رد: إلى أين.
اقتباس:
وصلت الرسالة أستاذي، الداعية يستعين بجُهد المُصلح الإجتماعي والإعلامي و عالم النفس والفنان لما لا، شكرا جزيلا. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
لكل منا نصيب من المسؤولية حقا للإمام نصيب هام في ذاك المنبر، لكن حتى الناس الآن ليست كذاك الوقت الذي تتكلم فيه أتدري لو أن بنتا تبرجت لعله كان العم يتكلم والخال يتكلم والجار يتكلم و و و اما الآن فحتى الآب قد لايتكلم، ولو تكلم أحد شاذ عن موجة اليوم لقال أكثر الناس : يا أخي هي متربية وذات أخلاق و تصوم الخ الكليشة من تربيتها وأخلاقها ودينها أن تستحي من الله ومن الناس ولا تخرج بهذا اللباس الذي يدل على غياب خلق الحياء إما غيابا كليا أو جزئيا لذلك لم كلما أثير موضوع أثيرت الرئيس ووزيرة الثقافة ووزير الدين والإمام (ولهم مسؤولية بلاشك) لم لا نراجع انفسنا مثلا هذا الكلام نجده كثيرا في صحيفة الشروق وغيرها وفي نفس الصحيفة التي طالعتها يوما عن لقاء مع وزير الداخلية الذي عنون ببوتفليقة لايغلطه أحد من المسؤولين دخلت أقرأ المقال فوجدت صورة الصحفية وقد كشفت عن بعض فخذها !!!!! فتركت الموضوع من أصله فما دخل عابد اليوغا أو القبر أو الكرسي او Cpp او ماشئنا من الالقاب في هذه وطاقم الجريدة ؟ كيف يلقون المسؤولية على غيرهم وهم أول المخالفين لها ؟ يقينا نحن في المنتدى والعالم الافتراضي، نتكلم كثيرا ومشاركاتنا لا تحصى، ويقينا حولنا متبرجات و و كم كلمناهم من مرة ؟ كم نصحناهم ؟ كم من مطوية وزعناها عليهم ؟ بالخلاصة كم هي مشاركاتنا في الواقع ام الافتراض بل بعضنا مخالفات لا تحصى وهو يلوم غيره على التفريط في الدعوة نسال الله الهداية للجميع |
رد: إلى أين.
اقتباس:
السلام عليكم أردت إضافة شيئ من تلك الريح الطيبة الخالية من العطور . أخي عمر أحمد الله أنك كنت في السيارة ... ماذا عن الذين يمشون على أرجلهم وكل أنواع عطور الدنيا تحيط بهم وتتحداهم فتمنعهم من صرف أنظارهم عما أُمرنا أن نغض عنه بصرنا . عندما قرأت موضوعك ... قلت في نفسي ... في ظل غياب توجيهات الأولياء في هذا الأمر لماذا تتزامن آفة التبرج دائما مع آفة التطيب الغير مشروع ؟ فأهتديت إلى هذا الأمر وهو أن ظاهرة التبرج سببها الرئيس حساسية الكثير من النساء تجاه الروائح الغير مرغوب فيها خاصة لو إنبعثت من أجسامهن ... فتراهن وكأنهن يتبرجن حتى يسجنّ تلك الروائح الغير مرغوب فيها ... ويتطيّبن حتى لا يفتضحن بما يخرج من السجن (الروائح الكريهة) أثناء الصولات والجولات . ولكن السؤال المطروح ... لماذا الكثير من الرجال والنساء يعانون من هذا المشكل (الروائح المنبعثة من أجسامهم رغم حرصهم على نظافتهم ؟ أما عن عنوان الموضوع ... إلى أين ؟ فلى أدري . وأما إن كان السؤال ... أين نحن بهذه الآفة ؟ فلا أرى غير النار وأي نار . ومن يدري ... لعل الجواب عن هذا السؤال يهدم الحواجز القائمة أمام من لا تريد أن تتمتع بالستر والعافية والمعافاة . حيّاك الله أخي عمر . |
رد: إلى أين.
زادت الأمور سوءا يا استاذ القبي،،، حتى الحجاب قاموا بتشويهه ،
|
الساعة الآن 02:28 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى