عبر عن رايك في الموضوع قضية الطفلة نجود
02-05-2008, 02:20 PM
هذا الموضوع احببت ان افتحه للاخوة لاثراء المنتدى والاهتمام بمشاكلنا الداخلية ومحاولة معالجتها بدل نضرية المؤامرة وشماعة الغرب فمشاكلنا نابعة في معضمها من طريقة تفكيرنا واسائتنا التعامل مع الحياة ومن بينها قضية تزويج الفتيات في سن مبكرة وحرمانهن من طفولتهن وزجهن في عالم الكبار والطفلة نجود خير مثال وقد تناولتها جميع وسائل الاعلام العربية والغربية واليكم القصة
الطفلة البريئة نجود 8 سنوات تجبر على الزواج من
شاب في 30 من عمره والى جانبه والد نجود
التفاصيل
ليل نهار رغم أن عمرها لم يزد على 8 أعوام، وذلك بعد أن شهد القاضي على قيام زوجها 30 عاماً بتطليقها لينهي مأساة هذه الطفلة التي تجرد والدها من كل مشاعر الإنسانية وقام ببيع طفلته وخطف البسمة من فوق شفتيها. فعلى مدار ساعتين اكتظت محكمة جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء بجمهور كبير من الإعلاميين والصحافيين والمواطنين الذين جاؤوا لمتابعة الفصل الأخير من حكاية الطفلة نجود، وكان أن شهدت المحكمة جلستين للنظر في القضية المرفوعة من الطفلة ضد زوجها فائز وأبيها، وفي الجلسة الأولى شهد القاضي والحضور قيام الزوج بتطليق نجود، وكانت علنية، فيما كانت الجلسة الثانية مغلقة وفيها طلبت نجود الخلع من زوجها وكان لها ذلك.
بعد نهاية الجلسة المغلقة التي وقف أمامها جميع أطراف القضية خرجت المحامية والناشطة شذى ناصر من مكتب رئيس المحكمة لتقول: “الآن نجود حرة وطليقة، فقد حصلت على الخلع، بعد أن طلبت ذلك من المحكمة، التي كانت في البداية ترى أنه بالإمكان أن يعيدها الزوج بعد أربع سنوات، بحكم انه يوجد طلاق سابق”.
وأضافت المحامية: “لقد أبديت تخوفي لرئيس المحكمة أن يعمد الزوج إلى إرجاعها خلال فترة العدة، فطلبت منه أن يخلعها ودفعت له خمسين ألف ريال وتم الخلع وسجل رسمياً”.
وكان لافتاً وجود عابد عامر صالح الابرش الذي أعلن أمام المحكمة ووسائل الإعلام عن التبرع بمبلغ 150 ألفاً من فاعل خير في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي قال: “فاعل خير الإماراتي اطلع على خبر نجود من صحيفة “الخليج” ووجه أن نتحرك مهما تكلف ذلك من مال وقد تم الطلاق أمامنا في المحكمة”.
وأعرب الأبرش عن سعادته للنهاية التي آلت إليها القضية، وقال إن بوسع الصغيرة عيش حياتها دون مأساة، خاصة أن ذلك قد أثر كثيراً في حياتها.
وعقدت الجلسة العلنية والتي تم فيها التصريح بالطلاق، وأعلن القاضي عقد جلسة سرية للنظر أيضا في القضية.
وقبل الجلسة السرية كان القاضي غوبر يرى أن دور المحكمة انتهى بتطليق الزوج لنجود فانقضت الدعوى بالطلاق، لكن القاضي يستدرك ويقول إن “الطلاق في الجلسة الأولى كان طلاقاً رجعياً”.
بعد الجلسة الأولى حاولنا الحديث مع الزوج وهو خلف قضبان الغرفة التي يحتجز فيها عند بوابة المحكمة من الداخل، وكان الارتباك بادياً عليه ورغم أنه صرح بطلاق نجود قال: “لسنا مطلقين، أنا تزوجتها على سنة الله ورسوله، لا أجبرتها ولا أجبرت والدها”، وهنا تدخل محاميه وقاطع حديثنا وطلب من المدعى عليه أن يمتنع عن الحديث.
وبحالة مزرية خرج الأب حافي القدمين من مبنى المحكمة وبجانبه ابنته نجود، التي لم تفارقها ابتسامة هادئة ظلت على محياها في يوم خلاصها، وبصوت متعب أجاب الأب عن سؤال ل”الخليج” عن ما يريده لابنته بعد هذه الواقعة، بقوله: “هي ستذهب الآن عند خالها وأريدها أن تعلم أنني زوجتها خوفاً، بعد أن أخذوا بناتي وهددوني وسلبوا أموالي وكل ما معي، وسأبقى في صنعاء ولن أعود إلى حجة فلم يبق معي شيء”.
وكانت نجود، الطفلة التي ما زالت في عمر الزهور، بل هي زهرة لم تتفتح بعد، قد انتهكت طفولتها وإنسانيتها بوحشية، فأظلمت الدنيا أمامها، ولم يبق أمامها من الأحلام والأماني إلا أن تطلب الخلاص من وضع وجدت نفسها مكرهة على العيش فيه، فكانت مأساة، بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وهذه هي حكايتها التي التقينا أطرافاً عدة لمعرفة تفاصيلها قبل جلستي الطلاق.
بابتسامة رقيقة استقبلتنا الطفلة نجود، قبل حصولها على الطلاق في المنزل الشعبي لخالها شوعي سالم احمد تابعي، القاطن في إحدى ضواحي العاصمة صنعاء، كانت نجود، حينما دلفنا باب المنزل بجوار عدد من أولاد وبنات خالها، لنقطع عليهم لهوهم الطفولي.
يقول الخال إن والد نجود زوج ابنته خوفا عليها وعلى أسرته، ولم يأخذ أي مبلغ واكتفى بأن تمنح ابنته مهرها ثلاثة خواتم وأخراص وإسورة، بعد أن تلقى تهديدات عديدة وطرد من بلدته في حجة، شمال صنعاء بعد أن نهبوا مواشيه.
يضيف شوعي: تم عقد الزواج في بلدة الأب بمحافظة حجة قبل شهرين دون عقد زواج شرعي، بل بعقد وطريقة متعارف عليها تعكس دونية هذه الفئة الاجتماعية التي تستغل أبشع استغلال.
جلست الطفلة نجود إلى جانب المحامية شذى، وهي ترقب حديثنا مع خالها، كان انكماشها على نفسها يوحي بحالة الخوف التي تعيشها والتوتر الذي تعاني منه، لكنها بالمقابل بدت وهي ترد على أسئلتنا أنها خرجت إلى الخلاص من كابوس مرعب لازمها قرابة شهرين.
يقول خالها إنها أنهت العام الماضي السنة الثانية من دراستها الابتدائية.
قبل شهرين كانت نجود (عروساً) هيأها أهلها للزواج، بحياء بالغ كانت ترد على أسئلة المحامية شذى المتعلقة بتفاصيل ليلة الزفاف والساعات التي سبقتها: “ألبسوني وبخروني، وتنقشت، وبعد حفلة فرح متواضعة في صنعاء أخذوني إلى فائز في حجة”.
تروي نجود بتقطع بعضاً من تفاصيل ليلة الرعب الأولى في حياتها يوم أن نهبوا طفولتها وانتهكوا إنسانيتها: “كنت خائفة وبكيت وحاولت أن أهرب من زوجي لكنهم أجبروني على الخضوع إليه بالقوة واعتدى علي”.
وتمضي نجود في همسها لتروي تفاصيل رحلة عذاب مع زوج في العقد الثالث من عمره، فحسب قولها كان يضربها بالعصا ويركلها ويصفعها لتستجيب له بالقوة وهي تبكي، وعندما تصرخ لم تكن تجد من يغيثها، وهكذا كانت تتكرر واقعة الاعتداء على الطفولة والبراءة، خلال ليال رعب عاشتها نجود.
سألتها: ما رأيك بالزواج؟، أجابت: “يخوف أكره الليل”. وعن يوم الخلاص الذي كانت تنتظره، سألتها: كيف وصلت إلى المحكمة؟ وهل هناك من نصحك بذلك؟
كان واضحا أن نجود تحاول أن تخفي بعضا من تفاصيل توجهها إلى المحكمة في صنعاء، أو بالأصح أرادت أن تظهر لنا أنها صاحبة القرار في ذلك من دون إيعاز من أحد، لكن اتضح لنا من تبادل الحديث معها وخالها أن إيحاءً بذلك تلقته من بعض أقاربها، لم يريدوا أن يظهروا في الصورة.
استغلت نجود وجودها بصنعاء عند عمها، بالطبع برفقة زوجها لتقرر الذهاب إلى إحدى محاكم صنعاء الابتدائية وتقف في مواجهة رئيس المحكمة، بعد أن قال لها أهلها “إذا لم يعجبك الزواج اذهبي إلى المحكمة” سألناها برفقة المحامية شذى هل أنت سعيدة بأنك ذهبت إلى المحكمة أم نادمة؟ فترد نجود على الفور: “أنا سعيدة، بس نادمة على أبي”، فتعدها شذى بأن تساعد أباها وتعالجه بعد أن أفرج القاضي عنه اثر تدهور حالته الصحية، فتتذكر نجود أولى الكلمات التي نطقت بها أمام رئيس المحكمة: “جئت اشتكي، طلقوني من الشخص الذي زوجوني إياه، أنا ما اشتيه، لا أريده”.
وتضيف: المحامية “أخذ القاضي نجود إلى بيته يومين كنوع من الحماية، والقاضي عندما وضع الزوج في السجن بهدف الضغط عليه ليطلق، بحكم أن البنت صغيرة وهو رجل كبير، بينما سجن الأب وعندما اتضح أن صحته متدهورة أطلق سراحه، والقاضي يفاوض الزوج ليطلق من دون أن ترفع قضية أمام المحكمة، وهو لا يملك قانونا أن يقدم على إجراء مماثل”.
عبر عن رايك في الموضوع
الطفلة البريئة نجود 8 سنوات تجبر على الزواج من
شاب في 30 من عمره والى جانبه والد نجود
التفاصيل
ليل نهار رغم أن عمرها لم يزد على 8 أعوام، وذلك بعد أن شهد القاضي على قيام زوجها 30 عاماً بتطليقها لينهي مأساة هذه الطفلة التي تجرد والدها من كل مشاعر الإنسانية وقام ببيع طفلته وخطف البسمة من فوق شفتيها. فعلى مدار ساعتين اكتظت محكمة جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء بجمهور كبير من الإعلاميين والصحافيين والمواطنين الذين جاؤوا لمتابعة الفصل الأخير من حكاية الطفلة نجود، وكان أن شهدت المحكمة جلستين للنظر في القضية المرفوعة من الطفلة ضد زوجها فائز وأبيها، وفي الجلسة الأولى شهد القاضي والحضور قيام الزوج بتطليق نجود، وكانت علنية، فيما كانت الجلسة الثانية مغلقة وفيها طلبت نجود الخلع من زوجها وكان لها ذلك.
بعد نهاية الجلسة المغلقة التي وقف أمامها جميع أطراف القضية خرجت المحامية والناشطة شذى ناصر من مكتب رئيس المحكمة لتقول: “الآن نجود حرة وطليقة، فقد حصلت على الخلع، بعد أن طلبت ذلك من المحكمة، التي كانت في البداية ترى أنه بالإمكان أن يعيدها الزوج بعد أربع سنوات، بحكم انه يوجد طلاق سابق”.
وأضافت المحامية: “لقد أبديت تخوفي لرئيس المحكمة أن يعمد الزوج إلى إرجاعها خلال فترة العدة، فطلبت منه أن يخلعها ودفعت له خمسين ألف ريال وتم الخلع وسجل رسمياً”.
وكان لافتاً وجود عابد عامر صالح الابرش الذي أعلن أمام المحكمة ووسائل الإعلام عن التبرع بمبلغ 150 ألفاً من فاعل خير في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي قال: “فاعل خير الإماراتي اطلع على خبر نجود من صحيفة “الخليج” ووجه أن نتحرك مهما تكلف ذلك من مال وقد تم الطلاق أمامنا في المحكمة”.
وأعرب الأبرش عن سعادته للنهاية التي آلت إليها القضية، وقال إن بوسع الصغيرة عيش حياتها دون مأساة، خاصة أن ذلك قد أثر كثيراً في حياتها.
وعقدت الجلسة العلنية والتي تم فيها التصريح بالطلاق، وأعلن القاضي عقد جلسة سرية للنظر أيضا في القضية.
وقبل الجلسة السرية كان القاضي غوبر يرى أن دور المحكمة انتهى بتطليق الزوج لنجود فانقضت الدعوى بالطلاق، لكن القاضي يستدرك ويقول إن “الطلاق في الجلسة الأولى كان طلاقاً رجعياً”.
بعد الجلسة الأولى حاولنا الحديث مع الزوج وهو خلف قضبان الغرفة التي يحتجز فيها عند بوابة المحكمة من الداخل، وكان الارتباك بادياً عليه ورغم أنه صرح بطلاق نجود قال: “لسنا مطلقين، أنا تزوجتها على سنة الله ورسوله، لا أجبرتها ولا أجبرت والدها”، وهنا تدخل محاميه وقاطع حديثنا وطلب من المدعى عليه أن يمتنع عن الحديث.
وبحالة مزرية خرج الأب حافي القدمين من مبنى المحكمة وبجانبه ابنته نجود، التي لم تفارقها ابتسامة هادئة ظلت على محياها في يوم خلاصها، وبصوت متعب أجاب الأب عن سؤال ل”الخليج” عن ما يريده لابنته بعد هذه الواقعة، بقوله: “هي ستذهب الآن عند خالها وأريدها أن تعلم أنني زوجتها خوفاً، بعد أن أخذوا بناتي وهددوني وسلبوا أموالي وكل ما معي، وسأبقى في صنعاء ولن أعود إلى حجة فلم يبق معي شيء”.
وكانت نجود، الطفلة التي ما زالت في عمر الزهور، بل هي زهرة لم تتفتح بعد، قد انتهكت طفولتها وإنسانيتها بوحشية، فأظلمت الدنيا أمامها، ولم يبق أمامها من الأحلام والأماني إلا أن تطلب الخلاص من وضع وجدت نفسها مكرهة على العيش فيه، فكانت مأساة، بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وهذه هي حكايتها التي التقينا أطرافاً عدة لمعرفة تفاصيلها قبل جلستي الطلاق.
بابتسامة رقيقة استقبلتنا الطفلة نجود، قبل حصولها على الطلاق في المنزل الشعبي لخالها شوعي سالم احمد تابعي، القاطن في إحدى ضواحي العاصمة صنعاء، كانت نجود، حينما دلفنا باب المنزل بجوار عدد من أولاد وبنات خالها، لنقطع عليهم لهوهم الطفولي.
يقول الخال إن والد نجود زوج ابنته خوفا عليها وعلى أسرته، ولم يأخذ أي مبلغ واكتفى بأن تمنح ابنته مهرها ثلاثة خواتم وأخراص وإسورة، بعد أن تلقى تهديدات عديدة وطرد من بلدته في حجة، شمال صنعاء بعد أن نهبوا مواشيه.
يضيف شوعي: تم عقد الزواج في بلدة الأب بمحافظة حجة قبل شهرين دون عقد زواج شرعي، بل بعقد وطريقة متعارف عليها تعكس دونية هذه الفئة الاجتماعية التي تستغل أبشع استغلال.
جلست الطفلة نجود إلى جانب المحامية شذى، وهي ترقب حديثنا مع خالها، كان انكماشها على نفسها يوحي بحالة الخوف التي تعيشها والتوتر الذي تعاني منه، لكنها بالمقابل بدت وهي ترد على أسئلتنا أنها خرجت إلى الخلاص من كابوس مرعب لازمها قرابة شهرين.
يقول خالها إنها أنهت العام الماضي السنة الثانية من دراستها الابتدائية.
قبل شهرين كانت نجود (عروساً) هيأها أهلها للزواج، بحياء بالغ كانت ترد على أسئلة المحامية شذى المتعلقة بتفاصيل ليلة الزفاف والساعات التي سبقتها: “ألبسوني وبخروني، وتنقشت، وبعد حفلة فرح متواضعة في صنعاء أخذوني إلى فائز في حجة”.
تروي نجود بتقطع بعضاً من تفاصيل ليلة الرعب الأولى في حياتها يوم أن نهبوا طفولتها وانتهكوا إنسانيتها: “كنت خائفة وبكيت وحاولت أن أهرب من زوجي لكنهم أجبروني على الخضوع إليه بالقوة واعتدى علي”.
وتمضي نجود في همسها لتروي تفاصيل رحلة عذاب مع زوج في العقد الثالث من عمره، فحسب قولها كان يضربها بالعصا ويركلها ويصفعها لتستجيب له بالقوة وهي تبكي، وعندما تصرخ لم تكن تجد من يغيثها، وهكذا كانت تتكرر واقعة الاعتداء على الطفولة والبراءة، خلال ليال رعب عاشتها نجود.
سألتها: ما رأيك بالزواج؟، أجابت: “يخوف أكره الليل”. وعن يوم الخلاص الذي كانت تنتظره، سألتها: كيف وصلت إلى المحكمة؟ وهل هناك من نصحك بذلك؟
كان واضحا أن نجود تحاول أن تخفي بعضا من تفاصيل توجهها إلى المحكمة في صنعاء، أو بالأصح أرادت أن تظهر لنا أنها صاحبة القرار في ذلك من دون إيعاز من أحد، لكن اتضح لنا من تبادل الحديث معها وخالها أن إيحاءً بذلك تلقته من بعض أقاربها، لم يريدوا أن يظهروا في الصورة.
استغلت نجود وجودها بصنعاء عند عمها، بالطبع برفقة زوجها لتقرر الذهاب إلى إحدى محاكم صنعاء الابتدائية وتقف في مواجهة رئيس المحكمة، بعد أن قال لها أهلها “إذا لم يعجبك الزواج اذهبي إلى المحكمة” سألناها برفقة المحامية شذى هل أنت سعيدة بأنك ذهبت إلى المحكمة أم نادمة؟ فترد نجود على الفور: “أنا سعيدة، بس نادمة على أبي”، فتعدها شذى بأن تساعد أباها وتعالجه بعد أن أفرج القاضي عنه اثر تدهور حالته الصحية، فتتذكر نجود أولى الكلمات التي نطقت بها أمام رئيس المحكمة: “جئت اشتكي، طلقوني من الشخص الذي زوجوني إياه، أنا ما اشتيه، لا أريده”.
وتضيف: المحامية “أخذ القاضي نجود إلى بيته يومين كنوع من الحماية، والقاضي عندما وضع الزوج في السجن بهدف الضغط عليه ليطلق، بحكم أن البنت صغيرة وهو رجل كبير، بينما سجن الأب وعندما اتضح أن صحته متدهورة أطلق سراحه، والقاضي يفاوض الزوج ليطلق من دون أن ترفع قضية أمام المحكمة، وهو لا يملك قانونا أن يقدم على إجراء مماثل”.
عبر عن رايك في الموضوع
من مواضيعي
0 التغذية: نصائح وحيل حول الأكل الصحي اهمالها قد يسبب لنا مشاكل صحية لا نعرف اين سببها؟
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة