تسجيل الدخول

امير الحمقى للشاعر جلول رفيق
أنا ياسادتي
أمير الحمقى
أموت عشقا
ولما ليس حمقا
والعمر أبقى
فالحياة أشقى
أنا ياسادتي
أخذوني الى مجالس الأحكام
هذا القاضي وهالمدعي العام
الساعة الواحدة بالتمام
أخذ المدعي بالاتهام
أسروني دون محام
صمت يا أمير دون كلام
متهم أنت بقتل الامام
لما يا سادتي هذا العذاب
افعلوها واقفلوا الكتاب
الى بيته كل امرئ أرجو الذهاب
يا سادتي أذوق أمر العذاب
دق القاضي بالمطرقة
يا أمير تسببت في المحرقة
تستحق الموت بالمشنقة
اشنقوني لست أخشى الحبالا
اصلبوني فلن تموت الجبالا
لاأخشى الموت ولا الأهوالا
يا سادتي موتي عليكم زلزالا

الشاعر جلول رفيق الكتابة الأصلية يوم 15/07/2008

لقد ذكرتنا يا عزيزي رفيق بالموقف البطولي لاحمد زبانة وهو يساق الى المقصلة
تحياتي يا مبدع
اخوك احسن بوشطيبة

شكرا سيدي على مرورك الكريم ولكن وضعي للقصيدة اقصد به امرا آخر ارجو ان تستوعبه مع الوقت

الأخت العمر سراب شكرا على هذه الخربشة بل الزخرفة التي افتخر بها دائما زخرفاتك تبهج كلماتي شكرا على مرورك الكريم جلول رفيق من الجزائر العاصمة

مولاتي بلقيس ملكة سبأ لك مني الشكر الجزيل من قلب عليل بما اصاب وطنه العربي وما اصاب واقعه في اي مكان يذهب اليه انا يا سيدتي ذلك الأسير الذي اعلن التمرد يوما ما على الظلم والظالمين مولاتي هل انت الملكة التي لا يظلم في دربها الأدبي احد سيدتي شكرا شكرا شكرا الشاعر الرحالة جلول رفيق يكتب من العاصمة الجزائر

استاذنا العزيز ناجي تعلم ان الانسان في حالات كثيرة يتعرض الى مضايقات في امكنة كثيرة والأغلب من اشخاص لا يتوقع منهم هذا فيجرح سيدي تعلم ان اصل هذه القصة وطنية اما الآن تقصد مسألة شخصية تذكرتها وحضرتها بل عشتها لذا وضعتها
في مكانها وفي وقتها سيدي اننا نفترض هذه الأيام آميلين فك اسر أخي هذه الأيام ايم الانتخابات من خلال اجراءات العفو الرئاسية سيدي تذكرت يوم المحاكمة فوعت الخاطرة ارجو ان تدعو الله ان يحدث ما نأمل آمين يا رب العالمين