نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
السلام عليكم ورحمة الله أول ما دخلنا سيارة الاجرة وجدنا بداخلها مرأة فبادرت بسؤالنا هل جئتم لمشاهدة بوتفليقة ولاننا لم نكن كذلك اخبرناها اننا كنا في عرس احد الاقارب ونريد الذهاب الى البيت الان ..من هنا بدأ الحديث الذي بدى وكأنه نسخة طبق الأصل عما يحدث من مجادلات في قسم النقاش الحر بين مؤيد ومعارض.حيث قال السائق عن زيارة المرشح الحر لمدينتنا ما راهش la bienvenue في وسط المواطنين لتقاطعه المرأة بالعكس فبوتفليقة شخص طيب لتعود الكلمة الى السائق فيقول وماذا فعل لتطور البلاد ماذا فعل لشبابنا الذي يشكل 70بالمئة من الشعب بدون مستقبل فاجابته كنتم تطلبون فقط خبزة وماء مقابل الامن والان لا يعجبكم الامر فقال لها نعم لقد عشنا عشرية سوداء تغير الوضع الامني الى الاحسن ولكن الفقر والتهميش الذي يعيشه شبابنا الان ايضا لا ينذر بالخير فقالت اذن تريد العودة الى التقتيل والتقطيع ونكون كالعراق فاجابها بالنفي وبأنه لا يعني اننا تجاوزنا اللاأمن يعني ان نبقى في مكاننا ولا نتقدم نريد ان نكون بلدا متطورا كالبلدان الاوربية فقاطعته وكيف ذلك وهل بوتفليقة مسؤول شبابنا كسول و لا يحب العمل والصينيين يقومون بعملهم كما يلزم لقد وفر للشباب المحلات وفر لهم كل شيئ وهنا زاد استياء السائق فاخبرها ان لديه ثلاث ابناء كلهم تخرجوا من الجامعة ولم يجدوا عملا كل يوم يطلبون المال من والدهم وقال لقد غلبوني في الحديث فقالوا لي فرحناك وجبنا الباك وجبنا الليسونس والله غالب ما كانش خدمة ومر امامنا مجموعة من الشباب في الشارع فقال لها انظري الى هذه الشرطية ألم يكن من الاحسن لم اعطت الكاسكيطة لهذا الشاب و بالتالي هو يتزوجها ويبنوا بيتا واضاف معلقا هاذي اي واحد يرفدها ويهرب بيها فكيف لها ان تكون شرطية وشابنا طول وعرض يبقى متسكعا في الشارع .وعلى الرئيس تدبر الامر من عائدات البترول التي لم نستفد منها حتى الان .فاجابته معك حق فالسبب هو الرشوة وعليهم محاسبة المسؤولين عنها وليس بوتفليقة فقال لها انا لست ضده ولكن انا اتحدث عمن حوله عن كافة السلطات في البلاد . وكانت المرأة طوال الحديث تقول انه هذه بلادنا ويجب ان نتكلم عنها بالخير فيقاطعها انا احب بلدي اكثر منك واتحدث هكذا من منطلق الغيرة ولولا حبي لها لما اهتممت اصلا بها واضاف ان والده شهيد ولكن رغم هذا قال لها راكي تشوفي هاذاك النومرو لي في الباب كريته من عند مجاهد وانا ولد شهيد . وهنا وصلت المرأة الى المكان الذي كانت تقصده ولكنها قبل نزولها قالت للسائق ما طبخش روحك وما تنارفيش روحك و هذا هدأ الجو نوعا ما وقالت انها قالت ما قالته لانها دائما تحب التكلم بالخير والكلام الطيب فقط . واكثر ما اثار استياء بعض الناس الطرق المقطوعة وحتى شبكات الهاتف النقال المعطلة بسببه. ومن خلال النقاش الحر الذي شهدته على المباشر هذا الصباح لاحظت ان الشعب الجزائري يستحق كل الخير لانه طيب بطبعه يغضب ويغار اذا تعلق الامر بوطنه يحب له الخير رغم اختلاف العقليات بين مؤيد ومعارض. فما رأيكم بعد قراءة ما كتبت وما ذا لمستم فيه...??? اظنه سيناريو يتكرر في كل مكان وزمان . |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
شكرًا أختي ضوء القمر على القصّة ، ففعلا أصبح سيناريو اليوم .. بالرغم من أنني بعيدة عن بلد الحدث الاّ أن النقاش يدور دائما بيني و بين والدتي التي غالبًا ما لا أتّفق معها في الأمور السياسيّة..سلامي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
بارك الله فيك الموضوع قيم حقيقة ويجب أن نتعلم من هذه الحادثة التي تبدو بسيطة لكنها لم تكن سببا في عداوة المرأة التي أختلف معها ومع السائق الذي أتفق معه وأقول الجميع يتحمل المسؤولية لأننا أبناء بلد واحد |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
بالفعل...هذه الصور تتكرر يوميا في شوارع الجزائر،....وشخصيا في القهوة التي افضل ان اتابع فيها المقابلات الرياضية ، ....ارى نفس الشباب الذي يشجع بحرارة وحماس ريال مدريد وبرشلونة، حتى تستاء وتحسب انهم ...ولكن عندما تلعب في بطولة دولية ، سطيف او القبائل او حتى ملودية وهران ،او الشلف او الفريق الوطني ...تعود وتعرف انهم "جزائريين" قبل كل شئ.
-شكرا...على نقل هذه الصورة المعبرة جدا...... |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
وعليكم السلام شكرا لك قمري المضيء على نقل هذا الحوار الشيق والقصير انا مع المراة في اقوالها و اقدر واحترم اقوال الرجل في ما يخص الجانب المعيشي والمهني هذا هو النقاش السياسي الحاد فلو لم تتوقف المراة لاستمتعت بحوار رائع ولو ان المراة تريد من ذلك رفع معنويات الرجل |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
على الجزائر ان تختار اما ان تكون مثل تونس ودول الخليج الذين باعو شرفهم ودينهم وانسانيتهم الى الغرب وهم يعيشون في رخاء
او ان يختارو النموذج الايراني الذي حتما يكون هناك تصادم عنيف مع الغرب واوله فرنسا او النموذج الكوري الجنوبي او الماليزي او التركي وهو في رايي القريب منا ولكن يتطلب وقت طويل لكي نصل بداية من اختيارنا لنضام سياسي يكون فيه علي بلحاج وسعيد سعدي موجودين لكن لا يكفر احدهما الاخر ولا يستأصل احدهما الاخر.وشكرا على الموضوع |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
- يقال في كواليس السياسة الجزائرية ان الانفتاح الديمقراطي في الجزائر في الوقت الحالي ،.اي اعتماد نظام ديمقراطي شفاف ،يعتمد الارادة الشعبية الحقيقية ..سيؤدي الى افراز سلطة تتشكل اساسا من التيار "الوطني الاسلامي" الذي يحظى دائما بالامتداد والقبول في اوساط الشعب الجزائري....وسيكون في ظل الوضع الدولي الحالي في صف القوى المناهضة للولايات المتحدة الامريكية وحلفائها الاوربيين(فرنسا وبريطانيا....) والشرق اوسطيين (السعودية ومصر...)...اي سيسعى الى التمركز ضمن القوى القوى الصاعدة ،....ايران -الصين -روسيا- امريكا الجنوبية ....وبالتالي فالقوى الغربية حاليا لا ترى ضرورة في ازعاج والشوشرة على النظام الجزائري في مسعاه اللاديمقراطي ، والديكتاتوري....وقد قالها ساركوزي بصراحة ....في عملية الاختيار بين بوتفليقة ونظام يسيطر عليه الاسلاميين ، فانه يفضل "بوتفليقة" - ولو ان الخيار الشرعي ..يبقى للشعب فقط ، فلو اختار الشعب الجزائري قوى مناهضة للولايات المتحدة الامريكية وفرنسا واسرائيل ...فهذا افضل بكثير من "بقاء" سلطة ترضى عنها امريكا ....ويمقتها الشعب الجزائري...فهذا الامر يحدث فجوة بين السلطة والشعب الجزائري ...لانه بدل ان تكون السلطة الى جانب الشعب الجزائري ضمن وحدة وطنية ، تمثل قوة معتبرة ، للسلطة نفسها ، يصبح الوضع في شكل :سلطة قاهرة ضد الشعب المقهور،...مما تتولد عنه مشاكل وازمات مزمنة ومعقدة تربك التنمية ،والحركة الاقتصادية ،وتشل القدرة السياسية للجزائر ،... |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
معك حق فنحن أبناء بلد الواحد ونريد له كل الخير.وباستماعي الى حوار المرأة والسائق أحسست أن كلاهما يحب ويعشق الجزائر رغم اختلاف آراءهما. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
لقد كان نقاشا حرا حقيقيا الكل عبر عن رايه دون مشرفين و لا رقابة رغم ذلك كان الاعضاء فيه في القمة تحياتي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
شكرا على الموضوع.
في الحقيقة كنت انتظر أن نهاية القصة ستكون في صحراء أريزونا سنة 1825. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
العفو أخي ومشكور على مشاركتك. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
كلام سائق الطاكسي كلام معقول وواقعي والاشياء لاتعالج عن طريق النرفزه او حب الاشخاص نحن الجزائريون نعرف الفرق بين حب الوطن وحب العباد
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
تحليلك للحوار كان في محله .وخصوصا بالنسبة للمرأة فعند نزولها من السيارة لم تترك أثرا سيئا بالعكس تركت ابتسامة وراءها وخصوصا عندما خاطبته راك شفيتني -غضتني-ما طبخش وما تنارفيش روحك وكأنها أحست بالذنب لأن السائق انزعج وبدأ يتحدث بحزن وغضب خاصة عندما تعلق الأمر بأولاده العاطلين وخرجت وهي تدعوا الله بالخير. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
مشكورة أختي الكريمة على الموضوع المرأة كانت حكيمة عندما قررت وقف حوارها مع سائق الطاكسي لأنها علمت بذكره لمشاكله والتي هي مشاكل الكثيرين أنها لن تصل معه لنتيجة السؤال هل حياة هذه المرأة خالية من المشاكل ؟ تحياتي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
كان نقاشا مثاليا. تحية متبادلة ومشكورة على تعليقك. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
ولكننا نريد أن نكون دولة جزائرية رائدة في كل الميادين ..أن تصبح دولتنا يضرب بها المثل ويقتدى بها لأنه لكل دولة مميزات ومقومات سلبية وايجابية ولا يمكن لنا أن نقلد دولة أخرى أو نصبح مثلها دون فقدان هويتنا. نريد التغلب على سلبياتنا وتعزيز ايجابياتنا . |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
أنا مع السائق مْيَة بالمْيَة شكرا على نقل نقاش حر في طاكسي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
مشكور على الرد . |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
لقد أجابت المرأة نفسها أنها هي الأخرى لديها مشاكل كثيرة ولكن الاختلاف بينهم هو أنها متفائلة فقط وقد كان الحوار عفوي وطبيعي أكثر .وبالنسبة للحوار فق انتهى لأنها وصلت للمكان الذي كانت تقصده ونزلت. اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
العفو ومشكور على رأيك. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
هناك فرق شاسع ،وهوة سحيقة بين المواقف الشعبية الجماهيرية ،وتوجه الراي العام وبين موقف "السلطة الجزائرية " اي النظام ، واقصد هنا الموقف الحقيقي والذي يكون غامضا في كثير من الاحيان ويتم التغطية عليه بتصريحات ، وكلمات موجهة للاستهلاك المحلي.....،والمتمعن بدقة في مواقف النظام المعلنة والتي تراوح مكانها وتتبنى الحياد على استحياء...ولكن الثابت فيها انها لاتذهب لغاية ازعاج ومعاكسة ومناهضة مواقف ومصالح امريكا والغرب.....وذالك نظرا لحساسية الراي العام الجزائري...وما تريده امريكا وحلفائها هو الانتقال بالجزائر ،بصورة علنية وفاعلة وايجابية...الى محور الحلفاء ،ضمن الحلف الامريكي ،وليس على طريقة "التحت التحت"....وخاصة مع مجئ بوتفليقة لم تتبنى الجزائر يوما موقفا يزعج امريكا أو يعاكس مصالحها في المنطقة ،....وابسط مثال على ذالك هو ضغط الفرنسيين على الجزائريين لالغاء صفقة الطائرات الروسية بحجة انها مغشوشة ،....ومن يتمتع بحصة الاسد في كعكة النفط الجزائرية هم بالضبط الفرنسيين والامريكيين ،... |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
أتفق معك في بعض النقاط الواردة في كلامك لكن سؤالي في ما يتعلق بالمواقف التي تزعج أمريكا ماذا عن تطور العلاقات الجزائرية الايرانية ؟ والزيارات المتبادلة |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
سلام الله عليك وبعد : سؤال برئ : كيف تغير الوضع الأمني بين عشية وضحاها وتوقفت آلة التقتيل فجأة ودون سابق إنذار أو بتمهيدات مسرحية مكشوفة .. كلنا يردي أن يأمن على نفسه وعياله وعرضه ولكن أي أمن نريد ؟ قد يكون الأمن الذي ذكر في القرآن : الأمن من الخوف : وبما أن آلة التقتيل توقفت هكذا أو أوقفت فجأة فإنها يمكن أن تعود في أي لحظة شاء مفجروها الأمن من الجوع : هل ترين الشعب الجزائري أمن من الجوع وكثيرون منا يقتات من المزابل وما فضل عن حاجة الأغنياء ورمي للكلاب الضالة والمشردة وأجزاء منا منهم . لا أمن بنيتي لا نريد أمنا فكلوريا همسة : لو أمتدت الطريق طويلا لتحول الحوار الى ما لا تحمد عقباه احمد الله ان الطريق كانت قصيرة شكرا ومعذرة |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
ؤلاء المطبلين حالهم كجال قريش مع النبي فقد اخبره الله انهم لن يؤمنو ولو اتاهم بكل اية
(اي كل معجزة) كأن يفجر لهم من الارض ينبوعا ويرقى في السماء -كما جاء في سورة الاسراء فالسائق يخبرها ان له3 ابناء جامعيين بطالين وهي تحدثه عن اعجابها ب...... لوكنت مكان السائق لقلت لها من البداية نعن نعم عندق الحق حقق الامن بين الجزائريين وبين الماليين وبين الايتيريين وبين التوارق وووووو ومزال الخير لقدام شكرا لك ضوء القمر هذا رأي تحياتي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
السلام عليكم أولا مشكورة أختي على الموضوع عن رأيي، أؤيد الرجل في نقاط و أؤيد المرأة في نقاط و لا أوافقهما في نقاط أخرى اقتباس:
في الصميم اقتباس:
ههه ههه صحيح و طريف اقتباس:
إن كان أعلن فشل برنامجه، لماذا لا يترك المجال للآخرين اقتباس:
ليس هكذا نقيس الأمور، فبصفته رئيس دولة من واجبه تحقيق الأمن و الغداء، هذا واجب لا نتحدث عنه في الإنجازات. اقتباس:
مخطئة أختي في بلدنا لا يتم التكفل بالكفاءات فلا يجدون حلا سوى الخروج أين يحصلون على التقدير أيضا في مشاريع الدولة يتم الإعتماد على الأجانب و لا تعطى الفرصة للجزائريين في بلدهم على الأقل في إطار شراكة لتبادل الخبرات وفر المحلات، ربما لكن أغلبها بشروط تعجيزية للحصول على القرض. دون أن ننسى الفوائد الربوية، لذلك لا أحسبه حلا و طبعا لا أنكر كسل البعض و بحثهم عن المثالية على كل حال مناقشة الموضوع تطول و لا أحسبها سهلة نسأل الله أن يرزقنا ما فيه الخير و شكرا على الموضوع أختي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء القمر http://montada.echoroukonline.com/im...s/viewpost.gif
السلام عليكم ورحمة الله فاجابته كنتم تطلبون فقط خبزة وماء مقابل الامن والان لا يعجبكم الامر فقال لها نعم لقد عشنا عشرية سوداء تغير الوضع الامني الى الاحسن ولكن الفقر والتهميش الذي يعيشه شبابنا الان ايضا لا ينذر بالخير فقالت اذن تريد العودة الى التقتيل والتقطيع ونكون كالعراق فاجابها بالنفي إستوقفتني هاته العبارة و طوال قراءتي لردود الأعضاء كنت أفكر في نسخها حتى وجدت الأخ حمبراوي إنتبه لها ........ هاته المراة تخيلتها شريط فارغ سجل عليه كلام النظام اليومي و المعادلة الجديدة التي ارادو منا ان نصدقها الجوع و الأمن ......... و حتى في ايام المان الجوع مزال ينخر الكثير من ابناء الشعب و الحرمان مزال يحتضن الكثير من العائلات الجزائرية ...........و تحية برفع القبععة لشفور الطاكسي |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
اقتباس:
الجزائر أثبتت على مر التاريخ أن لها مواقفا ايجابية ولكنها في بعض الأحيان لم تكن على مستوى التطلعات والتزمت الحياد في أمور أساسية. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
العفو وشرفني أنك رديت على الموضوع فرأيك يهمنا . أما بالنسبة للأسئلة فقد أجبت عليها بنفسك .ولا أجد ردا بعد ردك وكل ما نأمله و نتمناه أن يتحسن حال بلادنا و أن نأمن من الخوف والجوع. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
شكرا لك على رأيك فكل الآراء تهمنا. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
فعلا مثل هذا الحوار يتكرر في كل مكان بارك الله فيك اختي ضوء القمر |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
ولو أن مناقشة هذا الموضوع تطول كما قلت . وتقبل الله دعاءك ورزقنا خيرا. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
ونسأل الله أن نعيش في بلد آمن بكل ماتحمله الكلمة من معنى ..نريد أمنا غذائيا واكتفاءا ذاتيا نريد سلما وهناءا. ومشكور على ردك. |
رد: نقاش حر في الطاكسي صباح هذا اليوم
اقتباس:
|
الساعة الآن 08:42 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى