الصحفي والإبرة التي سقطت في عرض البحر
03-05-2018, 07:15 AM
السلام عليكم

-بداية تحية طيبة لكل صحفي مازال في ميدان المهنة، رغم التحديات التي تواجهه من بينها راتبه الذي يتقاضاه ، ولكن من جهة أخرى لابد أن نعزي هذا الصحفي لأن دوره يكاذ لا نراه في ظل بروز عوامل أخرى جعلته لا يظهر إلا في المناسبات ومن بين هذه العوامل هي وسائل التواصل الإجتماعي ، حيث أصبحت المعلومة التي كانت من مهمة الصحفي صارت تصلنا بأسرع من البرق وبدون مقابل ، إذن أنا في نظري أن الصحفي صار كمثل الإبرة التي سقطت في عرض البحر من يراها إلا الواحد القهار التي لاتخفى عليه خافية وشكرا.
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم .
التعديل الأخير تم بواسطة أبوهبة ; 03-05-2018 الساعة 10:11 AM