منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   المنتدى العام (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=104)
-   -   منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=386447)

دائمة الذكر 06-12-2019 10:12 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
أَريدُ سُلوَّكم والقلبُ يأْبَى .🌸.وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى وأَهجركم فيهجرني رُقادي.🌸. ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا واذكركم برؤية ِ كلِّ حُسْنٍ .🌸. فيصبو ناظري والقلب أصبى وأَشكو من عذابي في هواكم.🌸. وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
♥...

دائمة الذكر 06-12-2019 10:14 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 

هل تذكر يوماً ما مرّت بك شِدّة وضاقت بك وظننت أنك لن تتجاوزها..؟!
لكنك تجاوزتها، وتخطّيتها، وأصبحت في عداد الماضي، وانخرطت في الحياة بعدها.
قِس على ذلك كل وقت يعبرك وتشعر أنهُ يُشكِّل ثُقلاً عليك، فلا بقاء لشيء، ولا دوام لحال،
القاعدة الثابتة:
"هذا الوقت سيمضي” 🌷😊..

دائمة الذكر 06-12-2019 10:18 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
الحمد والشكر لله😊🌹~~



إِلـهَنَا: مَا أعْدَلَكْ ***** مِلِيكُ كُلِّ مَنْ مَلَكْ
لَبَّيْكَ، قَدْ لَبَّيْتُ لَكْ ***** لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ لَكْ
وَالمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكْ ***** مَا خَابَ عَبْدٌ سَأَلَكْ
أَنْتَ لَهُ حَيْثُ سَلَكْ ***** لَوْلاَكَ يَا رَبِّ هَلَكْ
لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ لَكْ ***** وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكْ
كُلُّ نَبِيٍّ وَمَلَكْ ***** وَكُلُّ مَنْ أَهَلَّ لَكْ
وَكُلُّ عَبْد سَأَلَكْ ***** سَبَّحَ أَوْ لَبَّى، فَلَكْ
لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ لَكْ ***** وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكْ
وَاللَّيْلَ لَمَّا أَنْ حَلَكْ ***** وَالسَّابِحَاتِ فِي الْفَلَكْ
عَلى مَجَارِي الْمُنْسَلَكْ ***** يَا مُخْطِئاً مَا أَغْفَلَكْ
عَجِّلْ وَبَادِرْ أَجَلَكْ ***** وَاخْتِمْ بِخَيْر عَمَلَكْ
لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ لَكْ ***** وَالْعِزَّ لاَ شَرِيكَ لَكْ
وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكْ ***** وَالْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكْ


أبونواس

دائمة الذكر 06-12-2019 10:20 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
أيها الدرويش الفاني : مما تخشى ؟! ..
إذهب وشأنك, ولا تخف من السلطان, ولا تخش الشيطان!!.
كن فيلسوفا, ترى العالم ألعوبة! ولا تكن صبياً هلوعاً؟!..
إنه سيان عندي, طال العمر أو قصر.. فإن هدفي أن أبلغ الغاية,
وحينئذ أقول: فزت ورب الكعبة! ـ


جمال الدين الأفغاني

Ayate.dz 07-12-2019 10:56 AM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دائمة الذكر (المشاركة 2216961)
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...hwwkizx6n2e0pi


ربي يحفظك غاليتي ايات ، و موفقة عزيزتي في دراستك ، يا ترى هل قررتي ماذا ستدرسين ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا جزيلا على سؤالك ..لقد قررت رغما عني ولكني تجاوزتها ورضيت بما قسم الله لي.

تحياتي..

دائمة الذكر 09-12-2019 09:35 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayate.dz (المشاركة 2217006)
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا جزيلا على سؤالك ..لقد قررت رغما عني ولكني تجاوزتها ورضيت بما قسم الله لي.

تحياتي..

كم جميل ان نرضى بما قسمه الله لنا ،،،، موفقة غاليتي :13:

دائمة الذكر 09-12-2019 09:47 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
‎"الميزوفونيا"
‎حالة تجعلك تغضب غضباً شديداً بسبب أشياء سخيفة مثلا تغضب بسبب صوت تنفس أو أكل شخص ما

‎هل تعاني من هذه الحالة؟

دائمة الذكر 09-12-2019 09:48 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
قمة في الأخلاق والتربية والتعليم

خلال حفل زفاف، شاهد أحد الحضور معلمه الذي كان يدرّسه في المرحلة الابتدائية قبل نحو 35 سنة.
أقبل الطالب بلهفة واشتياق على معلمه بكل تقدير واحترام، ثم قال له بشيء من الخجل والخزي: هل تتذكرني يا أستاذي؟
فقال المعلم العجوز: لا يا بني.
فقال الطالب بصوت خافت: كيف لا؟... فأنا ذلك التلميذ الذي سرق ساعة زميله في الصف، وبعد أن بدأ الطفل صاحب الساعة يبكي طلبت منا أن نقف جميعا ليتم تفتيش جيوبنا. أيقنت حينها أن أمري سينفضح أمام التلاميذ والمعلمين وسأبقى موضع سخرية وستتحطم شخصيتي الى الأبد.
أمرتنا أن نقق صفا وأن نوجه وجوهنا للحائط وأن نغمض أعيننا تماماً.
أخذت تفتش جيوبنا وعندما جاء دوري في التفتيش سحبت الساعة من جيبي وواصلت التفتيش الى أن فتشت آخر طالب.
وبعد ان أنتهيت طلبت منا الرجوع إلى مقاعدنا وأنا كنت مرتعبا من أنك ستفضحني أمام الجميع. ثم أظهرت الساعة وأعطيتها للتلميذ لكنك لم تَذْكر اسم الذي أخرجتها من جيبه!
وطوال سنوات الدراسة الابتدائية لم تحدثني أو تعاتبني ولم تحدث أحدا عني وعن سرقتي للساعة. ولذلك يا معلمي قررت منذ ذك الحين ألا أسرق أي شيء مهما كان صغيرا.
فكيف لا تذكرني يا أستاذي وأنا تلميذك وقصتي مؤلمة ولا يمكن أن تنساها أوتنساني؟
********
طبطب المعلم على ظهر تلميذه وابتسم قائلا:
بالطبع أتذكر تلك الواقعة يا بني... صحيح أنني تعمدت وقتها أن أفتشكم وأنتم مغمضي أعينكم كي لا ينفضح أمر السارق أمام زملائه... لكن ما لا تعلمه يا بني هو أنني أنا أيضا فتشتكم وأنا مغمض العينين ليكتمل الستر على من أخذ الساعة ولا يترسب في قلبي شيء ضده.

moh_aaa 11-12-2019 06:55 PM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 
سلام عليكم كيف أحوالكم:11:

دائمة الذكر 13-12-2019 05:46 AM

رد: منتدى الشروق يقول لكم : زرونــــــي كل سنة مرة حــــــرام تْنسونــــــــي
 


‎نجح عالم سعودي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:إن رجلا قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة ( إبراهيم ) و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في ( كهف ) له، ثم أمر ابنتَه ( مريم ) وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم ) ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ ( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )


الساعة الآن 10:05 AM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى