تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > منتدى الأخبار العالمية > قضايا المسلمين

> المشروع العدناني.. ومقاومة الخطاب التقليدي

مشاهدة نتائج الإستطلاع: المشروع العدناني.. ومقاومة الخطاب التقليدي
معاه 0 0%
لا دخل لي 0 0%
ضده 0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بنالعياط
بنالعياط
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-12-2008
  • الدولة : فرنسا
  • المشاركات : 6,030
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • بنالعياط will become famous soon enough
الصورة الرمزية بنالعياط
بنالعياط
شروقي
المشروع العدناني.. ومقاومة الخطاب التقليدي
13-03-2012, 08:49 PM
المشروع العدناني.. ومقاومة الخطاب التقليدي / بقلم خالدة بنت أحمد باجنيد
2012-03-12

http://www.adnanibrahim.net/uploads/img/1331574802.jpg


لا يخفى على جلّ متابعي الأحداث الراهنة، تحديدًا ما يجري داخل الأفق الديني، وما يتنازعه من دعوات التجديد، وإلحاحها المتزايد؛ حتّى إنها بلغت مبلغًا يعسر معه تجاهلها أو الإعراض عنها. فلسنا نبالغ إذا ما قلنا أنّ التهاون في شأن التجديد أو الاستهانة به، ما يكون إلا لكسلٍ أو عجز أو خوف، والعالم الربّاني الصادق يربأ عنها كلّها.
في هذا السياق تتجسّد أمامنا بوضوح قضيّة د. عدنان إبراهيم، الخطيب العلاّمة الذي شَرُفت بمتابعة خطبه ودروسه، فوجدت فيها خطابًا للعقل من العقل، قطعت به خطب الجمعة شوطًا بعيدًا عبر ربطه الديني بالتاريخي، وليس ذلك فحسب، بل استحضاره لمقولات نفسيّة واجتماعيّة واغتنائه بالعلوم الطبيعيّة. فكانت خطبه ودروسه بحقّ تزهدك في متابعة غيره، فعندما يتوّجه إليك أحدهم بخطاب على مستوى عالٍ من التفكّر وتقليب الأمور، حقيقةً.. يصعب عليك –بعدئذٍ- أن تفرّط في تلك المنزلة، وتقنع بكلامٍ غالبه معاد مكرور. ولن أزيد عمّا سبق في الثناء، وإن كنت أراني باخسة حقّ؛ ذلك أنّ د. عدنان إبراهيم قد شهد له من شهد، وليس في بضع كليمات أدبّجها ما يضيف إليه شيئًا –وإن يسيرًا-، كما أنّني لا أبتغي ممّا كتبت ثناءً وإطراءً، بل وقفة مع ردود فعل نشهدها منذ زمن قريب نسبيًّا، منذ ابتدأ الشيخ عثمان الخميس والداهوم وغيرهم بمناهضة المشروع العدناني، القائم على أساس راسخ ومتين.
من خلال متابعتي لردود الفعل تلك، وجدت أنّ المنكرين المناهضين لـ د. عدنان يقولون ويعيدون بأنّه يطعن في الصحابة، وصدقًا لم أقف على منكرٍ أخذ على د. عدنان غير ذلك مع أنّ له خطبًا ودروسًا كثيرة. وهنا قد يقول قائل: هل ترين الطعن في الصحابة أمرًا سهلاً يمكن تجاوزه؟!! وهذا السؤال وجّه كثيرًا لكلّ من أيّد د. عدنان، أو دافع عنه، بل حتّى من أُعجب بطرحه فقط!. وبصدد سؤالٍ كهذا، يبدو مباشرًا ومحايدًا، بينما هو يحاصرك ويضيّق الخناق عليك، إن أجبت بلا، فإنّها تستتبع عند أولئك رفض د. عدنان وطرحه جملة وتفصيلا، ومقتضاه –كما يرون- أنّك لو دافعت عن د. عدنان وأيّدته فأنت تشاركه في طعن الصحابة!. ولا أخفيكم أنّ الإصرار على إشاعة هذه التهمة (الطعن في الصحابة) ومداولتها، يثير عندي تساؤلاً: لماذا؟!
إنّ المشروع العدناني يهدّد علنًا الخطاب الديني التقليدي، الذي ما زال يكرّس في معظمه التبعيّة والتسليم، وإن كنت لا أحبّذ التعميم، إلا أنّ قلة من الأسماء المعاصرة التي آمنت بصدق بمشروعيّة التجديد وأهميّته، قلت بصدق، لأنّ هناك من يدّعي التجديد، فيما تجديده لا يعدو واجهة شكليّة. من هنا ولّد التهديد مقاومة، ولم تجد تلك المقاومة إلا ترديد: هذا الرافضي الذي يطعن في الصحابة. وهذه الشبهة تقف دون ذلك المشروع بما يريب الناس، فيرغبون عن د. عدنان خشية على دينهم، وقد يندفع بعضهم إلى الإنكار والمهاجمة، دون أن يستمعوا بأنفسهم إلى ما قاله د. عدنان، أو يستمعون إليه بحكم مسبق، فهم في حكم من لم يستمع!.
تعميم شبهة (الطعن في الصحابة) التي يدرك كلّ ما استمع لـ د. عدنان زيفها وكذبها، واختزال مشروع د. عدنان كلّه فيها مع أنّه أكبر منها، هو كلّ يستطيعه المناهضون الرافضون، وهو تشويه متعمّد يفتعله من لا يقدر على مواجهة خصمه، فيتّجه إلى نفيه وإثارة الشكوك حوله. ويكفي أنّ نتأمل قليلاً في التركيب اللغوي لهذه التهمة (الطعن في الصحابة)، اختيرت كلمة (طعن) الموحية بخصومة ظالمة غاشمة، وجاء بعدها التعميم (في الصحابة) وهو افتراء عظيم، ومن يستمع لـ د. عدنان يعلم أنّه ليس طعّانًا، وكلامه مقصور على بعض الصحابة لدليل ظهر له. فما بالك فيمن يقرن إليها (ذلك الرافضي)؟! فليته يعلم أنّما يعلن بها فقره، وتهافت فكره.
من يفقه المشروع العدناني يعلم أنّه عندما يعيد النظر في كثير من المسلّمات، إنّما يحوّل تراثنا وتاريخنا مادّة للاستكشاف بدل أن يستعمله سلاحًا أيدولوجيًّا. واكتشاف التاريخ هو إعادة النظر في كثير من إشكالاته، لا سيما تلك الإشكالات التي ما تزال حاضرة في واقعنا ومجتمعاتنا المعاصرة. فهو منهج قبل أن يكون نتيجة، والأولى أن ننظر في المنهج ونناقشه لا أن نقف عند أحد النتائج، وتعميمها بطريقة أبعد ما تكون عن الإنصاف والعدل.
ومن يفقه المشروع العدناني يعلم أنّه لا يشيّد تابعين، على غرار المشروع التقليدي، فأن تعجب بطرح د. عدنان وتوافقه في منهجه، لا يستلزم منك أبدًا أن تكون موافقًا له في كلّ صغيرة وكبيرة، فهو دعوة مفتوحة لإعادة قراءة التاريخ والنصوص القرآنيّة والنبويّة. وحريّ بهذا المشروع أن يكون فرصة واعدة بنشر ثقافة الاختلاف والفكر الناقد، والسعي لسدّ الشقاق عبر المحاورة والمحاججة؛ لأنّ عصرنا بانفتاحه مؤذن بمستجدات عديدة، يستوجب علينا احتواءها لكلي نسيطر علها، والاحتواء يتطلب مرونة عالية لا تصلّبًا وتحجّرًا!.
لست أدعو الجميع أن يوافقوا د. عدنان، أو يقفوا في صفّه، بل أدعو إلى الاستماع إليه، بنيّة صافية، تسدّد وتقارب، أدعو إلى العدل، النظر فيما قاله ونقده، لا قذفه بالسباب والتصنيف، فكلّ يؤخذ من قوله ويرد –كما قال ابن مسعود رضي الله عنه-.
اللهم أرنا الحقّ حقًّا وارزقنا اتّباعه.
خالدة بنت أحمد باجنيد
http://khaledah-bj.com/files/?p=775
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81

يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بنالعياط
بنالعياط
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-12-2008
  • الدولة : فرنسا
  • المشاركات : 6,030
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • بنالعياط will become famous soon enough
الصورة الرمزية بنالعياط
بنالعياط
شروقي
رد: المشروع العدناني.. ومقاومة الخطاب التقليدي
14-03-2012, 10:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
"الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحداً إلا الله "
أقدار الله لا تخلو من حكمة , اليوم تتجه قلوب المحبين إلى القبلة الأولى فلسطين بيت المقدس حيث ولد الإمام عدنان إبراهيم وان كانت الشمس اليوم تشرق من النمسا , وما تركنا قبلتنا الأولى وان كان السفهاء يقولون : ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب ,,
لقد تعرفت على الشيخ عدنان في سن مبكرة وان كانت السن متقاربة لكني ما عرفته إلا كبيرا منذ بداياته فقد ولد كبيرا , كبيرا في عطائه كبيرا في مشاعره وحبه ,
تعلمت منه أشياء كثيرة لكن الأبرز في ذلك تعلمت منه أن يكون لك قلب كبير قبل إن يكون لك علم كثير قلب يتسع للجميع حتى للمخالفين والمناوئين وهذا هو قلب نبينا محمد _صلى الله عليه وسلم _ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين.
لقد لبّى الشيخ نداء الأئمة العظام في صبره وجلده على البلاء , قال أبو حنيفة رحمه الله : لا يكون الشيخ شيخا عندي حتى يرمى بالكفر والزندقة وكما قال الإمام علي _رضي الله عنه _ من علامة فقه الرجل اختلاف الناس فيه .
واليوم وقد شب عمرو عن الطوق ونضجت الفكرة واكتملت النعمة تتحدد معالم طريق جديد وفكر سديد ورؤية هادفة تصحح فيها مسائل النقل ومدارك العقل , يأتي هنا عدنان إبراهيم ليتمم مسيرة الخير والإصلاح التي مرعليها أكثر من مائة سنة . لقد جاء الشيخ الأفغاني وركز في إصلاحه على إصلاح الأمراء بينما خص تلميذه الشيخ الامام محمد عبده الإصلاح باصلاح النخب والعلماء وسار على نهجه محمد رشيد رضا والشيخ محمد الغزالي وآخرون وجاء الشيخ حسن البنا ليخاطب الفقراء والعامة , ولا ننسى جهود المدارس الأخرى التي كان لها الأثر الكبير مثل حزب التحرير وجماعة الدعوة والتبليغ ولقاء المؤمنين وغيرها وظلت هذه المحاولات الصادقة تحتاج الى جهود أخرى بإصلاح مناهجها من الداخل والاستماع الى نصح العلماء , إن بعض المدارس ظلت عاكفة على نفسها وخلعت على أقوال علمائها أثواب القداسة والعصمة وفاحت رائحة التعصب من سلوك أفرادها .
الشيخ عدنان إبراهيم نجح حيث أخفق الآخرون في نقد الرواية التاريخية و علاوة على ذلك استطاع أن يجمع بين مدرستين طالت الفرقة بينهما مدرسة الفقهاء ومدرسة التصوف , فالرجل يخاطب الروح ويصلح النفس ويصحح مسيرة العقل ويلهب العاطفة ويطهر الجوارح ويزكي الفؤاد .
أما جمعه بين الأصالة و المعاصرة فميزته اللائحة التي لا تخطئها العين , بشهادة الثقات الأثبات في الميدانين كليهما , ما يرشح خطابه ليكون خطاب العصر الوافي بمقتضياته المستجيب لتحدياته .
لقد كان له نصيب من اسمه فعدنان جد النبي العدنان و إليه ينتهي الجد الأكبر للمصطفى _ صلى الله عليه وسلم _ وأما إبراهيم فأمة , وأرى أن الرجل جمع له من اسمه بركة النبي _صلى الله عليه وسلم _ وبركة فهم الأمة حتى غدا نسيج وحدِه.
لقد جاءت رسائل الشيخ عدنان مواكبة للربيع العربي الذي نعيشه اليوم فكأنها جاءت على قدر فامتنا اليوم التي تثور سياسياً على ملك عضوض متوارث لبعض الطغاة الذين تورثوا الحكم ورغبوا في توريثه لأولادهم من بعدهم , أمتنا اليوم تحتاج إلى انتفاضة علمية دينية لآ يصلح لها إلا أمثال الشيخ عدنان إبراهيم لنكون منصفين مع تاريخنا وديننا .
لقد فهمنا ثورة الحسين الذي ثار على التوريث متأخرين فهمناها بعد أربعة عشر قرناً و الأمة اليوم على أعتاب عصر جديد وعلى موعد مع فجر جديد ..
انه ليقدر لهذا الفكر أن ينتصر وهو منصور بإذن الله ـ و الشيخ من معسكر النصيرات ؟ ـ سيكون أقصر الطرق لاجتماع فرقة المسلمين ووحدة مذاهبهم والتفافهم على كلمة التقوى وتوحدهم على راية واحدة وأهداف واضحة .
لقد سعدت بالكلمات الدافئة التي سمعتها من الدكتور الإدريسي من المغرب في حق الشيخ عدنان وأنا صاحب عمامة أزهرية أثني على الرجل بما فيه وبما عرفنا وأعلم أن هذا المنبر العدناني سيجمع شتات المسلمين من المغرب إلى فلسطين ومن جميع المدارس والمذاهب والألوان والأطياف ليكون منبر الأمة لرجل بأمة.
إننا ننتظر المزيد من الشيخ عدنان إبراهيم ليصوب القافلة , ويوجه النظر , ولازال في الجعبة الكثير
وآمل أن يتواصل هذا الجهد الكبير في نقد المذاهب الأخرى وبخاصة الرواية التاريخية لمذهب إخواننا الشيعة لنقف على الحقائق ونعيشها ونتخلص من شبح الأوهام و أن ننهي هذه الدراسات بخلاصة يتبلور من خلالها نظرية دعوية تقود الجيل المؤمن إلى وحدة إسلامية يظهر فيها التعاون ويختفي فيها العداء ويتحقق فيها قوله تعالى : " وتعاونوا" , " و اعتصموا", و"أن هذه أمتكم أمةٌ واحدة" .
إن كلمتنا ليست من قبيل المدح ولا هي من باب الذوق الاجتماعي والعلاقات الخاصة فالشيخ عدنان أكبر من ذلك وإنما تأتي من باب الانتصار للحقيقة والتعاون على بيانها وإظهارها .
لقد تعلمت في الأزهر الشريف ـ قلعة العلم والعلماءـ والأزهر يتبنى مشروعاً كبيراً وهو بيان الدخيل في التفسير , ويعكف الأزهر وتلامذته على هذا المشروع منذ سنوات ولازالوا, فالأزهرالشريف لا يترك تفسيرا قديما ولا حديثا إلا وتصدى لبيان الدخيل فيه بتحقيقات علمية ودراسات موثقة ورسائل ممنهجة , وما ذلك إلا لعلمهم بخطورة الدخيل على عقائد المسلمين وثقافتهم .
إن مشروع بيان الدخيل يتماشى بصورة كبيرة مع نقد الرواية التاريخية الذي أفلح و أجاد فيه الدكتور عدنان إبراهيم , وأنا على يقين أن جهوداً كبيرة ورائعة ستنتقم لهذا المنبر الصالح لتنظيم حبات اللؤلؤ , في خيط مسبحة الشيخ عدنان ولتكتمل المسبحة في كل يوم بلؤلؤة جديدة من هذا العالم المسلم .
قد تحمل الأيام القادمة الكثير من التعب لكنها تحمل بإذن الله الخير الكثير, فهيئوا أنفسكم لتكونوا صادقين مع الله الذي خلق الحية وخلق الحمامة خلق الشر وخلق الخير , أما طيب السمعة و حسن الذكر المُؤذِن برضا الله و جميل توفيقه ـ و ألسنة الخلق أقلام الحق ـ فتتهيأ للمؤمن هبة ممنوحة كعاجل بشرى و مُقدَّمِ جزاء دونما سعي منه و لا التفات.
ألا سلام على عدنان في حياته وفي مماته ويوم يقوم الأشهاد..
بقلم فضيلة الشيخ الدكتور عماد حمتو
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81

يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 01:01 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى