الصراحة و المصلحة وعداوة الغير لنا
23-10-2017, 10:10 AM
السلام عليكم
... قال ذات يوم طالب علم لحكيم لماذا الإنارة تنطفيء عندنا رد عليه الحكيم إن لولي الأمر حكمة في ذلك ، حيث أنه أرد من ذلك يذكرنا بظلمة القبر وأهواله وأخذ يبكي الحكيم و الذين معه ،
لهذا الهروب من الحقيقة هو سبيل للبعض منا للحفاظ على المكانة و الجاه و السلطة ، أما الصراحة تفقدك من كان صديق لك في يوم من الأيام ، ولكن الإنسان الذي معدنه ثمين لابد أن يكون صادقا مهما كانت الأسباب ولو بقي وحيدا في هذه الحياة لأن الحق لا يقدر بالكثرة و رضى المولى تعالى هو سبيل و النجاة
في هذه الدنيا .
و السؤال الذي يبقي مطروحا ربما نجد الجواب الشافي و الكافي عند غيرنا هل يمكننا أن نحقق الصراحة و المصلحة في يومنا هذا بدون نفاق ولا مجاملة ؟
... قال ذات يوم طالب علم لحكيم لماذا الإنارة تنطفيء عندنا رد عليه الحكيم إن لولي الأمر حكمة في ذلك ، حيث أنه أرد من ذلك يذكرنا بظلمة القبر وأهواله وأخذ يبكي الحكيم و الذين معه ،
لهذا الهروب من الحقيقة هو سبيل للبعض منا للحفاظ على المكانة و الجاه و السلطة ، أما الصراحة تفقدك من كان صديق لك في يوم من الأيام ، ولكن الإنسان الذي معدنه ثمين لابد أن يكون صادقا مهما كانت الأسباب ولو بقي وحيدا في هذه الحياة لأن الحق لا يقدر بالكثرة و رضى المولى تعالى هو سبيل و النجاة
في هذه الدنيا .
و السؤال الذي يبقي مطروحا ربما نجد الجواب الشافي و الكافي عند غيرنا هل يمكننا أن نحقق الصراحة و المصلحة في يومنا هذا بدون نفاق ولا مجاملة ؟
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم .