صعوبة النطق عند الأطفال
07-05-2018, 11:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
※ صعوبة النطق:
يعرف مرض صعوبة النطق أو اضطرابه، بأنه مواجهة الفرد مشكلة أو إجهاد في التواصل مع الآخرين، وقد يتمثّل ذلك باضطرابات الصوت أي مستوياته، والتأتأة أو ما يُسمّى بالتلعثم، وتشويه أو حذف الأصوات، بالإضافة إلى الاضطرابات الفونولوجية، ويكون الخلل كامناً في إدراك بعض الأصوات، ويكون ذلك شاملاً للنظام الصوتي. يمتاز هذا النوع من الاضطراب بوجود خللٍ فيما يمتلكه الفرد من صفات فونولوجية، ويُمكن أن يتمثّل ذلك على شكل صعوبة في الحركة النمائية اللفظية، وتتمحور هذه الصعوبة غالباً في الأحرف (خـ ، حـ، ق، ك، وغيرها من بعض الأحرف).
※مظاهر صعوبة النطق:
ـ الحذف: ويتمثل ذلك بأن يستثني الطفل بعض الكلمات وحذفها من الجملة المنطوقة، أو دمج صوت ما مع الكلمة فتصبح جزءاً منها، الأمر الذي يجعل من كلام الطفل غير مفهوم نهائياً، وغالباً ما يظهر الحذف في الكلمات التي تكون ساكنةً في نهاية الكلمة.
ـ الإضافة: ويتمثل هذا النوع من صعوبة النطق بأن يضيف الطفل مقطعاً به عيوب إلى مقطع سليمٍ خالٍ من العيوب، ويكون ذلك غالباً خلال مراحل النمو الاعتيادية.
ـ اللجلجة: إذ يخلط الطفل الكلمات بعضها ببعض، ويكمن السبب غالباً وراء مثل هذا الاضطرار إلى التوتر النفسي والقلق.
ـ الإبدال: من المتعارف عليه أنّ الطفل في عمر الرابعة من الطبيعي أن يخطئ في نطق بعض الحروف، وغالباً ما يكون هذا الخطأ بحرف الثاء أو الراء، أما إذا تجاوز سن السابعة من عمره وكانت لديه صعوبة في نطق هذه الحروف فإنه يكون يعاني من صعوبة النطق.
الثأثأة، وهي إبدال حرف السين بحرف الثاء، كلفظ كلمة سمير على نحو "ثمير".
※ صعوبة النطق:
يعرف مرض صعوبة النطق أو اضطرابه، بأنه مواجهة الفرد مشكلة أو إجهاد في التواصل مع الآخرين، وقد يتمثّل ذلك باضطرابات الصوت أي مستوياته، والتأتأة أو ما يُسمّى بالتلعثم، وتشويه أو حذف الأصوات، بالإضافة إلى الاضطرابات الفونولوجية، ويكون الخلل كامناً في إدراك بعض الأصوات، ويكون ذلك شاملاً للنظام الصوتي. يمتاز هذا النوع من الاضطراب بوجود خللٍ فيما يمتلكه الفرد من صفات فونولوجية، ويُمكن أن يتمثّل ذلك على شكل صعوبة في الحركة النمائية اللفظية، وتتمحور هذه الصعوبة غالباً في الأحرف (خـ ، حـ، ق، ك، وغيرها من بعض الأحرف).
※مظاهر صعوبة النطق:
ـ الحذف: ويتمثل ذلك بأن يستثني الطفل بعض الكلمات وحذفها من الجملة المنطوقة، أو دمج صوت ما مع الكلمة فتصبح جزءاً منها، الأمر الذي يجعل من كلام الطفل غير مفهوم نهائياً، وغالباً ما يظهر الحذف في الكلمات التي تكون ساكنةً في نهاية الكلمة.
ـ الإضافة: ويتمثل هذا النوع من صعوبة النطق بأن يضيف الطفل مقطعاً به عيوب إلى مقطع سليمٍ خالٍ من العيوب، ويكون ذلك غالباً خلال مراحل النمو الاعتيادية.
ـ اللجلجة: إذ يخلط الطفل الكلمات بعضها ببعض، ويكمن السبب غالباً وراء مثل هذا الاضطرار إلى التوتر النفسي والقلق.
ـ الإبدال: من المتعارف عليه أنّ الطفل في عمر الرابعة من الطبيعي أن يخطئ في نطق بعض الحروف، وغالباً ما يكون هذا الخطأ بحرف الثاء أو الراء، أما إذا تجاوز سن السابعة من عمره وكانت لديه صعوبة في نطق هذه الحروف فإنه يكون يعاني من صعوبة النطق.
الثأثأة، وهي إبدال حرف السين بحرف الثاء، كلفظ كلمة سمير على نحو "ثمير".
" لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
وهو على كل شيئ قدير"