تسجيل الدخول

[QUOTE=اسد السنة;126182]

يقول رميته يقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم يخطيء و العياذ بالله
نس؟أل الله العافية رميته يصف الرصول صلى الله عليه وسلم بالخطأ
و الله سبحانه و تعالى يقول :(( وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى ))

أراك كمن يقول ويل للمصلّين و يسكت

في ماذا أخطأ الأخ رميتة؟؟

لا تقوّله ما لم يقل ... و كلّنا يعلم أنّ الرّسول بشرا قد يخطئ في الأمور الحياتية و من يعتقد أنّه يُخطئ في الأمور العقيدية فقد كفر و هذا من المعلوم من الدّين بالضّرورة
فأحسن الظّنّ

دخولي لمثل هذه المواضيع يزيدني ألما و حسرة لذا قرّرت أن لا أدخل مواضعكم هذه

و نسأل الله الهداية

[QUOTE=اسد السنة;126213]انت كذلك اخي الحبيب لو كنت شجاعا لقلت و اعترفت ان الذين تدافع عنهم انت مثل القرضاوي و طارق السويدان و عمرو خالد و عائض القرني و سلمان العودة و سيد قطب هم من اهل البدع و الضلال مثل ما ذكر ذلك الكثير من العلماء و منهم الشيخ ربيع حفظه الله و الشيخ مقبل رحمه الله و الشيخ محمد الامام حفظه الله و الشيخ العلامة الفوزان حفظه الله
[SIZE=5][COLOR=darkslateblue]

أضن من يتكلم عن إنسان أو عالم إلا إذا كان بفوقه علما ومعرفة.
لا أضن من يقول هذا الكلام بأفضل ولا أعلم من المتكلم عنه والمتهم بالضلال، في رأيكم -السلفية- هل يجب علينا -أكرر يجب- أن نتبع السلف الصالح في كل ما جاءوا به؟ هل مواكبة العصر محرمة عندكم؟ هل يمكنكم أن تعطوني صورة المسلم المثالي؟ كيف يفكر ماذا يعمل وما له وما عليه؟
قد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن المسلمين سينقسمون إلى بضع وسبعون شعبة، كلها هالكة إلا واحدة.
هل تضنون أنفسكم تلك الشعبة.
كل مذهب يقول أنا على صواب والكل على خطأ.
أدعو الله أن نكون من هذه الفئة المهدات وأن يجنبنا الكفر والعصيان والضالين

يا عطيك الصحة يا شيخ رميتة.... دراري و الله غير قاع دراري تابوا البارح على يد اتباع المرجئي الانبطاحي المجهول من عائلة المداخلة التي فتاويه دائما على المقاس الامريكي و أعداء الدين.

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على نبيه الكريم و على آله و صحبه و من سار على دربهم القويم, أما بعد :
اسمح لي أخي أسد السنة أن أقول لك من منطلق الأخوة و النصح بأنك أسأت أكثر مما أصلحت و أرجو أن لا تآخذي بما قلته و سأقوله .
قال تعالى : يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلا الله مرجعهم ..... الآيات.
جاء في السنة عن النبي صلوات ربي و سلامه عليه أنه قال لعمر بن الخطاب في القصة المشهورة التي وقعة لحاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه و أرضاه . قال لعل الله اطلع على قلوب أهل بدر فقال اعملوا ماشئتم فقد غفرت لكم . فبكى عمر رضي الله عنه و أرضاه.
لم أقصد من الآية الكريمة و الحديث الشريف أن أنفي الجرح و التعديل أو أن أقر السكوت عن الأخطاء , لكن أردت أن أقول بأن لكل مقام مقال و قد تكون نفس المقولة يقولها شخصان فيسمع لأحدهما و لا يسمع للآخر بل و يسب و يشتم كل ذلك لأن الشخص الثاني ليس من أهل التخصص و لا يعرف الناس الذين يتحدث عنهم و لم يجالسهم و لم يجادلهم و ربما لو جلس إليهم لأصبح يرى رأيهم و يقول بقولهم , هذا من جهة و من جهة أخرى أردت أن أفهمك من معنى الحديث أن العفو و الصفح أمر مطلوب فلو ترك العالم لمجرد الخطأ لم يبق عالم يأخذ الناس عنه دينهم , فقد قال الإمام مالك عيه من الله الرحمة و المغفرة , كل يؤخذ من قوله و يرد إلا صاحب هذا القبر.
فبالله عليك يا أخي لا تزد الطين بلة , فإن تصرفات بعض إخواننا يعني تكرس لدى الآخرين الكره و النفرة فلماذا كل هذا , يا أخي علينا بالتبشير و نبذ التنفير فالنفس مفطورة على حب البشائر مفطورة على كره النفائر.
أشكرك أخي على حسن القراءة و أرجوا أن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه, هذا و صلى الله و سلم و بارك على نبينا محمد.

:eek: :eek: :eek: لا تنهى عن خلق و تأتي بمثله عار عليك إذا فعلت عظيم.:eek: :eek: :eek:

قال تعالي
{وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار، أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار، إن ذلك لحق تخاصم أهل النار )
"أتخذناهم سخريا" قال مجاهد: أتخذناهم سخريا في الدنيا فأخطأنا "أم زاغت عنهم الأبصار" فلم نعلم مكانهم. قال الحسن: كل ذلك قد فعلوا؛ اتخذوهم سخريا، وزاغت عنهم أبصارهم في الدنيا محقرة لهم
كم من رجل يري غيره انه من الاشرار وانه من الضاليين والمنحرفين وانه علي باطل وان مصيره النار وهو مخطأ في ذلك ولن يصحوا من سكرته حتي اذا وقع في جهنم ونظر فلم يجد ه معه تسأل حينها اين فلان وفلان كنا في الدنيا نعتقد انه من الاشرار ونقول عنهم ارهابيون مجرمون وكنا نضحك عنهم وعلي صورهم وعلي ضعفهم
اين فلان كنا نقول انه من اشر خلق الله وانه اخطر من اليهود وانه رافضي وانه خارجي ...ان ذلك لحق تخاصم اهل النار...
وهؤلاء وامثالهم حينما ترميهم الزبانية في جهنم مع اتباعهم ومتبوعيهم ومن كان يقودهم في الدنيا ساعتها يقولون.. وقالوا_ ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا }

السلام عليكم

يا خسارة
للأسف الشديد نصيحتي لم يفهمها أسد السنة ولم يستفد من أخطاء من سبقوه من السلفيين في هذا المنتدى وذهب يجادل بالباطل وبدون علم ................

للأسف الأمور تزداد سوءا يوما بعد يوم .........
أيها السلفيون أتركوا المنتدى لأصحابه وقوموا بدعوتكم بالطرق التي حث عليها العلماء بالتي هي أحسن
ولا تنسوا انكم هنا في هذا المنتدى قد اسأتم الى دعوتكم أكثر مما نفعتم بل إني أرى أنه لم يستفد أي احد...........

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل التبسي السلام عليكم

جزاك الله يا أخي عادل التبسي لقد أنعشت قلبي
بالمناسبة أظنني أعرفك هل دخلت يوما إلى منتديات البرق السلفية وكتبت عن مشكلتك؟؟؟
على كل حال بارك الله فيك
وإن من جملة ما يحتاج أن يدركه القائمون على الدعوة إلى الله هو التفريق بين ما يقال لخواص الناس وبين ما يقال لعامتهم ، فإن المطلوب أن يحدث الناس بما يسهل عليهم فهمه ، ولهذا قال علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : (حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله) رواه البخاري (1/272) معلقا
الذي ينظر إلى واقع المسلمين يرى أن كثيرا منهم يجرحون ويعدلون ، مع تفاوت فيما يجرحون ويعدلون ، ويحصل بسبب ذلك الطعن في أعراض الناس والولوغ فيها ، وهذا من الظلم العظيم ، قال الرسول e : ((أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم )) رواه أبوداود (5/123) وقد قيض الله علماء الحديث الذين أرسوا قواعد هذا الفن ، فأهل الحديث هم الذين أرسوا قواعد الجرح والتعديل بضوابطه ، فهم أهل هذا الميدان وفرسانه ، فلا تكاد تجد جرحا وتعديلا سديدا من قبل غيرهم ، ولا يزال في كل عصر علماء حديث عندهم أهلية للجرح والتعديل كأمثال والدنا وشيخنا مقبل بن هادي الوادعي والعلامة/ الألباني ، وابن باز رحمة الله عليهم جميعا.
ومن القواعد والضوابط التي وضعها علماء الحديث :
1-التحري والتصور لجميع حال ذلك الإنسان . قال ابن حجر ـ رحمه الله ـ : (إن الذي يتصدى لضبط الوقائع من الأقوال والأفعال والرجال يلزمه التحري في النقل فلا يجزم إلا بما يتحققه ولا يكتفي بالقول الشائع ولا سيما إن ترتب على ذلك مفسدة من الطعن في حق أحد من أهل العلم والصلاح ... ولذلك يحتاج المسلم أن يكون عارفا بمقادير الناس وبأحوالهم ومنازلهم فلا يرفع الوضيع ولا يضع الرفيع) اهـ بواسطة "نفائس الحلة في التآخي والخلة" (ص93-94).
2-لا بد أن يكون المجرح والمعدل سليما من التعصب لأهل الأحزاب وأهل البدع لأن التعصب يدفعه إلى تجريح المعدل وتعديل المجروح ، فنعوذ بالله من التعصب والهوى.
قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله ـ كما في المصدر السابق (ص94): (جمهور العلماء على أن الجرح لا يثبت إلا مفسرا مبين السبب لئلا يجرح بما يتوهمه جارحا وليس جارحا).
3-كلام الأقران بعضهم في بعض مقبول ما لم يظهر أنه ناشئ عن حقد أو حسد أو تعجل . والحكم على كلام العالم الفلاني بأنه ناشئ عما ذكرنا إنما هو لأهل العلم الثقات العدول وإلا أمكن الكثير أن يدعي أن كلام العالم الفلاني من باب الحق بل لو علم أن العالم الفلاني بينه وبين فلان عداوة وقد جاء بحق في انتقاده لخصمه قبل الحق منه.

نسأل الله أن يهدي الجميع..