منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   نقاش حر (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=20)
-   -   عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=25256)

saber1978 02-05-2008 02:20 PM

عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
هذا الموضوع احببت ان افتحه للاخوة لاثراء المنتدى والاهتمام بمشاكلنا الداخلية ومحاولة معالجتها بدل نضرية المؤامرة وشماعة الغرب فمشاكلنا نابعة في معضمها من طريقة تفكيرنا واسائتنا التعامل مع الحياة ومن بينها قضية تزويج الفتيات في سن مبكرة وحرمانهن من طفولتهن وزجهن في عالم الكبار والطفلة نجود خير مثال وقد تناولتها جميع وسائل الاعلام العربية والغربية واليكم القصة

http://www.alkhaleej.ae/uploads/gall...04/16/2362.jpg

الطفلة البريئة نجود 8 سنوات تجبر على الزواج من

http://www.alkhaleej.ae/uploads/gall...04/16/2364.jpg

شاب في 30 من عمره والى جانبه والد نجود

http://www.alkhaleej.ae/uploads/gall...04/16/2363.jpg

التفاصيل

ليل نهار رغم أن عمرها لم يزد على 8 أعوام، وذلك بعد أن شهد القاضي على قيام زوجها 30 عاماً بتطليقها لينهي مأساة هذه الطفلة التي تجرد والدها من كل مشاعر الإنسانية وقام ببيع طفلته وخطف البسمة من فوق شفتيها. فعلى مدار ساعتين اكتظت محكمة جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء بجمهور كبير من الإعلاميين والصحافيين والمواطنين الذين جاؤوا لمتابعة الفصل الأخير من حكاية الطفلة نجود، وكان أن شهدت المحكمة جلستين للنظر في القضية المرفوعة من الطفلة ضد زوجها فائز وأبيها، وفي الجلسة الأولى شهد القاضي والحضور قيام الزوج بتطليق نجود، وكانت علنية، فيما كانت الجلسة الثانية مغلقة وفيها طلبت نجود الخلع من زوجها وكان لها ذلك.

بعد نهاية الجلسة المغلقة التي وقف أمامها جميع أطراف القضية خرجت المحامية والناشطة شذى ناصر من مكتب رئيس المحكمة لتقول: “الآن نجود حرة وطليقة، فقد حصلت على الخلع، بعد أن طلبت ذلك من المحكمة، التي كانت في البداية ترى أنه بالإمكان أن يعيدها الزوج بعد أربع سنوات، بحكم انه يوجد طلاق سابق”.

وأضافت المحامية: “لقد أبديت تخوفي لرئيس المحكمة أن يعمد الزوج إلى إرجاعها خلال فترة العدة، فطلبت منه أن يخلعها ودفعت له خمسين ألف ريال وتم الخلع وسجل رسمياً”.

وكان لافتاً وجود عابد عامر صالح الابرش الذي أعلن أمام المحكمة ووسائل الإعلام عن التبرع بمبلغ 150 ألفاً من فاعل خير في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي قال: “فاعل خير الإماراتي اطلع على خبر نجود من صحيفة “الخليج” ووجه أن نتحرك مهما تكلف ذلك من مال وقد تم الطلاق أمامنا في المحكمة”.

وأعرب الأبرش عن سعادته للنهاية التي آلت إليها القضية، وقال إن بوسع الصغيرة عيش حياتها دون مأساة، خاصة أن ذلك قد أثر كثيراً في حياتها.

وعقدت الجلسة العلنية والتي تم فيها التصريح بالطلاق، وأعلن القاضي عقد جلسة سرية للنظر أيضا في القضية.

وقبل الجلسة السرية كان القاضي غوبر يرى أن دور المحكمة انتهى بتطليق الزوج لنجود فانقضت الدعوى بالطلاق، لكن القاضي يستدرك ويقول إن “الطلاق في الجلسة الأولى كان طلاقاً رجعياً”.

بعد الجلسة الأولى حاولنا الحديث مع الزوج وهو خلف قضبان الغرفة التي يحتجز فيها عند بوابة المحكمة من الداخل، وكان الارتباك بادياً عليه ورغم أنه صرح بطلاق نجود قال: “لسنا مطلقين، أنا تزوجتها على سنة الله ورسوله، لا أجبرتها ولا أجبرت والدها”، وهنا تدخل محاميه وقاطع حديثنا وطلب من المدعى عليه أن يمتنع عن الحديث.

وبحالة مزرية خرج الأب حافي القدمين من مبنى المحكمة وبجانبه ابنته نجود، التي لم تفارقها ابتسامة هادئة ظلت على محياها في يوم خلاصها، وبصوت متعب أجاب الأب عن سؤال ل”الخليج” عن ما يريده لابنته بعد هذه الواقعة، بقوله: “هي ستذهب الآن عند خالها وأريدها أن تعلم أنني زوجتها خوفاً، بعد أن أخذوا بناتي وهددوني وسلبوا أموالي وكل ما معي، وسأبقى في صنعاء ولن أعود إلى حجة فلم يبق معي شيء”.

وكانت نجود، الطفلة التي ما زالت في عمر الزهور، بل هي زهرة لم تتفتح بعد، قد انتهكت طفولتها وإنسانيتها بوحشية، فأظلمت الدنيا أمامها، ولم يبق أمامها من الأحلام والأماني إلا أن تطلب الخلاص من وضع وجدت نفسها مكرهة على العيش فيه، فكانت مأساة، بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وهذه هي حكايتها التي التقينا أطرافاً عدة لمعرفة تفاصيلها قبل جلستي الطلاق.

بابتسامة رقيقة استقبلتنا الطفلة نجود، قبل حصولها على الطلاق في المنزل الشعبي لخالها شوعي سالم احمد تابعي، القاطن في إحدى ضواحي العاصمة صنعاء، كانت نجود، حينما دلفنا باب المنزل بجوار عدد من أولاد وبنات خالها، لنقطع عليهم لهوهم الطفولي.

يقول الخال إن والد نجود زوج ابنته خوفا عليها وعلى أسرته، ولم يأخذ أي مبلغ واكتفى بأن تمنح ابنته مهرها ثلاثة خواتم وأخراص وإسورة، بعد أن تلقى تهديدات عديدة وطرد من بلدته في حجة، شمال صنعاء بعد أن نهبوا مواشيه.

يضيف شوعي: تم عقد الزواج في بلدة الأب بمحافظة حجة قبل شهرين دون عقد زواج شرعي، بل بعقد وطريقة متعارف عليها تعكس دونية هذه الفئة الاجتماعية التي تستغل أبشع استغلال.

جلست الطفلة نجود إلى جانب المحامية شذى، وهي ترقب حديثنا مع خالها، كان انكماشها على نفسها يوحي بحالة الخوف التي تعيشها والتوتر الذي تعاني منه، لكنها بالمقابل بدت وهي ترد على أسئلتنا أنها خرجت إلى الخلاص من كابوس مرعب لازمها قرابة شهرين.

يقول خالها إنها أنهت العام الماضي السنة الثانية من دراستها الابتدائية.

قبل شهرين كانت نجود (عروساً) هيأها أهلها للزواج، بحياء بالغ كانت ترد على أسئلة المحامية شذى المتعلقة بتفاصيل ليلة الزفاف والساعات التي سبقتها: “ألبسوني وبخروني، وتنقشت، وبعد حفلة فرح متواضعة في صنعاء أخذوني إلى فائز في حجة”.

تروي نجود بتقطع بعضاً من تفاصيل ليلة الرعب الأولى في حياتها يوم أن نهبوا طفولتها وانتهكوا إنسانيتها: “كنت خائفة وبكيت وحاولت أن أهرب من زوجي لكنهم أجبروني على الخضوع إليه بالقوة واعتدى علي”.

وتمضي نجود في همسها لتروي تفاصيل رحلة عذاب مع زوج في العقد الثالث من عمره، فحسب قولها كان يضربها بالعصا ويركلها ويصفعها لتستجيب له بالقوة وهي تبكي، وعندما تصرخ لم تكن تجد من يغيثها، وهكذا كانت تتكرر واقعة الاعتداء على الطفولة والبراءة، خلال ليال رعب عاشتها نجود.

سألتها: ما رأيك بالزواج؟، أجابت: “يخوف أكره الليل”. وعن يوم الخلاص الذي كانت تنتظره، سألتها: كيف وصلت إلى المحكمة؟ وهل هناك من نصحك بذلك؟

كان واضحا أن نجود تحاول أن تخفي بعضا من تفاصيل توجهها إلى المحكمة في صنعاء، أو بالأصح أرادت أن تظهر لنا أنها صاحبة القرار في ذلك من دون إيعاز من أحد، لكن اتضح لنا من تبادل الحديث معها وخالها أن إيحاءً بذلك تلقته من بعض أقاربها، لم يريدوا أن يظهروا في الصورة.

استغلت نجود وجودها بصنعاء عند عمها، بالطبع برفقة زوجها لتقرر الذهاب إلى إحدى محاكم صنعاء الابتدائية وتقف في مواجهة رئيس المحكمة، بعد أن قال لها أهلها “إذا لم يعجبك الزواج اذهبي إلى المحكمة” سألناها برفقة المحامية شذى هل أنت سعيدة بأنك ذهبت إلى المحكمة أم نادمة؟ فترد نجود على الفور: “أنا سعيدة، بس نادمة على أبي”، فتعدها شذى بأن تساعد أباها وتعالجه بعد أن أفرج القاضي عنه اثر تدهور حالته الصحية، فتتذكر نجود أولى الكلمات التي نطقت بها أمام رئيس المحكمة: “جئت اشتكي، طلقوني من الشخص الذي زوجوني إياه، أنا ما اشتيه، لا أريده”.

وتضيف: المحامية “أخذ القاضي نجود إلى بيته يومين كنوع من الحماية، والقاضي عندما وضع الزوج في السجن بهدف الضغط عليه ليطلق، بحكم أن البنت صغيرة وهو رجل كبير، بينما سجن الأب وعندما اتضح أن صحته متدهورة أطلق سراحه، والقاضي يفاوض الزوج ليطلق من دون أن ترفع قضية أمام المحكمة، وهو لا يملك قانونا أن يقدم على إجراء مماثل”.

عبر عن رايك في الموضوع

عادل التبسي 02-05-2008 02:31 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
مشكلة هذا الزواج أنه زواج قصري بالقوة ولا دخل للعمر فيه والمعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدر زواج إمرأة زوجها وليها قصرا .....والموضوع للمتابعة

saber1978 02-05-2008 02:38 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل التبسي (المشاركة 155095)
مشكلة هذا الزواج أنه زواج قصري بالقوة ولا دخل للعمر فيه والمعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدر زواج إمرأة زوجها وليها قصرا .....والموضوع للمتابعة

هل مشكلتك في اجبارها فقط على الزواج و ماذا عن سنها
هل تقبل بتزويج اختك او ابنتك بعمر 8 سنوات برجل في 30 من عمره
اجب بصراحة ارجو ان تاخذ مشاعر الطفلة في الحسبان
اقتباس
تروي نجود بتقطع بعضاً من تفاصيل ليلة الرعب الأولى في حياتها يوم أن نهبوا طفولتها وانتهكوا إنسانيتها: “كنت خائفة وبكيت وحاولت أن أهرب من زوجي لكنهم أجبروني على الخضوع إليه بالقوة واعتدى علي”.
وتمضي نجود في همسها لتروي تفاصيل رحلة عذاب مع زوج في العقد الثالث من عمره، فحسب قولها كان يضربها بالعصا ويركلها ويصفعها لتستجيب له بالقوة وهي تبكي، وعندما تصرخ لم تكن تجد من يغيثها، وهكذا كانت تتكرر واقعة الاعتداء على الطفولة والبراءة، خلال ليال رعب عاشتها نجود.

عادل التبسي 02-05-2008 02:44 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
إذا توفرت فيها الشروط الصحية وتوفر فيه شرط الدين والاخلاق فلا مانع عندي .

عادل التبسي 02-05-2008 02:47 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
هذه عبارة عن قصة إغتصاب أما إذا كان هذه الطفلة موافقة على هذا الزواج وهي واعية وبالغة ولها القدرة على الحياة الزوجية وكان الزوج كذلك قادرا وواعيا بمسؤوليته وكان ذا دين وخلق فلا أعتقد أنه سيسيء إليها وسيحترمها وتكون حياتهم كلها لله طاعة وإمتثال .

saber1978 02-05-2008 02:50 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل التبسي (المشاركة 155104)
إذا توفرت فيها الشروط الصحية وتوفر فيه شرط الدين والاخلاق فلا مانع عندي .

هل تعتقد ان مثلها تتوفر فيها شروط الدين مع انها غير مكلفة بعد 8 سنوات
واجب عن سؤالي
هل تقبل بتزويج اختك او ابنتك بعمر 8 سنوات برجل في 30 من عمره
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gall...04/16/2362.jpg

عادل التبسي 02-05-2008 02:57 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
أنا لم أقصد هذه الطفلة بعينها لأن حكمها واضح.......ولكن في بعض البلاد ربما الفتاة في هذه السن تكون مكلفة وواعية.....

بذرة خير 02-05-2008 03:22 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
نسأل الله العافية
كان يجب عن وليها أن يراعي أموراً منها:-


أن يتخير لها من يتوسم فيه الصلاح والتقوى: فإنه إن أحبها أكرمها، وإن كرهها لم يهنها؛ وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم:{إذا جاءكم من ترضون ديـنه وخلقه فأنكـحوه، إلا تفعلوا تكن فـتنة في الأرض وفسادٌ عريض}. أخرجه الترمذي، وابن ماجه. ومنها أن لا يغالي الولي في المهر:لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:{من يُمن المرأة تسهيل أمرها، وقلة صداقها}. أخرجه أبو داود، وصححه ابن حبان. قال عمر -رضي الله عنه- " ألا لا تُغلو صُدُقَ النساء؛ فإنه لو كان مَكْرُمةً في الدنيا أوثقها عند الله كان أولاكم به النبي صلى الله عليه وسلم، ما أصدَق النبي صلى الله عليه وسلم على امرأة من نسائه، ولا أُصْدِقت امرأة من بناته أكثر من ثنتي عشرة أوقيّة، وإن الرجل ليُغنى بصدُقة امرأته حتى يكون لها عداوة في نفسه". أخرجه الأربعة، وقال الترمذي: حسن صحيح.
ومنها: أن يأخذ رأي ابنته في ذلك، ويأثم إن أرغمها: لحديث عائشة -رضي الله عنها- أنه دخلت عليها فتاةٌ فقالت: إن أبي زوجني ابن أخيه ليرفع بي خسِسَته وأنا كارهة، فقالت عائشة: اجلسي حتى يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته عائشة،فأرسل إلى أبيها فدعاه، فجعل الأمر إليها، فقالت: يا رسول الله قد أجزتُ ما صنع أبي، ولكن أردت أن أعلم أللنساء من الأمر شيء!". خرجه النسائي. وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً{ لا تُنكح الثـيِّب حتى تُستأذن، ولا تُنكح البكر حتى تُستــأمر} قالوا: يا رسول الله كيف إذنها؟ قال: {إذنها أن تسكت}. فإذا خطبها فلا يجوز له أن يخلو بها حتى يعقد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم:{ لا يخلُونَّ أحدكم بامرأة؛ فإن الشيطان ثالثهما}. أخرجه الإمام أحمد في مسنده

أما بالنسة لسن الزواج فهو راجع للعرف كما قال العلماء رحمهم الله تعالى

القمر الثائر 02-05-2008 05:28 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
نجود ليست الوحيده في اليمن فاهناك الالافمنها وهي من العادات والتقاليد اليمنية التي مازلت والتي غالبا تكون نتيجةالفقر فيكون زواج البنت لتسديد ديون الاب تعيش الطفلة معه فاذا بلغت تزوج بها وهذا لايعني انها لاتنام معه في سرير واحد ولسنا بحاجة الى خيال لتوقع ماذا سوف يفعل الحمل الوديع بتلك الطفلة ...
واذا كنا ننظر الى ان الفتاة في بعض الدول في هذا العمر مكلفة وواعية ؟؟؟
هل هذا منطق يقال في هذاالزمان ..اي وعي واي ثقافة مازلت تلعب في ساحة المنزل معالاطفال....مازلت طفلة ...لماذا نمزق طفولتها ...
هل مازلنا ننظر الى المرأة نظرة السخرة .......
حتى الطفولة قتلنها بنظرتنا البالية من عادات وتقاليد فانية ...
الايكفي النساء ماتعيشه من عبودية فاذا بنا نتجه الى الاطفال ..

الى متى نستخدم سوط الانوثة لنجلد به المرأة ........

Black Squadron 02-05-2008 06:10 PM

رد: عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saber1978 (المشاركة 155085)
وفي الجلسة الأولى شهد القاضي والحضور قيام الزوج بتطليق نجود، وكانت علنية، فيما كانت الجلسة الثانية مغلقة وفيها طلبت نجود الخلع من زوجها وكان لها ذلك.

لا أقصد لأي شيء لكن قد تكون مخطأ
كيف نخلع امرأة طلقها زوجها :confused:

بالنسبة لتزويج الفتاة في سن مبكرة فهذا يخضع لشروط دينية واجتماعية ..إلخ قاسية جدا و أكاد أجزم أنها لو طبقت بشكل صحيح فلن نسمع عن مثل هذا الزواج


الدول التي تسمح بمثل هذا الزواج تتذرع بتطبيق الشريعة لكن لماذا تطبق الشريعة في أمور و لا تطبق في أمور أخرى


الساعة الآن 06:49 PM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى