رد: ظاهرة حضارية ام قلة ادب ام انسلاخ من الدين
04-03-2010, 05:28 PM
[quote=إخلاص;1021206]
ليتهن بمثل فكرك و تفكيرك إخلاص و إلا لما قلنا حرفا واحد و انا معك في كل ما قلتي و لكنه ليس القاعدة بل أصبح إستثناء لي تعقيب على هاته الجملة في ردك **
لست أدري لماذا إتّخذ الحوار منحى آخر
و أصبح شتما و سبّا و قذفا
كلمة واحدة و وحيدة أقولها:
من ربّى هذه البنت؟ أليس الرّجل
أ ليس لهذه البنت أبا أو أخا أو عمّا أو خالا؟؟؟
هل ربّوها تربيّة سليمة؟
أشكّ في ذلك و إلاّ ما كان هذا حالنا
قبل أن نلوم هؤلاء البنات المراهقات حتّى لو تعدّين العشرينات
علينا أن نلوم ذاك الأب صاحب الشّنب الّذي سمح لإبنته أو أخته أو .....
أن تذهب إلى تلك الأماكن و تظهر بذاك المظهر
ما دام تغيّر محور الموضوع فسأسترسل في أسئلة إستنبطتها من خلال ردود سابقة
تلومون المرأة لأنّها أصبحت متواجدة و بكثرة في كلّ الميادين، من سمح لها بالخروج أ و ليس نفسه الرّجل؟؟؟
و هل وجدت ما تطلبه متوفّرا و خرجت لتزاحم الرّجل؟؟؟
بل أخرجتها الحاجة، لا تنسوا و ما غاب عنكم أنّ هذه المرأة تعيل أبا كبيرا أو أخا عاطلا أو أمّا مريضة.
هذه المرأة العاملة هي المعيلة الوحيدة لأسرتها إن بقيت هي في البيت من سيعيلهم؟ و هي الحرّة تموت الحرّة و لا .....
لا تعتبروا ردّي هذا دفاعا على المرأة لأنّها من جنسي بل الحقّ أقول و أعبّر على شهادات حيّة رأيتها أو سمعت عنها.
بناتنا بحاجة إلى أب مؤدّب و أخ مساند و أمّ رؤوم و التّربيّة تبدأ من السّن السّابعة إلى 14 سنة و إلاّ لن تنفع بعدها.
واقعا مرّا أصبحنا نعيشه إختلط فيه الحابل بالنّابل و ضاعت فيه قِيمنا و مبادؤنا
و لن يتمّ صلاح المجتمع إلاّ بصلاح الأسرة، و لن يتمّ صلاح الأسرة إلاّ بصلاح الزّوجان
فيا من أقدمتَ على الزّواج هل إخترت صاحبة الدّين؟ أم كان هذا أخر شرطك و جريتَ وراء لون البشرة و العينين و القِوام؟؟؟
لن تلوم نفسك إذا إن رأيت إبنتك حذت حذو هؤلاء الفتيات اللّواتي يتسابقين على حضن هذا أو تقبيل ذاك.
فلوا ضفرتم بذات الدّين
و لو ضفرتنّ بصاحب الدّين لن يبقى لهذه الصّور المخزيّة وجودا في مجتمعنا
و تبقى النّهايات على حسب البدايات فلطفك ربّي.
كلمة واحدة و وحيدة أقولها:
من ربّى هذه البنت؟ أليس الرّجل
أ ليس لهذه البنت أبا أو أخا أو عمّا أو خالا؟؟؟
هل ربّوها تربيّة سليمة؟
أشكّ في ذلك و إلاّ ما كان هذا حالنا
قبل أن نلوم هؤلاء البنات المراهقات حتّى لو تعدّين العشرينات
علينا أن نلوم ذاك الأب صاحب الشّنب الّذي سمح لإبنته أو أخته أو .....
أن تذهب إلى تلك الأماكن و تظهر بذاك المظهر
ما دام تغيّر محور الموضوع فسأسترسل في أسئلة إستنبطتها من خلال ردود سابقة
تلومون المرأة لأنّها أصبحت متواجدة و بكثرة في كلّ الميادين، من سمح لها بالخروج أ و ليس نفسه الرّجل؟؟؟
و هل وجدت ما تطلبه متوفّرا و خرجت لتزاحم الرّجل؟؟؟
بل أخرجتها الحاجة، لا تنسوا و ما غاب عنكم أنّ هذه المرأة تعيل أبا كبيرا أو أخا عاطلا أو أمّا مريضة.
هذه المرأة العاملة هي المعيلة الوحيدة لأسرتها إن بقيت هي في البيت من سيعيلهم؟ و هي الحرّة تموت الحرّة و لا .....
لا تعتبروا ردّي هذا دفاعا على المرأة لأنّها من جنسي بل الحقّ أقول و أعبّر على شهادات حيّة رأيتها أو سمعت عنها.
بناتنا بحاجة إلى أب مؤدّب و أخ مساند و أمّ رؤوم و التّربيّة تبدأ من السّن السّابعة إلى 14 سنة و إلاّ لن تنفع بعدها.
واقعا مرّا أصبحنا نعيشه إختلط فيه الحابل بالنّابل و ضاعت فيه قِيمنا و مبادؤنا
و لن يتمّ صلاح المجتمع إلاّ بصلاح الأسرة، و لن يتمّ صلاح الأسرة إلاّ بصلاح الزّوجان
فيا من أقدمتَ على الزّواج هل إخترت صاحبة الدّين؟ أم كان هذا أخر شرطك و جريتَ وراء لون البشرة و العينين و القِوام؟؟؟
لن تلوم نفسك إذا إن رأيت إبنتك حذت حذو هؤلاء الفتيات اللّواتي يتسابقين على حضن هذا أو تقبيل ذاك.
فلوا ضفرتم بذات الدّين
و لو ضفرتنّ بصاحب الدّين لن يبقى لهذه الصّور المخزيّة وجودا في مجتمعنا
و تبقى النّهايات على حسب البدايات فلطفك ربّي.
قلت في البداية سأقول كلمة واحدة و وحيدة و إذ بي أكتب مقالا من شدّة فجعي فعذرا
ليتهن بمثل فكرك و تفكيرك إخلاص و إلا لما قلنا حرفا واحد و انا معك في كل ما قلتي و لكنه ليس القاعدة بل أصبح إستثناء لي تعقيب على هاته الجملة في ردك **
قبل أن نلوم هؤلاء البنات المراهقات حتّى لو تعدّين العشرينات
علينا أن نلوم ذاك الأب صاحب الشّنب الّذي سمح لإبنته أو أخته أو .....
أن تذهب إلى تلك الأماكن و تظهر بذاك المظهر**
علينا أن نلوم ذاك الأب صاحب الشّنب الّذي سمح لإبنته أو أخته أو .....
أن تذهب إلى تلك الأماكن و تظهر بذاك المظهر**
اليتيمة يكثر خيرها لأول مرة و سهوا منها صورت إحداهن مباشرة و هي تشجع واقفة و إذا بها بمجرد لمحت صورتها انبطحت على ركبتيها تخفيا و أغلبهن ذهبن من دون علم أهلهن البركة في الأحياء الجامعية