من آيـاته أنثى في الكون قنديل...
14-04-2017, 08:48 PM
من آيـاته أنثى في الكون قنديل...
لولا الضياء ما عرفنا نورا ’ ولولا النور ما أهتدينا سبيلا.....
من آدم – عليه السلام- خُلقت حواء’ من عرفها منا اتخذها دليلا....
من آياته أنثى خُلُقها القرآن ... ما جالست.. ما عاشرت... ما رأيت لمثلها شبيهة وما سمعت أحسن من قولها قيلا ....
سبحان الذي أودع فيها من أسراره حكمة’ سبحان الذي خلقها وهو أحسن الخالقين
ما تحمل في صدرها إلا سناء أضاء الكون وأنار الظلمات... طوبى لمن آخاها واللسان صادقها ’ ثم إتخذها قنديلا...[ فاظفر بذات الدين تربت يداك].
هي امرأة كباقي النساء ’ ولود ودود’ كاملة الأوصاف مستقيمة الأطراف’ إن غاب السيف هي ظله وغمده ’ وإن حضر الماء دع عنك التيمم ’ فلا يشرب ماء من كان على صيام’....هي الصوم والصيام كله لا جله’ ... لا يحمي الحمى إلا الأسود..
آمنة مُؤمِنة أمينة... خوفا وخشية لا توجل إن مات السموؤل ...هي الثابتة الرزينة لا تتحول.
إن هم سألوك عن منابع الحياء والحشمة .... إن هم سألوك عن العفة والرحمة...
إن هم سألوك عن النفس المطمئنة ......رأسك أرفع وهمتك بها ادفع هي دليلك وبرهانك القاطع اللآمع استقم وقل: هي الظل عنها بعدُ حميم حميما لا يسأل
سبحان الله أوَ في القرن الواحد والعشرين لحواء من مَثَل ..؟؟؟؟؟؟؟؟.
صدق من قال: هي لمن أرادها ’ ومن أرادها حتما جزما عليه أن يكون خُلُقه أعلى قمة الجبل....أن يكون قواّما قائما لايتكل و على الله يتوكل.....أن يكون مقداما وحين النداء يُقبل... أن يكون مانعا تارة ومطيعا أخرى’ فالحياة رفع وخفض’ أحرس على الأرض والعِرض ’ ثم بعد ذلك على الله تمنى نفسا راضية ’ فأنت هي وهي أنت خُلقتما لبناء صرح المستقبل.
يا من خلقت الكون والإبل’ باسمك نبدأ مشوار باقي لحياة ألآ الدعاء منا تقبّل.
الله المستعان.
لولا الضياء ما عرفنا نورا ’ ولولا النور ما أهتدينا سبيلا.....
من آدم – عليه السلام- خُلقت حواء’ من عرفها منا اتخذها دليلا....
من آياته أنثى خُلُقها القرآن ... ما جالست.. ما عاشرت... ما رأيت لمثلها شبيهة وما سمعت أحسن من قولها قيلا ....
سبحان الذي أودع فيها من أسراره حكمة’ سبحان الذي خلقها وهو أحسن الخالقين
ما تحمل في صدرها إلا سناء أضاء الكون وأنار الظلمات... طوبى لمن آخاها واللسان صادقها ’ ثم إتخذها قنديلا...[ فاظفر بذات الدين تربت يداك].
هي امرأة كباقي النساء ’ ولود ودود’ كاملة الأوصاف مستقيمة الأطراف’ إن غاب السيف هي ظله وغمده ’ وإن حضر الماء دع عنك التيمم ’ فلا يشرب ماء من كان على صيام’....هي الصوم والصيام كله لا جله’ ... لا يحمي الحمى إلا الأسود..
آمنة مُؤمِنة أمينة... خوفا وخشية لا توجل إن مات السموؤل ...هي الثابتة الرزينة لا تتحول.
إن هم سألوك عن منابع الحياء والحشمة .... إن هم سألوك عن العفة والرحمة...
إن هم سألوك عن النفس المطمئنة ......رأسك أرفع وهمتك بها ادفع هي دليلك وبرهانك القاطع اللآمع استقم وقل: هي الظل عنها بعدُ حميم حميما لا يسأل
سبحان الله أوَ في القرن الواحد والعشرين لحواء من مَثَل ..؟؟؟؟؟؟؟؟.
صدق من قال: هي لمن أرادها ’ ومن أرادها حتما جزما عليه أن يكون خُلُقه أعلى قمة الجبل....أن يكون قواّما قائما لايتكل و على الله يتوكل.....أن يكون مقداما وحين النداء يُقبل... أن يكون مانعا تارة ومطيعا أخرى’ فالحياة رفع وخفض’ أحرس على الأرض والعِرض ’ ثم بعد ذلك على الله تمنى نفسا راضية ’ فأنت هي وهي أنت خُلقتما لبناء صرح المستقبل.
يا من خلقت الكون والإبل’ باسمك نبدأ مشوار باقي لحياة ألآ الدعاء منا تقبّل.
الله المستعان.
