مخالب القدر
مخالب القدر خرّمن السّماء،يصكُّ جناحيه،كخرقةٍ سوداء هوت بها الريح ولمّا وصل ظلُّه الى الارض،فرّت العصافير، ورفرفت باجنحتها وبأقصى سرعة ،للابتعاد عن الموت، وتركت العصفور كسير الجناح لوحده يرتجف من الخوف، وكلما حاول الطيران يتصاعد الألم في جناحة المكسور، وفي اللحظة التي التقطته مخالب الصّقر استسلم لقدره ليطير به بعيدا، ورويدا رويدا توارى عن الانظار في جوف السّماء |
رد: مخالب القدر
كان الصقر رسول خلاصه الابيض اتى ينتشله من عدابه االاسود..قصة جميلة
|
رد: مخالب القدر
اقتباس:
الاستاذ الكريم عبد الرحيم قال تحية لك من صميم القلب لاهتمامك ولكونك اول الحاضرين... |
الساعة الآن 10:47 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى