تسجيل الدخول

السلام عليكم




من قال ان الشباب الجزائري لايكافح

و انه كسول و لا يحب بذل الجهد و يحب النوم و السهر

و بعد التخرج من الجامعة يبحث عن وضيفة مريحة و الا يركن الى البطالة

كل هذا كذب و افتراء على شباب الجزائر و مستقبلها

و سانقل لكم الصورة من عين المكان و لكم الحكم

انها ورشة بناء بالقرب من بيتي ..كل يوم ارى شباب مثل الورد على الساعة السابعة و بكل

همة و نشاط يبداون العمل في الورشة

نقل الرمل ...حمل اكياس الاسمنت

و حتى ترتيب الاحجار...و زيادة على عملهم الدؤوب اخلاقهم العالية

اخذني الفضول و سالت عنهم فكانت المفاجاة:

الصادق يحضر لرسالة الماجستير فلسفة...امين ليسانس اداب....ابراهيم علوم سياسية

ماشاء الله تبارك الرحمن و اكيد هناك الكثير من شباب هذا الوطن الغالي من امثال هؤولاء

فتحية تقدير لهم واكيد مستقبل الجزائر سيكون زاهرا و مشرقا بوجود هاته الدرر من خيرة ابنائها

فمن قال ان الشباب الجزائري فنيان فقد كذب

السلام عليكم

...يا أختي الكريمة ** دائمة الذكر** إن فكرة الربح السريع كانت موجودة بين أبنائنا خلال فترة من الفترات فيما مضى ،
ولكن لما ظهرت المشاريع الإستثمارية في السوق الجزائرية ودخل الرجل الياباني و الصيني وحتى الاوروبي في مجتماعاتنا تم الإحتكاك بهم في قضية الإتضباط ووثيرة العمل الغير عادية هذا بالفعل إنعكس بالإجاب على أبنائنا ،
كان هذا رأي
و السلام عليكم.

هذا هوا لاشاب الجزائري اي يحتاجه و الوطن فهذا الشاب الذي يكافح

و يدرس بلجامعة قد يكون اطار في المستقبل و تجربته المهنية ستجعله اطار

جاد و يعرف معنى معانات المواطن البسيط

شكرااا على الطرح

خلعوك الفنيانين هذوك لعلمك انا نرقد 4 سوايع في نهار وساعة للانترنت والباقي للعمل

ماشاء الله تبارك الرحمن ربي يكملك بعقلك

وقتاش تبدل البنيان فالدزاير؟؟؟ مشي كانو يخدمو بالياجور لحمر؟

الشّاب الجزائريّ امنحيه عملا و اتركيه يُبدع فيه
أقصد الشّاب الجزائريّ المكافح
بوركت غاليتي على لفتتك الطّيّبة
من ذاك ديريلهم كاش أكلات و فرحيهم بها و سينالك الأجر
محبّتي

بسم الله الرحمن الرحيم


لكى أختى جزيل الشكر على طرح هذا الموضوع

اختي ليس الشباب الجزائري كما يقولون ويروجون

فهذا الكلام لعقول البعير التي تحكم هذا الشباب


قلبي مثل قبري لا يسكنه غيري

هذا يسموه سيبوركس كان قبل الياجور وكان البناء بيه وزنه خفيف جدا وهو يصلخ للبناء مضاد لزلزال انتهى العمل بيه في 90

كل هذا المدح للشباب الجزائري والواقع ربي يجيب
كفانا إغماضا لأعيننا