الغرب وعلى رأسهم امريكا في مأزق بوادر الفشل باتت واضحة خصوصا بعد ان فقد التنظيم المدن وعاد الى سابق عهده

يقول موقع الصحيفة المشهورة ‏فورين بوليسي:
مع خيارات محدودة لمحاربة إرهابى الدولة ، قد تكون المفاوضات أفضل بديل متبقي.
القضاء على إرهابى الدولة عن طريق القوة العسكرية بات مستحيلا.

اقول و بسبب تشبث الدولة بعقيدتها كاملة رغم الحملة العسكرية الضخمة التي كان هدفها ليس هزيمتها عسكريا إنما دفع الدولة إلى التفاوض أو مراجعة عقيدتها وهو لم يحدث وبالتالي فالغرب ليس لديه استراتيجية أخرى لأنه لم يكن يتوقع فشله
‏رد الدولة كان صريح جدا بعد معركة الرقة وذلك من خلال إصدار الحياة
" لهيب الحرب" الذي عنون بأنه حتى قيام الساعة وظهر نفس الكلام بكلمة المتحدث الرسمي وبنفس كلمة البغدادي أيضا نفس المعنى وهو استمرار الحرب