منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   صورة ، فيديو ..و تعليق (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=258)
-   -   اضحك مع الوهابية (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=352540)

الافريقي 19-09-2016 11:52 AM

اضحك مع الوهابية
 
اسمع وشاهد غباء شيوخ الوهابية
https://www.youtube.com/watch?v=4On127w5Tq4

Ben.Ali 19-09-2016 12:14 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 

ل.ب.هواري 19-09-2016 05:54 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ben.Ali (المشاركة 2156367)


لا نحتاج لهذه التفاهات لاثبات طعن الروافض في السيدة عائشة رضي الله عنها وسائر الصحابة

فهم كفار باجماع علماء السلف


https://www.youtube.com/watch?v=ATn8Ys5ZBiI

الافريقي 19-09-2016 07:08 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ل.ب.هواري (المشاركة 2156423)

لا نحتاج لهذه التفاهات لاثبات طعن الروافض في السيدة عائشة رضي الله عنها وسائر الصحابة

فهم كفار باجماع علماء السلف


https://www.youtube.com/watch?v=ATn8Ys5ZBiI

زعيم السلفية ابن تيمية يتطاول على الخليفة الراشد علي بن ابي طالب رضي الله عنه .
https://www.youtube.com/watch?v=6m6T4eSOLF0

almohalhil 19-09-2016 07:45 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الافريقي (المشاركة 2156434)
زعيم السلفية ابن تيمية يتطاول على الخليفة الراشد علي بن ابي طالب رضي الله عنه .
https://www.youtube.com/watch?v=6m6t4esolf0

يا الإفريقي تنبه لما تفعل .
1 - سنتنزل لم أن شيخ الإسلام كما سماه حتى هذا الطاعن فيه عدنان إبراهيم ونفرض أن ما جاء به صحيح فهل تريد أن تسوي بين الفعلين .
التطاول كما وصته أنت و السب
التطاول على علي رضي الله عنه
وسب أم المؤمنين عائشة و لعنها ولعن الصحابة رضوان الله عليهم .

2 - عدنان معروف عنه الكذب والتزوير . ومن قرأ كتاب منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام يعلم ذلك . فشيخ الإسلام في حديثة كان يرد على كلام الرافضة بكلام النواصب .
مقتطف .

إذا قَالَتْ (1) لَهُ الْخَوَارِجُ الَّذِينَ يُكَفِّرُونَ عَلِيًّا أَوِ النَّوَاصِبُ الَّذِينَ يُفَسِّقُونَهُ: إِنَّهُ كَانَ ظَالِمًا طَالِبًا لِلدُّنْيَا، وَإِنَّهُ طَلَبَ الْخِلَافَةَ لِنَفْسِهِ وَقَاتَلَ عَلَيْهَا بِالسَّيْفِ، وَقَتَلَ عَلَى ذَلِكَ أُلُوفًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى عَجَزَ عَنِ انْفِرَادِهِ بِالْأَمْرِ، وَتَفَرَّقَ عَلَيْهِ أَصْحَابُهُ وَظَهَرُوا عَلَيْهِ فَقَاتَلُوهُ، فَهَذَا (2) الْكَلَامُ إِنْ كَانَ فَاسِدًا فَفَسَادُ كَلَامِ الرَّافِضِيِّ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَعْظَمُ (3) ، وَإِنْ كَانَ مَا قَالَهُ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ مُتَوَجَّهًا مَقْبُولًا فَهَذَا أَوْلَى بِالتَّوَجُّهِ وَالْقَبُولِ ; لِأَنَّهُ مِنَ الْمَعْلُومِ لِلْخَاصَّةِ وَالْعَامَّةِ أَنَّ مَنْ وَلَّاهُ النَّاسُ بِاخْتِيَارِهِمْ وَرِضَاهُمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَضْرِبَ أَحَدًا لَا بِسَيْفٍ وَلَا عَصًا، وَلَا أَعْطَى أَحَدًا مِمَّنْ وَلَّاهُ مَالًا (4) ، وَاجْتَمَعُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يُولِّ أَحَدًا مِنْ أَقَارِبِهِ وَعِتْرَتِهِ، وَلَا خَلَّفَ لِوَرَثَتِهِ مَالًا مِنْ مَالِ الْمُسْلِمِينَ وَكَانَ لَهُ مَالٌ [قَدْ] أَنْفَقَهُ (5) فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَمْ يَأْخُذْ بَدَلَهُ، وَأَوْصَى أَنْ يُرَدَّ إِلَى بَيْتِ مَالِهِمْ مَا كَانَ عِنْدَهُ لَهُمْ، وَهُوَ جَرْدُ قَطِيفَةٍ وَبَكْرٌ وَأَمَةٌ سَوْدَاءُ (6) وَنَحْوُ ذَلِكَ، حَتَّى قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ لِعُمْرَ: أَتَسْلُبُ هَذَا آلَ أَبِي بَكْرٍ؟ قَالَ: كَلَّا وَاللَّهِ، لَا يَتَحَنَّثُ فِيهَا (7) أَبُو بَكْرٍ وَأَتَحَمَّلُهَا أَنَا. وَقَالَ: يَرْحَمُكَ اللَّهُ يَا أَبَا بَكْرٍ لَقَدْ أَتْعَبْتَ الْأُمَرَاءَ بَعْدَكَ

ثمَّ مَعَ هَذَا لَمْ يَقْتُلْ مُسْلِمًا عَلَى وِلَايَتِهِ، وَلَا قَاتَلَ مُسْلِمًا بِمُسْلِمٍ، بَلْ قَاتَلَ بِهِمُ الْمُرْتَدِّينَ [عَنْ دِينِهِمْ] (1) وَالْكَفَّارَ، حَتَّى شَرَعَ بِهِمْ فِي فَتْحِ الْأَمْصَارِ، وَاسْتَخْلَفَ الْقَوِيَّ الْأَمِينَ الْعَبْقَرِيَّ، الَّذِي فَتَحَ الْأَمْصَارَ وَنَصَبَ الدِّيوَانَ وَعَمَّرَ (2) بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ.
فَإِنَّ جَازَ لِلرَّافِضِيِّ أَنْ يَقُولَ: إِنَّ هَذَا كَانَ طَالِبًا (3) لِلْمَالِ (4) وَالرِّيَاسَةِ، أَمْكَنَ النَّاصِبِيُّ أَنْ يَقُولَ: كَانَ عَلِيٌّ ظَالِمًا طَالِبًا لِلْمَالِ وَالرِّيَاسَةِ، قَاتَلَ عَلَى الْوِلَايَةِ حَتَّى قَتَلَ الْمُسْلِمِينَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَلَمْ يُقَاتِلْ كَافِرًا، وَلَمْ يَحْصُلْ لِلْمُسْلِمِينَ فِي مُدَّةِ وِلَايَتِهِ إِلَّا شَرٌّ وَفِتْنَةٌ فِي دِينِهِمْ وَدُنْيَاهُمْ.
فَإِنْ جَازَ أَنْ يُقَالَ: عَلِيٌّ كَانَ مُرِيدًا لِوَجْهِ اللَّهِ، وَالتَّقْصِيرُ مِنْ غَيْرِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ، أَوْ يُقَالُ: كَانَ مُجْتَهِدًا مُصِيبًا وَغَيْرُهُ مُخْطِئًا مَعَ هَذِهِ (5) الْحَالِ، فَأَنْ (6) يُقَالُ: كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ مُرِيدَيْنِ وَجْهَ اللَّهِ مُصِيبَيْنِ، وَالرَّافِضَةُ مُقَصِّرُونَ فِي مَعْرِفَةِ حَقِّهِمْ مُخْطِئُونَ فِي ذَمِّهِمْ بِطَرِيقِ الْأَوْلَى [وَالْأَحْرَى] (7) ، فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانَ بُعْدُهُمَا عَنْ شُبْهَةِ طَلَبِ الرِّيَاسَةِ وَالْمَالِ أَشَدُّ مِنْ بُعْدِ عَلِيٍّ عَنْ ذَلِكَ، وَشُبْهَةُ الْخَوَارِجِ الَّذِينَ ذَمُّوا عَلِيًّا وَعُثْمَانَ وَكَفَّرُوهُمَا أَقْرَبُ مِنْ شُبْهَةِ الرَّافِضَةِ الَّذِينَ ذَمُّوا أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ


فهل يعتقد الباحث أن إبن تيمية هنا يتطاول على علي ؟؟؟؟
فهم كلام شيخ الإسلام يحتاج إلى شروح والشروح تحتاج إلى شروح ، لذا من بين النصائح التي تقال لطالب العلم أن لا يقرأ كتب شيخ الإسلام في بدايته إنما بعد تمكنه . خشية أن يؤول كلام الشيخ ويسئ فهمه فيهلك .

ثم إن عدنان إبراهيم مع كل ما نقله عن إبن حجر لم ينقل لنا كلام إبن حجر في شيخ الإسلام ؟ لماذا ؟ ....

ل.ب.هواري 19-09-2016 08:12 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
أخشى ان الافريقي تشيع

لكن أحلى ما في التشيع هو اللطم و التطبير السنوي

اللهم ارضى عن شيخ الاسلام أسد السنة ابن تيمية الحوراني عدو الروافض و اهل الاهواء

و الله يا يخ الاسلام فرائسهم ترتعد منك حيا و ميتا

ل.ب.هواري 19-09-2016 08:17 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almohalhil (المشاركة 2156448)
يا الإفريقي تنبه لما تفعل .
1 - سنتنزل لم أن شيخ الإسلام كما سماه حتى هذا الطاعن فيه عدنان إبراهيم ونفرض أن ما جاء به صحيح فهل تريد أن تسوي بين الفعلين .
التطاول كما وصته أنت و السب
التطاول على علي رضي الله عنه
وسب أم المؤمنين عائشة و لعنها ولعن الصحابة رضوان الله عليهم .

2 - عدنان معروف عنه الكذب والتزوير . ومن قرأ كتاب منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام يعلم ذلك . فشيخ الإسلام في حديثة كان يرد على كلام الرافضة بكلام النواصب .
مقتطف .

إذا قَالَتْ (1) لَهُ الْخَوَارِجُ الَّذِينَ يُكَفِّرُونَ عَلِيًّا أَوِ النَّوَاصِبُ الَّذِينَ يُفَسِّقُونَهُ: إِنَّهُ كَانَ ظَالِمًا طَالِبًا لِلدُّنْيَا، وَإِنَّهُ طَلَبَ الْخِلَافَةَ لِنَفْسِهِ وَقَاتَلَ عَلَيْهَا بِالسَّيْفِ، وَقَتَلَ عَلَى ذَلِكَ أُلُوفًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى عَجَزَ عَنِ انْفِرَادِهِ بِالْأَمْرِ، وَتَفَرَّقَ عَلَيْهِ أَصْحَابُهُ وَظَهَرُوا عَلَيْهِ فَقَاتَلُوهُ، فَهَذَا (2) الْكَلَامُ إِنْ كَانَ فَاسِدًا فَفَسَادُ كَلَامِ الرَّافِضِيِّ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَعْظَمُ (3) ، وَإِنْ كَانَ مَا قَالَهُ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ مُتَوَجَّهًا مَقْبُولًا فَهَذَا أَوْلَى بِالتَّوَجُّهِ وَالْقَبُولِ ; لِأَنَّهُ مِنَ الْمَعْلُومِ لِلْخَاصَّةِ وَالْعَامَّةِ أَنَّ مَنْ وَلَّاهُ النَّاسُ بِاخْتِيَارِهِمْ وَرِضَاهُمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَضْرِبَ أَحَدًا لَا بِسَيْفٍ وَلَا عَصًا، وَلَا أَعْطَى أَحَدًا مِمَّنْ وَلَّاهُ مَالًا (4) ، وَاجْتَمَعُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يُولِّ أَحَدًا مِنْ أَقَارِبِهِ وَعِتْرَتِهِ، وَلَا خَلَّفَ لِوَرَثَتِهِ مَالًا مِنْ مَالِ الْمُسْلِمِينَ وَكَانَ لَهُ مَالٌ [قَدْ] أَنْفَقَهُ (5) فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَمْ يَأْخُذْ بَدَلَهُ، وَأَوْصَى أَنْ يُرَدَّ إِلَى بَيْتِ مَالِهِمْ مَا كَانَ عِنْدَهُ لَهُمْ، وَهُوَ جَرْدُ قَطِيفَةٍ وَبَكْرٌ وَأَمَةٌ سَوْدَاءُ (6) وَنَحْوُ ذَلِكَ، حَتَّى قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ لِعُمْرَ: أَتَسْلُبُ هَذَا آلَ أَبِي بَكْرٍ؟ قَالَ: كَلَّا وَاللَّهِ، لَا يَتَحَنَّثُ فِيهَا (7) أَبُو بَكْرٍ وَأَتَحَمَّلُهَا أَنَا. وَقَالَ: يَرْحَمُكَ اللَّهُ يَا أَبَا بَكْرٍ لَقَدْ أَتْعَبْتَ الْأُمَرَاءَ بَعْدَكَ

ثمَّ مَعَ هَذَا لَمْ يَقْتُلْ مُسْلِمًا عَلَى وِلَايَتِهِ، وَلَا قَاتَلَ مُسْلِمًا بِمُسْلِمٍ، بَلْ قَاتَلَ بِهِمُ الْمُرْتَدِّينَ [عَنْ دِينِهِمْ] (1) وَالْكَفَّارَ، حَتَّى شَرَعَ بِهِمْ فِي فَتْحِ الْأَمْصَارِ، وَاسْتَخْلَفَ الْقَوِيَّ الْأَمِينَ الْعَبْقَرِيَّ، الَّذِي فَتَحَ الْأَمْصَارَ وَنَصَبَ الدِّيوَانَ وَعَمَّرَ (2) بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ.
فَإِنَّ جَازَ لِلرَّافِضِيِّ أَنْ يَقُولَ: إِنَّ هَذَا كَانَ طَالِبًا (3) لِلْمَالِ (4) وَالرِّيَاسَةِ، أَمْكَنَ النَّاصِبِيُّ أَنْ يَقُولَ: كَانَ عَلِيٌّ ظَالِمًا طَالِبًا لِلْمَالِ وَالرِّيَاسَةِ، قَاتَلَ عَلَى الْوِلَايَةِ حَتَّى قَتَلَ الْمُسْلِمِينَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَلَمْ يُقَاتِلْ كَافِرًا، وَلَمْ يَحْصُلْ لِلْمُسْلِمِينَ فِي مُدَّةِ وِلَايَتِهِ إِلَّا شَرٌّ وَفِتْنَةٌ فِي دِينِهِمْ وَدُنْيَاهُمْ.
فَإِنْ جَازَ أَنْ يُقَالَ: عَلِيٌّ كَانَ مُرِيدًا لِوَجْهِ اللَّهِ، وَالتَّقْصِيرُ مِنْ غَيْرِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ، أَوْ يُقَالُ: كَانَ مُجْتَهِدًا مُصِيبًا وَغَيْرُهُ مُخْطِئًا مَعَ هَذِهِ (5) الْحَالِ، فَأَنْ (6) يُقَالُ: كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ مُرِيدَيْنِ وَجْهَ اللَّهِ مُصِيبَيْنِ، وَالرَّافِضَةُ مُقَصِّرُونَ فِي مَعْرِفَةِ حَقِّهِمْ مُخْطِئُونَ فِي ذَمِّهِمْ بِطَرِيقِ الْأَوْلَى [وَالْأَحْرَى] (7) ، فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانَ بُعْدُهُمَا عَنْ شُبْهَةِ طَلَبِ الرِّيَاسَةِ وَالْمَالِ أَشَدُّ مِنْ بُعْدِ عَلِيٍّ عَنْ ذَلِكَ، وَشُبْهَةُ الْخَوَارِجِ الَّذِينَ ذَمُّوا عَلِيًّا وَعُثْمَانَ وَكَفَّرُوهُمَا أَقْرَبُ مِنْ شُبْهَةِ الرَّافِضَةِ الَّذِينَ ذَمُّوا أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ


فهل يعتقد الباحث أن إبن تيمية هنا يتطاول على علي ؟؟؟؟
فهم كلام شيخ الإسلام يحتاج إلى شروح والشروح تحتاج إلى شروح ، لذا من بين النصائح التي تقال لطالب العلم أن لا يقرأ كتب شيخ الإسلام في بدايته إنما بعد تمكنه . خشية أن يؤول كلام الشيخ ويسئ فهمه فيهلك .

ثم إن عدنان إبراهيم مع كل ما نقله عن إبن حجر لم ينقل لنا كلام إبن حجر في شيخ الإسلام ؟ لماذا ؟ ....


الذي يطعن في شيخ الاسلام كالذي ينطح رأسه بالجبل :2:
كما قلت اخي المهلهل : هم كلام شيخ الإسلام يحتاج إلى شروح والشروح تحتاج إلى شروح ، لذا من بين النصائح التي تقال لطالب العلم أن لا يقرأ كتب شيخ الإسلام في بدايته إنما بعد تمكنه . خشية أن يؤول كلام الشيخ ويسئ فهمه فيهلك .

:16::16::16::16::16::16::16::16::16:

وائل (جمال) 19-09-2016 08:59 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
طبيعي راح تضحك مدام فيها وهابي او رافضي ...
اكثر من سبعون فرقة تضحك وتسخر من بعضها ،،

أبو اسامة 19-09-2016 09:06 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل (جمال) (المشاركة 2156487)
طبيعي راح تضحك مدام فيها وهابي او رافضي ...
اكثر من سبعون فرقة تضحك وتسخر من بعضها ،،

صدقت..أصبحنا مَضحكة بحق

وخير الكلام ما قل ودل

ل.ب.هواري 19-09-2016 09:18 PM

رد: اضحك مع الوهابية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل (جمال) (المشاركة 2156487)
طبيعي راح تضحك مدام فيها وهابي او رافضي ...
اكثر من سبعون فرقة تضحك وتسخر من بعضها ،،

وجه هذ الكلام لمن فتح باب الاستهتار وراح يستشهد بالرافضة على ضلال الوهابية


الساعة الآن 08:58 AM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى