هم يفكرون و يخترعون ونحن ننتظر،. إلى متى هذه التبعية ؟
السلام عليكم
في إستعراض قام به الرئيس الروسي لتسويق منتوجه الجديد للقاح ضد الكورونا لبلده وله الحق في ذلك و الذي أدخل الفرحة والراحة لنا بل في العالم أجمع وهذا ما يجعل لهذا الفيروس نهاية إن شاء الله، ولكن من جهة آخرى الهم و الغم مازال باقي مادمنا تحت رحمة الآخر في كل صغيرة و كبيرة، في الحقيقة هذا أخطر بكثير من هذا الفيروس ذاته لانه منبع الفيروسات والمصائب كلها لأنه لما تكون متخلف فأنت عدو نفسه اولا و كل من هم حولك، لهذا سؤلنا يبقى قائنا وهي إلى متى هذه التبعية المغروسة فينا أم نظرية بن مالك تحققت فينا على انه عندنا قابلية الإستعمار ؟ |
رد: هم يفكرون و يخترعون ونحن ننتظر،. إلى متى هذه التبعية ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باينة هاذي ..لو كان يخرج دزيري ويقول باللي راه لقا اللقاح كامل رايحين يطمسوه وأول وحدة هي الدولة وما يخلوهش يشرح حتى وجهة النظر. في ولايتي كاين أستاذ فيزياء ماشاء الله عبقري وهو درس أختي ..راه اكتشف وحد النظرية باللي غالطة وصححها وحاول مع الدولة نتاعنا ولكن رفضولو ..امالا راه مدها للألمان باطل زكارة فالدولة الجزايرية. يا أخي أبو هبة المشكل ماهوش فالأدمغة العبقرية ولكن فيمن يحاول الإطاحة بها خوفا من أن ينقلب عليهم إخوانهم _ قصدي اسيادهم _ ،وهذا هو العامل الرئيسي لتخلفنا، والأذكياء هم الرهينة وهؤلاء المتخلفين هم من يقفوا حراسا على أبواب مساجنهم. تحياتي.. |
رد: هم يفكرون و يخترعون ونحن ننتظر،. إلى متى هذه التبعية ؟
اقتباس:
... بالفعل هذه كذلك طامة أخرى يا أختنا أيات، الله يصلح أحوالنا وخلاص. شكرا لك. |
الساعة الآن 12:27 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى