تسجيل الدخول

عندما أحسّ بِدمعةِ تريدُ النّزول من مقلتيّ

وَ أشعرُ بأنّ شيئاَ ما يُطبقُ على أنفاسي

وَ غُصّة عالقةٌ في جوفيّ , وَ تحشرجُ في صدري وَ تمنعني منْ الكلام
و أنّ الأرضَ الرّحبّة قدْ ضاقت بي ذرعاً

حينها أرفعُ رأسي بِكلّ أملٍ إلى ربّ السّماء في عرشِه و أدعوه
فَأنا مؤمنةٌ تماماً بِأنّه رحيمٌ بِعبده الضعيف
فَما أرجِعُ رأسي كما كان منْ قبل إلاّ وقدْ انقشعت تلك الغُمّة
وَ السّحابة السّوداء التي كانت تُظللّ عالمي الصغير قدْ زالت

ربّاه حمداً لك على لُطْفك بِعبادك

طبعا أتذكّر ذلك و لكن للأسف لم يرَ النّور
فمن يؤيّد هذه الفكرة حتّى نخرج من الرّوتين؟
و تعمّ المنفعة
إن وافق الجميع ننتظر من محمّد أن يقترح علينا أوّل موضوع

وعلاه بيت رابع خلاصلنا لكْرا هنا؟!!

فعلا أأيّد فكرة الأسبوع
على بركة الله

شكرا على هذا الطّرح محمّد
ممم مرحلة الطّفولة صراحة أنا ما زلت عايشاها فهي تسكن بداخلي
ما أذكره عن طفولتي أنّني كنت منطويّة جدّا خجوولة جدّاا و على قول أمّي حفظها الله ما تعبتهاش لا في الحمل و لا الولادة و لا التّربيّة كنت كي النّسمة وقيل
طفولتي قضيتها مع جارتي نوال كنّا كالتّوأم لا نفترق أبدا و أذكر أنّنا بقينا نلعب بالدّمى و نحن في سن الرّابعة عشر
في وقت كانت صُويحباتنا في المدرسة يتباهين بمعرفة الشّباب!
كنت مجتهدة جدّا في المدرسة نادرة الغياب حتـى و إن غبت لا يفتقدوني لأنّني كنت هادئة جدّا.
قد أعود و ذكريات أخرى
محمّد المؤمن يسبق بنفسه فلماذا لم تحدّثنا عن طفولتك؟ يبدو أنّك كنت شقيّ
في إنتظار مشاركات روّاد البيت

بًعٌيِدٍا عٌنِ فُلَسِفُة عٌلَمً الَنِفُسِ؛

لَا أحًدٍ يِذِوٌقُ طِعٌمً الَسِعٌادٍة؛وٌهّوٌ لَا يِصّلَى.!