تسجيل الدخول

هي أسئلة طفولية بريئة لست أفهم كيف عاقبتكما عليها المعلمة !!

لقد ذكرتني بمعلمة أمريكية طلبتِ من الأطفال أن يوجهوا رسائل إلى الله في الكريسماس، يسألونه عن أحلامهم وأمنياتهم ، أو يوجهون إليه أسئلة عما يخفق الأبوان والمعلمون في الإجابة عنه.وفي حين بدت بعض الرسائل طفولية شديدة البراءة، و بعضها جاء ضاحكا عابثا ، بدت الأخرى عميقةً ماكرة شديدة ، هنا بعض هذه الرسائل :



عزيزي الله، لا أعتقد أنه بإمكان أي أحد آخر أن يكون إلهاً أفضل منك.
حسناً، أريدك أن تعلم ذلك، لكنني لا أقوله فقط لأنك الله.
تشارلز




عزيزي الله، هل أنت فعلاً غير منظور، أم أن هذه هي مجرد خدعة؟
لوسي




عزيزي الله، أريد أن أكون مثل أبي عندما أكبر، وإنما من دون شعر كثيف على جسدي.
سام




قرأنا أن إديسون هو الذي صنع النور. لكن، قيل لنا في مدرسة الأحد أنك أنت الذي صنعته.
لذا، أراهن أنه هو من سرق فكرتك.

بإخلاص. دونا




عزيزي الله، أنا أميركي. ما جنسيتك أنت؟
روبرت




عزيزي الله، لو سمحت بعدم انقراض الديناصورات، لما كان لدينا بلد.
حسناً فعلت.
جوناثان




عزيزي الله، لا بد أنه من الصعب جداً بالنسبة لك أن تحب الجميع في العالم كله.
فهناك أربعة أشخاص فقط في عائلتي ولا أقدر على فعل ذلك.
نان




عزيزي الله، لربما ما كان قابيل وهابيل ليتعاركا لو كان لكل منهما غرفة خاصة.
هذا الأمر نفع مع أخي.
لاري



عزيزي الله، هل بإمكانك أن تخلق لي أخا صغيراً؟
أريد أحداً لكي أفرض أوامري عليه.
آمين


عزيزي الله، ماتت سلحفاتي. هل هي هناك معك؟
إذا كانت معك، تذكر أنها تحب الخس.
سوزي