رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
بل المشكلة تكمن في عدم التمييز بين النص القرآني ، و بين تفسيرات هذا النص ، و التي تبقى في النهاية مجرد اجتهادات بشرية غير معصومة.... بمعنى أنها ليست هي الوحي بحد ذاته... و أكرر بأنه لا يوجد اجماع على تفسيرات النص و تأويلاته بل هناك اختلافات كثيرة قد تصل الى حد التناقض... اضافة الى أن تلك التأويلات تتضمن الكثير من الإسرائيليات و الخرافات والتصورات البسيطة والخاطئة عن الكون ، ناهيك عن تأثر أصحابها بالخلفية الاجتماعية و الثقافية لبئيتهم و عصرهم ، و هذه أمور لا يسعك انكارها أبدا... وصراحة أنا استغرب كيف أهملت هذه النقاط و رحت تشخصن الموضوع... أجبني بصراحة : هل التفسيرات التي قدمها المفسرون لتأويل القران هي الوحي بذاته ؟؟؟ بتعبير اخر : هل التفسيرات المقدمة لتأويل القران هي الوحي الرباني الخالص الذي لا تشوبه شائبة بشرية ؟؟؟؟ و هل اجتهادات البشر في فهم القران و تفسيره يمنحها صفة القداسة حتى لا يجرم من يحاول الاقتراب منها ؟؟؟ |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
فهذه مسالة تناقض المنطق و لكن وجب علينا التسليم . |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
تكملة لمشاركتي السابقة رقم "17"، والتي تم فيها مناقشة كلام " صابرينه 88" بمشاركتها رقم "3" حول نقد تعريفها وفهمها لكلمة "متاع " فاليوم سوف أناقش بقية مشاركتها تلك . أولا : بطلان أن هناك اتفاق بين المذاهب الأربعة قالت صابرينه : ((يقول الدكتور وهبة الزحيلي : (( قرر فقهاء المذاهب الأربعة... )) . ثم نقلت ذكرت أن هذا مذهب المالكية والحنابلة ، وأين بقية المذاهب ؟؟ والصواب أن الاختلاف واقع حتى في المذهب الواحد ، كغيرها من المسائل . ثم قالت (( أفتى الفقهاء بعدم إلزام الرجل بعلاج زوجته )) وسوف أنقل : 1) ما جاء في " كتاب الأم 5/94/ " للإمام الشافعي . قال: " فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة: 233] وَقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ {فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} [الطلاق: 6] ثُمَّ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - «خُذِي مَا يَكْفِيك وَوَلَدَك بِالْمَعْرُوفِ» بَيَانٌ أَنَّ عَلَى الْأَبِ أَنْ يَقُومَ بِالْمُؤْنَةِ الَّتِي فِي صَلَاحِ صِغَارِ وَلَدِهِ مِنْ رَضَاعٍ وَنَفَقَةٍ وَكِسْوَةٍ وَخِدْمَةٍ قَالَ وَفِي قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي النِّسَاءِ {ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا} [النساء: 3] بَيَانٌ أَنَّ عَلَى الزَّوْجِ مَا لَا غِنَى بِامْرَأَتِهِ عَنْهُ مِنْ نَفَقَةٍ وَكِسْوَةٍ وَسُكْنَى قَالَ وَخِدْمَةٍ فِي الْحَالِ الَّتِي لَا تَقْدِرُ عَلَى أَنْ تَنْحَرِفَ لِمَا لَا صَلَاحَ لِبَدَنِهَا إلَّا بِهِ مِنْ الزَّمَانَةِ وَالْمَرَضِ فَكُلُّ هَذَا لَازِمٌ لِلزَّوْجِ قَالَ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهِ لِخَادِمِهَا نَفَقَةٌ إذَا كَانَتْ مِمَّنْ يَعْرِفُ أَنَّهَا لَا تَخْدُمُ نَفْسَهَا وَهُوَ مَذْهَبُ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ فَيُفْرَضُ عَلَى الرَّجُلِ ، نَفَقَةُ خَادِمٍ وَاحِدٍ لِلْمَرْأَةِ الَّتِي الْأَغْلَبُ أَنَّ مِثْلَهَا لَا تَخْدُمُ نَفْسَهَا وَلَيْسَ عَلَيْهِ نَفَقَةٌ أَكْثَرَ مِنْ خَادِمٍ وَاحِدٍ فَإِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا خَادِمٌ فَلَا أَعْلَمُهُ يُجْبَرُ عَلَى أَنْ يُعْطِيَهَا خَادِمًا وَلَكِنْ يُجْبَرُ عَلَى مَنْ يَصْنَعُ لَهَا مِنْ طَعَامِهَا مَا لَا تَصْنَعُهُ هِيَ وَيَدْخُلُ عَلَيْهَا مَا لَا تَخْرُجُ لِإِدْخَالِهِ مِنْ الْمَاءِ وَمِنْ مَصْلَحَتِهَا لَا يُجَاوِزُ بِهِ ذَلِكَ " أهـ . 2) جاء في (( رد المحتار على الدر المختار/3/588)) كتب الفقه الحنفي " لِأَنَّ كِفَايَتَهَا وَاجِبَةٌ عَلَيْهِ وَهَذَا مِنْ تَمَامِهَا إذْ لَا بُدَّ مِنْهُ هِدَايَةٌ، وَيُعْلَمُ مِنْهُ أَنَّهَا إذَا مَرِضَتْ وَجَبَ عَلَيْهِ إخْدَامُهَا وَلَوْ كَانَتْ أَمَةً، وَبِهِ صَرَّحَ الشَّافِعِيَّةُ..." وجاء في نفس الصفحة . خِلَافِ الْمَرِيضَةِ إذَا لَمْ تَجِدْ مَنْ يُمَرِّضُهَا فَيَكُونُ مِنْ تَمَامِ الْكِفَايَةِ الْوَاجِبَةِ عَلَى الزَّوْجِ. نَعَمْ إذَا طَلَبَتْهُ لِيَقُومَ عَنْهَا فِي الطَّبْخِ وَنَحْوِهِ، فَقَدْ مَرَّ أَنَّهَا إذَا لَمْ تَفْعَلْ يَأْتِيهَا بِمَنْ يَكْفِيهَا ذَلِكَ إذَا كَانَتْ مِمَّنْ لَا يَخْدِمُ أَوْ لَا تَقْدِرُ، وَكَذَا إذَا كَانَ لِخِدْمَةِ أَوْلَادِهِ ". . فلننظر : وصل الأمر إلى وجوب توفير خادم للزوجة . وهذا لايوجد لا في الشرق ولا الغرب ، ولا حتى عند أنصار العلمانيين الذين يتباكون على حقوق المرأة ، وصدعوا الناس بشبهاتهم . والسؤال : لماذا لم يتم ذكر قول الفريقين ؟ ثم نراها تقول : (( أفتى الفقهاء بعدم إلزام الرجل بعلاج زوجته وللبقية عودة بحول الله )) . يلزم من ذلك أن كل الفقهاء أجمعوا على ذلك حيث أن كلامها عام .ولم تقل معظمهم أو بعض الفقهاء أو بعض المذاهب ـ أو جمهور الفقهاء القدماء . وهذا لا يخدم النقاش ولا البحث العلمي المجرد للحق . فالانتقاء مذموم . وخصوصا عندما تكون من المسائل الحساسة التي قد تثير فتن وشبهات عند العامة ويستفيد منها أنصار العلمانيين من بني جلدتنا . لذا يجب على من يدعي العلم ويصدر نفسه للدفاع عن حق ما . أن يجتهد في البحث ويحقق ويدقق حتى لا يكون من الحاطبين ليلا . وحتى لا يضع نفسه محل سخرية الآخرين . ثانيا : مثالان لنقولات غير دقيقة ولا صحيحة لبيان أهمية التحقيق والتدقيق لمن يصدر نفسه منافحا لحقوق المرأة أو غيرها من المسائل . فسوف يتم ذكر مثالين . المثال الأول : قال الإمام الشافعي رحمه الله في "الأم" (8/337) : " وليس على رجل أن يضحي لامرأته ولا يؤدي عنها أجر طبيب ولا حجام " انتهى .فتوى للشيخ للمنجد يقول فيها : http://islamqa.info/ar/83815 وهذا القول ليس للشافعي بل للمزني (( مختصر المزني 8/337)) المثال الثاني (( وأما ثمن الدواء وأجرة الطبيب فلا تجب على الزوج لزوجته ولا تدخل من ضمن النفقة الواجبة عليه باتفاق المذاهب الأربعة ."فتوى لمركز الفتوى في موقع إسلام http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...ang=A&Id=18627 فهذا الاتفاق غير صحيح وقد تقدم قول الإمام الشافعي وغيره . بينما هناك فتوى أخرى في الموقع نفسه ، " فمذاهب الأئمة الأربعة أن مصاريف علاج الزوجة وثمن دوائها غير واجب على الزوج، ويرى بعض المالكية وجوب ذلك عليه" http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=137331 فلينظر إلى تضارب الأقوال في موقع واحد وتضارب الفتوى نفسها بان المذاهب الأئمة الأربعة متفقة ثم يقول وبعض المالكية .... وكذا لم يتم ذكر ماجاء في كتاب "الأم ". فمن أين جاء المعاصرون بهذا الاتفاق ؟؟ لماذا ننقل نقلا انتقائيا ؟ لماذا ننقل نقلا أعمى ونحن نتصدر الدفاع عن مسألة ما ؟ فمن تصدر لمسألة فيلزم من ذلك أنه أجتهد فيها . فلماذا لم تظهر دلائل اجتهاد المتصدر ؟ الجواب ضعف في التحقيق والتدقيق وعدم الرجوع إلى كتب أمهات الفقه . لذا الحذر كل الحذر لمن يتصدر لمسألة ما . أن يكون مقلدا ، وينقل دون تبصر . كحاطب ليل . وبحول الله هناك بقية . وفق الله الجميع . |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
تحياتي |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
اظنك اختاه لم تصيب في الشرح،قد لا يعني ما تقولي،زين للناس،والناس تجمع المرأة والرجل،،ثم حب الشهوات من النساء ،لا تعني ان المرأة او النساء متاع،انما الشهوة التي تدعو النفس اليها من النساء،وان صح ما تقولين،فلا اختلاف بين متاع النساء والبنين. لكن عند اطلاعي لشرح والتفسير رأيت شيئا غريبا،وهو ان النساء حبائل الشيطان!!! والله اعلم |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
السلام عليكم أظنك تقصد آخر جملة من تعليقي...و قولي مرتبط بآخر الآية و ليس بأولها.... و قكرتي بنيتها من اطلاعي و اعتمادي على تفسيرين لا ثالث لهما ..ايسر التفاسير لابي بكر جابر الجزائري و تفسير ناصر السعدي و من كلامهما يفهم ان المتاع المذكور باي شكل كان هو جائز شرعا و لا شي فيه و لكن شتان بين من يركن الى الدنيا و متاعها و اشتغاله بهما و بين من يجعل من ذلك المتاع طريق وسيلة للفوز بالاخرة.. فالمطلوب من الرجل اتجاه المراة ان يجعلها حلاله و يكرمها و يحترمها و ان يكون صاحب خلق معها و هذا من مرضات الله ومما يجلب له السعادة في الدنيا و الفوز في الاخرة....و الله اعلم... و في تفسيره لهذه الاية يقول ناصر السعدي: "يخبر تعالى أنه زين للناس حب الشهوات الدنيوية، وخص هذه الأمور المذكورة لأنها أعظم شهوات الدنيا وغيرها تبع لها، قال تعالى ( إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا ) فلما زينت لهم هذه المذكورات بما فيها من الدواعي المثيرات، تعلقت بها نفوسهم ومالت إليها قلوبهم، وانقسموا بحسب الواقع إلى قسمين: قسم جعلوها هي المقصود، فصارت أفكارهم وخواطرهم وأعمالهم الظاهرة والباطنة لها، فشغلتهم عما خلقوا لأجله، وصحبوها صحبة البهائم السائمة، يتمتعون بلذاتها ويتناولون شهواتها، ولا يبالون على أي وجه حصلوها، ولا فيما أنفقوها وصرفوها، فهؤلاء كانت زادا لهم إلى دار الشقاء والعناء والعذاب، والقسم الثاني عرفوا المقصود منها وأن الله جعلها ابتلاء وامتحانا لعباده، ليعلم من يقدم طاعته ومرضاته على لذاته وشهواته، فجعلوها وسيلة لهم وطريقا يتزودون منها لآخرتهم ويتمتعون بما يتمتعون به على وجه الاستعانة به على مرضاته، قد صحبوها بأبدانهم وفارقوها بقلوبهم، وعلموا أنها كما قال الله فيها ( ذلك متاع الحياة الدنيا ) فجعلوها معبرا إلى الدار الآخرة ومتجرا يرجون بها الفوائد الفاخرة، فهؤلاء صارت لهم زادا إلى ربهم." |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
أخي الكريم "أمازيغي مسلم " ذبّ الله عن وجهك النار كما تذبّ عن أصول ديننا. لقد كانت ردودك هذه كوقع الثلج على قلبي وكالبلسم على الجرح خاصة قولك: (( ولنضرب لهم مثلا بآية واحدة تدل على غيرها، وهي قوله تعالى: [ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ ]. فهل معنى لفظ:" متاع" هنا هو:( الطَّعام، وأَثاث البيت، والسِّلعة، والأداة، والمال) – حسب قاموس هؤلاء!!؟-. لقد وضحنا في أصل متصفحا المعنى المقصود بلفظ:" المتاع" بالتفسير النبوي له في أحاديثه الصحيحة التي ذكرناها. فهل بعد ذلك: سيحتاج أي:( مؤمن موحد عاقل عادل منصف) لتفسير أو قاموس بشري!!!؟؟؟. حقا وصدقا: لا أعتقد وجود ذلك الصنف )). فقد ذكرني ردك هذا بمناظرة عبد العزيز بن يحيى المكي لبشر المريسي حيث قال في " كتاب الحيدة " لما أراد بشر المريسي إلزام عبد العزيز بن يحيى المكي بأن " القرآن مخلوق" بقوله: هل تقول إن القرآن شيء أم غير شيء؟ فإن قلت: إنه شيء فقد أقررت بأنه مخلوق بنص التنزيل ﴿ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [الرعد: 16] وإن قلت: إنه ليس بشيء فقد كفرت (لأنك تزعم أنه حجة الله على خلقه، وأن حجة الله ليست بشيء). فكان من جواب عبد العزيز بن يحيى المكي أنْ قال: ((قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ قُلْ لَا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ)) سمى الله نفسه شيئا فهل خلق الله نفسه!!؟؟ حسب إلزامك !!. وإنما سمى الله تعالى نفسه شيئا إثباتا لوجوده ونفيا للعدم عنه . قلت : في مناظرة عجيبة قل نظيرها ،تنبئك عن مدى ذكاء وفطنة سلفنا الصالح وحسن منطقهم ، من كانت اللغة العربية في كلامهم سليقةً . فهذا من توفيق الله لك أخي الفاضل "أمازيغي مسلم" وأسأله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتك. |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
لا أن تسألي قبل أن تجيبي !! وأقصد سؤالي الذي في مشاركة 17 " كيف وقعت فيه" لأن ذلك من سمات المجادلين .. وأنأى بك عن ذلك . قال ربك الذي خلقك وعدَلك وسوّاك : < وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ< فالنقاش العلمي له أصوله وضوابطه لو كنت تفقهين . |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
هذا ما سيقوله لك المسيحيين عن ألوهية النبي عيسى (عليه الصلام) و هو ما سيقوله لك الهندوس والسيخيين و الشامانيين و البوذيين ووو عن معتقداتهم اللامعقولة.. و دعني أسألك : لو أردت دعوة الوثنيين و أصحاب الديانات الأخرى الى اعتناق الاسلام... فما هو المعيار الذي ستتخذه لاثبات أن معتقداتهم منافية للعقل و المنطق ؟؟؟ |
رد: هام جدا: هل المرأة مجرد متاع مادي في شريعة الإسلام!!؟
اقتباس:
و اذا أباح الشرع للأب أن يتزوج ابنته البيولوجية فهل ستتقبل فطرتك ذلك ؟؟؟؟ أقول هذا نظرا لأن أحد المذاهب الأربعة في شريعتنا قد أباح للأب أن يتزوج ابنته البيولجية في حالة ما اذا كانت غير شرعية و هو الأمر الذي سبب لي صدمة كبيرة . |
الساعة الآن 01:45 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى