تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
خوجة
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 12-01-2007
  • المشاركات : 488
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • خوجة is on a distinguished road
خوجة
عضو فعال
رد: فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة
19-02-2007, 09:20 PM
-السلام . الى المحنك بويدي الذي لا زال سجين أفكار الدعاة على أبواب جهنم هذه المحاولة لعله يتيقن بأن الحركات الاسلاموية لا مكان لها في المغرب العربي لأن بكل بساطة الأمة فطنت وعرفت جليا محبي الدماء ....). يعيش العالم الإسلامي اليوم وضعا معقدا ومربكا في كل تفاصيله , وقد أصبحت الجغرافيا التي تدين بالإسلام من طنجة وإلى جاكرتا ووصولا إلى روافد العالم الإسلامي في معظم القارات عرضة للإحتلال المباشر وغير المباشر عسكريّا وسياسيّا و إقتصاديّا وثقافيّا وأمنيّا , وقد كان الإعتقاد السائد أنّ العالم الإسلامي قد ودعّ وإلى الأبد الحركة الإستعمارية التوسعية الغربية والتي أرخت بظلالها علىعالمنا الإسلامي في القرن الماضي , والتي كانت سببا رئيسا في تراجع المشروع النهضوي والتنموي الإسلامي , كما كانت السبب في إنتاج نخب علمانية أتاحت للفكر الكولونيالي في كل أبعاده السياسية والثقافية والإقتصادية أن يستمر محركا لتفاصيل الدولة الحديثة المستقلة إسما وشكلا . ومما لا شكّ فيه فإنّ العالم الإسلامي قد تأثرّ إلى أبعد الحدود بالحركات الإستعمارية والإحتلالية التي جاءت من الغرب بحجّة نشر الحضارة والمدنية في واقع كله تخلّف حسب إدعاءات منظريّ الإستعمار الذين كانوا ملحقين بوزارات الخارجية في العواصم الغربيّة .

ولم يغادر المحتلون عالمنا الإسلامي إلاّ بعد أن أطمأنوا أنّهم وضعوا دساتير هي من روح دساتيرهم وعينوا تكنوقراط وسياسيين في دوائر القرار في هذه الدولة وتلك وكلهم من الذين نهلوا من معين الثقافة الغربية الكولونياليّة , وقد أكملت هذه النخب مسيرة الحركة الإستعمارية فحاصرت الإسلام في عقر داره وعملت على تجفيف منابعه و ملاحقة الدعاة إلى ثقافته , ولم تكن هذه السيئة الوحيدة للحركات الإستعمارية بل هناك مجموعة سيئات سياسية وإقتصادية وثقافية وجيوسياسيّة , فعلى الصعيد السياسي لعب الإستعمار الغربي دورا كبيرا في صياغة الدساتير التي أصبحت مرجعا أساسا للدولة الحديثة في عالمنا الإسلامي , بل أنّ بعض الدساتير كانت نسخة طبق الأصل من الدساتير الغربية , وبطبيعة

الحال أوكلت مهمة شرح هذه الدساتير وتنفيذها لشخصيات إسلامية إسما وغربية قلبا ومضمونا درست في المعاهد الغربية وأستوعبت روح الحضارة الغربية , وهي الفئة التي عناها الفيلسوف الوجودي الفرنسي بقوله , كانت الدول الغربية الإستعمارية فيما مضى تبعث دباباتها إلى الدول الثالثيّة لنشر فكرها بالقوّة ثمّ تداركت الموقف وباتت تستورد أذكياء من تلك البلاد وتدرسّهم في جامعاتها ومعاهدها ثمّ توفدهم كحكّام لدول العالم الثالث وبهذا الشكل يتحققّ الغرض الإستعماري بدون دبابّة !

وعلى الصعيد الإقتصادي فقد أفرغت الحركات الإستعمارية خزائن البنوك من محتوياتها وخلفوا وراءهم دولا بلا موارد أو مقدرات , بل قاموا في بعض البلاد كدول المغرب العربي بتحطيم كافة الجرارات الزراعية لعدم إستخدامها في الإستصلاح الزراعي , وأملوا على كل دولة أن تنتج منتوجا واحدا أو إثنين ممّا يحتاج له المستعمر , فالجزائر على سبيل المثال وعندما كانت ترزح تحت الإستعمار الفرنسي كانت تصدّر القمح إلى كل الدول الأوربية وبنسبة ثمانين بالمائة , وبعد أن أستقلّت الجزائر باتت تستورد القمح بنسبة مائة بالمائة وأصبحت في المقابل تزرع العنب وتنتج الخمور التي مازالت فرنسا الدولة المستعمرة سابقا المشتري الأول لها .

كما أنّ الدول الإستعماريّة ظلّت تحتفظ لنفسها بخرائط دقيقة عن مكان وجود الموارد الأوليّة من نفط وذهب وغاز ويورانيوم وحديد ومياه جوفيّة وغير ذلك من الأمور .

وعلى الصعيد الثقافي فإنّ معظم الدول التي كانت مستعمرة – بفتح الراء – تعاني اليوم من أزمة هويّة قلّ نظيرها أفضت إلى إنتاج حروب أهليّة بالجملة في أكثر من دولة إسلاميّة , كما أعادت الحركات الإستعمارية إحياء الإثنيات التي إنصهرت في بوتقة الإسلام على مدى أربع عشر قرنا , و إستغلّت التناقضات الداخليّة وتحولّت الأقليّات إلى إطارات سياسيّة وإيديولوجيّة أفادت الحركات الإستعمارية في وقت لاحق عندما دبّ الحنين في هذه الحركات بمعاودة الكرّة التي كانت قبل أزيد من قرن .

وتمكنت الحركات الإستعماريّة من غرس بذور ثقافية وفكرية في التربة الإسلامية أينعت بعد حين تماما كما قال الجنرال الفرنسي شارل ديغول وهو يغادر الجزائر سنة 1962 تحت ضغط الثورة الجزائريّة : لقد تركت في الجزائر بذورا ستينع بعد حين .

وكانت هذه البذور هي التي شككّت لاحقا في هويّة الشعب الجزائري ذات البعدين العربي والإسلامي .

وعلى الصعيد الجيوسياسي ترك الإستعمار أزمة الحدود ملتهبة بين كل الدول الإسلاميّة تقريبا وهي التي سمّاها رئيس الديبلوماسية الأمريكية الأسبق هنري كيسنجر بعوامل التوتّر التي تفيد الإدارة الأمريكية عند الحاجة والضرورة . ومازالت أزمة الحدود بين الدول الإسلامية قائمة مهدّت لنشوء صراعات متفاقمة بل مازالت تهددّ بإندلاع صراعات حادة على المدى المتوسّط .

وإذا كانت هذه صورة موجزة ومختزلة عن العالم الإسلامي بالأمس فإنّه اليوم ومع بداية الألفية الثالثة لا يختلف كثيرا عن صورته في الماضي فالدول الإسلامية مازالت عرضة للإحتلال المباشر وما زال القسم الأكبر من العالم الإسلامي عرضة للغزو الإقتصادي والثقافي .

فعلى صعيد الإحتلال العسكري فإنّ هناك ثلاث دول إسلامية محتلة إحتلالا مباشرا من قبل الدولة العبريّة و الولايات المتحدة الأمريكية الوريث الشرعي للأمبراطورية البريطانية كما قال هنري كيسنجر في مقالة له عن النظام العالمي الجديد وهذه الدول هي فلسطين وأفغانستان والعراق , وهناك دول إسلامية تفتّت بسبب الولايات المتحدة الأمريكية ومساعيها وهي إندونسيا والتي إستقلّت عنها تيمور الشرقيّة و الصومال , كما أنّ هناك جمهوريات إسلامية تقبع تحت الإحتلال الروسي كالشيشان والتي لم تأخذ حظها من الإستقلال , على الرغم من أنّ الجمهوريات الكاثوليكية في الإتحاد السوفياتي السابق نالت إستقلالها بدعم من الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية .

وعلى الصعيد الإقتصادي فما زالت الشركات المتعددة الجنسيات الأمريكية في مجملها وصندوق النقد الدولي يتحكّم في إقتصاديّات العالم الإسلامي وقد أصبحت المساعدة الإقتصادية للعالم الإسلامي مقرونة بالرضوخ السياسي والإستجابة الكاملة لقرارات ومخططّات الإرادات الدوليّة , والأكثر من ذلك فإنّ البنوك الدولية ذات التمويل الأمريكي هي التي باتت تخطط المنهج الإقتصادي لهذه الدولة الإسلامية وتلك .

وثقافيّا فإنّ الإدارة الأمريكة وضعت مخططّا كاملا وإستراتيجية متعددة الأبعاد لإعادة تأهيل العالم الإسلامي ثقافيا وتربويّا وعلميّا , وكل دولة إسلامية تحاول الإنطلاق من مقوماتها الذاتية وتعمل على إستكناه أسرار التقنية وتحديدا تكنولوجيا السلاح فإنّها تدرج في خانة الدول المتمردّة وبالتالي هناك كمّ هائل من القوانين لمعاقبتها .

وبعد الحادي عشر من أيلول – سبتمبر خرجت أمريكا من دائرة الرغبة في بسط الإحتلال السياسي والإقتصادي والثقافي إلى الإحتلال العسكري , ومثلما كان العالم الإسلامي في بداية القرن الماضي عرضة للإستعمار والإحتلال فإنّه دشنّ بداية قرنه الحالي بإحتلال أمريكا لدول مفصلية إستراتيجيا وجيوسياسيّا في الجغرافيا الإسلامية وما زالت شهيتها مفتوحة إلى درجة أنّها أعادت عسكرييها المتقاعدين إلى الخدمة وفي العالم الإسلامي !
  • ملف العضو
  • معلومات
بويدي
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 21-01-2007
  • المشاركات : 3,462
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • بويدي is on a distinguished road
بويدي
مستشار
رد: فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة
19-02-2007, 10:55 PM
و هكذا إذن يعترف المقال الذي كتب لك بأن ما يحكم به المسلمون اليوم هو امتداد لظاهرة الاستعمار و أن العلمنة التي تروج لها و تطبل لها ـ لا محل في العقل السليم و لا تطبيق لها خارجي إلا عالم المثاليات الكاذب ـ من خلال رؤية أساطين هذه النظرية اللعينة الخبيثة أنفسهم و هذا يدل على صحة رؤية الإسلاميين ( الإسلامويين ) سمهم ما شئت في أنه لا بديل عن الإسلام فهو المخرج لكل الأزمات و في كل الأعصار و الأمصار . و ما ورد في المقال الذي نقلته عن ربما ( رؤية بعض الشخصيات المصرية للعلمانية ) أولا : هذا المقال المنسوب الذي نقلته لو تمعنت النظر فيه يدل على إشكالية لا حل لها جاءت بها العلمانية و يبدو أنك تهرف بما لا تعرف و سأثبت لك أنك لم تفهم بعد المراد من هذا النص أيا كان مصدره .
ثانيا : قول المقال "إن شهادة ميلاد العلمانية في مفهومها المعاصر قد خطتها الثورة (الفرنسية)" دليل على أن أصول هذا المنهج المعاصر نهج غربي نابع من زبالات أذهان طائفة ناهضت الظلم و الاستبداد من طرف الكهنوت باعتراف هذا المقال نشرته بقوة الاستعمار و التنكيل بالحديد و النار في الشعوب الإسلامية
ثالثا : جاء في المقال "نجحت علمانية القرن العشرين في تحويل راية الحرب هذه إلى قيمة من القيم الجمهورية تحظى بقبول واسع النطاق، إذ التفت كافة مكونات المجتمع حول الميثاق العلماني" و هذا كذب واضع فإن العلمانية فرضته دول الاستعمار الإرهابي ( الاستدمار ) بقوة الحديد و النار و التعذيب و ما مرت عليه الجزائر و مصر و ليبيا و غيرها دليل على هذا لا ينكره إلا معاند .
رابعا : قوله "و تميز العلمانية بين حرية التعبير الروحانية أو الدينية في المجال العام، وهي حرية مشروعة وجوهرية للحوار الديمقراطي، وبين الهيمنة على المجال العام، الذي يعد أمر غير شرعي. ومن حق ممثلي هذه الخيارات الروحانية المختلفة أن يشاركوا بصفتهم هذه في الحوار العام، على غرار أي من مكونات المجتمع." و هذا في الواقع غير صحيح فما وقع في الجزائر 1997 م من تزوير للانتخابات و تكريس ثقافة التهديد من طرف أذناب فرنسا العلمانيين و التصريح بأنه من لم يكن معنا فهو ضدنا عدونا ( الجزائر ) يبرهن على أن قول المقال ( أن يشاركوا بصفتهم هذه في الحوار العام ) مقال كاذب لا حقيقة له حتى أنت يا خوجة لا تعتقد هذا بدليل أنك تؤيد استئصال كل ما هو إسلامي فدل على أن المقال الذي نقلته و أنت تجهل حقيقته ليس في صالحك .
خامسا : قوله " تضمن العلمانية لجميع الخيارات الروحانية أو الدينية الإطار الشرعي الملائم لهذا التعبير. وعلاوة على حرية العبادة والتعبير" و أنا أتساءل أي إطار هذا و من أين ينبثق ؟ ( من الذي يصوغ له بسط هذا الإطار ) ؟ الاستعمار و أذنابه ؟؟؟؟؟؟ ثم على فرض بسط هذا الإطار أليس هذا تناقضا صارخا في مفهوم العلمانية في هذا المقال نفسه حين يقول " أن العلمانية تسمح بتبلور ثقافي كامل للفكر الإسلامي بمعزل عن قيود السلطة " متى تفهم يا خوجة بأن مقالك يحمل في طياته من التناقضات الواضحة و لكن الجهل يعمي و ماذا على المرء إذا لم تفهم البقر؟
سادسا : قوله "إنها تحمي كل مواطنة ومواطن ضد أي ضغوط جسدية أو معنوية تمارس بذريعة الخضوع لأوامر روحية أو دينية ما" أنظر إلى خدعة المقال و لم يقل سياسية أو إيديولوجية و إلا سندخل في متاهة من الذي أتى بالثاني البيضة أم الدجاجة ؟؟؟؟
سابعا : قوله " تسمح الدولة بتوطيد القيم المشتركة التي ترتكز عليها الروابط الاجتماعية في بلدنا
فإن العلمانية لا تحل محل المقتضيات الروحانية أو الدينية الأخرى. إنها مجرد تأكيد على أن الدولة تدافع عن القيم المشتركة للمجتمع الذي انبثقت منه" إذا كانت تدافع عن القيم المشتركة للمجتمع فمعنى هذا أنها ناتجة من مقتضيات روحانية أو دينية إذ لا يعقل غير هذا فإن كانت سياسية أو إيديولوجية أو عرقية فهذه تتغير من جيل إلى جيل و ليس لها حدود معينة يمكن تحديدها وهذا ما دل عليه قول التقرير " في مجتمع علماني ينبغي على كل فرد فيه أن يتمكن من أخذ البعد الكافي بالنسبة إلى التقاليد" حينئذ لا بديل عن هذا النظام الذي في ظاهرة الحرية و العدالة و لكن في باطنه التعدي و الظلم غير الإسلام المستمد شريعته من ديننا الحنيف و هذا الذي يؤمن به الأكثرية المسلمة خلافا للكذبة المضللين من أن العلمانية بديل وحيد بدون منازع عن ظلم الكهنوت البائد
ثامنا : أنظر إلى قول المقال بعد أن ذكر وجهة النظر " فإن الخطر مزدوج. فإن انحرف الشعور بالانتماء إلى مجموعة نحو التشبث بطائفية متصلبة، قد يهدد ذلك مجتمعاتنا المعاصرة بالانقسام والتشرذم. وفي المقابل، إن التنكر للتنوّع أو التعدّدية من خلال التشبث بالترديد تكراراً، وكأنه رقية، بوجود ميثاق جمهوري مثالي، هو أمر بعيد عن الواقع وفيه إيهام. تقف العلمانية اليوم أمام تحدي صياغة الوحدة مع مراعاة تنوّع المجتمع وتعدده " و هذا الإشكال الذي نبهتك عليه و لكنك يبدو أنك لا تفهم ما تكتب أو يكتب لك و أقول لك إن أحداث جوان 91 و مأساة 97 و العشرية الأخيرة السوداء التي كان من وراءها علمانيون دمويون متعطشون للإبادة لإخفاء ما دمرته أيديهم و اختلاق أرهابيين لتشويه صورة الإسلام الذي يهدد كرسيهم يدل على كذب العلمانية و كذب من ينعق في زماننا و يطبل لها و مهما يكن سيبقى الصراع على أشده بين أعداء الإسلام و المسلمين إلى يوم الدين و لا شك أن الباطل قد يغلب لكن سرعان ما ينجلي و التاريخ خير شاهد .
  • ملف العضو
  • معلومات
بويدي
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 21-01-2007
  • المشاركات : 3,462
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • بويدي is on a distinguished road
بويدي
مستشار
رد: فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة
20-02-2007, 02:24 AM
رد على الكذاب خوجة :

أما فتوى الشيخ حماني رحمه الله تعالى فهي تدل على سعة اضطلاعه فهو رحمه الله كان أبا ناصحا خدم الإسلام و له كتب
لا زال أصحاب الطبقة الراقية يشهدون له بعلمه و جهده
أما أصحاب الطبقة السافلة من أمثال المجرم خوجة سود الله وجهه
فهو قوله بأن حماني كان لا يفتي في دماء الجزائريين و أنه طلب منه فتوى في ذلك
فأقول لك : من أنت يا بقر حتى تطلب منه فتوى أيها الساذج
ثم كل الناس سمعوه في خطبه في محاضراته في شاشات التلفزيون كان يحرم ما كان يفعل في الجزائر باسم الجهاد
و كان رحمه الله واسع الصدر و لم يكن متعجرفا مثل السذج الجهال

و أنا بصراحة يا إخوتي و الله لم ألحظ ما كتبه هذا السخيف المدعو خوجة حيث قال عن المغنية ( كلمة قبيحة .... )
هذا الساقط مع الأسف جعلت أنا منه قبة
لماذا لم ينبهني أحد بحقيقة هذا الساقط ، الهابط
و الله أعتب عليكم جميعا .
لقد ارتقى هذا النجس على أكتافي و كنت أظنه جادا فإذا به ليس من مقام هذا المنتدى
لي رجاء من إخواني مرة أخرى أن تنبهوا علي لمثل هذا السخيف و أخيرا سامحوني على غضبي و الله صبرت عليه كثيرا فهو طعن في كل الناس لم يترك لا عالم و لا عابد و لا كاتب و لا ... إلا و اتهمه بالكذب و البهتان .
و أعدكم من اليوم فصاعدا أن أترك هذا الكلب يلهث و أنصحكم أن تتركوه يلهث ، لا رباه دين و لا رباته مدرسة و لا تربى .....
و إلى هذا الممسوخ أهدي له هذه الهدية التي يكرهها كره وجهه العبوس القمطرير

شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ

مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ

أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ

يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ

خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ

وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ

وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ

وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ

وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ

مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ

أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ

هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ

حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ

هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ

فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ
  • ملف العضو
  • معلومات
خوجة
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 12-01-2007
  • المشاركات : 488
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • خوجة is on a distinguished road
خوجة
عضو فعال
رد: فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة
20-02-2007, 07:58 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بويدي مشاهدة المشاركة
رد على الكذاب خوجة :

أما فتوى الشيخ حماني رحمه الله تعالى فهي تدل على سعة اضطلاعه فهو رحمه الله كان أبا ناصحا خدم الإسلام و له كتب
لا زال أصحاب الطبقة الراقية يشهدون له بعلمه و جهده
أما أصحاب الطبقة السافلة من أمثال المجرم خوجة سود الله وجهه
فهو قوله بأن حماني كان لا يفتي في دماء الجزائريين و أنه طلب منه فتوى في ذلك
فأقول لك : من أنت يا بقر حتى تطلب منه فتوى أيها الساذج
ثم كل الناس سمعوه في خطبه في محاضراته في شاشات التلفزيون كان يحرم ما كان يفعل في الجزائر باسم الجهاد
و كان رحمه الله واسع الصدر و لم يكن متعجرفا مثل السذج الجهال

و أنا بصراحة يا إخوتي و الله لم ألحظ ما كتبه هذا السخيف المدعو خوجة حيث قال عن المغنية ( كلمة قبيحة .... )
هذا الساقط مع الأسف جعلت أنا منه قبة
لماذا لم ينبهني أحد بحقيقة هذا الساقط ، الهابط
و الله أعتب عليكم جميعا .
لقد ارتقى هذا النجس على أكتافي و كنت أظنه جادا فإذا به ليس من مقام هذا المنتدى
لي رجاء من إخواني مرة أخرى أن تنبهوا علي لمثل هذا السخيف و أخيرا سامحوني على غضبي و الله صبرت عليه كثيرا فهو طعن في كل الناس لم يترك لا عالم و لا عابد و لا كاتب و لا ... إلا و اتهمه بالكذب و البهتان .
و أعدكم من اليوم فصاعدا أن أترك هذا الكلب يلهث و أنصحكم أن تتركوه يلهث ، لا رباه دين و لا رباته مدرسة و لا تربى .....
و إلى هذا الممسوخ أهدي له هذه الهدية التي يكرهها كره وجهه العبوس القمطرير

شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ

مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ

أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ

يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ

خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ

وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ

وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ

وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ

وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ

مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ

أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ

هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ

حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ

هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ

فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ
- السلام . أنا لم أقل لك كذبا بل أكرر لك يا بويدي أعطيني رأيا أو فتوى أو مقال للشيخ رحمه الله يرد فيه جهنمية عباسي مدني و علي بلحاج . أقول لك من الأن لا يوجد ... لأن الكل كان متفقا على ذبح الجمهورية الجزائرية . و الله و والله أنتظر منك جملة واحدة من الشيخ تحرم خطب الهلوسة الدينية لبلحاج و زبدة ومدني و محمد سعيد و غيرهم من خطباء جبهة جهنم .لأن بكل بساطة طلبنا منه ذلك ولم يفعل ....... و شيخنا ابراهيم من بوفاريك و الدحاح من مستغانم و سي محمد من معسكر يعرفون ذلك جيدا .
  • ملف العضو
  • معلومات
بويدي
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 21-01-2007
  • المشاركات : 3,462
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • بويدي is on a distinguished road
بويدي
مستشار
رد: فتوى الشيخ حماني في حكم إقامة الزردة والوعدة
21-02-2007, 12:51 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خوجة مشاهدة المشاركة
- السلام . أنا لم أقل لك كذبا بل أكرر لك يا بويدي أعطيني رأيا أو فتوى أو مقال للشيخ رحمه الله يرد فيه جهنمية عباسي مدني و علي بلحاج . أقول لك من الأن لا يوجد ... لأن الكل كان متفقا على ذبح الجمهورية الجزائرية . و الله و والله أنتظر منك جملة واحدة من الشيخ تحرم خطب الهلوسة الدينية لبلحاج و زبدة ومدني و محمد سعيد و غيرهم من خطباء جبهة جهنم .لأن بكل بساطة طلبنا منه ذلك ولم يفعل ....... و شيخنا ابراهيم من بوفاريك و الدحاح من مستغانم و سي محمد من معسكر يعرفون ذلك جيدا .
إذن الشيخ كان دموي ؟ وهابي ؟ سلفي ؟
خاصة أنه لم يتفق في فتواه مع الخرافة التي يطبل له الجهال أمثالك ..... يا سي ................
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 04:25 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى