تسجيل الدخول

أقترح فكرة :

- غني و فقير

أهلا اخي منير
وبارك الله فيك


ننتظر البقية

اهلا بالجميع

هناك عدة افكار تجوب في ذهني لكنني اقترح موضوعين منها :
- فتاة طموحة جدا عاشت على بناء صروح من الاحلام واصطدمت بحال الواقع واصبحت في صراع بين امل التمسك بها في سباق مع الزمن وهي ترى عجلته لا تتوقف ولا تنتظر وبين محاولة ترويض نفسها على قبول الواقع كما هو والرضى بدرب تخط انامل القدر والبشر

- الموضوع الثاني
صراع الاجيال تتمحور حول شخصيتين واحدة تحيا على ابابة ماضيها واخرى من العصر وهما تعيشان يوميات تحت سقف واحد

اتمنى ان نباشر في العمل لانني اخشى ان تغيبني الظروف ولا تكون لي فرصة للمشاركة

وضع
أهلا بالرائعة اماني


لن نتأخر باذن الله واتمنى لو انا نباشر بعد يومين كأقصى حد
فقط ننتظر اقتراحات باقي المشاركين التي اتمنى ان نراها الليلة
واختيار السيدة ..[ارجو انها لن تغيب]

سلام ورحمة
أهلا مجددا
أظن أن فكرة كل من أماني وانفاس جملتي
إلا أني لا احبذ مواضيع الخيانة
ولكن ساشارك أن قررتما ذلك
اعتذر عن الأخطاء بالنص لأني لا أفضل استعمال الهاتف
وعندنا ضيوف
لا تتاخروا كثيرا
ستكون الأولى وهي تجربة
ولن تكون الأخيرة
شكراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ياأهلا بك
مع انني تمنيت ان ارى اقتراحاتك الخاصة
لكن لاعليك اهتمي بضيوفك الليلة

تحياتي

اقترح ان تتحدث القصة عن فتاة توفي والدها واعمامها يمنعونها من اكمال الدراسة في حين اخوالها يدعمونها

ويضيع مستقبلها ووو


او تكون تتحدث عن عائلة غنية توفي كبيرها ووقت تقسيمالتركة حدث نزاع

تحية مساء تليق بكم أدبائنا وأديباتنا الرائعين
وتحيه خاااصه للحبيبه انفاس

فكره رررائعه وفي المتابعه..

بارك الله فيكم

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بالنّسبة لي طبعا لديّ اقتراحاتي لكنّي آثرت ألاّ نقع في فخ الأفكار المختلفة وأن نركّز على فكرة واحدة ليمدّها كلّ بالأبعاد التّي يريدها
أما وأنّك طلبت فكرتي فإليك:



لو كنت أنا من سأدير دفّة الحوار لسيمت قصّتي:
المتوجس!
وهو شخص يعيش في عالمنا هذا مع كلّ المتغيّرات التّي تطرح أمامه
مغمور بنظريات المؤامرة، ونظرية الشّواش، ونظريات أخرى يطالعها بالكتب!
يستمدّ أحيانا من الشّعر عالمه، ومن الاحتكاك بهذا العالم المتغيّر رؤاه
يهرب عبر مواقع التّواصل الإجتماعي، والمنتديات
لكنّها سرعان ما تصدمه بواقعه!
تمرّ عليه كلّ القرارات والرؤى فيقابلها بالرّفض والتجنش حينا
وأحيانا دعما وتأكيدا
كانت هذه الفكرة هي ما دارت في خلدي
لتستطيع تبنّي كلّ الرؤى وما يدور في خلد أصحابها
خصوصا وأنّه سيتفاعل مع كلّ الوسائل والشّخوص
وستتفاعل الأفكار ويخرج أحيانا مقتنعا أحيانا متوجّسا
أحيانا يتخبّط والفكرة التّي تدور في خلده!
لتطرح عدّة أسئلة وتفتح المجال أمام الاختلافات فيما بيننا
خصوصا وأنّها التجربة الأولى لنا