تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> بصمات مخابراتية وراء شهادة الزور لاحمد منصور..الجزيرة والشروق بتهمة التآمر ..

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أبو حمزة
زائر
  • المشاركات : n/a
أبو حمزة
زائر
بصمات مخابراتية وراء شهادة الزور لاحمد منصور..الجزيرة والشروق بتهمة التآمر ..
27-06-2008, 08:40 PM
السلام عليكم
...
تنبيه: تدكروا قناة الجزيرة واستطلاع الرأي الإجرامي والغير اخلاقي لاستباحة دماء الجزائريين
وتدكروا انها كانت منبرا للإرهابيين الدين سفكوا دمائنا ومازالوا..فالعنوا الصحافة الصفراء التي
كانت بالأمس تدرف دموع التماسيح واليوم تعيد خطأ هيكل بالأمس وتستشهد بقناة الإرهاب.

لن نقوم بسرد أكاديب الوضيع حامد الجبوري والمأجور أحمد منصور ولكننا نتعامل مع هدا الملف
الشائك والمعقد والغامض من مضور واقعي وبحثي لا من منظور حقدي أعمى.

أولا وقبل كل شيء نود أن نقوم بتقديم الإعتدار للإخوة العراقيين وأن نقول لهم لا تآخدونا بما فعل
السفهاء والمرتزقة منا ولاتحملوننا وزر شردمة من المأجورين الدي ألفوا التجارة بآلام الناس
ودمائهم، فقد خبرناهم طيلة عشرات السنسن من القتل والدماء التي سفكت بالباطل فهؤلاء
وإن كانوا يرتبطون بالجزائر ظاهريا إلا أنهم ليسوا منا ولسنا منهم ولايمثلون وجهة نظرنا بل
فقط مصالحهم المادية الرخيصة وقد إعتادوا على العيش في المستنقعات القدرة، فليس من شيم
الأحرار الطعن في الظهر والتنكر للجميل.
واعلموا ان الجزائر مازالت ولا تزال تدفع ثمن مواقفها العظيمة في السبعينات من خلال دعمها المطلق لجميع حركات التحرر والموقف الشهير والشامخ حول فلسطين وكدا إنجازات مخابراتها
العظيمة في تلك الفترة الدهبية واعلموا أن الصهيونية والأمبريالية لن تنسى كما تناسنا نحن.
...

فيما يخص شهادة الزور على قناة اللئام الجزيرة ومقدمها وضيفه الوضيعين

من شروط العدالة أن يكون هناك شاهدان أو أكثر، ومن شروط الشهادة أن يكون الشهود على
علاقة منفصلة بصاحب القضية وان يكونا على تمام الصحة العقلية وأن يقسما بالله العظيم على صحة
أقوالهم هدا إدا أغضضنا الطرف عن وجوب حضور الطرفين المتخاصمين أو محامي لكل منهما.
ومن هدا المنطلق فإننا نرى أن شهادة الزور التي زورها الوضيعين في قناة اللئام باطلة أساسا لانها
تفتقر لشروط النزاهة فلا شهود عدل ولا حضور للطرفين ولم تتحقق في شاهد الزور مقومات الشاهد
حيث يعتبر الوضيع من الهاربين الخائنين للعراق في عز الأزمة والتحق بصفوف المرتزقة
المجندين من قبل المخابراتية الأمبريوصهيونية وهدا معروف وهي خيانة عظيمة وطعن للامة في
الظهر وبالتالي فهو مجرم لايعتد بشهادته أصلا.


فيما يخص كدبة تسميم الرئيس هواري بومدين من قبل العراق "الرئيس صدام"

قام كاتب المقال وحقدا منه أو لامبالاة منه بارتكاب أخطاء لا تغتفر، بحيث بدل أن يقول عن مادة
التسميم بأنها "الثاليوم" ورد في مقاله العفن مادة "الليثيوم" المعروف خاصة في مجال البطاريات
وهده الغلطة لو تم ارتكابها في صحيفة محترمة وتحترم قرائها لتمت إقالة الجاني وقدمت الصحيفة
إعتدارا للقراء عما ورد منها، ولكن في الصحافة الصفراء والنفعية فإن جيب القارئ أولا وقبل كل
شيء وماترفعه الصحافة الصفراء من شعارات ماهو إلا خداع وتظليل للقارئ لا غير.

لو كانت الصحافة تحترم نفسها ولو كانت تتوفر على أدنى درة من المهنية والمصداقية وفي ملف
غامض كهدا الدي تجرات بسرده لكان لها أن تقوم بالتقصي أولا واستشارة بعض الشهود الدين
عايشوا الفترة ولهم إلمام بالأمر ومن هؤلاء ندكر كل من: السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
والسيد محي الدين عميمور والسيد بلعيد عبد السلام والسيد طالب الإبراهيمي وحبدا لو كان
الراحل قاصدي مرباح حيا معنا ليشهد بما لديه من معلومات بصفته مطلع على الامر جيدا بحكم
منصبه كرئيس لجهاز المخابرات العظيم في دلك الوقت، وبدون هؤلاء لايمكن الخوض في هدا
الملف الضخم والدي يحيطه كم هائل من الأسرار.

بطلان فرضيات الوضيع الجبوري وما جاء في تقرير الشروق الكادب
جاء على لسان السيد عميمور إستنادا إلى كلام للرئيس بوتفليقة أن مرض الرئيس بومدين رحمه الله
بدأ مند عام 1974 وكان أول مظاهر المرض سقوط الشعر، ولكن ماجاء في مقال الصحفي الكادب
أن الرئيس صدام حسب قول شاهد الزور سمم الرئيس بومدين في المطار عام 1975 وهو تناقض
صارخ وباطل، فكيف لم يتم إكتشاف المرض مدة عام كامل مع أن التقرير أشار إلى أن الرئيس
أحس بالمرض بعد عودته فهل يعقل هكدا تناقض؟

من المعلوم أن لكل جريمة أسباب ودوافع، وإن بحثنا في أسباب تسميم الرئيس بومدين
فإننا نجد انه لاوجود لأاي سبب يدعوا الرئيس صدام للغدر بالرئيس بومدين ومن بينها الجميل
الدي قدمه العراق للجزائر إبان الثورة وبعدها، ولكن هناك أطراف أخرى لها مصلحة كبيرة في
قتل الرئيس الجزائري وندكر منها:

الشهادة الاولى
كانت شهادة رئيس الحكومة الأسبق بلعيد عبد السلام (جويلية 1992/أوت 1993) الذي نشطت مذكراته السياسية صيف العام 2007وأثارت حفيظة بعض الجنرالات المتنفذين الذين جاء ذكرهم في المذكرات التي نشرها عبد السلام على موقعه على الانترنت كاملة، كانت الأكثر إثارة عندما تحدث في تصريحات للصحافة الجزائرية التي استوقفته عند بعض جوانب مذكراته ذات العلاقة بفترة حكم بومدين عن تورط أياد أجنبية في موته بالقول "إن وفاة الرئيس هواري بومدين مشكوك فيها، وأعتقد فعلا أن موته لم يكن طبيعياً" مضيفا بشيء من التفصيل "إن وفاته بالنسبة لي تبقى غامضة، وصرحت بذلك من قبل ثم إن الرئيس بومدين أسرّ لي بنفسه، عام 1975، بأنه مهدد في حياته بسبب الوضع المتفجر في الشرق الأوسط" وذكر بلعيد عبد السلام نقلا عن المرحوم بومدين قوله "إن حياته مهددة من أطراف خارجية". وينقل الكاتب السياسي والدبلوماسي السابق والمستشار الإعلامي للرئيس الراحل هواري بومدين، الدكتور محيي الدين عميمور تفاصيل مهمة من الأيام الأخيرة من عمر أبرز رجالات السياسة بالجزائر في النصف الثاني من القرن العشرين، وأحد أهم رموز حركة عدم الانحياز وأول رئيس من العالم الثالث تحدث في الامم المتحدة عن نظام دولي جديد. ويقول عميمور، النائب في مجلس الأمة حاليا، في مذكراته "أنا وهو وهم"، التي يتوقف فيها عن بعض رجالات النظام السياسي الجزائري كما عرفهم، بشأن مرض الرئيس بومدين أن أعراضه بدأت تظهر قبل سنة 1978، ويروي عميمور استنادا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي كان آنذاك رئيس لامعا للدبلوماسية الجزائرية أن مرض بومدين بدأ سنة 1974، وكان على شكل سقوط في شعر الرأس اضطره إلى تغيير تمشيط شعره. ولم يشغل رحيل الرئيس الجزائري الأسبق هواري بومدين سياسيي وإعلاميي الداخل بل تعداه إلى الخارج، وعاد الحديث مجددا في الخارج عن موت الرئيس بومدين على لسان الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة، الذي شبّه، في سياق مطالبته بتشريح جثة عرفات وتشكيل لجنة طبية وأمنية للتحقيق في وفاته، ظروف وفاة الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات بظروف "رحيل" الرئيس الجزائري الأسبق هواري بومدين، مؤكدا أن هذا الأخير "قد مات مسموما". وقال حواتمة في تصريح لموقع "العربية نت" : "أعرف أن الرئيس الأسبق للجزائر هواري بومدين مات مسموما بنفس طريقة موت عرفات"، وراح حواتمة أبعد من ذلك عند أضاف "لم يكن بالإمكان إنقاذ بومدين، فقد تم الكشف عن الأمر وهو في طور التدهور أي في وضع المسموم وهو حي قبل أن يصاب بالغيبوبة" وزاد حواتمة الغموض الذي ما يزال يحيط موت بومدين ضبابية عندما كشف أن "جهات أبلغت المسؤولين الجزائريين حول تسمم بومدين" لكن دون أن يذكر تفاصيل أكثر عن من أبلغ من؟ وما هي الجهات التي وقفت وراء عملية التسميم؟
للمزيد يرجى زيارة المقال


الشهادة الثانية

باريس والوجوه الزرقاء...

حفلت سنوات السبعينات بجو نضالي متميز في اوروبا، وباريس تحديدا، حيث استشرت حرب الظل وحرب الجواسيس، والحرب المضادة، الى درجة لم يعد يمر اسبوع دون تفجير او اغتيال او تحويل طائرة... او قتل عميل في شبكات الموساد... الخ. فاصبحت الملاهي والمحلات الكبرى والسيارات المشبوهة هدفا للتفجير... حتى شاعت تسمية تلك الاعوام بعمليات " الأسلوب الجزائري" لانها عمليات عشوائية لا تستهدف فردا بذاته، كما كان الشأن في معركة الجزائر ضد قوات الجيش المظلي والكتائب الخاصة. ولمعت اسماء في تلك المرحلة ملأت الدنيا، وزكمت بها تقارير المخبرين منه اممثال " الارهابي" العالمي كارلوس، والوية الجيش الاحمر السري، فصائل الثورة الفلسطينية بقيادة الدكتور وديع حداد، صاحب العقل التنظيمي الجبار، ومحمد بودية الجزائري الدي تعده المخابرات الدولية والصهيونية تحديدا "سيدا" للارهاب.



التقرير السري
في غمرة هده الاجواء المرعبة، نشطت حرب استعلامات وتعددت الاختراقات والاختراقات المضادة بين اجهزة المخابرات الدولية، التي زرعت جنودها" في جميع المستويات سعيا للوصول الى مصادر القرار وتفكيك خلايا التجسس المضاد. هز الذعر الراي العام الغربي وانتشر هاجس الارهاب في ارجاء اوروبا كلها وكانت عمليات ميونيخ ومطار اللد وغيرهما وشما في الذاكرة. في اواخر عام 1977 وصل تقرير "سري جدا" الى قيادة منظمة التحرير الفلسطينية يفيد" ان مخططا اعد باحكام، مع جهات عربية ودولية، لاغتيال الرئيس هواري بومدين وان الرئيس الفرنسي جيسكار ديستان- الدي كان على خلاف شخصي وسياسي- مع بومدين على علم بالمخطط" سارعت آنئذ، قيادة منظمة التحرير الفلسطينية الى وضع الرئيس هواري بومدين في الصورة، بما يحاك ضده... ووافته بمعلومات مدهشة لكن على ما يبدو، لم يعر بومدين اهتماما خاصا بالموضوع، واعتبره أمرا على غير ذي اهمية، لأنه سبق ان قدمت له في تلك الفترة تقارير عن امكانية اغتياله... بسلاح الاشعة المطعمة،أو غازات الاعصاب او السم.



من موسكو الى واشنطن
وقبل ثلاث سنوات أي في عام 1975 ابلغ الاتحاد السوفياتي القيادة الجزائرية بان المخابرات الامريكية والصهيونية تعد خطة لاغتيال الرئيس بومدين، ولم ترفق تلك الاشارة السوفياتية باية تفاصيل عن الخطة، الأمر الدي جعل بومدين يكلف احد مقربيه من المدنيين ان يقوم بالتحقيق في الموضوع. سافرت هذه الشخصية الى امريكا واستطلعت دوائر القرار الوثيقة بالمخابرات المركزية الامريكية وبعد تقص جاد على اعلى المستويات... تأكد الخبر. تبين للزائر الجزائري في واشنطن ان قرار " التخلص من بومدين ودور الجزائر في العالم الثالث" بات امرا محسوما، حيث تجمع التقارير في الدوائر النافدة في واشنطن بان الرئيس بومدين مسؤولا مباشرا على عرقلة المخططات الامريكية في المنطقة والمساس بمصالحها العليا" كما احس كيسنجر وزير الولايات المتحدة الامريكية آنداك- بان سياسة بومدين الموجهة لافشال مخططات الدول الراسمالية في المنطقة، هجوما موجها لشخصه ولنظرته لمخطط السياسة الدولية، التي تعتبرها أمريكا من صلاحياتها الاستراتيجية العليا. وقد اعترف هنري كيسنجر، ضمن دوائر خاصة، بالهزيمة المرحلية وعلق بمرارة : سنعرف كيف نعاقب مثل هؤلاء. منذ ان حمل كيسنجر، حقيبة البيت الابيض شرع في تطبيق استراتيجية سياسية جديدة، لا عهد لأمريكا بها من قبل، وكان لا ينزل بعاصمة حتى ينتقل لاخرى، حتى وصفت جولاته بالمكوكية وقد عرف عنه، انه مفاوض بارع ومقنع لا يقاوم، وتمكن بصفته رجل الثقافة التاريخية الواسعة والسياسي المحنك، أن يستحوذ على منطقة الشرق العربي، بعد أن لقيت سياسته هوى في قلب السادات المغرم بأمريكا والغرب عامة. وقد كان طموح كيسنجر كبيرا باعادة تركيب المنطقة كلها، وهو الأمر الذي كان بومدين يتابعه بحذر ويخطط له في صمت لمواجهته. بدأ كيسنجر في وضع برنامجه للسيطرة على المنطقة العربية، محل التنفيذ، وكان هاجسه الاول تطبيع العلاقات العربية – الاسرائيلية، وتقزيم القضية الفلسطينية أي تحويلها الى قضية لاجئين يتم ادماجهم على مراحل في الاردن وداخل الضفة الغربية وتقديم مساعدات لهم، تدفعها الدول العربية النفطية. وبذلك يجد العرب أنفسهم أمام حتمية المفاوضات المباشرة مع اسرائيل.

كانت هذه هي الصيغة المتفق عليها من عدة أطراف عربية وكانت بمثابة ورقة العمل التي عقدت لها قمة الرباط عام 1974. العقبة التي كانت تواجه الجميع، هو موقف الراحل بومدين، الذي اتصل به آنداك العاهل المغربي الحسن الثاني وترجاه ان يكون مرنا في القمة العربية، وأن " القضية أمانة في عنقك". تقرر موعد القمة، وسافر الرئيس هواري بومدين الى مدينة الرباط، وكانت أول قمة بعد حرب أكتوبر 1973، وشعر الشارع العربي بنخوة رفع التحدي الصهيوني بسقوط أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر. كان قصر المؤتمرات في الرباط يرفل في حلة من رايات عربية، تعددت فيها الألوان والأشكال وتوحدت الشعارات. كان موقع الرئيس بومدين، في القاعة الفخمة، الى جانب الملك فيصل عاهل المملكة العربية السعودية -رحمه الله-. في الجلسة المغلقة، كان الحديث عن نتائج حرب اكتوبر ومستقبل القضية الفلسطينية... تداول القادة العرب الحديث حتى جاء دور الرئيس هواري بومدين.. استقام في جلسته وأدار رأسه في اتجاه مواقع القادة العرب، وانطلق في عرض وجهة نظره بوضوح وصراحة وأكد على أن:
لا وصاية على الفلسطينيين.
* لا تفاوض، لا تطبيع.. ولا تعامل مع العدو.
ودعا إلى ضرورة رفع التحدي ومقاومة الاستعمار والامبريالية.




التحدي
الاحداث تتفاعل والخطط تتعقد،،أصابع الاتهام توجه للجزائر. كل ذلك يتلاحق بسرعة.. وكان بومدين من حيث لا يدري، كان يدفع اعداءه لخطة الثأر منه. هذه سابقة الرباط وقبلها سابقة تحريض افريقيا على مقاطعة اسرائيل.. وسوابق اخرى، وعلى ضفة البحر الشمالية من الجزائر، كان الرئيس جيسكار ديستان، يراقب بحذر تنامي دور الجزائر عربيا ودوليا. سكنه هاجس الخوف.. خوف من مستعمرة الأمس القريب، وقد غدت دولة مهابة الجانب ذلك ما دفع فرنسا الى موقع الهجوم.. فدعا الى ندوة عالمية للطاقة، وكانت الطاقة ايامها سلاح العرب الفتاك .. على ان تعقد في باريس. الجزائر عارضت الفكرة، وقالت اذا كان لا بد من ندوة فلتعقد في الامم المتحدة ولتشمل موضوع" النظام الاقتصادي العالمي" أصيب جيسكار من هذا الرد بخيبة أمل كبيرة، عبر عنها فيما بعد في أحد كتبه. تألق بومدين في الأمم المتحدة، وقد خاطب العالم كزعيم من على منبرها، ةمقترحا " نظاما اقتصاديا عالميا" وهو بهذا يرفع التحدي الى اعلى مستوياته.. ويعلن" تمرده" عن الكبار.




للمزيد الرجاء زيارة المقال

...

هل هناك تواطئ من الداخل؟
على دمة التقرير الوارد في الصحيفة فإن سكوت الرئيس الشادلي جاء على إثر علمه بان هناك أيادي
متواطئة ومتورطة داخل النظام الجزائري والمعروف عن الشادلي أنه كان ألعوبة بيد الجنرالات
الموالون للمستعمر الفرنسي وهم الطائفة التي قام الرئيس بومدين بوضع رتبة عقيد كحد أقصى
لها وهي الطائفة التي تقلدت مقاليد الأمور مباشرة بعد رحيل الرئيس بومدين.
وللتأكيد على تورط الجنرالات فإننا من المهم أن نلحظ جيدا الإنقلاب الكبير في السياسة الخارجية
وطمس كل معالم المرحلة البومدينية وتصفية كافة رجال الحقبة والتوجه مباشرة للإرتماء في أحضان
فرنسا وأمريكا والتراجع الكبير في كامل المجالات والتقهقر إلى المراتب الدنيا في مجال
السياسة الخارجية وإفلاس الدولة وضمورها التام وانسحابها من حلبات الصراع الدولي.


إدا ومن خلال هده الشهادات والاحداث نرى أن فرضية تسميم الرئيس بومدين من قبل الرئي صدام
ماهي إلا كدبة اخرى وحملة أخرى من حملات الشيطنة التي تقودها وتخطط لها المخابرات
الامبريوصهيونية وتنفدها شردمة من المرتزقة والمأجورين من الإعلاميين الحاقدين بالسنة
عربية وتخطيط غربي هدفه ضرب أشراف الامة وإدكاء نار الفتنة بين العراق والجزائر شعبا
لا حكومة بعدما فشلت طبخة هيكل المنافق في إدكاء الفتنة بين الجزائر والمغرب، وعلى الشعب
الجزائري أن يحترز لهده الأفخاخ والمؤامرات الخسيسة التي تنفد بأيدي عربية للأسف، فلا خير
يرجى من إعلام متصهين لايبعد مقره سوى امتر عن أكبر قاعدة أمبريالية فهل نلدغ من جحر
قناة الصهينة مرتين؟
أرموا تقارير الصحافة المأجورة في مزابل النسيان
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة ; 27-06-2008 الساعة 08:48 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية العطافي
العطافي
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-08-2007
  • المشاركات : 290
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • العطافي is on a distinguished road
الصورة الرمزية العطافي
العطافي
عضو فعال
رد: بصمات مخابراتية وراء شهادة الزور لاحمد منصور..الجزيرة والشروق بتهمة التآمر .
27-06-2008, 11:13 PM
نسيت تكتب منقووووووووووووووووووووووووووووووول يابو جزمة
اللهم بلغنا رمضان
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 11:52 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى