تسجيل الدخول

مهزلة حقيقية الكل يعلم ما في الأمر المعدلات خيالية و السياسة لعبت لعبتها في البكالوريا و الضحية طالب في النظام القديم... درس البرنامج السنوي حرفا بحرف في كل المواد لاتحديد للبرنامج و في المقابل طلاب النظام الجديد في سياحة فكرية للموسم الدراسي 2009-2010 ختمها بمعدل هههه بدون تعليق... وفي النهاية و هذا مازاد الطين بلة.. تم جمع طلاب النظامين تحت غطاء واحد.. كيف سيحصل طالب النظام القديم على مايريد... أنا لا أعاتب الطلاب الجدد... مبروك عليكم و ربي يهنيكم.. لكن أعاتب وزارة الخلايع و التدمير يسعون للإستيلاء على المناصب العليا على حساب التلميذ لذلك أرجو من الجميع مساندتنا و حتى طلاب النظام الجديد في رد الاعتبار.. وذلك بفصل النظامين ووضع لكل نظام معدلات الدخول في الترتيب حسب نسبة النجاح لأن النظامين مختلفان من الألف إلى الياء في المسار الدراسي..لم تروا معاناة طلاب النظام القديم و لم تروا الحسرة والله حرام عليكم يا وزارة ومجددا أنا لا أعاتب الطلاب الجدد لكن العيب على الوزارة... ربي يهديهم

ربي يهدي ما خلق
فعلا اخي هي مهزلة
ولكن اخي هل الحل يكون بالكلام فقط ...................

فعلا نحن نعيش في عصر المهازل فالوزارة المشرفة حولت التلاميذ الى ضحايا تجارب كالفئران و الضفادع و الارانب في مخابر التجارب ففي السنوات الاخيرة كل مطلع سنة يتغير الكتاب و تتغير معه المنظومة و تزداد الاخطاء في الكتب الى الضعف مما يدل انها برامج fast foud تتناول على جناح السرعة مما تسبب الكثير من المشاكل للمستوى التعليمي للتلاميذ و هذه الايام هناك اقاويل تدور انهم سيرجعون الى النظام السابق فالابتدائي سترجع 6 سنوات و المتوسط 3 هكذا هو حال التعليم في الجزائر و لما تاتي فترة الشهادات (الابتدائي المتوسطة الباك )يلجؤون الى تسهيلات كبيرة من انقاص في الدروس و تسهيلات في التصحيحات و لما تطلع النتائج يقولون لاول مرة بلغة نسبة النجاح 62% من اين لنا هذا بالله عليكم اجيبونا

مشكورين على التعليقات.. هذا منبر لتوصيل الفكرة وليس لنا سوى الكلام لإيصال كلمتنا الحمد لله لنا أسلوبنا في التعبير بالحوار لا بالتكسير و الصراخ.

صح ... حقل تجارب الوزارة طلعت niveaux قع هكذا ماشي في جال وجوهنا الشابين بل لكي يسكتوا كل الأساتذة المضربين و يظهروا للرأي العام انها رغم الصعاب تغلبوا على الأزمة بكل شجاعة بالإضافة إلى تميز النظام الجديد و جوهره .... الخاسر الأول و الأخير هم التلاميذ ،، و ليسوا المعلمين الذين همهم النقود او الوزارة التي يهمها النفوذذ القوي