السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فعلاً أنني افتقدتُ الكبير قدرًا، الرجل الفاضل، والجزائري الأصيل/ أبا أسامة.
وصدق من قال:
"وفي الليلةِ الظلماءِ يفتقدُ البدر"
أخي أبو أسامة.
لا بأس طهورٌ إن شاء الله
اللهم رب الناس اذهب البأس اشفِ أبا أسامة، انت الشافي لا شفاء إلاّ شفاؤك شفاء لا يغادر سقما.
اللهم أخرجه من هذه العملية سالمًا غانمًا منعّمًا، وبصحة جيدة.
اللهم أحرسه بعينك التي لاتنام، واكنفه بركنك الذي لا يرام، أحفظه بعزك الذي لايضام.
اللهم آمين، اللهم آمين، اللهم آمين.
__________
كما لا يفوتني أن أشكرَ كبيرنا قدرًا/ المشرف العام، فهو ــ كعادته ــ سبّاق إلى كلّ مكرمة.

طهورا إن شاء الله عمو
ربي يشافيك وترجع زي الأول واحسن