهائيا، فإن المأساة الأشد إيلاما بالتأكيد، هي غض الطرف عن هاته السرقات من طرف الوزارة الوصية، والنتيجة أن أصحاب الأرائك الوفيرة والبدلات وربطات العنق الذين يسمى بعضهم بروفيسور أو عميد والغالبية دكتور، يتحكمون في مصير مليون ونصف مليون طالب، وميزانية فاقت قيمتها الثلاثين ألف مليار دينار، حسب قانون المالية لعام 2017 او يزيد لست ادري هل الوزارة تعي ماذا تفعل .
  • ملف العضو
  • معلومات
شوقي شي
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2014
  • المشاركات : 6
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • شوقي شي is on a distinguished road
شوقي شي
عضو جديد
رد: السرقات العلمية آفة ترهق الدراسات الاستشرافية
26-06-2017, 05:08 PM
العنف يحصد الارواح بالجامعة كانت كل المؤشرات توحي بان اعنف المنتشر بشكل رهيب في الوسط المدرسي سينتقل اليوم او غدا الى الجامعة لكن لا احد كان يعتقد انه يمكن ان يؤدي الى القتل شيء غريب وعجيب ان يقدم طالب او تلميذ على قتل معلمه او استاذه لكن لا يمكن ان نستغرب اذا كان الابن مستعد لقتل والده او والدته وهو ما يحدث يوميا فهل للوازع الاخلاقي والتربية دور في تراجع قيم الرحمة في بلدنا خاصة بعد عشرية حمراء دموية
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع


الساعة الآن 11:11 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى