رد: كيف ستكون الجزائر2028 ؟
28-04-2008, 10:05 AM
عذا البناء هو أحدث تصاميم المدن وهو من تصميم العالم الجزائري لوط بوناطيرو
وهذا ملخص لمشروعه منقول
صالون بروكسل الدولي منحه الميدالية العلمية السادسة في ظرف سنتين
بوناطيرو يقدم مشروع المدينة الذكية
قدم الدكتور لوط بوناطيرو مؤخرا مشروعه الجديد الخاص بالمدينة الذكية المقاومة للكوارث الطبيعية التي نال بشأنها سادس ميدالية علمية في الدورة الـ56 لصالون بروكسل الدولي للاختراعات التكنولوجية. ويفيد مشروع العالم الفيزيائي لوط بوناطيرو أن المدينة الجديدة تعتمد على امتداد لنمط البناء الإسلامي في شكل 'بيت العنكبوت على الأشكال الهندسية المتناظرة وترتكز على مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات وإجبار مركز الثـقل للبنايات أن يكون في مكان أمن علما أن البنيان المرصوص هو الذي يشد بعضه البعض عوضا مما يسمي اليوم بالبنيان الفوضوي. ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية، العمارة، الحي وأخيرا "المدينة" لقد اتضح بعد بحث معمّق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية. يجب اختيار الأشكال التناظرية، منها الدائرية، خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.
يخضع اختيار مكان البناء إلى دراسات علمية أولية مختلفة، جيوفيزيائية، فضائية، تقنية - بيئية، زلزالية، جيولوجية، جوية، متبعة بدراسات الآثـار وتقدير الأخطار من طرف مخابر مختصة، ذلك إذا ما أرضنا بلورت سياسة التصميم الراشد للخريطة الوطنية المستقبلية لتهيئة العمران ومن ثم الإقليم. وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار. واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل تناظريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثـقل البناية في مكان أمنا، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي. وأضفت عمود من مركب حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة. وبفضل استعمال مواد، طرق وتقنية البناء جديدة منها "الإسمنت المدرع" و"الصفائح المزدوجة" نكن قد أضفنا، لعنصر السلامة، عنصر الراحة بمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل البنايات وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول النهار وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة. تستعمل أيضا مختلف طرق تجديد الطاقات كما تجد مساحات خضراء كثيرة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مواقف السيارات وشبكة السكة الحديدية وطريقة جديدة لإتلاف النفايات عن طريق نظام يشتغل عبر الأنفاق الأرضية. هذه الطرق الجديدة في العمران والشكل المدينة المشابه "لبيت العنكبوت" تسمح بإدارة الكوارث الطبيعية إذا ما حدثت وتسهل النجدة والتمويل المنكوبين وإعادة أعمار السريع للمدينة. وأخيرا يحظى هذا المشروع حياة اجتماعية نوعية مثل الأمن، السلامة، الراحة والحرمة في ظل المجتمع الإسلامي الجديد
قدم الدكتور لوط بوناطيرو مؤخرا مشروعه الجديد الخاص بالمدينة الذكية المقاومة للكوارث الطبيعية التي نال بشأنها سادس ميدالية علمية في الدورة الـ56 لصالون بروكسل الدولي للاختراعات التكنولوجية. ويفيد مشروع العالم الفيزيائي لوط بوناطيرو أن المدينة الجديدة تعتمد على امتداد لنمط البناء الإسلامي في شكل 'بيت العنكبوت على الأشكال الهندسية المتناظرة وترتكز على مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات وإجبار مركز الثـقل للبنايات أن يكون في مكان أمن علما أن البنيان المرصوص هو الذي يشد بعضه البعض عوضا مما يسمي اليوم بالبنيان الفوضوي. ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية، العمارة، الحي وأخيرا "المدينة" لقد اتضح بعد بحث معمّق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية. يجب اختيار الأشكال التناظرية، منها الدائرية، خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.
يخضع اختيار مكان البناء إلى دراسات علمية أولية مختلفة، جيوفيزيائية، فضائية، تقنية - بيئية، زلزالية، جيولوجية، جوية، متبعة بدراسات الآثـار وتقدير الأخطار من طرف مخابر مختصة، ذلك إذا ما أرضنا بلورت سياسة التصميم الراشد للخريطة الوطنية المستقبلية لتهيئة العمران ومن ثم الإقليم. وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار. واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل تناظريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثـقل البناية في مكان أمنا، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي. وأضفت عمود من مركب حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة. وبفضل استعمال مواد، طرق وتقنية البناء جديدة منها "الإسمنت المدرع" و"الصفائح المزدوجة" نكن قد أضفنا، لعنصر السلامة، عنصر الراحة بمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل البنايات وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول النهار وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة. تستعمل أيضا مختلف طرق تجديد الطاقات كما تجد مساحات خضراء كثيرة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مواقف السيارات وشبكة السكة الحديدية وطريقة جديدة لإتلاف النفايات عن طريق نظام يشتغل عبر الأنفاق الأرضية. هذه الطرق الجديدة في العمران والشكل المدينة المشابه "لبيت العنكبوت" تسمح بإدارة الكوارث الطبيعية إذا ما حدثت وتسهل النجدة والتمويل المنكوبين وإعادة أعمار السريع للمدينة. وأخيرا يحظى هذا المشروع حياة اجتماعية نوعية مثل الأمن، السلامة، الراحة والحرمة في ظل المجتمع الإسلامي الجديد
وهذا ملخص لمشروعه منقول
صالون بروكسل الدولي منحه الميدالية العلمية السادسة في ظرف سنتين
بوناطيرو يقدم مشروع المدينة الذكية
قدم الدكتور لوط بوناطيرو مؤخرا مشروعه الجديد الخاص بالمدينة الذكية المقاومة للكوارث الطبيعية التي نال بشأنها سادس ميدالية علمية في الدورة الـ56 لصالون بروكسل الدولي للاختراعات التكنولوجية. ويفيد مشروع العالم الفيزيائي لوط بوناطيرو أن المدينة الجديدة تعتمد على امتداد لنمط البناء الإسلامي في شكل 'بيت العنكبوت على الأشكال الهندسية المتناظرة وترتكز على مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات وإجبار مركز الثـقل للبنايات أن يكون في مكان أمن علما أن البنيان المرصوص هو الذي يشد بعضه البعض عوضا مما يسمي اليوم بالبنيان الفوضوي. ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية، العمارة، الحي وأخيرا "المدينة" لقد اتضح بعد بحث معمّق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية. يجب اختيار الأشكال التناظرية، منها الدائرية، خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.
يخضع اختيار مكان البناء إلى دراسات علمية أولية مختلفة، جيوفيزيائية، فضائية، تقنية - بيئية، زلزالية، جيولوجية، جوية، متبعة بدراسات الآثـار وتقدير الأخطار من طرف مخابر مختصة، ذلك إذا ما أرضنا بلورت سياسة التصميم الراشد للخريطة الوطنية المستقبلية لتهيئة العمران ومن ثم الإقليم. وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار. واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل تناظريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثـقل البناية في مكان أمنا، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي. وأضفت عمود من مركب حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة. وبفضل استعمال مواد، طرق وتقنية البناء جديدة منها "الإسمنت المدرع" و"الصفائح المزدوجة" نكن قد أضفنا، لعنصر السلامة، عنصر الراحة بمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل البنايات وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول النهار وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة. تستعمل أيضا مختلف طرق تجديد الطاقات كما تجد مساحات خضراء كثيرة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مواقف السيارات وشبكة السكة الحديدية وطريقة جديدة لإتلاف النفايات عن طريق نظام يشتغل عبر الأنفاق الأرضية. هذه الطرق الجديدة في العمران والشكل المدينة المشابه "لبيت العنكبوت" تسمح بإدارة الكوارث الطبيعية إذا ما حدثت وتسهل النجدة والتمويل المنكوبين وإعادة أعمار السريع للمدينة. وأخيرا يحظى هذا المشروع حياة اجتماعية نوعية مثل الأمن، السلامة، الراحة والحرمة في ظل المجتمع الإسلامي الجديد
قدم الدكتور لوط بوناطيرو مؤخرا مشروعه الجديد الخاص بالمدينة الذكية المقاومة للكوارث الطبيعية التي نال بشأنها سادس ميدالية علمية في الدورة الـ56 لصالون بروكسل الدولي للاختراعات التكنولوجية. ويفيد مشروع العالم الفيزيائي لوط بوناطيرو أن المدينة الجديدة تعتمد على امتداد لنمط البناء الإسلامي في شكل 'بيت العنكبوت على الأشكال الهندسية المتناظرة وترتكز على مراعاة ثلاثة عناصر أساسية اختيار المكان، طريقة البناء والمواد المستعملة وأخيرا الشكل المتوازن وأضفت لهذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر الفيزيائية مثل توازن الكتلة في كل الاتجاهات وإجبار مركز الثـقل للبنايات أن يكون في مكان أمن علما أن البنيان المرصوص هو الذي يشد بعضه البعض عوضا مما يسمي اليوم بالبنيان الفوضوي. ويشمل هذا المشروع البناءات الفردية، العمارة، الحي وأخيرا "المدينة" لقد اتضح بعد بحث معمّق أن الشكل يشارك في تعزيز سلامة البناية. يجب اختيار الأشكال التناظرية، منها الدائرية، خاصة إذا توفر عنصر توزيع الكتلة المبنية بصفة منتظمة.
يخضع اختيار مكان البناء إلى دراسات علمية أولية مختلفة، جيوفيزيائية، فضائية، تقنية - بيئية، زلزالية، جيولوجية، جوية، متبعة بدراسات الآثـار وتقدير الأخطار من طرف مخابر مختصة، ذلك إذا ما أرضنا بلورت سياسة التصميم الراشد للخريطة الوطنية المستقبلية لتهيئة العمران ومن ثم الإقليم. وقد ركزنا كثيرا على عنصر الشكل ونشير هنا إلى أنه مهمل عالميا، والاهتمام بهذا الجانب يساعدنا على مقاومة الكوارث الطبيعية الفيضانات والحرائق والزلازل والصواعق كل هذه الأمور أخذت بعين الاعتبار. واستعمال نمط جديد في البناء حيث يكون الشكل تناظريا يوجد بها توازن الكتلة في كل الاتجاهات من شأنها جعل مركز ثـقل البناية في مكان أمنا، حتى إذا ما اهتزت البناية لن يكون هناك تأثير كبير والأمر نفسه للفيضانات حيث إن البناء الدائري يسمح بسريان الماء وعدم احتجازه وينطبق الوضع أيضا على الحمم والبراكين واعتماد الشكل عنصرا فعالا في تعزيز البنايات لمقاومة الظواهر الطبيعية يعتبر اختراعا جديدا على المستوى العالمي. وأضفت عمود من مركب حديدي منصوب في أعلى البناية إلى غاية الأرض لامتصاص الشحنة الكهربائية القوية الناتجة عن الصواعق. وهذه البناءات تعطي عنصرا جديدا في الراحة والسلامة. وبفضل استعمال مواد، طرق وتقنية البناء جديدة منها "الإسمنت المدرع" و"الصفائح المزدوجة" نكن قد أضفنا، لعنصر السلامة، عنصر الراحة بمنع دخول الحرارة أو البرودة إلى الداخل البنايات وكل السكنات تحظى بأشعة الشمس طول النهار وفي كل الحالات من شأن هذه الطريقة اقتصاد الطاقة. تستعمل أيضا مختلف طرق تجديد الطاقات كما تجد مساحات خضراء كثيرة وإعادة الاعتبار للعنصر البيئي، إذ لا يخلو المشروع من مواقف السيارات وشبكة السكة الحديدية وطريقة جديدة لإتلاف النفايات عن طريق نظام يشتغل عبر الأنفاق الأرضية. هذه الطرق الجديدة في العمران والشكل المدينة المشابه "لبيت العنكبوت" تسمح بإدارة الكوارث الطبيعية إذا ما حدثت وتسهل النجدة والتمويل المنكوبين وإعادة أعمار السريع للمدينة. وأخيرا يحظى هذا المشروع حياة اجتماعية نوعية مثل الأمن، السلامة، الراحة والحرمة في ظل المجتمع الإسلامي الجديد
تذكر دائما أن الشتا بداية الصيف والظلام بداية النهار والامل بداية النجاح عيش كل لحظة كأنها أخر لحظة بحياتك عيش بالايمان عيش بالامل عيش بالصبر عيش بالكفاح عيش بالحب وقدر قيمة الحياة
من مواضيعي
0 إلى أي مدى يمكنك التصديق بهذا الكلام؟؟
0 أفضل طريقة على الإطلاق لتجنب المواقع الإباحية ومن دون أي برنامج أو تعقيد
0 الثورات العربية - اسرائيل - والمهدي المنتظر
0 70 ألف جزائري* منخرط في* الماسونية بينهم بدرجة* ''سيد*''
0 أصناف العسل في الجزائر
0 عالم تربية النحل
0 أفضل طريقة على الإطلاق لتجنب المواقع الإباحية ومن دون أي برنامج أو تعقيد
0 الثورات العربية - اسرائيل - والمهدي المنتظر
0 70 ألف جزائري* منخرط في* الماسونية بينهم بدرجة* ''سيد*''
0 أصناف العسل في الجزائر
0 عالم تربية النحل