طريقة تحفيظ طفلك القران من فترة الرضاعه
18-06-2007, 10:34 AM
طريقة تحفيظ طفلك القران من فترة الرضاعه
--------------------------------------------------------------------------------
هذا موضوع قريته وبصراحه عجبني وحبيت انقله لمنتدانا الغالي
في كتاب لغة الطفل للدكتورة رسمية علي خليل- طبيبة أطفال- تعمل في جامعة القرى ص 25
تقول دراسة تتبعية لتوجيه الطفل الحضين إسلاميا : وهي دراسة فريدة ومثيرة وطريفة في خطواتها ونتائجها.
كانت نتائج هذه الدراسة كما يلي:
الرضاعة الطبيعية أكثر عونا للأم على بدأ توجيهها الإسلامي..
وكان النوم تاليا للرضاعة بالترتيب من حيث أهميته في عملية الاتصال بين الأم والحضين ..
وايضا كلما علا صوت الطفل بالبكاء علا صوت الأم بتلاوة القرآن ومع قراءة الآيات يصمت الطفل فجأة وينصت متأملا كأنه يسمع ثم يهدأ و ينام نوما عميقا ..
ثم بعد سنة ونصف بدأ الطفل في الكلام فعلٌم بعض الأدعية البسيطة وكلمات مثل الله اكبر ..الحمد لله.. لا اله إلا الله.. صلى الله عليه وسلم ..
تقول: كانت البنات أسرع استجابة تكلمن مبكرا وحفظن أجزاء من القرآن في عمر سنتين وسنتين ونصف ( في هذا العمر لا يتكلم الطفل جيدا ولكن مع هذا الترديد للقرآن أثناء الرضاعة كان الطفل يرضع القرآن هكذا يكبر جسمه بالقرآن ينطلق فكره بالقرآن).. وكان الحضين يتابع أمه وهي تقرا القرآن ويكف عن الرضاعة فترة ثم ينظر إلى أمه و يتابعها ثم يواصل رضاعته في سرور..
ومن هنا فالرضاعة موقف كلي متكامل حيث تعطي الأم جرعات الحب والحنان والإيمان إلى جانب اللبن وتعلم الطفل من خلالها كل سلوك طيب ..وهو موقف ينمي الانتماء والارتباط والطمأنينة .
وهذه نتائج طيبة للغاية تؤكد أهمية دور الأم وارتباطها بالطفل وأهمية تدريبها وأهمية توجيهها لطفلها إسلاميا .
ثم أبرزت النتائج التدريب الذي حدث للسمع والبصر والفؤاد واللسان إسلاميا ومن ثم كان القرآن والسنة محورا لحياة الطفل والأم.
وجرت هذه التجربة على ثمانين طفل فحفظ 60 منهم القرآن عند بلوغ سن خمس سنين ..وهذا يعرفك أهمية دور الأم ودور المعتقد في إخراج الجيل المسلم
..............منقووووووول..........
--------------------------------------------------------------------------------
هذا موضوع قريته وبصراحه عجبني وحبيت انقله لمنتدانا الغالي
في كتاب لغة الطفل للدكتورة رسمية علي خليل- طبيبة أطفال- تعمل في جامعة القرى ص 25
تقول دراسة تتبعية لتوجيه الطفل الحضين إسلاميا : وهي دراسة فريدة ومثيرة وطريفة في خطواتها ونتائجها.
كانت نتائج هذه الدراسة كما يلي:
الرضاعة الطبيعية أكثر عونا للأم على بدأ توجيهها الإسلامي..
وكان النوم تاليا للرضاعة بالترتيب من حيث أهميته في عملية الاتصال بين الأم والحضين ..
وايضا كلما علا صوت الطفل بالبكاء علا صوت الأم بتلاوة القرآن ومع قراءة الآيات يصمت الطفل فجأة وينصت متأملا كأنه يسمع ثم يهدأ و ينام نوما عميقا ..
ثم بعد سنة ونصف بدأ الطفل في الكلام فعلٌم بعض الأدعية البسيطة وكلمات مثل الله اكبر ..الحمد لله.. لا اله إلا الله.. صلى الله عليه وسلم ..
تقول: كانت البنات أسرع استجابة تكلمن مبكرا وحفظن أجزاء من القرآن في عمر سنتين وسنتين ونصف ( في هذا العمر لا يتكلم الطفل جيدا ولكن مع هذا الترديد للقرآن أثناء الرضاعة كان الطفل يرضع القرآن هكذا يكبر جسمه بالقرآن ينطلق فكره بالقرآن).. وكان الحضين يتابع أمه وهي تقرا القرآن ويكف عن الرضاعة فترة ثم ينظر إلى أمه و يتابعها ثم يواصل رضاعته في سرور..
ومن هنا فالرضاعة موقف كلي متكامل حيث تعطي الأم جرعات الحب والحنان والإيمان إلى جانب اللبن وتعلم الطفل من خلالها كل سلوك طيب ..وهو موقف ينمي الانتماء والارتباط والطمأنينة .
وهذه نتائج طيبة للغاية تؤكد أهمية دور الأم وارتباطها بالطفل وأهمية تدريبها وأهمية توجيهها لطفلها إسلاميا .
ثم أبرزت النتائج التدريب الذي حدث للسمع والبصر والفؤاد واللسان إسلاميا ومن ثم كان القرآن والسنة محورا لحياة الطفل والأم.
وجرت هذه التجربة على ثمانين طفل فحفظ 60 منهم القرآن عند بلوغ سن خمس سنين ..وهذا يعرفك أهمية دور الأم ودور المعتقد في إخراج الجيل المسلم
..............منقووووووول..........
ضَحِكْتُ فقالوا ألا تحتشم*****بَكَيْتُ فقالوا ألا تبتســـــم!!
بسمتُ فقالوا يُرائي بهــا*****عبستُ فقالوا بدا ما كتــم!!
صمتُّ فقالوا كليل اللسان*****نطقتُ فقالوا كثير الكَــــلِم!!
حَلِمتُ فقالوا صنيع الجبان*****ولو كان مقتدراً لانتقــــــم!!
بسلتُ فقالوا لطيشٍ بـــــه*****وما كان مجترئاً لو حــكم!!
يقولون شذ إذا قلــتُ لا*****وإمَّعةً حين وافقتهــــــــم!!
فأيقنت أني مهمـــــــا أردت*****رضا الناس لابد من أن أذم!!
[ حكمة: رضا الناس غايةٌ لا تدرك]
بسمتُ فقالوا يُرائي بهــا*****عبستُ فقالوا بدا ما كتــم!!
صمتُّ فقالوا كليل اللسان*****نطقتُ فقالوا كثير الكَــــلِم!!
حَلِمتُ فقالوا صنيع الجبان*****ولو كان مقتدراً لانتقــــــم!!
بسلتُ فقالوا لطيشٍ بـــــه*****وما كان مجترئاً لو حــكم!!
يقولون شذ إذا قلــتُ لا*****وإمَّعةً حين وافقتهــــــــم!!
فأيقنت أني مهمـــــــا أردت*****رضا الناس لابد من أن أذم!!
[ حكمة: رضا الناس غايةٌ لا تدرك]
من مواضيعي
0 كيف تواجه الأزمة النفسية
0 من أجمل مساجد العالم
0 أغرب سيارة بالعالم
0 متى يقال عنك وقح ..!
0 دع المكان أفضل مما كان .. وإن لم يكن بالإمكان.. دعه كما كان ..!
0 الوفاء عند الرسول صلى الله عليه وسلم
0 من أجمل مساجد العالم
0 أغرب سيارة بالعالم
0 متى يقال عنك وقح ..!
0 دع المكان أفضل مما كان .. وإن لم يكن بالإمكان.. دعه كما كان ..!
0 الوفاء عند الرسول صلى الله عليه وسلم