تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > منتدى العلوم والمعارف > جديد العلوم والمعارف

> المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أرسطو طاليس
زائر
  • المشاركات : n/a
أرسطو طاليس
زائر
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
09-10-2008, 12:26 PM
مصادم الهدرونات الكبير

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة




مصادم الهدرونات الكبير ، حيث بداية تنصيب مقومات التيار.


مصادم الهدرونات الكبير (بالإنجليزية: Large Hadron Collider) هو آلة علمية تجريبية كبيرة عبارة عن مُعجِّل جسيمات يستخدمه الفيزيائيون لدراسة الجسيمات ما دون الذرية و التى هى وحدات بناء الكون.
يشار إلى هذا المعجل بالأحرف الأولى من اسمه بالإنجليزية LHC و حاليا هو أكبر مُعجِّل جسيمات في العالم يستخدم في مصادمة أشعة بروتونية طاقتها 7 تيرا (7×1310) إلكترون فولت. في جوهره هو أداة علمية تجريبية الهدف منها اختبار صحة فرضيات و حدود النموذج الفيزيائي القياسي الذي يصف الإطار النظري الحالي لفيزياء الجسيمات. أنشأت المصادمَ المنظمة الأوربية للأبحاث النووية (CERN) وهو موجود تحت الأرض قرب جنيف في المنطقة الحدودية مابين سويسرا و فرنسا.
يعد مصادم الهدرونات الكبير أكبر معجلات الجسيمات في العالم حاليا و أعلاها طاقةً[1]، و قد موله و تعاون على بنائه أكثر من ثمانية آلاف فيزيائي من خمسة و ثمانين دولة و مئات من الجامعات و المختبرات، و قد بدأت فكرته في أوائل الثمانينيات و تلقى الموافقة الأولى من مجلس CERN في ديسمبر 1994 و بدأت أعمال الإنشاءات المدنية في أبريل 1998.
بعد تمام التركيبات في المصادم و تبريده إلى درجة حرارته التشغيلية النهائية و هي تقريبا 1.9 ك (-271.25 مئوية)، و بعد أن أجري حقن مبدئي لحزم جسيمات فيما بين 8 و 11 أغسطس 2008[2][3]، جرت المحاولة الأولى لتدوير شعاع في المصادم بأكمله يوم 10 سبتمبر 2008[4] في الساعة 7:30 بتوقيت جرينتش. و المصادمة الأولى عالية الطاقة وكان من المخطط أن تحدث بعد افتتاح المصادم رسميا في 21 أكتوبر 2008 [5] الا أنه أقر تأجيلها لنهاية نوفمبر من نفس العام لأسباب تقنية.
عند تشغيله و بدأ التجارب العملية من المنتظر أن ينتج المصادم الجسيم المخادع بوزون هيغز والذي ستؤدي ملاحظته إلى توكيد تنبؤات و روابط مفقودة في النموذج القياسي و من الممكن أن تفسر كيف تكتسب الجسيمات الأولية خصائص مثل الكتلة. توكيد وجود بوزون هيغز (أو عدمه) سيكون خطوة هامة على طريق البحث عن نظرية التوحيد الكبرى يُقصد منها توحيد ثلاث من القوى الأساسية الأربعة المعروفة و هي الكهرومغناطيسية و النووية القوية و النووية الضعيفة تاركة الجاذبية فقط خارجها، كما قد يعين بوزون هگز على تفسير لماذا يكون الجذب ضعيفا مقارنة بالقوى الأساسية الأحرى. إلى جوار بوزون هگز يمكن أن تنتج جسيمات نظرية أخرى من المخطط البحث عنها، منها الغريبات و الثقوب السوداء الصغروية و الأقطاب المغناطيسية الأحادية و الجسيمات فائقة التناظر.
و قد أثيرت مخاوف حول أمان المصادم من حيث أن تصادمات الجسيمات عالية الطاقة قد تنجم عنها كوارث، منها إنتاج ثقوب سوداء صغروية ثابتة و غريبات، و نتيجة لهذا نشرت عدة تقارير لحساب CERN تلتها أوراق بحثية تؤكد على أمان تجارب مصادمة الجسيمات. إلا أن إحدى الأوراق البحثية نشرت يوم 10 أغسطس 2008 تصل إلى نتيجة معاكسة مفادها أن "في حدود المعرفة العالية يوجد خطر غير محدد من إنتاج ثقوب سوداء صغروية ثابتة في المصادمات"، و تقترح الورقة خطوات يمكن أن تساعد على تقليل الخطر.
محتويات

التصميم التقني


نشاط تفاعلي بمقومات التيار.


يعتبر هذا المصادم هو الأضخم والأعلى طاقة مصادم لتسريع الجسيمات بالعالم. ويكون في نفق دائري مطوق بمسافة 27 كم (17 ميل) على عمق مابين 50 إلى 175 متر تحت سطح الأرض[6] وبقطر 3.8 امتار، ومغلف بالخرسانة الإسمنتية، تم انشاؤه مابين 1983 و 1988[7]. وقد كان يستخدم سابقا كمخزن لمصادم الكترون-بوزيترون العملاق, ويعبر النفق الحدود السويسرية الفرنسية باربعة اماكن وإن كان معظمها داخل فرنسا. وتحتوي المباني السطحية على المعدات المكملة مثل الضواغط، ومعدات التهوية، ومراقبة الإلكترونات ومصانع التبريد. يحتوي نفق المصادم على حزمة من انبوبين متجاورين، كل منهما يحتوي على حزمة بروتون (والبروتون هو نوع واحد من الهدرون). وكلا الحزمتين تكونا بإتجاهين متعاكسين خلال النفق ويوجد حوالي 1.232 من المغناطيسات ثنائية الإستقطاب (dipole magnet) والتي تبقي الحزمة في الطريق الدائري الصحيح، بينما أضيف لها 392 مغناطيس رباعي التقطيب (Quadrupole magnets) للإبقاء على تركيز الحزمة، ولأجل رفع فرص التفاعل مابين الجسيمات في نقاط التفاعل الأربع، حيث تمر بها الحزمتين. وبالإجمالي تم تركيب أكثر من 1600 مغناطيس شديد التوصيل وبوزن يزيد على 27 طن.
هناك حاجة لحوالي 96 طنا من الهيليوم السائل للإبقاء على درجة حرارة تشغيل المغناطيس (1.9 كالفن) جاعلا من المصادم أكبر وحدة تجميد بالعالم بما تحتوي من سائل الهيليوم المبرد للحرارة[8].
تسرع البروتونات مرة أو مرتان يوميا من 450 جيجا الكترون فولت إلى 7 تيرا الكترون فولت، وسيزداد مجال التوصيل الضخم للمغناطيس الثنائي من 0.54 T إلى 8.3 T.

التكلفة

تقدر التكلفة الاجمالية للمشروع ما بين 3.2 إلى 6.4 مليار يورو. تمت الموافقة على البناء في 1995 بميزانية 1.6 مليار يورو بلاضافة إلى 140 مليون يورو لتغطية تكلفة التجارب. ومع ذلك ففى عام 2001 تمت مراجعة التكلفة فتبين انها تخطت ما هو مقدر لها بحوالى 300 مليون يورو للمعجل او المسرع و 30 مليون يورو للتجارب ومع انخفاض ميزانية الوكالة تم تاجيل ميعاد الانتهاء من سنة 2005 إلى سنة 2007. تم انفاق 120 مليون يورو من الميزانية المضافة على المغناطيس عالى التوصيل. كما كان هناك العديد من المصاعب الهندسية حدثت اثناء انشاء كهف تحت الارض لمكتشف الجزيئات العام Compact Muon Solenoid.وكان هناك مصاعب اخرى بسبب تقديم اجزاء او معدات بها خلل للوكالة من خلال بعض معامل الابحاث المشاركة مثل معمل ارجونى القومى و معمل فيرمى لاب.

الموارد الحاسوبية

تم انشاء شبكة مصادم الهادرون الكبير للحوسبة او بلانجليزية LHC Computing Grid وذلك للتحكم بالكم الضخم من البيانات التى تنتج من مصادم الهدرونات. وهى تضم خطوط الياف ضوئية محلية بجانب خط انترنت عالى السرعة لمشاركة البيانات بين الوكالة و المعاهد و المعامل على مستوى العالم.
نظام الحوسبة الموزع او بلانجليزية Distributed Computing و اسمة مصادم الهدرونات الكبير@المنزل او بلانجليزية LHC@Home تم العمل فية ليدعم بناء وتقويم المصادم و هو يستخدم نظام بوينك لمحاكة كيفية انتقال الجزيئات في القناة وبهذة المعلومات سيتمكن العلماء من ضبط المغناطيس للحصول على أفضل دوران مستقر للاشعة حول الحلقات في المصادم

أمان مصادمة الجزيئات

كانت أثيرت مخاوف حول أمان مخطط التجارب التي ستجرى بواسطة المصادم في وسائل الاعلام والمحاكم[9]. و بالرغم من أن تلك المخاوف لا تعدم أسسا علمية نظرية تستند إليها إلا أن التوافق العام في الآراء في المجتمع العلمي هو أنه لا يوجد اي تصور واضح الخطر الناتج عن اصطدام الجسيمات في مصادم الهدرونات الكبير LHC[10].
يقول بعض الخبراء إلى ان تصادم الجزيئات قد ينتج عنه ثقب أسود قد يلتهم الأرض كلها. في حين يشير البعض إلى إمكانية إنتاج المادة الغريبة strangelet التي يمكن أن تلتهم الأرض أيضا. في حين يذهب بعض الخبراء إلى أن التركيبة أو معاملات الكونية ليست في حالة مستقرة و أن هذا الإختبار قد يعطي إشارة الإنتقال نجو حالة أكثر إستقرارا (يشبه تأثير الفراشة) ينقلب جزئ كبير من الكون فيه إلى فراغ أو ما يعرف بال voids أو vacuum bubble.
أما مصادر التخوف الأخرى فهي نشوء أقطاب مغناطيسيية أحاديية magnetic monopoles تسبب في تلاشي البروتونات، إضافة إلى الإشعاعات الكونية المنبعثة عنها. و قد أسست السيرن CERN أي مركز البحوث النووي الوروبي صفحة ترد فيها بشكل مقتضب على هذه المخاوف لكن لا تجزم بعدم إمكانية وقوعها. فأما عن الثقوب السوداء فهي تقول أنها يمكن أن تكون لكن عمرها سيكون من القصر بحيث لا تتمكن من إمتصاص أية مادة بداخلها مما لا يجعلها اي مصدر للقلق في حين يرد البعض بان إنتاج ثقب أسود مستقر فرضية واردة. [1]

مشاكل تقنية
  • في 19 سبتمبر 2008 احدث خلل في التبريد انحناء في 100 قطب مغناطيسي في القطاعات 3-4 متسببا في تسرب ما يفارب 1 طن من الهيليوم في القناة وبالتالي ارتفاع في درجة الحرارة حوالي 100 درجة كلفن. هذه الحادثة قد تؤجل التجربة شهرين على الاقل حتى يتم اعادة تبريد المغانط المتأثرة [11] [12].
  • تمكن بعض قراصنة الكمبيوتر من الولوج إلى أحد حواسيب المركز و ترك رسالة سخرية من العلماء و نظام أمنهم الحاسوبي.
تأخيرات البناء


أنظر كذلك
المصادر
  1. <LI id=cite_note-TGPngm-0>^ Achenbach, Joel (2008-03-01). "The God Particle". National Geographic Magazine. National Geographic Society. ISSN 0027-9358. Retrieved on 2008-02-25. <LI id=cite_note-CERNbulletin2008.2F08.2F11-1>^ "LHC synchronization test successful". CERN bulletin. <LI id=cite_note-NYT2008.2F07.2F29-2>^ Overbye, Dennis (29 July 2008). "Let the Proton Smashing Begin. (The Rap Is Already Written.)". The New York Times. <LI id=cite_note-CERNPR06.08-3>^ CERN press release, 7 August 2008 <LI id=cite_note-RIA_Novosti-4>^ "Large Hadron Collider to be launched Oct. 21 - Russian scientist". RIA Novosti. <LI id=cite_note-5>^ Symmetry magazine, April 2005 <LI id=cite_note-6>^ CERN - LEP: the Z factory. <LI id=cite_note-7>^ LHC Guide booklet. (PDF) <LI id=cite_note-CosmicLog-2September2008-8>^ Boyle, Alan (2 September 2008). "Courts weigh doomsday claims". Cosmic Log. msnbc.com. <LI id=cite_note-9>^ http://www.aps.org/units/dpf/governa..._statement.pdf <LI id=cite_note-10>^ http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/7626944.stm Hadron Collider halted for months
  2. ^ http://rtarabic.com/news_all_news/20008 تعليق عمل المعجل التصادمي لمدة شهرين في سويسرا]
[عدل] روابط خارجية
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
الانفجار الكوني ...هل يفجر الكون
13-10-2008, 10:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أدى خلل في أجهزة المغناطيس الفائقة التبريد الخاصة بجهاز "صادم الهدرون الكبير" قرب مدينة جنيف بسويسرا إلى توقف الجهاز عن العمل. ويمثل هذا الخلل أول اختبار جدي لمدى إمكانية النجاح في تنفيذ كل أجزاء مشروع محاكاة ما يعرف بالانفجار الكوني العظيم الذي يقوم به جهاز "صادم الهدرون الكبير".



ومن المرجح تأجيل الخطط الرامية إلى البدء في تهشيم الجزيئات داخل "صادم الهدرون الكبير" نتيجة الخلل الحاصل. ويأتي هذا الخلل بعد مرور أسبوع على بدء تشغيل الجهاز العملاق وسط أجواء فرح عارمة انتابت جمهور العلماء المهتمين بدراسة كيفية نشوء الكون.

وتسبب الخلل في ارتفاع درجة حرارة نحو 100 من أجهزة المغناطيس الفائقة التبريد إذ وصلت إلى 100 درجة مئوية. ويُشار إلى أن أجهزة المغناطيس الفائقة التبريد تحتاج إلى إبقاءها في 1.9 درجة مئوية أي فوق مستوى الصفر المطلق وذلك للسماح لها بتحريك حزم الجزئيات حول الدائرة الكهربائية.

واستدعى القائمون على المشروع أفراد مكافحة الحرائق بعدما تسرب طن من سائل الهيليوم إلى النفق الذي يحتضن مقر المنظمة الأوروبية للبحوث النووية بالقرب من جنيف.





ضرر

ومن المقرر الإبقاء على جهاز "صادم الهدرون الكبير" معطلا خلال عطلة نهاية الأسبوع بينما سيعكف المهندسون على دراسة مدى الضرر الذي لحق بالجهاز. وقال ناطق باسم المنظمة الأوروبية للبحوث النووية لبي بي سي إن ليس من الواضح بعد متى يمكن استئناف العمل في جهاز تسريع الجزئيات الذي كلف 6.6 مليارات دولار أمريكي.

وأضاف أن الخلل الذي لحق بالجهاز لا يمثل "خبرا جيدا"، لكن وقوع مشكلات فنية من هذا النوع لم تكن غير متوقعة خلال مراحل الاختبار. ويُذكر أنه تم بنجاح إطلاق أول حزمة من الجزئيات تسمى البروتونات على امتداد مسافة 27 كيلومترا قبل أسبوع.

وتتمثل الخطوة المقبلة المهمة في تنفيذ مشروع محاكاة الانفجار الكوني العظيم في جعل الحزم تصطدم ببعضها بعضا لكن يبدو أن الخلل الحاصل أدى إلى استبعاد أي احتمال لتنفيذ هذه التجارب خلال الأسبوع المقبل على الأقل. وحدث الخلل خلال الاختبار النهائي الذي أجري لآخر الدوائر الكهربائية في جهاز "صادم الهدرون الكبير".



وهنا موضوع دو صلة من قناة الجزيرة مشاهدة ممتعة

www.elkawader-dz.com

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
13-10-2008, 11:14 AM
الخلاصة هو مضيعة للجهد والوقت والمال....كان ينبغي تسخير كل هده الجهود في محاربة الامية والفقر في العالم
www.elkawader-dz.com

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2008
  • الدولة : بريطـانيا
  • العمر : 32
  • المشاركات : 11,741
  • معدل تقييم المستوى :

    29

  • أختُ عبد الرحمان will become famous soon enoughأختُ عبد الرحمان will become famous soon enough
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
14-10-2008, 04:19 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوادر البشرية مشاهدة المشاركة
الخلاصة هو مضيعة للجهد والوقت والمال....كان ينبغي تسخير كل هده الجهود في محاربة الامية والفقر في العالم
صدقت يا أخي .... و هل هناك بحث قاموا به ليس تضيع للوقت و المال؟؟

خرّبوا الأرض التي خلقها الله و سيقضون على كلِّ مخلوق !

نسأل الله العافية





أنت يا أيّها الافريقيّّ !!

هل تعلم أنّ 45% فقط من سكّان افريقيا مسلمون؟!

6 ملايين من مسلمي افريقيا يعتنقون النّصرانيّة كلّ سنة !

أليس من المفروض أن تكون افريقيا قارّة مسلمة؟

فأين نحن من نشر هذا الدّين ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
أرسطو طاليس
زائر
  • المشاركات : n/a
أرسطو طاليس
زائر
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
14-10-2008, 07:22 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم إيمان مشاهدة المشاركة
صدقت يا أخي .... و هل هناك بحث قاموا به ليس تضيع للوقت و المال؟؟


خرّبوا الأرض التي خلقها الله و سيقضون على كلِّ مخلوق !


نسأل الله العافية
الـغـضـبالـغـضـبالـغـضـب
بحسبك فنحن نضيع وقتنا...
لا يجب الخلط بين الأغراض الحقيقية والتي يتمثل أهمها في: السيطرة على الطاقة وإيجاد مصادر جديدة وبديلة أكثر نقاوة..
والطروح العامية: مثلا نسبية اينشتين والسفر في الزمن؟؟؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
15-10-2008, 10:40 AM
ياأخي لاتغضب
وتقبل آراء الجميع
وعندما تشاهد الاشرطة العلمية من سلسلة هارون يحي
تفهم المقصود


www.elkawader-dz.com

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2008
  • الدولة : بريطـانيا
  • العمر : 32
  • المشاركات : 11,741
  • معدل تقييم المستوى :

    29

  • أختُ عبد الرحمان will become famous soon enoughأختُ عبد الرحمان will become famous soon enough
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
15-10-2008, 11:47 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرسطو طاليس مشاهدة المشاركة
الـغـضـبالـغـضـبالـغـضـب

بحسبك فنحن نضيع وقتنا...
لا يجب الخلط بين الأغراض الحقيقية والتي يتمثل أهمها في: السيطرة على الطاقة وإيجاد مصادر جديدة وبديلة أكثر نقاوة..
والطروح العامية: مثلا نسبية اينشتين والسفر في الزمن؟؟؟
يا أخي لم أقصد الاختراعات التي "قد تنفع"
معظم الاختراعات لها سلبيات أكثر من ايجابيات .... !





أنت يا أيّها الافريقيّّ !!

هل تعلم أنّ 45% فقط من سكّان افريقيا مسلمون؟!

6 ملايين من مسلمي افريقيا يعتنقون النّصرانيّة كلّ سنة !

أليس من المفروض أن تكون افريقيا قارّة مسلمة؟

فأين نحن من نشر هذا الدّين ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
أرسطو طاليس
زائر
  • المشاركات : n/a
أرسطو طاليس
زائر
رد: المصادم الهادروني الكبير: يريدون معرفة أسرار الكون
16-10-2008, 06:41 PM
Le CERN publie une analyse de l’incident survenu au LHC




Les investigations ont confirmé que l’incident a été causé par une connexion électrique défectueuse (ici en rouge) entre deux aimants de l’accélérateur.



Genève, le 16 octobre 2008. Les investigations menées au CERN1 à la suite d’une importante fuite d’hélium dans le secteur 3-4 du tunnel du Grand collisionneur de hadrons (LHC) ont confirmé que l’incident a été causé par une connexion électrique défectueuse entre deux aimants de l’accélérateur. Cette défaillance a entraîné des détériorations mécaniques et une fuite d’hélium des masses froides des aimants dans le tunnel.
Les procédures de sécurité adéquates étaient en vigueur, les systèmes de sécurité ont fonctionné comme prévu et personne n’a été mis en danger. Le CERN dispose de suffisamment d’éléments de rechange pour que le LHC puisse redémarrer en 2009 et des dispositions sont prises afin d’empêcher qu’un événement similaire ne se reproduise à l’avenir.
« Cet incident est un événement imprévu, a déclaré Robert Aymar, directeur général du CERN, mais je suis maintenant persuadé que nous pourrons réaliser les réparations nécessaires, faire en sorte qu’un incident similaire ne puisse pas se reproduire et continuer à poursuivre nos objectifs de recherche. »
Résumé de l’analyse de l’incident survenu le 19 septembre 2008 au LHC

Le 19 septembre 2008, lors des essais d’alimentation du circuit des dipôles principaux dans le secteur 3-4 du LHC, la défaillance d’une connexion électrique s’est produite dans une région située entre un dipôle et un quadripôle, ce qui a entraîné des détériorations mécaniques et une fuite d’hélium des masses froides des aimants vers le tunnel. Les procédures de sécurité adéquates étaient en vigueur, les systèmes de sécurité ont fonctionné comme prévu et personne n’a été mis en danger.
Après le temps nécessaire pour réchauffer ces aimants à une valeur proche de la température ambiante, des inspections ont commencé et un certain nombre de constatations claires sont à présent établies. Les investigations se poursuivent et des conclusions plus complètes seront présentées ultérieurement.
A - Le résumé ci-après décrit de manière succincte la chaîne des événements qui se sont produits le 19 septembre, aux alentours de midi. Un rapport technique plus détaillé peut être consulté ici.
1. Durant la montée en intensité du courant dans le circuit des dipôles principaux à raison de 10 A/s (valeur nominale), une zone résistive s’est formée, entraînant en moins d’une seconde l’apparition d’une tension résistive de 1 V à 9 kA. L’alimentation électrique, incapable de maintenir la croissance du courant, a disjoncté et l’interrupteur de décharge d’énergie s’est ouvert, introduisant dans le circuit des résistances d'absorption d'énergie afin de provoquer une chute rapide du courant dans les aimants. Durant cette suite d’événements, les systèmes de détection de transition résistive dans les aimants d’alimentation de puissance et de décharge d’énergie ont fonctionné comme prévu. On peut affirmer que le premier événement n’a pas eu pour origine la transition résistive d’un aimant, antérieure à cette décharge rapide. Pendant la décharge, de nombreuses transitions résistives ont été déclenchées automatiquement dans les aimants de l’arc et l’hélium de leurs masses froides a été récupéré via les soupapes automatiques de vidange.
2. En moins d’une seconde, un arc électrique s’est formé, perforant l’enceinte d’hélium, qui s’est déversé dans le vide d’isolation du cryostat. Au bout de 3 et 4 secondes, le vide est également altéré dans les tubes de faisceau 2 et 1 respectivement. Le vide d’isolation a commencé à être altéré dans les deux sous-secteurs* adjacents.
3. Les disques de rupture contre les surpressions de l’enceinte à vide se sont ouverts lorsque la pression a dépassé la pression atmosphérique, relâchant l’hélium dans le tunnel. Toutefois, ils n’ont pu maintenir la pression en-deçà de la valeur nominale de 0,15 MPa dans l’enceinte à vide du sous-secteur central. D'importantes forces se sont donc exercées sur les barrières à vide séparant le sous-secteur central des sous-secteurs adjacents.
B - Après avoir rétabli l’alimentation électrique et les services dans le tunnel, et avoir assuré la stabilité mécanique des aimants, les équipes d’investigation ont procédé à l’ouverture des manchons protégeant les interconnexions entre aimants, en commençant par le sous-secteur central. Cette opération a permis de confirmer la localisation de l’arc électrique et montré l’absence de dommages électriques et mécaniques dans les interconnexions voisines, mais a révélé une contamination par un dépôt semblable à de la suie qui s’est répandu sur une certaine distance dans les tubes de faisceau. Elle a aussi révélé des dommages subis par l’isolation thermique multicouche des cryostats.
Les forces exercées sur les barrières à vide fixées aux quadripôles des extrémités du sous-secteur ont été telles que les cryostats contenant ces quadripôles ont été arrachés de leur ancrage dans le sol du tunnel et déplacés de leur position initiale, tandis que les connexions électriques et les raccordements de fluides ont exercé sur les masses froides des dipôles de ce sous-secteur une force de traction qui les déplacés par rapport à leurs supports internes froids, à l’intérieur des cryostats demeurés en place. Le déplacement des cryostats des quadripôles a endommagé les raccords «jumpers» les reliant à la ligne de distribution cryogénique, sans rompre son vide d’isolation.
C - En attendant l'inspection des internes des cryostats des dipôles, il a été établi que sont à réparer au plus les 5 quadripôles et les 24 dipôles affectés des trois sous-secteurs. Toutefois, il est possible qu’il soit nécessaire d’extraire d’autres aimants du tunnel afin de les nettoyer et de changer l’isolation multicouche. Des aimants et des composants de rechange de tous les types requis sont disponibles en nombre suffisant pour permettre, pendant l’arrêt hivernal des installations du CERN, le remplacement des pièces endommagées. L’étendue de la contamination subie par les tubes de faisceau sous vide n’est pas encore pleinement évaluée, mais on sait que cette contamination est limitée; on envisage de procéder à un nettoyage in situ pour limiter à un minimum le nombre d'aimants à déplacer. Un plan concernant l'extraction-réinstallation, le transport et la réparation des aimants concernés du secteur 3-4 est en cours d'élaboration; ces opérations seront intégrées aux travaux de maintenance et de consolidation à effectuer pendant l'arrêt hivernal sur l'ensemble des installations du domaine du CERN. Les ressources de main-d’œuvre correspondantes ont été prévues.

D - Une fois que toutes les inspections possibles auront été effectuées, l’analyse détaillée des événements conduira à l’élaboration de dispositions à prendre dans le futur pour éviter que ce type d'événement initial ne se reproduise et pour limiter ses conséquences au cas où il se reproduirait accidentellement. Même si la cause de l’augmentation initiale de la résistance de la connexion concernée n’a pas encore été établie, et sachant qu'un événement analogue ne s’est pas produit lors des essais effectués sur tous les autres secteurs et sur leurs milliers de connexions, il a été décidé que, avant d’alimenter à nouveau à forte intensité les circuits du LHC, une instrumentalisation supplémentaire sera mise en œuvre pour déclencher les alarmes et les asservissements nécessaires, le nombre et la taille des disques de rupture seraient revus et les ancrages au sol améliorés des cryostats des quadripôles équipés de barrières à vide.

Annexe technique: conception du LHC

* Les arcs du LHC, qui constituent la majeure partie des secteurs de 3,3 km de longueur, comportent une maille périodique, dont la cellule élémentaire (de 107 m de longueur) est composée d’un quadripôle de focalisation horizontale, de trois dipôles, d’un quadripôle de focalisation verticale et de trois autres dipôles. Dans chaque famille, les aimants de l’ensemble d’un secteur sont alimentés en série. Les aimants, équipés de leur enceinte d’hélium, constituent les « masses froides », qui, en mode de fonctionnement normal, contiennent l’hélium superfluide à 1,9 K et 0,13 MPa, et qui sont isolés thermiquement de l’enceinte à vide. Les masses froides voisines sont interconnectées électriquement et hydrauliquement. Le poids de la masse froide est transmis à l’enceinte à vide par l’intermédiaire de supports froids et transféré au sol du tunnel au moyen de vérins réglables, ancrés dans le béton. Une cellule de la maille correspond à la longueur d’une boucle locale de refroidissement du système cryogénique, alimentée par la ligne de distribution au moyen de raccords « jumpers » situés tous les 107 m à l’emplacement d’un quadripôle. Deux cellules successives constituent un sous-secteur de vide partageant un vide d’isolation commun ; les enceintes à vide d’isolation des sous-secteurs voisins sont séparées par des « barrières à vide ». Les deux tubes de faisceau constituent deux autres systèmes de vide distincts, qui sont présents sur toute la longueur du cryostat continu, et qui sont segmentés aux extrémités des
arcs.
---------------
1. Le CERN, Organisation européenne pour la recherche nucléaire, est le plus éminent laboratoire de recherche en physique des particules du monde. Il a son siège à Genève. Ses &Eacute;tats membres actuels sont les suivants : Allemagne, Autriche, Belgique, Bulgarie, Danemark, Espagne, Finlande, France, Grèce, Hongrie, Italie, Norvège, Pays-Bas, Pologne, Portugal, République slovaque, République tchèque, Royaume-Uni, Suède et Suisse. La Commission européenne, les &Eacute;tats-Unis d’Amérique, la Fédération de Russie, l’Inde, Israël, le Japon, la Turquie et l’UNESCO ont le statut d’observateur.
التعديل الأخير تم بواسطة أرسطو طاليس ; 01-01-2009 الساعة 01:26 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
أرسطو طاليس
زائر
  • المشاركات : n/a
أرسطو طاليس
زائر
Le CERN inaugure le LHC
23-10-2008, 12:56 PM
Le CERN inaugure le LHC

Genève, le 21 octobre 2008. Le Président de la Confédération suisse, Pascal Couchepin, et le Premier ministre français, François Fillon, étaient présents ce jour au CERN1, entourés de ministres de la recherche venus des &Eacute;tats membres du CERN et du monde entier inaugurer le Grand collisionneur de hadrons, l'instrument scientifique le plus grand et le plus complexe du monde.
«Cette journée est l’occasion pour le CERN de remercier ses &Eacute;tats membres pour le soutien qu’ils ont toujours apporté à la science fondamentale en ayant contribué à la mise en place d’un cadre stable indispensable à cette discipline, a déclaré Robert Aymar, directeur général du CERN. C’est également l’occasion pour le CERN et la communauté mondiale des physiciens des particules de se sentir fiers d’avoir, avec cette installation unique, fait d’un rêve une réalité, après plus de 20 années de planification minutieuse, de mise au point de prototypes et de travaux de construction couronnées par la mise en circulation réussie, le 10 septembre dernier, du premier faisceau de protons sous les yeux du monde entier. »
La cérémonie d’inauguration était organisée autour de discours, d’expositions et de la création d’une œuvre audiovisuelle, ORIGINS, une adaptation de LIFE : A Journey Through Time, sur des images de Frans Lanting, photographe pour National Geographic, et une musique de Philip Glass, interprétée par l’Orchestre de la Suisse romande sous la direction de Carolyn Kuan.
« Les ambitions des nouvelles générations reflètent les expériences marquantes de la jeunesse, a déclaré Torsten &Aring;kesson, président du Conseil du CERN. La science et la technologie ont besoin de projets-phares hors du commun qui attirent l’attention, stimulent l’imagination et attisent la curiosité.Le LHC est l’un de ces projets-phares. »
La cérémonie, suivie d’un buffet de gastronomie moléculaire réalisé par le chef Ettore Bocchia, a été rendue possible par le soutien généreux de diverses sociétés et organisations2, dont la plupart ont participé à la construction du LHC.
« Le LHC est l’instrument scientifique le plus grand et le plus sophistiqué jamais construit.Il y a eu bien des défis à relever tout au long de l'aventure, mais tous les obstacles ont été franchis haut la main, a déclaré Lyndon Evans, chef du projet LHC.Nous attendons tous maintenant avec impatience le début du programme expérimental.L’aventure de la construction du LHC va se terminer alors que va commencer une nouvelle aventure, sur la voie de nouvelles découvertes. »
Des renseignements complets sur cet événement sont donnés à l’adresse : www.cern.ch/lhc2008.
1. Le CERN, Organisation européenne pour la recherche nucléaire, est le plus éminent laboratoire de recherche en physique des particules du monde. Il a son siège à Genève. Ses &Eacute;tats membres actuels sont les suivants: Allemagne, Autriche, Belgique, Bulgarie, Danemark, Espagne, Finlande, France, Grèce, Hongrie, Italie, Norvège, Pays-Bas, Pologne, Portugal, République slovaque, République tchèque, Royaume-Uni, Suède et Suisse. La Commission européenne, les &Eacute;tats-Unis d'Amérique, la Fédération de Russie, l'Inde, Israël, le Japon, la Turquie et l'UNESCO ont le statut d'observateur.
2. Sponsor privilégié: INEO GDF SUEZ, Regione Sicilia. Sponsors principaux: Air Liquide, ALSTOM Power, ASG Superconductors SpA, ATI Wah Chang, Babcock Noell GMBH, HAMAMATSU Photonics, Intel, Fondation meyrinoise pour la promotion culturelle, sportive et sociale, Linde Kryotechnik AG, Luvata Group, Oracle, Ville et &Eacute;tat de Genève et UBS. Sponsors: CECOM Snc, Efacec, Force10 Networks, IEEE, La Mobilière Suisse, Oerlikon Leybold Vacuum GmbH, Peugeot Gerbier, Siemens, Sun Microsystems SA, TRANSTEC Computer AG et Western Digital. Sponsors associés: Accel, Arcelor Mittal, Bruun & Sorensen, CAEN SpA, Carlson Wagonlit, CEGELEC, DELL SA, E4 computer engineering SpA, EAS European Advanced, EOS, Ernesto Malvestiti SpA, IBM, IHI Corporation, Infotrend Europe Ltd, Iniziative Industriali Srl, ISQ, Italkrane Srl, Kaneka, La Tour Réseau de soins, Migros, National Instruments, ProCurve Networking by HP, SERCO, Société Générale, Spie, Sunrise Communications AG, Super Micro Computer, Tosti srl Velan s.a.s. et Xerox.
english version
التعديل الأخير تم بواسطة أرسطو طاليس ; 01-01-2009 الساعة 01:23 PM
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
الإمام أبو حامد الغزالي
الساعة الآن 06:44 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى