اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إخلاص
ما أشجعم يا أخي و ما أكبر حظّك بتلك الّتي قبلت أن تعيش في سكن في كهف
و محظوظ أكثر أنّ أهلها رضوا بذلكcupidarrow
كما قال مسرور الموضوع متشابك دخل فيه غلاء المهور و البطالة و الشّروط التّعجيزيّة
و ندرة السّكن كلّ هذه تُعجز الشّاب للإقدام على الزّواج و الّذي بقراره هذا سيتسبّب في تعنيس إحداهنّ، و أمثال هذه العيّنة كُثُر
حتّى لو رخّصن المهور و إكتفينا بالضّروريّات و ابتعدنا عن الكمليّات
و رضيت الزّوجة أن تعيش في كهف كما قلت من أين سيُنفق عليها في ما بعد؟؟؟
صراحة كلّ ما عليّ قوله أن نطلب من الله التّيسير
شاكرة لك مرورك و كثّر الله من أمثالك لأنّني أظنّك طفرةcupidarrow
|
في نظري لم نخرج عن الموضوع كثيرا يا أخي نوركم...و لو كان خروجا ..هو لإحتوائه
.....نعم أختاه ..أخلاص..على الشاب
و الشابة أن يفهم من قول رسول الله(ص) من يجد البيئة فاليتزوج..فالبيئة ليس المادة و هي شيئ آخر يشبه الحب و تكوين أسرة و القفز فوق راس المادة ...و إذا أحتمينا بسفح الجبل لا نحتاج لمواد كثيرة ففيه أكلنا و كسائنا ...المشكلة اليوم أننا نحتمي بسفح المدن و نتعطل بقزديرها و نمرض بطينها و نرخص بمذلتها و نسهو في ظل شمسها الحارقة و نصاب بأمراض مستعصية المعالجة أخرها التبور ...
و نبقى نحلم بالاميرة التي تأتي من الخارج أو الامير الملينار حتى تتحطم أحلامنا على نكبة مكلوبة أو كأس مقلوبة بعين الشوافة الحقيرة التي لا تشوف حتى سعدها الذي خانها...
و تترب فينا علة الخطف الجاهزة أو الجاهز...ما يركبه لنا أخي منتصر في برنوس ديني بحت على رجولة الشرقي التقي المصلي صاحب القسمة الضّزا
..........المصيبة حقيقة عويصة و مشتمعنا الغبي لا يرحم فهو يعيش من صحتة
و باقي على هيمنته وراضي بها ولا تقعده ثورة ولا يشكمه دين..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الطَيِّبَاتِ، وَفِعْلَ الخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ المَسَاكِينِ، وَأَنْ تَتُوبَ عَلَيَّ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِي خَلْقِكَ فِتْنَةً فَنَجِّنِي إِلَيْكَ مِنْهَا غَيْرَ مَفْتُونٍ.
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
التعديل الأخير تم بواسطة بنالعياط ; 22-05-2011 الساعة 09:16 PM