كم أنتم كبار يا أبناء الصحراء
05-09-2009, 01:20 AM
منتخبنا فخر لنا نقولها فوق أنف كل جاحد
كيف لا و هو يصنع أفراحنا,وينسينا مشاكلنا و همومنا
ويشرفنا سواء كلاعبين او مدرب
فبعد التالق الذي لاحضناه للاعبينا في البطولات التي ينشطون فيها و دخول جل لاعبينا كاساسيين و تسجيل البعض لاهداف مع فرقهم و قيادة عنتر يحي لبوخوم و بعد التصريحات التي ادلو بها و كانت في غاية الأناقة و التربية و السلوك الحميد
ها قد اتى الدور على شيخ الشيوخ و العملاق والمحنك السي رابح سعدان الى اسكات الحساد و الأعداء والمتربصين بمنتخبنا حفضه الله ورعاه لكي يبين صورة الجزائري الذي يحترم و يقدر المنافس و لا يرد على السوء الا بالاحسان.
فبعد أن بدد الغموض حول كواليس بكائه في الندوة الصحفية بعد ان قالو المصريين انه بكا من الخوف لكنه هم الذين بكوا و مرة عليهم ليلة 6 جوان بعد المقابلة المضفرة
قال بالحرف الواحد"المنتخب المصري منتخب كبير و بطل افريقيا مرتين متتاليتين أحترمه و أقدره لأنه من اسس الرياضة احترام المنافس و كذلك المدرب حسن شحاتة مدرب كبير وقفت الى جانبه ووقف الى جانبي اكن له كل الاحترام و التوقير ."
فهذا ان دل على شيء انما يدل على المستوى و النضج الرياضي لكل المنتخب الوطني.
و في الاخير هنيأً لكم يا أبناء الجزائر بالنصر الثاني في الأخلاق و التربية بعد النصر الكروي بالنتيجة و الأداء في واقعة 06 جوان .
شكرا لكم افرحتمونا
كيف لا و هو يصنع أفراحنا,وينسينا مشاكلنا و همومنا
ويشرفنا سواء كلاعبين او مدرب
فبعد التالق الذي لاحضناه للاعبينا في البطولات التي ينشطون فيها و دخول جل لاعبينا كاساسيين و تسجيل البعض لاهداف مع فرقهم و قيادة عنتر يحي لبوخوم و بعد التصريحات التي ادلو بها و كانت في غاية الأناقة و التربية و السلوك الحميد
ها قد اتى الدور على شيخ الشيوخ و العملاق والمحنك السي رابح سعدان الى اسكات الحساد و الأعداء والمتربصين بمنتخبنا حفضه الله ورعاه لكي يبين صورة الجزائري الذي يحترم و يقدر المنافس و لا يرد على السوء الا بالاحسان.
فبعد أن بدد الغموض حول كواليس بكائه في الندوة الصحفية بعد ان قالو المصريين انه بكا من الخوف لكنه هم الذين بكوا و مرة عليهم ليلة 6 جوان بعد المقابلة المضفرة
قال بالحرف الواحد"المنتخب المصري منتخب كبير و بطل افريقيا مرتين متتاليتين أحترمه و أقدره لأنه من اسس الرياضة احترام المنافس و كذلك المدرب حسن شحاتة مدرب كبير وقفت الى جانبه ووقف الى جانبي اكن له كل الاحترام و التوقير ."
فهذا ان دل على شيء انما يدل على المستوى و النضج الرياضي لكل المنتخب الوطني.
و في الاخير هنيأً لكم يا أبناء الجزائر بالنصر الثاني في الأخلاق و التربية بعد النصر الكروي بالنتيجة و الأداء في واقعة 06 جوان .
شكرا لكم افرحتمونا
