![]() |
هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟ الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ: ابتداءا: نشاطر رأي من يقرر بأن لا نعلق كل مشاكلنا وإخفاقاتنا على:" مشجب المؤامرة الخارجية!!؟"، ولكننا لسنا أيضا من:" الصنف الذي ينفيها بإطلاق!!؟، ويحاول جاهدا:" تبرئة أعداء الدين منالكيد للإسلام والمسلمين!!؟". وفيما يخص:" تربص أعداء المسلمين بالإسلام وأهله" الذي ينفيه ذلك الصنف!!؟، نقول: لسنا بحاجة:" لفذلكة فلان، ونباهة علان!!؟"، ليبين لنا بأن أعداءنا: ليسوا بحاجة للتأمر علينا!!؟، فذلك:" أمر ثابت" عندنا بيقين بدرجة لا يتطرق إليها أدنى شك، ودليل إثباتنا لذلك هو شهادة:" عالم الغيب والشهادة الخبير الحكيم في القرآن العظيم"، إذ يقول- وهو أصدق القائلين -: [وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ]. جاء في:(التفسير الوسيط:1/377) ما يأتي: {وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حتى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُواْ: بيان لشدة عداوة الكفار للمؤمنين ودوامها. أي: ولا يزال المشركون يقاتلونكم أيها المؤمنون، ويضمرون لكم السوء، ويداومون على إيذائكم: لكي يرجعوكم عن دين الإِسلام إلى الكفر إن استطاعوا ذلك، وقدروا عليه. والتعبير بقوله:{ وَلاَ يَزَالُونَ }: المفيد للدوام والاستمرار: للإِشعار بأن عداوة المشركين للمسلمين: لا تنقطع، وأنهم لن يكفوا عن الإِعداد لقتالهم ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، فعلى المؤمنين ألا يغفلوا عن الدفاع عن أنفسهم}. وهذه الآن بعض الآيات المحكمات الدالة على:"شدة عداوة اليهود والنصارى والمشركين للإسلام وأهله!!؟"، وسنذكرها باختصار دون تفسيرها، لأن منطوقها يدل على معناها، وقد حصل المقصود بتفسير قوله تعالى: [ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حتى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُواْ]، وسيأتي مزيد بيان لها بإذنه تعالى، فإلى الآيات الكريمات: قال:" الخبير العليم في القرآن العظيم": [وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ]. [وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً]. [وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ]. [إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا . وَأَكِيدُ كَيْدًا . فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا]. [يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ]. [يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ]. إلى غير ذلك من:" الآيات المحكمات، والبراهين البينات": التي قطعت:" لجاج المتفذلكين والمتفذلكات!!؟". إن واقع:" الإسلام والمسلمين" عبر التاريخ أثبت لنا:" تآمر أعداء الإسلام على المسلمين": بدءا من:" تآمر اليهود مع قريش" قبل:" غزوة الأحزاب: الخندق" لغزو المدينة!!؟: مما دفع الرسول عليه الصلاة والسلام لإجلائهم عنها، واستمر:" الكيد اليهودي" مع:" عبد الله بن سبأ ": الذي أله الخليفة الراشد:" عليا رضي الله عنه"، وأحدثت:" أفعاله الشيطانية: فتنة عظيمة بين المسلمين!!؟"، وقبله كان دور:" أبو لؤلؤة المجوسي الفارسي": الذي قتل الخليفة الراشد:" عمر بن الخطاب رضي الله عنه"، وفتح باب الفتن على المسلمين. وإذا تقدمنا في السلم الزمني، فسنجد بأن من أهم أسباب سقوط:" بغداد الرشيد والخلافة العباسية وقتل الخليفة" على يد:" مغول التتار": إنما كان بسبب:" تآمر كل من الوزير: ابن العلقمي، وشيخه: نصير الدين الطوسي مع التتار" على:" الخلافة العباسية". ولا يخفى على أي عاقل بأن:" الحملات الصليبية الأولى" على ديار الإسلام: لم تحث صدفة!!؟، بل:" كان الشأن مخططا له بإحكام وبتواطؤ وتنسيق كامل بين الدول الصليبية!!؟". ونفس الكلام يقال عن:" الحملات الصليبية الثانية" في العصر الحديث:( القرن:19/20)، والتي احتلت بسببها الدول الغربية الصليبية دول المسلمين، ولا تزال آثارها المشؤومة باقية إلى اليوم، ومن ذلك:" تفريخها لعقول تقرر بأن الغرب لا يتآمر على الإسلام وأهله!!؟"، ونعتقد بأن ذلك الصنف الذي فرخه المستدمر الغربي يقرر بأن:" اتفاقيات سايكس بيكو" لتقسيم العالم الإسلامي: لم تكن مؤامرة على المسلمين!!؟. وإذا وصلنا إلى وقتنا الحاضر، وبعد:" غزو العراق وأفغانستان": يجدر بنا أن نذكر بمشروع هام جدا سبق ثورات الربيع العربي!!؟، وهو مشروع: " الشرق الأوسط الكبير الجديد!!؟": الذي رسم خريطة مطورة لخريطة:" اتفاقيات سايكس بيكو!!؟". ثم جاءت الوقائع بعد طرح المشروع ببضع سنوات، لتؤكد ذلك، فسمعنا بمشاريع تقسيم العراق لدويلات ثلاثة:( سنة – أكراد- شيعة)، وسوريا إلى دولتين – على الأقل-:( سنة – علويين)، و:" دولة الطوارق الكبرى!!؟" في شمال إفريقيا، وقد صرح مؤخرا مسؤول غربي كبير بأن:" دولتين عربيتين" ستختفيان قريبا!!؟. ولا ننسى أن نذكر من نسي!!؟: بأن ذلك المخطط المؤامرة الرهيب قد سبقه تطبيق عملي في دولتين مسلمتين: آسيوية وإفريقية!!؟: فأما:" الآسيوية"، فهي:" إندونيسيا" التي فصلت منها:" تيمور الشرقية" كدولة صليبية مستقلة!!؟. وأما:" الإفريقية"، فهي:" السودان" الذي فصل منه:" جنوب السودان" كدولة صليبية مستقلة!!؟. وبعد كل تلك:" الحقائق الدامغة" يأتي بعض:" المتفذلكين والمتفذلكات"، ليحاولوا:" تنويم عقولنا، وتخدير أفهامنا!!؟": قائلين لنا:" الإسلام والمسلمون لا يتعرضون لمؤامرة خارجية!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟". والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
وهذه تتمة لتفسير قوله تعالى:[ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ]. إن هذا التقرير الصادق من:" العليم الخبير": يكشف عن الإصرار الخبيث على الشر؛ وعلى فتنة المسلمين عن دينهم؛ بوصفها:" الهدف الثابت المستقر" لأعدائهم، وهو الهدف الذي لا يتغير لأعداءالإسلام في كل أرض وفي كل زمن. إن وجود الإسلام في الأرض هو: بذاته غيظ ورعب لأعداء هذا الدين في كل حين. إن الإسلام بذاته يؤذيهم ويغيظهم ويخيفهم، فهو من القوة ومن المتانة بحيث يخشاه كل مبطل ، ويرهبه كل باغ ، ويكرهه كل مفسد. إنه حرب بذاته على أعداءالإسلام بما فيه:( من حق أبلج ، ومن منهج قويم ، ومن نظام سليم). وتتنوع:" وسائل قتال" هؤلاء الأعداء للمسلمين وأدواته، ولكن الهدف يظل ثابتاً: أن يردوا المسلمين الصادقين عن دينهم إن استطاعوا!!؟. وكلما انكسر في يدهم سلاح: انتضوا سلاحاً غيره ، وكلما كلت في أيديهم أداة: شحذوا أداة غيرها!!؟. والخبر الصادق من:" العليم الخبير": قائم يحذر المسلمين من الاستسلام، وينبههم إلى الخطر؛ ويدعوهم إلى الصبر على الكيد، والصبر على الحرب، وإلا فهي خسارة الدنيا والآخرة؛ والعذاب الذي لا يدفعه عذر ولا مبرر. جاء في:(تفسير العثيمين:5/46) ما يأتي: { ومن فوائد الآية: حرص المشركين على ارتداد المؤمنين بكل وسيلة، ولو أدى ذلك إلى القتال؛ لقوله تعالى:{ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }؛ ولهذا كان الغزو الفكري، والغزو الأخلاقي: أعظم من الغزو السلاحي؛ لأن هذا: يدخل على الأمة من حيث لا تشعر؛ وأما ذاك: فصدام مسلح ينفر الناس منه بالطبيعة؛ فلا يمكنون أحداً أن يقاتلهم؛ أما هذا: فسلاح فتاك يفتك بالأمة من حيث لا تشعر؛ فانظر كيف أفسد الغزو الفكري والخلقي على الأمة الإسلامية أمور دينها ودنياها؛ ومن تأمل التاريخ تبين له حقيقة الحال}. وجاء في:( تفسير السعدي:1/97) ما يأتي: { ثم أخبر تعالى أنهم لن يزالوا يقاتلون المؤمنين، وليس غرضهم في أموالهم وقتلهم، وإنما غرضهم أن يرجعوهم عن دينهم، ويكونوا كفارا بعد إيمانهم حتى يكونوا من أصحاب السعير، فهم باذلون قدرتهم في ذلك، ساعون بما أمكنهم، {ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون} . وهذا الوصف عام لكل الكفار: لا يزالون يقاتلون غيرهم، حتى يردوهم عن دينهم، وخصوصا:( أهل الكتاب، من اليهود والنصارى): الذين بذلوا الجمعيات، ونشروا الدعاة، وبثوا الأطباء، وبنوا المدارس، لجذب الأمم إلى دينهم، وتدخيلهم عليهم، كل ما يمكنهم من الشبه، التي تشككهم في دينهم. ولكن المرجو من الله تعالى الذي مَنّ على المؤمنين بالإسلام، واختار لهم دينه القيم، وأكمل لهم دينه، أن يتم عليهم نعمته بالقيام به أتم القيام، وأن يخذل كل من أراد أن يطفئ نوره، ويجعل كيدهم في نحورهم، وينصر دينه، ويعلي كلمته. وتكون هذه الآية صادقة على هؤلاء الموجودين من الكفار، كما صدقت على من قبلهم:{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
بسم الله .. يأخي الامازيغي ..من جهل الشيئ عظم في عينه و ان صغر .. فمابالك بالشيئ الكبير و ان جهلوه صغائر القوم ..المؤامرة موجودة و النية مبية و العمل جاري على قدم وساق .. لا تضيع وقتك باقناع صغائر القوم و أشغله في تعبئة الرجال حتى يكونوا بالمرصاد لكل أفاك أثيم و عدوا قريب أو بعيد ..صغائر القوم جهلوا قرأننا عربيا يتلى على خير الاخيار محمد عليه السلام هدينا و نور الظلمات كيف لهؤلاء الصغائر أن يهتدوا لكتاب أحكمت أياته من مقتدر حكيم فيه شفاء و رحمة للناس.. يكفيهم دروس الشيطان أن يفهموها وما كادوا أن يفهمومها بئس لهؤلاء الظالمين من امام ... وحسبنا الله فيهم .. الله مولانا ولا مولا لهم .. وخير الكلام السلام
|
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده، أما بعد:
بارك الله فيك أخاناالفاضل:" محمد الجزائري" على روعة ما دبجه يراعك في مشاركتك رقم:( 3)، وأوافقك في كل ما جاء فيها، وأستسمحك في هذا التوضيح البسيط: ما دفعني لكتابة هذا المتصفح:" أمر غريب عجيب مريب!!؟": قرأته على أحد متصفحات منتدياتنا، وقد حاول فيه أصحابه جاهدين مجتهدين ناصبين: أن يوهمونا بأن:" أعداءالإسلام والمسلمين": لا يتآمرون علينا!!؟. والغريب فيهم: أنهم ردوا على كل من خالف رأيهم!!؟، فرأيت من المناسب إفحامهم بآيات من الذكر الحكيم، لأنهم لن يستطيعوا ردها حتى لا تنكشف حقيقتهم لمن لم يعرفهم بعد!!؟، والدليل ماثل أمام الجميع، فهم لم يتجرؤوا إلى حد كتابة هذه الأسطر على التعقيب على تلك الآيات – ولو بربع كلمة!!؟-، فلله الحمد والمنة. أعجبني جدا دعاءك الذي ختمت به مشاركتك حين قلت:" حسبنا الله فيهم "، والله الموعد. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
أهلا أخواي
أتمنى أن لا نكون في نظر القوم من الدواعش. الحقيقة هو ما قلت أخي أمازيغي مسلم, المؤامرات و ليس مؤامرة, موجودات و لا يهنئ أعداء الدين و البلاد حتى يؤسسوا للفتنة أسسها. لا أخفي على الجمع أنه لا علاقة لي بالسياسة و لا الأخبار بإجمالهما إلا أني أعي تماما أنا الجزائر ليست بخير حتى و إن لم يكن لي دلائل على قولي إلا أني أرى في بعض الأحيان أمورا توحي أن الجزائر باتت في خطر. مند ثورة تونس و مصر شهدت في النات أن الكثير ممن يكتبون فيه, أنهم كانوا يتوقعون ثورة في الجزائر فما الدافع لظنهم هدا ؟؟ في وقت مضى أدهم أنشئ صفحة فيسبوك و جعل شعارها 17 سبتمبر للخروج و التظاهر ضد النظام. لقد اكتسبت الصفحة تفاعلا جزائريا تزامن مع غلاء الأسعار. لقد كاد صاحب الصفحة أن يصل إلى مبتغاه لكن الله أفشل كيده و دلك بأن أرسل إنسانا طيبا دكر الجموع أن 17 سبتمبر هو يوم تاريخي من ثلاث أيام تاريخية ألا و هي مجزرة صبرا و شتيلا التي شارك فيها اليهود. لقد دكرهم أن صاحب الصفحة لابد و أن يكون يهوديا أو من أتباعهم. كان بوسعه اختيار أيام كثيرة أو شهور كثيرة لكن ما دافعه ليختار 17 سبتمبر ؟؟؟ المهم كل ما أدعو به رب العالمين هو أن يحفظ هدا البلد آمنا مرزوق الثمرات, إن كان النظام على اعوجاج فالأولى أن ينظر كل الشعب إن كان مستقيما, لأن الدول هي شعوب و ليست حكومات و وزارات و الله المستعان. بين قوسين أوجه الإشارة لأناس معينين, قد بات كل من يستشهد بالقرآن و السنة أو يحكي كالمسلمين من الدواعش. ناس بكري قالوا حشيشة طالبة معيشة وانا نقول المعيشة طالبة حشيشة باش تعيش. ربي يحفظنا جميع, إن شاء الله تنطفى الفتنة في كل بلاد المسلمين, و الجزائر بلد المسلمين رغما عن ... ؟؟؟؟؟ |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
بارك الله فيك أخي:" محمد العباسي" على تميز مشاركتك، وجميل أدعيتك.
|
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
بارك الله في كل من أرسل تقييمه لمتصفحي هذا، فنال الامتياز بتوفيق الله تعالى، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على حرص الجزائريين على بلدهم، ووعيهم بحجم الأخطار المحدقة به من كل جانب.
حفظ الله الجزائر والإسلام من مكر الأعداء، وجعل كيد هؤلاء في نحورهم. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
الملك السعودي الراحل كان يدعم بالمال والسلاح جماعة جون قرانغ زعيم دولة السودان الجنوبية رغم انها مسيحية ,فكيف نفسر هذا يرحمك الله |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
إذا ثبت ما قلته عن الملك الراحل للسعودية، فهو بالفعل أمر يثير التعجب والسؤال؟.
هل من مصدر موثق للمعلومة أخي:" علمدار"؟. يظهر بأن الملك الحالي أفضل من السابق بكثير. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
الأخ "أمازيغي مسلم" أنقل اليك هذا النص..و لا تقل ان ما ورد فيه من استشهادات مصدرها ال cia أو ال kgb أو الموساد : المختار في حرق الأشرار بالنار لم أكن أعلم أن الدولة الإسلامية حينما تقوم بعمل مشروع تقصد به الرعب لقلوب أعدائها ، فهي كذلك تحرك قلوب أتباعها والصادقين من طلاب العلم ممن سلموا من تحوير عقولهم نحو السلطان وبلاعمته الذين باعوا كثيرا من الآخرة بشيء من متاع الدنيا قليل . ليطرد طلاب الحق عن أنفسهم الكسل وينفضوا الغبار عن كتب علماء السلف الذين صاحب علمهم عمل ، ونيتهم صدق ، وهمتهم ارتفعت للآخرة ، ويحرروا المسألة بعلم الأعلام الغيارى ، لا بعلم لحى السكارى ، أعني سكرة الهوى وإن كانت سكرة العقل أقل ضررا على دين المرء من فعل الهوى بدين الشخص ! يقول الشوكاني -رحمه الله- : "وقد اختلف السلف في التحريق ، فكره ذلك عمر وابن عباس وغيرهما مطلقا ، سواء كان في سبب كفر أو في حالة مقاتلة أو في قصاص ، وأجازه عليّ وخالد بن الوليد وغيرهما" أهـ ، فخلاف السلف رضي الله عنهم في التحريق ظاهر بين الكراهة والإجازة . وأما ما جاء في الحديث "وإن النار لا يعذب بها إلا الله" ، قال ابن حجر -رحمه الله- : قال المهلب : "ليس هذا النهي على التحريم بل على سبيل التواضع ، ويدل على جواز التحريق فعل الصحابة ، وقد سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين العُرنيين بالحديد المحمى ، وقد حرّق أبو بكر البغاة بالنار بحضرة الصحابة ، وحرّق خالد بن الوليد بالنار ناسا من أهل الردة ، وأكثر علماء المدينة يجيزون تحريق الحصون والمراكب على أهلها ، قاله الثوري والأوزاعي" أهـ . وهذا التوجيه للحديث بأن النار لا يعذب بها إلا الله عند من يرى جواز التحريق ، توجيه صحيح . قال ابن حجر - رحمه الله- : "ولأحمد من هذا الوجه - أن عليا أتى بقوم من هؤلاء الزنادقة ومعهم كتب ، فأمر بنار فأججت ثم أحرقهم وكتبهم - وروى ابن أبي شيبة من طريق عبدالرحمن بن عبيد عن أبيه قال : كان ناس يعبدون الأصنام في السر ويأخذون العطاء ، فأتى بهم عليّ فوضعهم في السجن واستشار الناس ، فقالوا : اقتلهم ، فقال : لا ، بل أصنع بهم كما صُنع بأبينا إبراهيم فحرّقهم بالنار" أهـ . وهذه واقعة من الوقائع التي حرق فيها الصحابي الجليل الخليفة على -رضي الله عنه- ، حتى لا تُرمى الدولة الإسلامية بالجهل والقائل بذلك جاهل بفعل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الأطهار. وهذا هو الذي يعرفه أكثر الفقهاء ، يقول شيخ الإسلام -قدس الله روحه- : "وهكذا قال كثير من الفقهاء ، إذا قتله بتحريق أو تغريق أو خنق أو نحو ذلك ، فإنه يُفعل به كما فعل ما لم يكن الفعل محرما في نفسه كتجريع الخمر واللواط به ، ومنهم من قال : لا قود عليه إلا بالسيف . والأول أشبه بالكتاب والسنة والعدل" أهـ . أي التحريق بالنار . والمتأمل في فعل الطيار الكساسبة ، كان يحرق المسلمين بقذائف كالحمم تشوي الجلود وتصهر الأبدان فكان الجزاء من جنس العمل وهو أشبه بالكتاب والسنة والعدل ، كما ذكر ذلك ابن تيمية -قدس الله روحه- ، وقد وفقت لهذا الجزاء العادل أو (الفقه العقابي) الدولة الإسلامية بشكل يجعل العاقل يرى التوفيق الإلهي مصاحبا لأعمال الدولة الإسلامية بما يحقق القصد في الجزاء الرادع والمخيف ، ويشفي صدور المؤمنين المظلومين في آن واحد . يقول ابن القيم -رحمه الله- قال أصحابنا : "إذا رأى الإمام تحريق اللوطي فله ذلك" . وقال -رحمه الله- عن عقوبة اللوطي : "فأجمع رأي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحرقوا بالنار" أهـ . وهذه النقول القيمة لأعلام الأمة الثقات لو فعلتها الدولة الإسلامية وقامت بتحريق أهل اللواط لأستنكر الناس بعقولهم قيامها بذلك ، لأنهم لا يرون أن التحريق مبدأ مقرر في الشريعة ، يجوز فعله ، وهذا هو الفرق بين من يمشي في دينه على نور ، وبين من يقوده رموزه للنار ! يقول الإمام ابن القيم -رحمه الله- : "ومن ذلك تحريق علي رضي الله عنه الزنادقة الرافضة ، وهو يعلم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل الكافر ، ولكن لما رأى أمرا عظيما جعل عقوبته من أعظم العقوبات ، ليزجر الناس عن مثله" أهـ . وقد أحسنت الدولة الإسلامية صنعا في حرقها لطيار كان يحرق بطائرته أطفال ونساء المسلمين ويرعبهم في منتصف الليل وهم نائمون مطمئنون ، فما أجساد الأطفال الأبرياء الذين اشتوت أجسادهم الناعمة الغضة بأرخص من جسد هذا الطيار الذي باع دينه ، وأطاع طواغيته . فما أجمل زجر الدولة لغيره من الطيارين بمثل هذا التحريق الشافي للقلوب المفجوعة بفقد أبنائهم . وإنها والله لحكمة عظيمة أحيتها الليلة هذه الدولة المباركة ، وفقه سديد ، وعقل رشيد ، حينما استعملت هذا الزاجر الشرعي ، والذي سيكون له أثره الكبير لصالح المسلمين قريبا بإذن الله . وأما من استنكر الفعلة ، وحكم عليها من تلقاء نفسه وهواه ، وهو جاهل بأفعال الصحابة رضوان الله عليهم وأقوال أئمة الدين من سلف هذه الأمة ، فإني لا أراه إلا غائبا عن الوعي ، تقوده لحى ظلمت نفسها قبل أن تسوق غيرها إلى حظيرة الظلم ، والافتراء في دين الله ، ورمي المجاهدين العاملين بأقوال أئمة الدين بسييء القول وزورا . فيا باغي الحق ، ويا طالب الأثر دونك ما نقلت لك ، ويكفيك من القلادة ما أحاط بالعنق، فإن في لزوم الحق مشقة وربما تجد التسفيه من الأقربين ممن حولك ، ولكن في نهايته النجاة ، والفوزن بالجنان ، فالزم غرز العلماء الربانيين ودع عنك أقوال المفتونين من علماء السلاطين وما تحتهم من المنتفعين ، فإنهم لن يضروا الله شيئا ، ولن يضروا أوليائه شبرا . أيها السادة الكرام ، هل تعلمون أنه أحرق في مكان القصف الذي قتل فيه مسلمين ، ثم ردم بنفس الركام المقصوف ! إنها المعاملة بالمثل والجزاء من جنس العمل ، قال تعالى ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) ، فالحمد لله أولا وآخرا . اللهم أعز الإسلام وانصر دولة الإسلام انتهى النص المنقول.. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
ومرة أخرى:
صبرينة هناhttp://montada.echoroukonline.com/im...%20%285%29.gif؟؟؟. إذا أنت معجبة بمقالاتي، وأصبحت حريصة على المشاركة فيها:5:. كنت أعلم بأنك ستعودين، لأنك أصلا لم تغادري المنتدى كما قلتيه لنا سابقاhttp://montada.echoroukonline.com/im...%20%288%29.gif؟؟؟. عموما: كما قلناه لك: نحن هناhttp://montada.echoroukonline.com/im...20%2816%29.gif، وسنعود للتعليق إن شاء الله: ولكن لا تسمي ردودنا عليك استفزازا:8: |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
جيد أنك تخاطبني بصيغة المؤنث...:11: و أخيرا... |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
الغريب أنك تخفين حضور عضويتك على الصفحة الرئيسية للمنتدى وعلى معرفك، فكأنك تدخلين خلسة:5:؟
ذكرتيني بعضوة أخرى:5:؟. فما السبب:5:؟. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
لا سبب و لا شي..كل الحكاية أن خياراتي في لوحة التحكم كانت عشوائية... بالمناسبة اي عضو تقصد ؟؟؟ :5: خصوصا و أن التسجيل في المنتدى لم يعد قائما.. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
اما الملك السعودي الحالي سليمان فهو رجل شهم وفيه الكثير من الخير |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
ومرة أخرى يا:" صبرينة":
العشوائية:8::20::2::10::19:؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟". لو كان غير زدتيلها:" الصدفة"، و:" التطور"، و:" الأحافير":8:. أقصد من شجعك على العودة" حسب رأيك طبعا:5::5::5:". |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
لك ذلك أخي الفاضل:" علمدار".
نبرأ إلى الله من كل من كان ظهيرا للمشركين على المؤمنين: بشرط ثبوت ذلك عنه بيقين:16:، وليس بمجرد تخمين:3:. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
قلت لك : أماني اتصلت بي و حثتني على الرجوع... و أنا ما أردت تخييب رغبتها... أعلم أن قرار عودتي قد لا يعجب الكثيرين لكن لا بأس... لكنك لم تخبرني عن العضو الذي لمحت اليه.. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
بالنسبة لعودتك: لا تقلقي لأنها لن تقلقنا:8:.
لم تجيبنا على تعليل فعلك بالعشوائية:5:، ولماذا هي الحاضر الدائم في تعليلكم لتصرفاتكم:5:. لنا عودة إن شاء الله. |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
على كل حال في الغد ان شاء الله سأبحث من جديد عن تلك الوثيقة |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
عموما شكرا لك... بالنسبة للعشوائية أنا لا أعتقد أنني تحدثت عنها...على العكس أنت من فعل.. هههههه أنا تحدثت عن نظرية التطورفي جانبها التجريبي فقط..أما الحديث عن العشوائية فيما يخص النظرية فهذا مجاله الفلسفة بمعنى أن الموضوع خرج تماما عن دائرة العلم التجريبي... |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
في كل الظواهر سواء طبيعية فزيائية أو بيولوجية حيوية أو انسانية اجتماعيةو فردية تخضع في وجودها وتغيرها وزوالها أو تحولها الى نوعين من العوامل:
ذاتية متعلقة بها ومكوناتها وهي القابلية ...وموضوعية خارجية متعلقة بمحيطها ،وكل عملية استغناء عن أي نوع من هذه العوامل يجعلنا نسء فهم مايحدث وبالتالي نعجز عن التحكم فيه . نموذجين جزائريين اشارة فقط :الربيع الأمازيغي الأسود ؟؟؟غرداية؟؟؟؟تأملوا قوانين الجزائر فيما يتعلق بخصوصيات المنطقتين منذ الإستقلال؟؟؟وكيف يشعر المواطن في تلك المنطقة اتجاه دولته ؟؟؟؟ المؤمرة الخارجية دائما موجودة لكن وقودها عناصر داخلية لايمكن حصرها في أفراد بل متعلقة بالنسق العام الرسمي.... |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
كل ما يدار حولنا هو مؤمرة ..
كنت لا آخذ فيما سبق نضرية المؤامرة بجدية .. لكن اليوم صرت انظر الى كل شيء انه مؤامرة . ********* |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اخي الفاضل امازيغي مسلم لقد بحثت اليوم عن تورط السعودية في ازمة السودان ودعمها للانفصاليين في الجنوب ووجدت هذا الموضوع والذي اتهمت فيه السودان رسميا السعودية والكويت بدعمها للمتمردين ,علما ان هذا الاتهام كان في الاعوام الماضية وليس الان في عهد الملك سلمان. والان اليك الجملة المقتبسة التي تصب في صلب الموضوع والتي وردت في رابط هذا الموضوع اقتباس:
http://www.dohainstitute.org/release...f-e3fdd9f74bac |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
اذا كنت ترى أن كل ما يدور حولك مؤامرة ..اذن أنت في حاجة لمساعدة نفسية عاجلة... لأن هذا قد يكون أحد أعراض مرض البارانويا... |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
اقتباس:
ليس هناك مؤامرة و لا هم يحزنون . المسألة تتمثل في تدافع الناس بعضهم ببعض و المؤامرات و الدسائس هي امور واقعية و طبيعية و لازمة في حياة البشر و البقاء للاقوى . منذ أن وجد الانسان على ظهر البسيطة و الحروب و الصراعات قائمة و لقد انقرضت أمم و دول كانت متطورة و كانت تتربع ضمن امبراطوريات شكلت هاجسا و خطرا لأمم اخرى . اين الامبراطوريات و الحضارات القديمة , ألم تنطفأ و تترك مكانها لحضارات اخرى . اذن المشكلة ليست في وجود مؤامرات تحاك ضد بلدنا بل في استعدادنا للتصدي لتلك المؤامرات و الدسائس . هناك طرق لتأمين البلد و تلقيحه ضد كل الفيروسات و الاعداء . اعداء الداخل الذين قطعوا صلتهم بالوطن وقلوبهم مربوطة بأوهام تاريخية , لا بد ان يعاملوا معاملة الاعداء و تشذيبهم و ازالة السم من انيابهم , فربما لم يضروا الوطن بقدر ما يرغبون و يحبون .اما اعداء الخارج فالحكمة تقول , احمني من اصدقائي اما اعدائي فأنا جدير بمحاربتهم .!!! |
رد: هل نتعرض لمؤامرة خارجية!!؟
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
سنعود للتعليق – إن شاء الله – بعد الفراغ من بعض الأشغال. |
الساعة الآن 04:36 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى