قصيدة رائعة جدا
30-12-2007, 10:15 PM
الشاعر التونسي : منصف المزغني
عنوان القصيدة : أُغْنِيّـةُ امْرَأَةٍ عائدةٍ مِن الحربِ
المقطع الأوّل
أَنَا أُخْتُكُنَّ
\"أغَنِّي\" لَكُنَّ
أَنَا يَا صَبَايَا
أُخَيَّاتُ
يَا
يَاسَفِيرَاتِ حَوَّاءَ حَذَّرْتُكُنَّ.
مِنَ الحُبِّ فَالحَرْبُ نَارٌ وَنَارٌ وَنَارٌ وَ...هَيَّا ابْتَعِدْنَ.
فَليْسَ الغَرَامُ نَعِيمًا وَلاَ لاَ تَكُنَّ
كَمَنْ ظَنَّ
أَنَّ
الغَرَامَ نَعِيمٌ مُقِيمٌ بِأَعْمَاقِ جَنَّهْ.
وَحِينَ تَجِيشُ العَوَاطِفُ مِثْلَ العَوَاصِفِ
فـتَِّحْنَ عَيْنَا
وَأَغْمِضْنَ جَفْنَا
تَخَيَّرْنَ
رُكْنَا
وَنِمْنَ
بِهِ يَقِظَاتٍ بِفِطْنَهْ
وَعِشْنَ
بمُفْرَدِكُنَّ
بِرُوحِ المُثَنَّى.
وَإنَّ الهَوَى صُنْعُ قَلْبَيْنِ:هَذَا تَعَنَّى
وَذَاكَ مُعَنَّى
أَنَا يَا صَبَايَا أُحَذِّرُكُنَّ.
أَنَا أُخْتُكُنَّ
وَعُمْرِيَ مِحْنَهْ.
فَلاَ تَعْتَبِرْنَ الهَوَى كَالهَوَاءِ أُحَذِّرُكُنَّ:
الهَوَاءُ إِلَى الرِّئَتَيْنِ سَلاَمُ القُلوبِ، هدُوءٌ وَهُدْنَهْ
وَأَمَّا الهَوَى فَلَهِيبٌ عَلَى الرِّئَتَيْنِ إِذَا القَلْبُ أَصْبَحَ فُرْنَا.
وَأَوْصَيْتُكُنَّ
بِأَلاَّ تُصَدِّقْنَ شِعْرَ الرِّجَالِ إِذَا مَا اسْتَعَارُوا لِسَانَ النِّسَاءِ وَقَالُوا
لَهُنَّ:
\"لَكُنَّ
كَتَبْنَا كَلاَمًا قَصَدْنَاهُ فَنَّا
وَقِسْنَاهُ وَزْنَا
وَسُقْنَاهُ معْـنَى
كَسَوْنَاهُ مَغْـنَى
وَعِشْنَاهُ مِحْـنَهْ\"
فَتِلْكُنَّ مِهْـنَة.
وَهُمْ يَدَّعُونَ
وَقَدْ يُبْدِعُونَ
وَلَيْسُوا يَعُونَ
وَلاَ يُخْلِصُونَ
لِنَاسٍ وَجِنَّه.
فَلاَ تَنْخَدِعْنَ
إِذَا بَدَأُوا بِالكَلاَمِ الحَرِيرِ الرَّهِيفِ الشَّفِيفِ الخَفِيفِ كََقُطْنَـهْ
تَكُونَ النِّهَايَةُ مِثْلَ الحَدِيدِ العَنِيفِ قُيُـودًا وَسِجْنَا
لأَنَّ كَلاَمَهُمُ غَامِضٌ كَالأَجِنَّـهْ
وَقَلِّبْنَ ظَهْرَ الكَلاَمِ سَتَعْرِفْنَ بَطْنَـهْ.
وَأَوْصَيْتُكُنَّ
بِأَلاََّ تَثِـقْنَ
بِأَيِّ كَلاَمٍ جَمِيلٍ لِبَـثْنَهْ
وَأَلاَّ تُصَدِّقْنَ أَشْعَارَ قَيْسٍ وَإِنْ قِيلَ جُنَّ
هُيَامًا بِلَيْلَى (يُقَالُ بِلُبْنَى).
فَلاَ تَسْتَمِعْنَ لِشعْرٍ كَسَاهُ المُلَحِّنُ لَحْنَا
بِهِ مُطْرِبٌ قَدْ تَغَنَّى،
لَهُ القَلْبُ أَعْطَاهُ أُذْنَهْ.
وَأَدَّتْهُ رَاقِصَةٌ تَتَـثََنَّى
فَتُـنْقِصُ عَقْلاً وَتُرْقِصُ جَفْنَـا.
أُحَذِّرُكُنَّ
إِذا رَنَّ جَوَّالُهُمْ أَيَّ رَنَّهْ
فَلاَ تَسْتَمِعْنَ
وَلاَ لاَ تُصَدِّقْنَ نِصْفَ الكَلاَمِ
فَرُبْعُ الكَلاَمِ كَثِيرٌ
أنَا لاَ أُغَالِي إِذَا قُلْتُ:
\"صَدِّقْنَ ثُـمْنَـه\"
ألاَ إِنَّ خَيْرَ الأَحَادِيثِ مَا جَاوَزَ الصَّمْتَ حُسْنَا
وَلاَ لاَ تُصَدِّقْنَ فِي السِينَمَا قِصَّةً تَنْتَهِي بِالزَّوَاجِ السَّعِيدِ وَابْنٍ وَابْنَه.
لأَنَّ ابْنَ آدَمَ مِثْلُ ابْنِ آوَى وَإِنَّ كَلِيلَةَ شِبْهٌ لِدِمْنَـهْ.
المقطع الثاني
أَنَا أُخْتُكُنَّ
وَبَعْدُ
فَيَا يَا صَبَايَا
أُخَيَّاتُ
يَا
يَا سَفِيرَاتِ حَوَّاءَ سَامِحْنَنِي بعْدَ نُصْحِي لَكُنَّ
وَقَدْ يَسْتَـحِي النّاسُ حِينَ يَقُولُونَ يَوْمًا: نَدِمْنَـا
فَلَيْتَ كَلاَمِي يَعُودُ إِلَيَّ لِيُدْفَنَ فِي الصَّدْرِ دَفْنَا
وَيُبْعَثَ فِي القَلْبِ سِرًّا وأمْنَا...
وَإِنِّي حَسِبْتُ فُؤَادِي عَنِ الحُبِّ تَابَ
وَعَقْلِي إِلَى الرُّشْدِ ثَابَ
فَغَافَلَنِي حِينَ ذَابَ
وَلَمْ يَأْخُذِ القَلْبُ إِذْنَا
اسْتَجَابَ إِلَى الحُبِّ حَارَبَ حَتَّى أَصَابَتْهُ طَعْنَـه.
وَأَنَّ...
فُؤَادِيَ أَنَّ
وَقَعْتُ
وَمَا كُنْتُ أَدْرِي بِأَنِّي ظَلَمْتُ الرِّجَالَ مَعَ الشُّعَرَاءِ... وَأَنَّ
الَّذِي فِي ضُلُوعِي
أًنَارَ شُمُوعِي
أَثَارَ اشْتِيَاقِي
وَحَلَّ وِثَاقِي
وَحَنَّ...
إِلَى أَنْ نَسِيتُ أَنَا مَنْ أَكُونُ
وَصِرْتُ أَهُونُ
وَأَشْطِبُ رَأْسِي
وَأَسْمَعُ نَفْسِي
الََّتِي لاَ تُـقِيمُ لِنَـفْسِيَ وَزْنَـا.
وصِرْتُ أَنَامُ بِجَفْنِهِ
أَصْحُو بِعَيْنِهِ
باسْمِهِ تَبْكِي سَمَائِي فَتُـمْطِرُ في القَلْبِ سَلْوًى وَمَنَّـا
كَأَنِّـيَ حُبْلَى بِطَيْفِهِ: مَا غَيْرَ مَوْلِدِه أَتَمَنَّى
وَأَحْلُمُ فِي كُلَّ فَيْنَـهْ
بِأَنَّـهُ مِثْلُ الهَوَاءِ وأَنِّيَ أُشْبِهُ غُصْنَا
وَطَـابَ نَسِيمُـهُ فِي الرُّوحِ سُكْنَى
وفِي هَاتِفٍ خَاطِفٍ أَسْتَحِمُّ بِصَوْتِهِ فِي كُلِّ غُنَّه.
أُحِبُّ اسمَهُ فِي دَمِي، إِنْ جَرَى فِي فَمِي ازْدَادَ حُسْنَا
أَخَافُ نِهَايَةَ اسْمِهِ فِي شَفَـتَيَّ لِذَا أَتَمَنَّى
هُنَا... حَبْسَةً فِي اللِّسَانِ ولُكْنَهْ.
المقطع الثالث
أَنَا أُخْتُـكُنَّ
وَإِنِّي حَكَيْتُ كَلاَمِيَ هَذَا لِشَخْصٍ
فَهَامَ بِهِ
ثُمَّ نَامَ بِهِ
ثُمَّ قَامَ بِهِ
يَتَغَنَّى.
مفاتحة
هَتَفَتْ:
\"أَنْتَ المِزْغَنِّي ؟\"
فَسَكَتُّ...
أَضَافَتْ:
\"أَنْتَ المُنْصِفْ ؟\"
فَأَجَبْتُ... بِأَنِّي...
أَحْيَانًا
قَالَتْ:
\"مُتَأَكِّدْ\"
فَأَجَبْتُ بأَنِّي فِعْلاً
مُتَنَكِّدْ
صَاحَتْ:
\"وإِِذَنْ أنْتَ الشَّا...ٍرِعْ\"
فَهَتَفْتُ:
وكيفَ عرِفْتِ...
بِأَنِّي
مُزْدَحِمٌ هَذِي السّاَعَهْ ؟\"
أرجو أن يعجبكم الإنتقاء
[/FONT][/SIZE][/COLOR]
عنوان القصيدة : أُغْنِيّـةُ امْرَأَةٍ عائدةٍ مِن الحربِ
المقطع الأوّل
أَنَا أُخْتُكُنَّ
\"أغَنِّي\" لَكُنَّ
أَنَا يَا صَبَايَا
أُخَيَّاتُ
يَا
يَاسَفِيرَاتِ حَوَّاءَ حَذَّرْتُكُنَّ.
مِنَ الحُبِّ فَالحَرْبُ نَارٌ وَنَارٌ وَنَارٌ وَ...هَيَّا ابْتَعِدْنَ.
فَليْسَ الغَرَامُ نَعِيمًا وَلاَ لاَ تَكُنَّ
كَمَنْ ظَنَّ
أَنَّ
الغَرَامَ نَعِيمٌ مُقِيمٌ بِأَعْمَاقِ جَنَّهْ.
وَحِينَ تَجِيشُ العَوَاطِفُ مِثْلَ العَوَاصِفِ
فـتَِّحْنَ عَيْنَا
وَأَغْمِضْنَ جَفْنَا
تَخَيَّرْنَ
رُكْنَا
وَنِمْنَ
بِهِ يَقِظَاتٍ بِفِطْنَهْ
وَعِشْنَ
بمُفْرَدِكُنَّ
بِرُوحِ المُثَنَّى.
وَإنَّ الهَوَى صُنْعُ قَلْبَيْنِ:هَذَا تَعَنَّى
وَذَاكَ مُعَنَّى
أَنَا يَا صَبَايَا أُحَذِّرُكُنَّ.
أَنَا أُخْتُكُنَّ
وَعُمْرِيَ مِحْنَهْ.
فَلاَ تَعْتَبِرْنَ الهَوَى كَالهَوَاءِ أُحَذِّرُكُنَّ:
الهَوَاءُ إِلَى الرِّئَتَيْنِ سَلاَمُ القُلوبِ، هدُوءٌ وَهُدْنَهْ
وَأَمَّا الهَوَى فَلَهِيبٌ عَلَى الرِّئَتَيْنِ إِذَا القَلْبُ أَصْبَحَ فُرْنَا.
وَأَوْصَيْتُكُنَّ
بِأَلاَّ تُصَدِّقْنَ شِعْرَ الرِّجَالِ إِذَا مَا اسْتَعَارُوا لِسَانَ النِّسَاءِ وَقَالُوا
لَهُنَّ:
\"لَكُنَّ
كَتَبْنَا كَلاَمًا قَصَدْنَاهُ فَنَّا
وَقِسْنَاهُ وَزْنَا
وَسُقْنَاهُ معْـنَى
كَسَوْنَاهُ مَغْـنَى
وَعِشْنَاهُ مِحْـنَهْ\"
فَتِلْكُنَّ مِهْـنَة.
وَهُمْ يَدَّعُونَ
وَقَدْ يُبْدِعُونَ
وَلَيْسُوا يَعُونَ
وَلاَ يُخْلِصُونَ
لِنَاسٍ وَجِنَّه.
فَلاَ تَنْخَدِعْنَ
إِذَا بَدَأُوا بِالكَلاَمِ الحَرِيرِ الرَّهِيفِ الشَّفِيفِ الخَفِيفِ كََقُطْنَـهْ
تَكُونَ النِّهَايَةُ مِثْلَ الحَدِيدِ العَنِيفِ قُيُـودًا وَسِجْنَا
لأَنَّ كَلاَمَهُمُ غَامِضٌ كَالأَجِنَّـهْ
وَقَلِّبْنَ ظَهْرَ الكَلاَمِ سَتَعْرِفْنَ بَطْنَـهْ.
وَأَوْصَيْتُكُنَّ
بِأَلاََّ تَثِـقْنَ
بِأَيِّ كَلاَمٍ جَمِيلٍ لِبَـثْنَهْ
وَأَلاَّ تُصَدِّقْنَ أَشْعَارَ قَيْسٍ وَإِنْ قِيلَ جُنَّ
هُيَامًا بِلَيْلَى (يُقَالُ بِلُبْنَى).
فَلاَ تَسْتَمِعْنَ لِشعْرٍ كَسَاهُ المُلَحِّنُ لَحْنَا
بِهِ مُطْرِبٌ قَدْ تَغَنَّى،
لَهُ القَلْبُ أَعْطَاهُ أُذْنَهْ.
وَأَدَّتْهُ رَاقِصَةٌ تَتَـثََنَّى
فَتُـنْقِصُ عَقْلاً وَتُرْقِصُ جَفْنَـا.
أُحَذِّرُكُنَّ
إِذا رَنَّ جَوَّالُهُمْ أَيَّ رَنَّهْ
فَلاَ تَسْتَمِعْنَ
وَلاَ لاَ تُصَدِّقْنَ نِصْفَ الكَلاَمِ
فَرُبْعُ الكَلاَمِ كَثِيرٌ
أنَا لاَ أُغَالِي إِذَا قُلْتُ:
\"صَدِّقْنَ ثُـمْنَـه\"
ألاَ إِنَّ خَيْرَ الأَحَادِيثِ مَا جَاوَزَ الصَّمْتَ حُسْنَا
وَلاَ لاَ تُصَدِّقْنَ فِي السِينَمَا قِصَّةً تَنْتَهِي بِالزَّوَاجِ السَّعِيدِ وَابْنٍ وَابْنَه.
لأَنَّ ابْنَ آدَمَ مِثْلُ ابْنِ آوَى وَإِنَّ كَلِيلَةَ شِبْهٌ لِدِمْنَـهْ.
المقطع الثاني
أَنَا أُخْتُكُنَّ
وَبَعْدُ
فَيَا يَا صَبَايَا
أُخَيَّاتُ
يَا
يَا سَفِيرَاتِ حَوَّاءَ سَامِحْنَنِي بعْدَ نُصْحِي لَكُنَّ
وَقَدْ يَسْتَـحِي النّاسُ حِينَ يَقُولُونَ يَوْمًا: نَدِمْنَـا
فَلَيْتَ كَلاَمِي يَعُودُ إِلَيَّ لِيُدْفَنَ فِي الصَّدْرِ دَفْنَا
وَيُبْعَثَ فِي القَلْبِ سِرًّا وأمْنَا...
وَإِنِّي حَسِبْتُ فُؤَادِي عَنِ الحُبِّ تَابَ
وَعَقْلِي إِلَى الرُّشْدِ ثَابَ
فَغَافَلَنِي حِينَ ذَابَ
وَلَمْ يَأْخُذِ القَلْبُ إِذْنَا
اسْتَجَابَ إِلَى الحُبِّ حَارَبَ حَتَّى أَصَابَتْهُ طَعْنَـه.
وَأَنَّ...
فُؤَادِيَ أَنَّ
وَقَعْتُ
وَمَا كُنْتُ أَدْرِي بِأَنِّي ظَلَمْتُ الرِّجَالَ مَعَ الشُّعَرَاءِ... وَأَنَّ
الَّذِي فِي ضُلُوعِي
أًنَارَ شُمُوعِي
أَثَارَ اشْتِيَاقِي
وَحَلَّ وِثَاقِي
وَحَنَّ...
إِلَى أَنْ نَسِيتُ أَنَا مَنْ أَكُونُ
وَصِرْتُ أَهُونُ
وَأَشْطِبُ رَأْسِي
وَأَسْمَعُ نَفْسِي
الََّتِي لاَ تُـقِيمُ لِنَـفْسِيَ وَزْنَـا.
وصِرْتُ أَنَامُ بِجَفْنِهِ
أَصْحُو بِعَيْنِهِ
باسْمِهِ تَبْكِي سَمَائِي فَتُـمْطِرُ في القَلْبِ سَلْوًى وَمَنَّـا
كَأَنِّـيَ حُبْلَى بِطَيْفِهِ: مَا غَيْرَ مَوْلِدِه أَتَمَنَّى
وَأَحْلُمُ فِي كُلَّ فَيْنَـهْ
بِأَنَّـهُ مِثْلُ الهَوَاءِ وأَنِّيَ أُشْبِهُ غُصْنَا
وَطَـابَ نَسِيمُـهُ فِي الرُّوحِ سُكْنَى
وفِي هَاتِفٍ خَاطِفٍ أَسْتَحِمُّ بِصَوْتِهِ فِي كُلِّ غُنَّه.
أُحِبُّ اسمَهُ فِي دَمِي، إِنْ جَرَى فِي فَمِي ازْدَادَ حُسْنَا
أَخَافُ نِهَايَةَ اسْمِهِ فِي شَفَـتَيَّ لِذَا أَتَمَنَّى
هُنَا... حَبْسَةً فِي اللِّسَانِ ولُكْنَهْ.
المقطع الثالث
أَنَا أُخْتُـكُنَّ
وَإِنِّي حَكَيْتُ كَلاَمِيَ هَذَا لِشَخْصٍ
فَهَامَ بِهِ
ثُمَّ نَامَ بِهِ
ثُمَّ قَامَ بِهِ
يَتَغَنَّى.
مفاتحة
هَتَفَتْ:
\"أَنْتَ المِزْغَنِّي ؟\"
فَسَكَتُّ...
أَضَافَتْ:
\"أَنْتَ المُنْصِفْ ؟\"
فَأَجَبْتُ... بِأَنِّي...
أَحْيَانًا
قَالَتْ:
\"مُتَأَكِّدْ\"
فَأَجَبْتُ بأَنِّي فِعْلاً
مُتَنَكِّدْ
صَاحَتْ:
\"وإِِذَنْ أنْتَ الشَّا...ٍرِعْ\"
فَهَتَفْتُ:
وكيفَ عرِفْتِ...
بِأَنِّي
مُزْدَحِمٌ هَذِي السّاَعَهْ ؟\"
أرجو أن يعجبكم الإنتقاء
[/FONT][/SIZE][/COLOR]
اللهمَّ لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، لك الحمد عدد الكائنات، وملء الأرض والسموات.
من مواضيعي
0 هل دقت ساعة الحرب؟؟
0 الشخشوخة من يدين العروسة
0 الشامية من تحضيري وبالصور
0 صديقي لخضر
0 يا صديقي
0 الكفار الأعاجم والقرآن
0 الشخشوخة من يدين العروسة
0 الشامية من تحضيري وبالصور
0 صديقي لخضر
0 يا صديقي
0 الكفار الأعاجم والقرآن
التعديل الأخير تم بواسطة سليم يلل ; 30-12-2007 الساعة 10:23 PM