![]() |
Re: تعالوا نعترف
أعتــــــــــــرف ان خوفك من السقوط لا مبرر له |
رد: تعالوا نعترف
أعتـــــــــــــــرف ... أنني لا أنسى صنيع أخ أعطاني صورة الطريق الصحيح فمررته دون أن أخشى العقبات ، دون أن ارسم في مخيلتي ( ماذا بعد هذه العقبة ؟) بل ومحى كل التوقعات من خاطري حتى بت أسير وأسير وأسير وفقط ... لن أنسى صنيعكم ما حييت أيها الإخوة . |
رد: تعالوا نعترف
أعترف أنك كنت شامخة كتماثيل من صنعوا مجد روما...وأعترف أن أشرعتي تحطمت على أمواج بحرك الهائج |
رد: تعالوا نعترف
أخفيك سرًا.. أنا لا أعرفُ كيف أبدو من الخارج، وددتُ لو عرفتُ كثيرًا، لو أخبرني عابرٌ في الطريقِ كيف أبدو لهُ للوهلةِ الأولى، ماذا تقولُ عني هيئتي وملامح وجهي هل أبدو طفلة حقًا، أم كهلةً تمكن الشيبُ منها، هل ودودةٌ، أم شخصًا يحملُ على صدرهِ عبارة ممنوع الإقتراب، هل أثرتُ اهتمامه وقال : ,ليتني أعرفها أكثر لربما حينها نصيرُ أصدقاء، أو تمنى ألا تضعني الحياةَ في طريقهِ أبدًا، لاأعلم ! لكن ماأعلمهُ جيدًا أني على القُربُ غَير، أسوأ أو أفضل لايَهم، لكني دومًا شخصًا آخر غير الذي أبدوه، لم يُخيب أحدهم ظني في ذلك، بعضهم خاف الإقتراب، وحين فعل تساءل لم كان هذا الخوف، وبعضهم هرب حين إقترب، ربما لأني كما قلت أجيد صنع الإنبهارات الأولى، وأكثر منه هدمها في لحظة، وكذلك أجيدُ فعل الحماقات الأولى، الإندفاعات الأولى، الإنفعالات الحادة كثيرًا وأهدأ في لحظة. ماأعلمه جيدًا أن صورنا البعيدة لاتشبهنا كثيرًا، سيكون أسوأ مما قد تظن وأجمل مما تعتقد، أقل من مبالغات المديح، وأكثر من يجنسِ الذم، أو كما يقولون ,لو شفت فيًا جميل، ف أنا لسه هتحول, لكن كذلك لو شفتني اتحولت ف أنا لسه فيٌا جميل، لستُ ظلي الذي تراهُ على البُعد كبيرًا، أنا أصغر، ولستُ الشئ الذي يبدو لك من هناك أنا أكبر، شخص سهل التوقع كثيرًا، يمكنك التنبؤ بحركته القادمة، يسيرُ وفق نمطًا ما، واضحٌ جدًا لمن يرى. فقط اضبط تردد رؤيتك، أشرَ السهم إلى قلبك، لكن لاأحد يفعل، فالجميع ينظر بعينيه
|
رد: تعالوا نعترف
" غبيّ من ينتظرُ امرأة تتحدّى كبرياءها وتبوح بمشاعرها لرجل تحبه " |
رد: تعالوا نعترف
لا أريد أن يمكث أحد معي لاعتقاده بأني شخص جيد، إنسان صالح، صديق مناسب، لا أريد أن يختارني أحدٌ لإيمانه بي، أو أن يفضلني لما يتوقعه مني، ويصطفيني لخصالي الحسنة ومآثري الجميلة وخلقي الرفيع، لا أريد أن يقدم لي أحدهم عرشاً اختاره هو، ورفعه هو، ثم آمن في نفسه أن هذا لي والأرض لا تليق. أنا الأرض، أنا ابنتُها، أنا أخطاؤها وأوزارها وتربتها، أنا ذبول أزهارها وانحناء أشجارها ويباسها وقسوتها، أنا بركانها الثائر وبحرها الغادر وجليدها القارس وصحراؤها الخاوية، أنا ظلامها الشديد وهدوؤها الموحش وريحها العاتية وجبالها الثقيلة. لا أريد لأي إنسان أن يأتي إلي على أنني الجنة، أو النجمة، أو السحابة الظليلة على أقل تقدير، أريده أن يأتي لسببٍ واحد فقط؛ أنه يحبّ هذه الأرض بلا سبب. بلا شروط ربيعية ولا اعتماد على شروق أو غروب ولا انتظار للمطر، يحب هذه الأرض لأنه يشعر في نفسه أنه جزء منها، من كلها، من حلوها ومرّها، وصحتها ومرضها، وأنسها وشقائها، ويسرها وعسرها. يحب هذه الأرض حتى أنه مع وجود ألف كوكب آخر ومئات الشموس الأخرى و بالرغم من جمال كل الأقمار التي يراها ما يزال يؤمن أن الحياة الوحيدة التي تستحق العيش في هذه الأرض فقط. |
رد: تعالوا نعترف
كلّ شيء ابتدأ منذ لحظة الاعتراف تلك، وانعرج من بعدها أيضا.. ليت أن العالم انحرف بي إلى غير تلك اللحظة، اللحظة التي تسلّق فيها الكلام الحنجرة ليصنع هذا الخراب الموحش الذي أدفع ضريبته الآن غاليا.
|
رد: تعالوا نعترف
اعترف ...
انك اجمل امراة عرفت في حياتي و اذكى امراة .. |
رد: تعالوا نعترف
اعترف ،،،،،
أني ،،،،،،،،،،،،، عجزت ،،،،،،،،،،،،، عن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، اتخاذ اسخف قرار ، صبرني ياااااااااا رب ،،،،،، |
رد: تعالوا نعترف
منذ أن غاب و شيء بداخلي لم يعد على قيد الحياة.
|
الساعة الآن 07:42 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى