![]() |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
اقتباس:
السلام عليكم شكرا على التجاوب ربما السؤال الذي طرحته لم يتم الجواب عليه وقد تم تقسيم السؤال ! فحصر الحوار بين أمازيغ الجزائر هو نظرة تمييزية مع استعمال مصطلحات لا تصلح لنا كمسلمين وللاسف تتكرر كثيرا فالمسلمين لم يحتلوا وهي مغلطات تثبت تمييز حتى في الأفكار قد نقرأ مواضيع في المستقبل تتكلم عن العرب وقد يتفاجأ البعض انهم سيتعرفون على معلومات لم تمر عليهم في السابق وبالتالي يتطور الامر إلى التفاخر والتباهي بالاصل ويصل الأمر من تمييز الى تنفير بين الأمازيغي والعربي ربما هو حال مثل هذا ولهذا الدفاع عن امور تاريخية مغلوطة تحت مسميات مصطلحات لا تصلح لنا كمسلمين هو الخطأ ويستمر سؤالي : لماذا تم حصر الحوار بين امازيغ الجزائر؟، فالجواب له مدلولات الإقصاء لغير أمازيغ الجزائر الحمد لله على نعمة الإسلام أخوكم فتحي |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
الجزائر وكل شمال افريقيا تاريخيا دون اي استخدام سياسي أمازيغ وأمازيغ،وما حدث في التاريخ لايمكن الرجوع اليه أو تصحيحه أو تغييره مهما زورت الأخبار ،ماوقع قد وقع....
نحن في واقع اللغة الأمازيغية لم يعترف بها لغة وطنية الا بعد سقوط ضحايا أمازيغ بأيد جزائرية،والآن بقيت مشكلة الإعتراف بها لغة رسمية مثل اللعة العربية بالتساوي يدرس بها- وليس فقط تدرس كأنها لغة أجنبية-،ويوثق بها و,,,،بدلا من انتشار الشعور بالغربة والإغتراب للأمازيغ في وطنهم الرسمي الحقيقي الجزائر،ويكونوا أداة بسيطة لأي أغراض خارجية،على الدولة والمجتمع غير الأمازيغي الآن ،أن يدستر اللغة الأمازيغية لغة رسمية،ولن تحدث مظاهرة أو نداء أو صوت وحتى تفكير حول دعاة الحكم الذاتي أو ...لاتبقى ذريعة. حرية الإعتقاد وسماحة الإسلام والحق في المواطنة بكل ابعادها بالتساوي ،تزيل كل المبررات. أي لنترك شعار أمازيغ عربهم الإسلام الذي زرع التفرقة ،فالإسلام لايعرب بل يهدي للطريق المستقيم،كيف يمكن للمسلم الأمازيغي في الجزائر يتابع خطبة الجمعة بالغة العربية الفصحى؟بدلا من مخاطبة الناس بمايفهمون ابتدعوا درسا باللغة الأمازيغية قبل خطبة المنبر،حيث تجد الكثير من المصلين الذين لايفهمون مايقال لهم في تثاؤب ،نعاس ....بل نسبة كبيرة تنتظر اقامة الصلاة للدخول الى المسجد. كن أنت حيثما كنت،وميز بين اللغة والدين والوطن.كل خلط بينهم تسيييس لها لغاية ما, |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
شكرا للأخ الفاضل:" فتحي" على التفاعل، ونتفهم عتابه على مسألة حصر الحوار بين أمازيغ الجزائر، والتي نؤكد له بخصوصها: أننا لم نقصد من عنوان متصفحنا: إقصاء إخواننا العرب بدليل أننا حاورنا الكثير منهم ممن شاركونا بآرائهم، ولكن لطبيعة الحدث حينها:( قضية فرحات مهني): جاء المتصفح بذلك العنوان، خاصة مع تأييد شرذمة من الأمازيغ لأفكاره الانفصالية، والتي يتبرأ منها: أغلب أمازيغ الجزائر الأحرار، ولله الحمد. اليوم: وبعد مرور أربع سنوات على نشر المتصفح، وبعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات الجزائرية بخصوص القضية الأمازيغية، والتي أدت بفضل الله إلى سحب البساط من تحت أقدام المتاجرين بها، يحسن بنا أن نفتح الحوار مجددا مع الجميع:( عربا وأمازيغ)، ونذكر بأن هناك:( سبع مسائل معلقة) تنتظر جواب:" الأمازيغي 52" عليها!!؟. نحن في الانتظار:( وإن غدا لناظره قريب!!؟). ثنميرت. |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
السلام عليكم
... من المستحيل الجزائر أن تقع في فتنة لما يكون فيها ناس عقلاء يفكرون بفكرك يا أخي الكريم ** أمازيغي مسلم ** ولو كنت يهودي معنا ولك هذه النظرة و القناعة لملكت قلوب كثير منا يا أخي . |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
وعليكم السلام ورحمة الله ويركاته أخانا الفاضل:" أبا هبة".
ما نكتبه هو ما يجب علينا: حبا لديننا ووطننا. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
إنه إذا ما اشتدَّت الخُطُوبُ على المُجتمع ، وادلهَمَّت عليه سِهامُ الأعداء والخُصُوم الحاقِدِين والحاسِدين، فإن مِن أوجَبِ الواجِبات عليه: توحيدَ صفِّه، ونبذَ فُرقتِه، والتنازُل عن اختِلافات فُرقائِه التنوعيَّة، وتأجيلَ اختِلافاتِهم التضاديَّة: ما دامَت الخُطُوبُ أعظم، والتربُّص بمُجتمعهم مِن خارِجِه أدهَى وأمَرُّ. فأكثر الناس في الظروف العصيبة ليس لدَيهم مِن الوعيِ والتمحيصِ وقراءة ما بين السُّطور والعصفِ الذهنيِّ والتصفِية: ما يَمِيزُون به بين المصلَحة والمفسَدة، ولا بين الصِّدقِ والكذِب، ولا بين التَّهويلِ والتَّهوِين، ولا بين الواقعِ والوهمِ!!؟. وأكثر الحلول أمنا وسلاما في مثل تلك الظروف هو: التزام السَّماحة لا الغضاضة، والتيسير لا التعسير، والفأْل لا القُنُوط، والتبشير لا التنفير، والعمل لا القعُود، والوعي لا الغفلة. وبما أننا نعيشُ زمنَ انتِشار الوسائل المعرفيَّة والتقنيَّة التي لم تكُن مِن قبل، فإن زرع الفتن بين أبناء الأمة الواحدةقد أصبَحَ صِناعةً يمتهِنُ تروِيجَها المُرجِفُون الذين يُريدون تقويضَ الاستِقرار الفرديِّ والأُسريِّ والمُجتمعيِّ، وهذا الصَّنيعُ قرَنَه الله بصِنفَين مِن الناس، هم: المُنافِقُون، والذين في قُلُوبهم مرض، فقد قال الله في كِتابِه: ﴿لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا (60) مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا﴾. حفظ الله أمتنا الجزائرية من كل فتنة مفرقة بين عربها وأمازيغييها. |
رد: حوار هام بين أمازيغ الجزائر فضلا: شاركونا بآرائكم
و عليكم السلام ،،،،،
|
الساعة الآن 10:08 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى