![]() |
اعربون سى2.الرماد يلد النار. الجزء الثاني.
الحضيض..فكثر عندنا الرما و اصبح رمالا تحملها الرياح لتلسع به اعيننا ، واصبنا بالعمى العلمي .. حيث لا الرؤية عندنا ..و لا التفكير المنطقي ، بينما عندهم كثرت الطاقة و ما ادراك ما الطاقة فهي عصبة القرن الحديث.. فبها حركوا الجماد و نفخوا فيه الروح.. حيث ا- النار تولد الطاقة ، و من هذا الاستنتاج هم طوروا تطويرا كبيرا ...بينما نحن تاخرنا الى لمحركات تحركت و الطائرات طارت .. و الصواريخ انطلقت الى اجواء السماء.. و الذرة انشطرت ، و صنعوا منها السلاح الفتاك .. هذا هو المنطق المقلوب الذي عاشوا من اجله .
-قالها * النار تولد الرماد ! كل عطلة فيها خير ! فاقد الشيىء لا يعطيه ! - دخل عليه صديق من اصدقائه .. فقال له * ماذا قلت . -قال * النار تولد الرماد !! كل عطلة فيها خير !! فاقد الشيىء لا يعطيه !! -و هل غيرت من المعادلة القديمة يا باحثنا المهموم !! -قال* له و ماذا تستنتج يا صاحبي ! ضحك بصخرية عالية .. هل تمزح ام رايت رؤيا مخالفة ! -ان النار تلد الرماد و هذا يعلمه الجاهل و العالم ! -كل عطلة و فيها خير ! -فاقد الشيىء لا يعطيه ! - هذا عندنا .. في امثالنا الشعبية! -بينما عندهم النار تلد الحركة و الحيوية و النشاط! - كل عطلة و فيها خير ! فهم لا يعترفون بهذا المثل .. فالوقت من الذهب ... - فاقد الشيىء لا يعطيه ! هذا عندنا ! اما عندهم فان فاقد الشيىء يبحث عليه ليجده. :3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3 ::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3: |
الساعة الآن 09:56 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى