رد: دردشة شروقية
اقتباس:
إذا كان أ= النجاح . فإن أ = ب +ج + ص. حيث ب=العمل. ج=اللعب. ص=إبقاء فمك مغلقاً. الجاذبية ليس لها علاقة بالوقوع في الحب. |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
غاليتي .. قصّتي لم تكن بالشّروق اليومي لكنّه الأسبوعي و للأسف لم أكتبها أنا كتبها غيري أم البنين .. و أمينة بواشري و سعاد بوعامة لأنّني كنت ساعتها بين الحياة و الموت بالمستشفى في بلجيكا :) ليتني أستطيع كتابتها هنا |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
جارتي العزيزة هالة :) سعدت بمرورك العطر غاليتي أنا بخير و لله الحمد أسأل عنك أنت :) أنا غاليتي من العاصمة بروكسل .. ما زلت في صراع مع هذه الغربة مرات تغلبني و مراااات أغلبها أرحّب بك في بروكسل متى شئت غاليتي إذن تتحدّثين الفلامانية بطلاقة :D أنتظر عودتك لتحدّثين عنك أكثر و عن مسلمي ألمانيا .. عندكم هناك أكبر مركز إسلامي ذيع صيته عندنا هنا هالة هلا بك في كلّ وقت محبّتي |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
العفو أفراااااح ليس لديك ما تقولينه :) أم تقومين بدور القارئ فقط :confused: لا لا لا من يدخل هنا يفضفض بما شاء نافذة فضفضة مفتوحة أمام الجميع فرصتكم فلا تضيّعوها :) أنتظر عودتك قبلاتي |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته مرحبا بك عادل و بكلّ أهل المدية التيطري قديما :) أنت في ريعان شبابك ما شاء الله حتّى نحن أحببناك .. ننتظر نشاطك حتّى تغيّر قليلا من هذا الرّكود كنّا فين و بقينا فين :D هذه البداية و أكيد القادم أجمل نبقى في إنتظارك دوما |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
ممكن أسألك سؤال حيرني. لمادا هده الصورة الحزينة ؟ |
رد: دردشة شروقية
اقتباس:
تبدو لكم صورة حزينة :) بالنّسبة لي ترويح عن النّفس ففي الدموع نجد راحة صدّقني :) فكّرت في تغييرها لكن لم أجد ما يوافق شخصيّتي غيرها :D زالت حيرتك؟؟ :p |
رد: دردشة شروقية
لهدا يقولون ان سلاح المر أة دموعها...و لو لم يكن سلاحا لما حيرني هدا.....
|
رد: دردشة شروقية
أخطأ من قال هذه المقولة فسلاح المرأة عاطفتها الجيّاشة و رقّتها و حنانها و ما هذه الدّموع إلاّ تفجيرا للعاطفة :) |
رد: دردشة شروقية
اه يا خاوتي و الله عجبني الموضوع و خاصة اعضائه و خاصة مستواهم راقي و مواضيعهم في المستوى و نتمنى ان تكون المواضيع بأقلامنا و إبدعاتنا و لا ننقل و لا ننسخ إلا ما لذا و طاب انا حسان من مدينة البليدة رقم عضويتي رقم 5 بصح جامي شاركت بكثرة هنا بمناسبة حبيت نقص لكم حكاية عن" مقطع خيرة " و هي قصة حقيقية جرت في طريق البليدة -دوودة نحكيهلكم اليوم و غدوة نزيدكم القصة عبن أشرب و اهرب موجودة في طريق المدية -الخميس مقطع خيرة هو طريق يقع في طريق البليدة و دوودة في محور القليعة و هو طريق قديم جد كان اهل المتيجة يمرون عليه في اتجاه البحر مزفران و كان طريق وحيد لاهل متيجة للشوطئ البحار و قصته هي : أن كل المسافرين من سهل متيجة (البليدة و بوفاريك و حتى مدية ) يمرون على طريق في اتجاه مزفران و شواطئ البحار و لكن كلما يمر عليه التجار و غيره يضهر لهم الشبح بسيفه يخيرهم بين ترك متاعهم أو مواجهته و دائما يهرب العابرين و يرتكون متاعهم من شدة خوف من الشبح خطير و أستمر حال هكذا كل من يمر على طريق و خاصة الجسر يظهر الشبح راكب على الجواد حامل سيفه و يعطي لهم مهلة هروب بدون متاعهم و إلا قتلهم فاجتمع سكان مدينة البليدة في دوار سيدي الكبير للبحث في امر الشبح الذي يظهر في طريق مزفران و كيف يسبب في كثير من خسارة و كذالك أصبح الناس لا يستطيعون ذهاب للمزفران و البحار و بنما كانو في الإجتماع يفكرون في الخطة التي يوجهون بها الشبح هل يتم هجوم عليه جماعيا او تمشيط غابة و قتله بكل وسيلة جاء إليهم أبن المداح مدينة البليدة و هو شخص لديه من القوة البدانية و كان أبوه مداح المدينة في الاعراس و المناسبات و أقترح عليهم أن يذهب وحده و يأتي لهم بالشبح جثة هامدة فخافوا عليه و قالوا له إن الشيح وجهه كثيرون بدون جدوة فلا تغامر فإنك تفشل http://re3.mm-a2.yimg.com/image/2365419235 فقال له اعطوني فرصة و سترون نتيجة و ذهب أبن المداح لذالك مكان و بدأ بفرسه و سلاحه يمدح بصوت مرتفع لعله يسمعه الشبح و يخرج إليه لكنه أصابه الرعب و فكر في هروب أكثر من مرة لكن مشكلة هي كيف يواجه السكان بفشله و جبنه و بدأ يمدح كما يفعل أبيه حتى وصل للجسر معروف حتى يومنا هذا و بدأ يمدح حتى خرج الشبح بكامل هيبته ففزع أبن المداح فقال له الشبح = من انت و ماذا تفعل هنا ؟ فقال له انا أبن المداح البليدة و أتيت إلى هنا لامدح لك أحسن المديح فقال له الشبح أمدح لي مديح : فبدأ أبن المداح يمدح له عن النساء و جمالهم و زينتهم و زواج منهم و حياتهم ..... و إذا بالشبح ينزع الماسك من رأسه و إذا به إمرأة جميلة و قالت له . هل انا مثل المرأة التي تصفها لي بجمالها و زينتها فقال أبن المداح = نعم و الله جمالك أكثر اكثر منها بكثير و سألها من أنت ؟ فقالت له أنا أسمي خيرة مات أبي و لن اجد شيء نعيل به نفسي و عائلتي سوى تخويف الناس و أستحواذ على متاعهم و اقترح عليها زواج و انه سيعيلها هي و عائلتها فقبلت الأمر و تابت على فعلتها امامه و هما باخذها إلى المدينة البليدة و كان السكان يتحدثون عن موت أبن المداح بسبب طولته و أقترحوا ان يخرجوا غد في جماعة كبيرة للتعقب الشبح و البحث عن جثت أبن المداح و في المساء جاء أبن المداح مع أمراة فتعجب السكان و قال له احدهم = كيف نحن ننتضر ان تقتل الشبح و انت ذهبت تبحث عن الفتاة و جلبتها معاك فقص لهم أبن المداح عن قصته و ان الشبح ماهو إلا إمراة إسمها خيرة و هي هذه التي معه و انه تزوجها و من ذالك الحين و الناس أهل المتيجة (البليدة و بوفاريك و ميدة و غيرهما ) يذهبون إلى مزفران دوودة حاليا بكل امان و سميت تلك الطريق حتى يومنا هذا (( مقطع خيرة )) ما رأيكم بهذه القصة حقيقية و غد نقص لهم عن قصة عين (( أشرب و اهرب )) موجودة في طريق المدية و الخميس |
الساعة الآن 09:35 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى