عُباد فرنسا ! مهما فعلتم أنتم des sous hommes
27-12-2013, 02:02 PM
بسم الله
عُباد فرنسا ! مهما فعلتم أنتم DES SOUS HOMMES
أطل علينا الإعلام مؤخرا بمقطع لأحد أحقد دول الكفر على المسلمين وعلى الإسلام وهي فرنسا الإستدمارية حيث يتهكم رئيس دولتها على الجزائر بلكنة حقودة جدا !
ولعلي أستغل هذه الفرصة لأقول لأبناء فرنسا من أبناء جلدتنا ممن ألفوا لعق رجيعها ورضاعة حليبه، أنكم مهما تقربتم وحاولتم أن تكون فرنسيين أكثر من الفرنسيس فأنتم عندهم مجرد حثالة ومرتبة دونية ! تماما مثل الحركى فرغم ما قدموه لفرنسا ورغم ما تقدمه فرنسا من مال ورواتب وتكريم لهم فإن القناعة الداخلية والتي صرح بها أحد كبار سياسيهم أنهم في الأخير مجرد (SOUS HOMMES)
أتذكر قديما وأيام دراستي لديهم كان هناك أستاذ جزائري وأخر من جنسية عربي زميل لي !
كان الجزائري كالعادة شديد اللعق والرضاعة وود لو غير جلده !! وكانوا يكنون له الدعابة ظاهرا والحقد والاستصغار والاحتقار باطنا ! أما الآخر فكان fولحية عزيزا بدينه متعاليا بإسلامه يجيد معاملتهم ودعوتهم للإسلام والإحسان إليهم دون أن يذل نفسه ويتودد لهم بالطبائع الغربية الكافرة والفاسقة !
والنهاية كانت كالتالي ذلك الأستاذ لم يلق منصب البروفيسور الذي كان مفتوح بتلك الجامعة ! أما العربي فقبل سفره استضافه أحد كبراء الجامعة وكان من الأثرياء وله قلعة بأحد أعالي الجبال ! فعزمه للعشاء وأكرمه بكل أنواء السمك وعرفه على عائلته قاطبة وقال له حدثني عن الإسلام !
تعسا لكم وسحقا لكم أبناء فرنسا !
ألا تجيدون أن تتعلموا من عند الفرنسيس التحضر والتمدن والتكنولوجيا دون أن تأخذوا منهم الفسق والمجون والحب والتقديس !!
لن تفهموا هذا ما لم تفهموا الدين الإسلامي والعزة التي أعطاها لكم وتعرفوا حقوق الله عز وجل وعقائد الولاء والبراء.
وكتب /باديسي
عُباد فرنسا ! مهما فعلتم أنتم DES SOUS HOMMES
أطل علينا الإعلام مؤخرا بمقطع لأحد أحقد دول الكفر على المسلمين وعلى الإسلام وهي فرنسا الإستدمارية حيث يتهكم رئيس دولتها على الجزائر بلكنة حقودة جدا !
ولعلي أستغل هذه الفرصة لأقول لأبناء فرنسا من أبناء جلدتنا ممن ألفوا لعق رجيعها ورضاعة حليبه، أنكم مهما تقربتم وحاولتم أن تكون فرنسيين أكثر من الفرنسيس فأنتم عندهم مجرد حثالة ومرتبة دونية ! تماما مثل الحركى فرغم ما قدموه لفرنسا ورغم ما تقدمه فرنسا من مال ورواتب وتكريم لهم فإن القناعة الداخلية والتي صرح بها أحد كبار سياسيهم أنهم في الأخير مجرد (SOUS HOMMES)
أتذكر قديما وأيام دراستي لديهم كان هناك أستاذ جزائري وأخر من جنسية عربي زميل لي !
كان الجزائري كالعادة شديد اللعق والرضاعة وود لو غير جلده !! وكانوا يكنون له الدعابة ظاهرا والحقد والاستصغار والاحتقار باطنا ! أما الآخر فكان fولحية عزيزا بدينه متعاليا بإسلامه يجيد معاملتهم ودعوتهم للإسلام والإحسان إليهم دون أن يذل نفسه ويتودد لهم بالطبائع الغربية الكافرة والفاسقة !
والنهاية كانت كالتالي ذلك الأستاذ لم يلق منصب البروفيسور الذي كان مفتوح بتلك الجامعة ! أما العربي فقبل سفره استضافه أحد كبراء الجامعة وكان من الأثرياء وله قلعة بأحد أعالي الجبال ! فعزمه للعشاء وأكرمه بكل أنواء السمك وعرفه على عائلته قاطبة وقال له حدثني عن الإسلام !
تعسا لكم وسحقا لكم أبناء فرنسا !
ألا تجيدون أن تتعلموا من عند الفرنسيس التحضر والتمدن والتكنولوجيا دون أن تأخذوا منهم الفسق والمجون والحب والتقديس !!
لن تفهموا هذا ما لم تفهموا الدين الإسلامي والعزة التي أعطاها لكم وتعرفوا حقوق الله عز وجل وعقائد الولاء والبراء.
وكتب /باديسي
