احوال ...عند عتبة
26-11-2012, 11:03 AM
حوال ...عند العتبة
**معينا والده في جمع لقمة العيش**........
**المنطوي على نفسه .....ثقيل ردة الفعل ..تخلو ملامحه من التعابير ...بقدر ما تخلو حركاته من الحيوية.. .... //ملاحظاتي//.......
**كلٌمـا عمٌق الحزنٌ حفرَةً في كينونتك ,
ازدادت قُدرتك على احتواء فَرح أكثر
تفاءل فرغم وجود الشر هناك الخير ،
، تفاءل فرغم وجود المشاكل هناك الحل ،،
تفاءل فرغم وجود الفشل هناك النجاح ،،
تفاءل فرغم قسوة الواقع هناك زهرة أمل ،،!! //عن انين الليل // **
قال يوما ---التضحية تجارة ..نختار فيها خسارتنا ..لكل حلو
..من اجل ما هو ضروري-- الى متى التحمل ؟؟؟؟ ! .....
متناسيا هاجسه......
كعصفور بهي جميل .....لمحتها فلم اصدق عيناي ...اخيرا لاح امل ...كل الامل ... بدت الصورة منقوصة في احد اجزائها ......حاولت التغاضي.......عندما فعلت...صفعتني الحقيقة . لن ارمي المرساة .....ان اوان حزم الحقائب. .......
تمر الشهور
بامكان الكائن البشرى أن يتحمل العطش أسبوعاً والجوع أسبوعين و بامكانه أن يقضى سنوات دون سقف و لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة ..لأنها أسوا انواع العذاب والألم **باولو كولهو **
يذوب الحاحي .. ينكسر ... كما يؤوب الليل .. كما يضمحل شعاع اليقظة ! ...... اتردد مرات ... الترقب ..كدح ..تعب ! غريب ..؟ وحيد ؟ عاجز ؟ محبط ؟ اعذر نفسي ! لكنهم لا يعذرون ؟ لا يتفهمون !ترددي السبب ؟..
تعمقت به سفن الهواجس..جرفها تيار التفكير الى ماضيه..يعود وجهه للجمود ........
-- احباط انطفاء ..--.......
بعد طول جوع..بعد طول الم..بعد اجتراع المرارة لاماد ..
بعد مجابهة لفح رمضاء.........
** باءت محاولاته لاقناعه....... فشلا**........
..وسمة اسى منه تسود.
كم يضعف الترقب اتزاننا .محاولا تشتيت البصيرة .. لم يبقى متسع للتاجيل ..آنت لحظة الحسم .
اهو مجرد حدس واهي.؟...كما كل مرة ....ام انها عتبة ....بوضع نقطة .... لبداية صفحة جديدة ...ترمى فيها المرساة ...ام اقفز تاركا السفينة ..... كم تمنيت ان تصلح كل الاخطاء و الخربشات ...قبلا.. كي تبقى صفحة ناصعة تردفها اخرى .......لكن الامر مباغت.....اجواء ذات طعم فريد........انه الرحيل .. ...يقولون ملتقى طرق ...او مفترق....ابدا انها حتمية ...ان اختار مسلك ... الرحيل ... فقد افيضت الكاس ملئها ...و مع كل محاولاتي لمنع ذلك بثقبها ...
آماد
انتفض من احلامي... .....
**وصلنا مفترق الطرق ذاك ** ......
لما لم يطلب فرصته ؟؟ سال نفسه ....
اقتربنا من آن ....... .--.يصحو من سرحته......غفوته ....
على واقع ... تحقق. ... /ي / ترك العمل .اخيرا ..في
الجنوب..ابدا لن يعود ! .--الذي خلق ما يضيع-- ... // ملاحظاتي //........
لا /ي/عرف الطريق...فقط لن /ي/بقى ..لن /ي/نتظر ..نفذت اخر دفقة صبر /ي/تحملها ....
زاد توتره ,ارتعد عوده ,اخيرا كآلة تلاشت منها الحركة تحول وجهه الى نوع من الجمود تابط امرا .....
اهراق سيل من عبرات......
الندم ؟! ابدا ...--استثناء-- **لم تقطع عزلته وانتباذ ذاته الا دمع امه**......
--كم يصعب علينا ترجمة ما يعتصر باناة القلب--....+ --بعد شتاءات من الهموم و نكسات الياس--.....
تلمع عيني ....., تلوح نظرت/ه/ ,لما يصر على امر , اصر على.........
.... مبتعدا عن البيت.. .........
...الطريق الحر.....
! اودع القرية ! اسمر نظري ! مشاهد! للذكرى ؟
**معينا والده في جمع لقمة العيش**........
**المنطوي على نفسه .....ثقيل ردة الفعل ..تخلو ملامحه من التعابير ...بقدر ما تخلو حركاته من الحيوية.. .... //ملاحظاتي//.......
**كلٌمـا عمٌق الحزنٌ حفرَةً في كينونتك ,
ازدادت قُدرتك على احتواء فَرح أكثر
تفاءل فرغم وجود الشر هناك الخير ،
، تفاءل فرغم وجود المشاكل هناك الحل ،،
تفاءل فرغم وجود الفشل هناك النجاح ،،
تفاءل فرغم قسوة الواقع هناك زهرة أمل ،،!! //عن انين الليل // **
قال يوما ---التضحية تجارة ..نختار فيها خسارتنا ..لكل حلو
..من اجل ما هو ضروري-- الى متى التحمل ؟؟؟؟ ! .....
متناسيا هاجسه......
كعصفور بهي جميل .....لمحتها فلم اصدق عيناي ...اخيرا لاح امل ...كل الامل ... بدت الصورة منقوصة في احد اجزائها ......حاولت التغاضي.......عندما فعلت...صفعتني الحقيقة . لن ارمي المرساة .....ان اوان حزم الحقائب. .......
تمر الشهور
بامكان الكائن البشرى أن يتحمل العطش أسبوعاً والجوع أسبوعين و بامكانه أن يقضى سنوات دون سقف و لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة ..لأنها أسوا انواع العذاب والألم **باولو كولهو **
يذوب الحاحي .. ينكسر ... كما يؤوب الليل .. كما يضمحل شعاع اليقظة ! ...... اتردد مرات ... الترقب ..كدح ..تعب ! غريب ..؟ وحيد ؟ عاجز ؟ محبط ؟ اعذر نفسي ! لكنهم لا يعذرون ؟ لا يتفهمون !ترددي السبب ؟..
تعمقت به سفن الهواجس..جرفها تيار التفكير الى ماضيه..يعود وجهه للجمود ........
-- احباط انطفاء ..--.......
بعد طول جوع..بعد طول الم..بعد اجتراع المرارة لاماد ..
بعد مجابهة لفح رمضاء.........
** باءت محاولاته لاقناعه....... فشلا**........
..وسمة اسى منه تسود.
كم يضعف الترقب اتزاننا .محاولا تشتيت البصيرة .. لم يبقى متسع للتاجيل ..آنت لحظة الحسم .
اهو مجرد حدس واهي.؟...كما كل مرة ....ام انها عتبة ....بوضع نقطة .... لبداية صفحة جديدة ...ترمى فيها المرساة ...ام اقفز تاركا السفينة ..... كم تمنيت ان تصلح كل الاخطاء و الخربشات ...قبلا.. كي تبقى صفحة ناصعة تردفها اخرى .......لكن الامر مباغت.....اجواء ذات طعم فريد........انه الرحيل .. ...يقولون ملتقى طرق ...او مفترق....ابدا انها حتمية ...ان اختار مسلك ... الرحيل ... فقد افيضت الكاس ملئها ...و مع كل محاولاتي لمنع ذلك بثقبها ...
آماد
انتفض من احلامي... .....
**وصلنا مفترق الطرق ذاك ** ......
لما لم يطلب فرصته ؟؟ سال نفسه ....
اقتربنا من آن ....... .--.يصحو من سرحته......غفوته ....
على واقع ... تحقق. ... /ي / ترك العمل .اخيرا ..في
الجنوب..ابدا لن يعود ! .--الذي خلق ما يضيع-- ... // ملاحظاتي //........
لا /ي/عرف الطريق...فقط لن /ي/بقى ..لن /ي/نتظر ..نفذت اخر دفقة صبر /ي/تحملها ....
زاد توتره ,ارتعد عوده ,اخيرا كآلة تلاشت منها الحركة تحول وجهه الى نوع من الجمود تابط امرا .....
اهراق سيل من عبرات......
الندم ؟! ابدا ...--استثناء-- **لم تقطع عزلته وانتباذ ذاته الا دمع امه**......
--كم يصعب علينا ترجمة ما يعتصر باناة القلب--....+ --بعد شتاءات من الهموم و نكسات الياس--.....
تلمع عيني ....., تلوح نظرت/ه/ ,لما يصر على امر , اصر على.........
.... مبتعدا عن البيت.. .........
...الطريق الحر.....
! اودع القرية ! اسمر نظري ! مشاهد! للذكرى ؟
طيف خيميائي علق باحدى رحلاته لاكتشاف نفسه ...gif "13")
.ادعوا له بالوفيق
.ادعوا له بالوفيق
